dr.boody
19-09-2009, 05:49 PM
علم الصيدلة (من φάρμακον اليونانية ، pharmakon ، "المخدرات" ؛ و- λογία ، - الماسوني) هو عمل دراسة المخدرات. [1] وبصورة أكثر تحديدا ، هو دراسة التفاعلات التي تحدث بين الكائنات الحية والمواد الكيميائية الخارجية التي تغير الوظائف الكيميائية الحيوية الطبيعية. إذا كانت هذه المواد ذات الخصائص الطبية ، التي تعتبر من المستحضرات الصيدلانية. ويشمل هذا المجال المخدرات تكوينها وخواصها ، والتفاعلات ، وعلم السموم ، والعلاج ، والتطبيقات الطبية ، ومضادات الجراثيم. علم الصيدلة ليست مرادفا للصيدلة ، والذي هو الاسم الذي يستخدم للمهنة ، على الرغم من الاستخدام المشترك للمصطلحين ، حيث يتم الخلط في بعض الأحيان. علم الصيدلة كيف يتعامل مع العقاقير تتفاعل داخل النظم البيولوجية للتأثير على وظيفة. فمن دراسة الأدوية ، من رد فعل الجسم على المخدرات ، ومصادر المخدرات ، وطبيعتها وخصائصها. في المقابل ، والصيدلة ، العلوم الطبية هي المعنية مع الاستخدام الآمن والفعال للأدوية.
أصول تاريخ الصيدلة السريرية يعود إلى العصور الوسطى ابن سينا في القانون في الطب ، وبيتر لاسبانيا في التعليق على إسحاق ، وسانت جون Amand في التعليق على Antedotary نيكولاس [2]. الصيدلة كتخصص علمي لم مزيد من التقدم حتى في منتصف القرن 19th وسط تجدد الطب الحيوي الكبير في تلك الفترة. قبل النصف الثاني من القرن التاسع عشر ، وضحت رجولية ملحوظا وخصوصية الإجراءات المخدرات مثل المورفين وكونين والديجيتال غامضة ، وبالإشارة إلى القوى الكيميائية غير العادية والانتماءات لبعض الأعضاء أو الأنسجة. وكان أول قسم الصيدلة Buchheim التي أنشأها في عام 1847 ، تقديرا للحاجة إلى فهم كيف العقاقير العلاجية والسموم تنتج آثارها.
في وقت مبكر صيادلة تركز على المواد الطبيعية ، وذلك أساسا المستخلصات النباتية. علم الصيدلة وضعت في القرن 19th كعلم الطب الحيوي أن تطبق مبادئ وإجراء التجارب العلمية على سياقات العلاجية.
أصول تاريخ الصيدلة السريرية يعود إلى العصور الوسطى ابن سينا في القانون في الطب ، وبيتر لاسبانيا في التعليق على إسحاق ، وسانت جون Amand في التعليق على Antedotary نيكولاس [2]. الصيدلة كتخصص علمي لم مزيد من التقدم حتى في منتصف القرن 19th وسط تجدد الطب الحيوي الكبير في تلك الفترة. قبل النصف الثاني من القرن التاسع عشر ، وضحت رجولية ملحوظا وخصوصية الإجراءات المخدرات مثل المورفين وكونين والديجيتال غامضة ، وبالإشارة إلى القوى الكيميائية غير العادية والانتماءات لبعض الأعضاء أو الأنسجة. وكان أول قسم الصيدلة Buchheim التي أنشأها في عام 1847 ، تقديرا للحاجة إلى فهم كيف العقاقير العلاجية والسموم تنتج آثارها.
في وقت مبكر صيادلة تركز على المواد الطبيعية ، وذلك أساسا المستخلصات النباتية. علم الصيدلة وضعت في القرن 19th كعلم الطب الحيوي أن تطبق مبادئ وإجراء التجارب العلمية على سياقات العلاجية.