مشاهدة النسخة كاملة : مراجعة علي كتاب الأيام


منعم شاذلي
11-02-2010, 07:37 PM
الاســم /
المدرسة /










































كتاب الأيام الجزء الأول

الفصل الأول





( ويذكر أنه كان يحسد الأرانب التي كانت تخرج من الدار كما يخرج منها وتتخطي السياج وثبا من فوقه أو انسيابا من قصبه إلي حيث تقرض ما كان وراءه من نبت أخضر يذكر منه الكرنب خاصة )
1-تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :-
· جمع سياج ( سياجات * أسوجه * سوج * كل ما سبق صحيح )
· مرادف وثبا ( انطلاقا * مسرعة * قفزا * جريا )
· لم كان الطفل يحسد الأرانب ؟
2-بم تعلل حرص الطفل علي تغطية وجهه أثناء النوم ؟
3-حب الفتي للخروج من الدار بعد غروب الشمس

( فإذا أوت الشمس إلي كهفها والناس إلي مضاجعهم وأطفئت السرج وهدأت الأصوات صعدت هذه العفاريت من تحت الأرض وملأت الفضاء حركة واضطرابا وتهامسا وصياحا ...)
1- ضع جمع ( كهف ) ومفرد السرج في جملة مفيدة
2- كيف كان الطفل يتحصن من هذه الأصوات التي كانت تخيفه وتزعجه ؟ وأي الأصوات كانت أشد رعبا ؟
3- كيف تستدل علي أن الطفل كان خفيف الوزن ؟ وما الجمال في أوت الشمس إلي كهففها ؟

كان الفتي يقضي ليله خائفا مضطربا إلا حين يغلبه النوم كان يستيقظ مبكرا أو قل كان يستيقظ في السحر ويقضي شطرا طويلا من الليل في هذه الأهوال و الأوجال والخوف من العفاريت )
1- هات جمع السحر وما الفرق بين الأهوال والأوجال ؟
2- كيف كان الطفل يعتمد علي حاسة السمع في معرفة وقت الفجر ؟
3- علل عدم قدرة الفتي علي تخطي سياج الدار أو ينسل من بين ثناياه .
4- علل كثرة حديث الفتي عن العفاريت
5- لقد كان لرب العائلة مهابة واحترام كبيرين دلل علي ذلك

علل :- كان استماع الفتي لشاعر متعة مقرونة بالألم والحسرة ؟
2- أي القصص كان الفتي الصغير يسمعها
3- لم حدد الفتي وقت بداية القصة بأنه إما الفجر أو العشاء

الفصل الثاني





( كان يعلم يقينا لا يخالطه ظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذي كان يعيش فيه وتعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تحصي منها التماسيح التي تزدرد الناي ازدرادا ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء بياض النهار وسواد الليل حتي إذا غربت الشمس أو أشرقت طفوا يتنسمون الهواء)
1- تخير الإجابة المناسبة
· معني تزدرد ( تهضم * تنهش * تبتلع )
· مرادف طفوا ( اختفوا * غاصوا * تلاشوا )
2- يري الكاتب أن شاطئ القناة كان محفوفا بالخطر وضح .
3- لم كان الكاتب يتمني أن تبتلعه سمكة ؟

( ... قل إن ذاكرة الإنسان غريبة حين تحاول استعراض حوادث الطفولة فهي تتمثل بعض هذه الحوادث واضحا جليا كأن لم يمض بينها وبينه من الوقت شيء ثم يمحي منها بعضها الآخر كأن لم يكن بينها وبينه عهد )
1- ضع مضاد ( واضحا ومعني يمحي في جمل
2- مثل لذكريات الكاتب التي تلاشت وزال أثرها ، وكذلك لبعض الذكريات التي مازال يذكرها
3- كيف استطاع الكاتب أن يعبر القناة عدة مرات

( علي أنه لم يكن يستطيع أن يبلو من شاطئ هذه القناة مسافة بعيدة ، فقد كان الشاطئ محفوفا عن يمينه وعن شماله بالخطر )
1- ضع معني يبلو وجمع خطر في جملة
2- كان فقد بصر الكاتب من أهم أسباب التي جعلته يجهل الكثير عن القناة ؟وضح ذلك
3- يري الكاتب أن وجه الأرض قد تغير عن طوره الأول إلي طور جديد .. وضح ذلك
4- قارن بين صورة القناة الحقيقية وبين صورة القناة في عقل الطفل

الفصل الثالث





( كان يشعر بأن له بين هذا العدد الضخم من الشباب مكانا خاصا يمتاز من مكان أخوته واخواته . أكان هذا المكان يرضيه ؟ أكان يؤذيه الحق أنه لم يتبين ذلك إلا في غموض وإبهام . والحق أنه لا يستطيع الآن أن يحكم في ذلك حكما صادقا
1- ضع مرادف الضخم في جملة من تعبيرك ومرادف غموض
2- لقد كان الصبي يشعر من أمه معاملة متناقضة . وضح ذلك
3- أكان هذا المكان يرضيه ؟ أكان يؤذيه ماذا تري من جمال في هذا التعبير

( كان يحس من أمه رحمة ورأفة وكان يجد من أبيه لينا ورفقا وكان يشعر من أخوته بشيء من الاحتياط في تحدثهم إليه ومعاملتهم له )
1- ما مضاد ( لينا وما معني الاحتياط
2- كانت الأم تحظر علي الطفل أشياء تأذن فيها لإخوته ... فلم
3- هل كان الفتي راضيا عن معامل أخوته له ؟ ولماذا ؟

الفصل الرابع





( كان شيخنا الصبي قصيرا نحيفا شاحبا رزي الهيئة علي نحو ما ليس له من وقار الشيوخ ولا من حسن طلعتهم قليل أو كثير ، وكان أبواه يكتفيان من تمجيده وتكبيره بهذا اللفظ الذي أضفاه إلي اسمه كبرا منهما وعجبا لا تلطفا به ولا تحبيا إليه )
1- تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
· مرادف وقار ( رزانه * شهامة * صرامة )
· مضاد تمجيده ( توبيخه * تحقيره * تعجيزه )
2- ما الاسم الذي أضيف لاسم الصبي ؟ وهل أعجبه ؟ ولم استحقه ؟
3- ما الذي كان يتطلع إليه الشيخ ؟

( علي أنه في حقيقة الأمر لم يكن خليقا أن يدعي شيخا ، وإنما كان خليقا رغم حفظه للقرآن
أن يذهب إلي الكتاب كما يذهب مهمل الهيئة علي رأسه طاقيتة التي تنظف يوما في الأسبوع )
1- هات جمع كتاب ومضاد خليقا في جملة
2- لم لم يكن الصبي خليقا أن يكون شيخا
3- ( قم فقد كنت أحسبك تحفظ القرآن ) من القائل ؟ وما المناسبة ؟
4- كيف واجه الصبي نتيجة الامتحان الذي فاجأه به أبوه ؟
5- لم يدر الصبي لمن يوجه غضبه بعد الفشل ! ناقش ذلك

الفصل الخامس





( قال سيدنا أعطني يدك ، وأخذ يد الصبي فما راع الصبي إلا شيء غريب في يده ما أحس مثله قط ، عريض يترجرج ملؤه شعر تغور فيه الأصابع ، ذلك أن سيدنا قد وضع يد الصبي علي لحيته ، وقال هذه لحيتي أسلمك إياها وأريد ألا تهينها )
1- تخير الإجابة الصحيحة لما بين القوسين :-
· مرادف راع ( أعجب * أفزع * أبكي * أسعد )
· كلمة قط ( ظرف * حرف * اسم * فعل )
· مضاد تغور ( تخرج * تلمس * تدخل * تنكمش )
· جمع لحية ( لحي * حلي * حلاوي * الأولي والثانية )
2- لم كان سيدنا مبتهجا ؟ وما العهد الذي اخذه علي الصبي ؟
3- علل :- أعجب صبيان الكتاب بمنظر الشيخ ؟
4- علل :- قلق الشيخ عندما كان الصبي يتلو القرآن أمام أبيه ؟

( ودعا سيدنا العريف فأخذ عليه العهد مثله ، ليسمعن من الصبي في كل يوم ستة أجزاء من القرآن وأودعه شرفه وكرامة لحيته ومكانة الكتاب في البلد وقبل العريف الوديعة وانتهي المنظر وصبيان الكتاب ينظرون ويعجبون )
1- ( أودعه شرفه * العريف * الوديعة ) ما المقصود بالأولي وجمع الثانية والثالثة
2- تشير الفقرة إلي الوديعة التي قبلها العريف ؟ فما هي
3- صف حالة سيدنا عندما كان الصبي يقرأ القرآن علي أبيه ؟
4- هل كان ولد الصبي راضيا عن الشيخ ! دلل علي ما تقول

الفصل السادس





( وكان قد خيل إليه أن الأمر قد انبت بينه وبين الكتاب ومن فيه فلن يعود إليه ، ولن يري
الفقيه ولا العريف ، فأطلق لسانه في الرجلين إطلاقا شنيعا و أخذ يظهر من عيوبهما
وسيئاتهما ما كان يخفيه وما له لا يطلق لسانه في الرجلين )
1- تخير الإجابة الصحيحة لما بين القوسين :-
· مرادف انبت ( ابتعد * انقطع * اتصل اختفي )
· جمع شنيع ( شنع * أشناع * شنائع * كل ما سبق )
2- تشير العبارة إلي سلك غير طيب من طلاب العلم ! وضح مبينا رأيك
3- ماذا لقي الصبي من سيدنا ومن العريف عندما عاد إلي الكتاب .
( في هذا الأسبوع تعلم الصبي الاحتياط في اللفظ وتعلم أنه من الخطل والحمق الاطمئنان إلي وعيد الرجال وما يأخذون أنفسهم به من عهد ألم يكن الشيخ قد أقسم ألا يعود الصبي إلي الكتاب أبدا وها هو ذا قد عاد )
1- ( الاحتياط * وعيد ) هات مرادف الأولي ومضاد الثانية
2- ما الفرق بين الخطل والحمق
3- كيف عاد الصبي إلي الكتاب وما الدروس المستفادة من عودته
4- ما الذي لم يعجبك من والد الصبي ومن الشيخ

الفصل السابع





( كان لا يزال صغيرا ، ولم يكن من اليسر إرساله إلي الأزهر ولم يكن أخوه يحب أن يحتمله فأشار بأن يبقي حيث هو سنة أخري فبقي ولم يحفل أحد برضاه أو غضبه علي أن حياته تغيرت بعض الشيء )
1- تخير الإجابة الصحيحة لما بين القوسين :-
· مضاد اليسير ( الشديد * الصعب * القوي * المستحيل )
· مرادف يحفل ( يمتليء* يهتم * يسعد * الأولي والثانية )
2-لم رفض أخو الصبي اصطحابه إلي الأزهر ؟ وبم أشار عليه ؟ وماذا قدم له
3-ما مظاهر التكريم التي لقيها الشيخ الأزهري في المولد ؟ وعلام يدل ذلك ؟

( ثم هذا اليوم المشهود يوم مولد النبي وماذا لقي الأزهري من إكرام وحفاوة وتقدير وإكبار وتجله ؟ كانوا قد اشتروا له قفطانا جديدا وجبة جديدة وطربوشا جديدا ومركوبا جديدا وكانوا
يتحدثون بذلك اليوم وبما سيكون فيه قبل أن يظلهم بأيام
1- ( حفاوة * تجله * جبه * قفطان ) هات مرادف الأولي والثانية * وجمع الثالثة والرابعة
2- تشير العبارة إلي بعض عادات وتقاليد الريف ؟ وضحها مبينا السبب
3- ما أثر احتفال أهل القرية بالأخ الأزهري في نفس الصبي وأسرته ؟ ولم أتخذ الأخ الأزهري خليفة دون غيره من الشباب ؟
4- وضح مظاهر فرح والد الصبي بالفتي الأزهري .

الفصل الثامن





( للعلم في القري جلال ليس له مثله في العاصمة ولا في بيئتها العلمية المختلفة وليس في هذا شيء من العجب ولا من الغرابة وإنما هو قانون العرض والطلب يجري علي العلم كما يجري علي غيره مما يباع ويشتري )
1- تخير الإجابة الصحيحة لما بين القوسين :-
· مرادف جلال ( عظمة * لمعان * شهرة * قوة )
· جمع عاصمة ( معاصم * عواصم * صوامع * كل ما سبق )
· المقصود من يجري ( ينطبق * تسيل * يكفي * الثانية والثالثة )
2-عقد الكاتب مقارنة بين نظرة الريف والحضر للعلماء في عصره وضح ذلك
3-ما مفهوم قانون العرض والطلب وهل ينطبق علي العلم كما ينطبق علي غيره من السلع وضح ما تقول .

( شيخ ثالث كان في المدينة وكان مالكي المذهب ولم يكن ينقطع للعلم ولا يتخذه حرفة وإنما كان يعمل في الأرض ويتجر ويختلف إلي المسجد فيؤدي الخمس ويجلس إلي الناس من حين إلي حين فيقرا لهم الحديث ويفقههم في الدين متواضعا غير تياه ولا فخور )
1-تخير الإجابة الصحيحة لما بين القوسين :-
· مرادف يختلف إلي ( يتردد علي */ يرحل غلي * يتفوق في * كل ما سبق
· مضاد تياه ( كريه * متواضع * طبيعي * مطيع )
2-ما أثر اتصال الصبي بعلماء وفقهاء المدينة
3- قسم الكاتب علماء مدينته إلي ثلاثة أقسام تقاسموا فيما بينهم اعجاب الناس ومودتهم وضح ملامح كل شخصية منهم
4- ما سبب المناقشة بين الفتي الأزهري وكاتب المحكمة الشرعية .
5- لخص ما حدث من كاتب المحكمة حين خطبة الجمعة مبينا أثر ذلك علي أسرة الفتي
6-أذكر رأي طه حسين في علماء مدينته

الفصل التاسع





( ولنساء القري ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها إثما . يشكو الطفل وقلما تعني به أمه وأي طفل لا يشكو !إنما هو يوم وليلة ، ثم يفيق ويبل فإن عنيت به أمه فهي تزدري الطبيب أو تجهله ، وهي تعتمد علي هذا العلم الأثم علم النساء و أشباه النساء )
1- تخير الإجابة المناسبة لما يأتي :-
أ‌) مرادف يبل ( يشفي * يبلل * يصيح * كل ما سبق )
ب‌) مضاد تزدري ( تبتلع * تبجل * تمنح * تحتقر )
2- في الفقرة إشارة إلي إهمال بعض نساء القري لأولادهن . ناقش ذلك
3- ماذا تعرف عن اليوم الذي طبع أسرة الصبي بطابع الحزن الدائم ؟

( إذا فقد أصيب الشاب ووجد الوباء طريقه إلي الدار ، عرفت أم الفتي بأي أبنائها تنزل النازلة . لقد كان الشيخ في تلك الليلة خليقا بالإعجاب حقا فقد كان رزينا مروعا مع ذلك ولكنه كان يملك نفسه وكان في صوته شيء يدل علي أن قلبه مفطور وعلي أنه مع ذلك جلد مستعد لاحتمال النازلة )
1- ( الوباء * خليقا * جلد ) هات جمع الأولي ومرادف الثانية ومضاد الثالثة
2- كيف اتصلت الروابط بين الحزن وأسرة الصبي ؟
3- ماذا فعل الصبي ليحسن إلي أخيه الشاب بعد وفاته ؟ وما رأيك فيما فعله ؟
4- من الفتي الذي أصيب ؟ أذكر أهم صفاته ؟ وأثر إصابته علي أسرته ؟
5- لم كان الشيخ جديرا بالإعجاب في هذا الموقف ؟ وما رأيك ؟
6- تحدث عن واجب الدولة والفرد تجاه الأمراض المعدية في ضوء الأحداث الجارية

الفصل العاشر



( وأقبل يوم الخميس فإذا الصبي يري نفسه يتأهب للسفر حقا وإذا هو يري نفسه في المحطة ولما تشرق الشمس ، وهو يري نفسه جالسا القرفصاء منكس الرأس كئيبا محزونا ، ويسمع أكبر
أخوته ينهره في لطف قائلا له لا تنكس رأسك هكذا ولا تأخذ الوجه الحزين فتحزن أخاك )
1- تخير الإجابة المناسبة :-
أ‌) القرفصاء الجلوس علي ( الركبتين وإلصاق البطن بالفخذين * الحصيرة * المقعد المريح * الأولي والثانية )
ب‌) مضاد ينهره ( يبعده * يداعبه * يشكره * يشجعه )
2- لم كان الصبي حزينا وهو يتأهب للسفر غلي الأزهر ؟
3- علل : - أ) عودة الصبي إلي البيت بعد أول يوم له بالأزهر خائب الظن
ب ) كان الصبي مبتهجا بالذهب إلي شيخه في الفقه والنحو ؟

( كان يذكر هذا كله فيحزن ، ولكنه لم يقل شيئا ولم يظهر حزنا وإنما تكلف الابتسام
ولو قد أرسل نفسه مع طبيعتها لبكي ولأبكي من حوله ( أباه وأخويه ) وانطلق القطار ومضت ساعات ورأي صاحبنا نفسه في القاهرة بين جماعة من المجاورين )
1- ( تكلف * طبيعة ) هات مرادف الأولي وجمع الثانية في جملتين من إنشاءك
2- لم كان الصبي يشك في أنه سيسافر إلي القاهرة ؟ وما الذي قطع الشك باليقين ؟
3- لم كان الصبي حزينا برغم تحقق أمله بالسفر إلي القاهرة والانتساب للأزهر ؟ وماذا قال له أخوه ؟

الفصل الحادي عشر





( إنك يا ابنتي لساذجة سليمة القلب طيبة النفس أنت في التاسعة من عمرك في هذه السن التي يعجب فيها الأطفال بآبائهم وأمهاتهم ويتخذونهم مثلا عليا في الحياة ويتأثرونهم في القول والعمل ويحاولون أن يكونوا مثلهم في كل شيء ، ويفاخرون بهم إذا تحدثوا إلي أقرانهم أثناء اللعب )
1- تخير الإجابة الصحيحة لما يأتي .
أ) مرادف ساذجة ( بريئة * نقية * تافهة * الأولي والثانية )
ب ) مذكر عليا ( عليٌ * أعلي * عال * الأولي والثانية )
ج ) مفرد أقران ( قرن * قارن * قرين * مقرون )
2- لم كان الكاتب مشفقا من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه . وضح
3- لم كان الكاتب ينظم الأكاذيب لوالديه إذ سألاه عن مأكله ومعاشه في الأزهر ؟ ومن صاحب
الفضل عليه في انتقاله من البؤس إلي النعيم ؟
4- ( طه حسين * أوديب الملك ) اذكر وجه الشبه والاختلاف بينهما .

( لقد كان أبوك ينفق الأسبوع والشهر لا يعيش إلا علي خبز الأزهر وويل للأزهريين من خبز الأزهر إن كانوا ليجدون فيه ضروبا من الحصي وفنونا من الحشرات وكان ينفق الأسبوع والشهر والأشهر لا يغمس هذا الخبز إلا في العسل الأسود وأنت لا تعرفين العسل الأسود وخير لك ألا تعرفيه )
1- تخير الإجابة المناسبة من بين القوسين :-
أ‌) مرادف ويل ( عجب * هلاك * شقاء * الثانية والثالثة )
ب‌) مفرد الحصي ( الحصاة * الحصية * الحصوة * كل ما سبق )
2- قارن الكاتب بين هيئته وشكله حينما أرسل إلي القاهرة في الثالثة عشر من عمره وما أصبح عليه بعد ذلك . وضح وجه المقارنة
3- كيف كان حال الطفلة الصغيرة وأبوها يقص عليها قصة أوديب الملك .

الجزء الثاني

الفصل الأول






( ظل أياما يسمع هذا الصوت إذا عاد من الأزهر مصبحا وإذا عاد منه ممسيا يسمعه وينكره ويستحي أن يسأل عنه ثم فهم من بعض الحديث أنه قرقرة الشيشة يدخنها بعض تجار الحي
ويهيئها صاحب القهوة التي كان ينبعث منها ذلك الحر الخفيف وذلك الدخان الرقيق )
1- تخير الإجابة المناسبة مما بين القوسين :-
أ‌) مرادف يستحي ( يشفق * ينكر * يخجل * يعرض )
ب‌) جمع حر ( حريات * حرائر * حرور * الثانية والثالثة )
2- ما هذا الصوت الذي ظل الفتي يسمعه أياما ؟ ولم استحيا السؤال عنه ؟
3- بم وصف الكاتب البيئة الجديدة التي انتقل إليها ؟ وكيف كان يمضي في طريق عودته من الأزهر إلي حي يقيم ؟

( كان صاحبنا إذا بلغ أعلي السلم استقبل الهواء الطلق بوجهه ، ودعاه صوت الببغاء أن ينحرف نحو اليمين فيفعل ويمضي في طريق ضيقة فيمر أمام بيت يسكنها رجلان من فارس أحدهما لا يزال شابا والآخر تقدمت به السن ، في أحدهما شراسة وغلظة وانقباض عن الناس وفي الآخر دعة ورقة وتبسط مع الناس )
1- تخير الإجابة المناسبة :-
أ‌) جمع هواء ( أهواء * أهوية * مهاوي * كل ما سبق )
ب‌) مضاد غلظة ( رقة * نحافة * ضعف * الثانية والثالثة )
ت‌) نكشف عن دعة في المعجم الوجيز ( عود * ودع * دعو * وعد )
2- ما تفسير الصبي لعدم انقطاع صوت الببغاء ؟ وما قصة الرجلين اللذان يجاورانه ؟
3- وصف الفتي البيت الذي كان يسكنه وصفا أغني عن مشاهدته . وضح ذلك .

( كان يحاذي مجلسه في الغرفة مجلس أخيه الشيخ ، وهو أرقي في مجلسه قليلا أو كثيرا قد بسط علي الأرض حصير وألقي عليه بساط لا بأس به علي البساط فراش آخر من اللبد ثم ألقي من فوق هذا الفراش حشية طويلة عريضة من القطن ثم بسطت من فوقها ملاءة )
1- يحاذي * بساط * بسطت ) هات مرادف الأولي وجمع الثانية ومضاد الثالثة .
2- ما الفرق بين مجلس الفتي من البيت ومجلس أخيه ؟ وعلام يدل ذلك ؟
3- بم وصف الفتي سلم البيت الذي كان يسكن فيه ؟
4- لم لم يخطر بباله أن يحصي درج السلم الذي يصعده بالرغم من رغبته في ذلك .

الفصل الثاني





( وكان هذا الطور أحب أطوار حياته تلك إليه وآثرها عنده وكان أحب إليه من طوره ذاك في غرفته التي كان يشعر فيها بالغربة شعورا قاسيا لأنه لا يعرفها ولا يعرف مما اشتملت عليه من الأثاث والمتاع إلا أقله وأدناه إليه فهو لا يعيش فيها كما كان يعيش في بيته الريفي وفي غرفاته وحجراته تلك التي لم يكن يجهل منها شيئا )
1- تخير الإجابة الصحيحة
أ) جمع متاع ( متع * أمتعة * أمتاع * الأولي والثانية )
ب ) مرادف احتوت ( أحاطت * اشتملت * انتشرت * الأولي والثانية )
2- كانت حياة في القاهرة ثلاثة أطوار .. فما هي ؟ وما أحبها إلي نفسه ؟ ولماذا ؟
3- لم كان الصبي يشعر بالغربة في غربته ؟ وما الفرق بينها وبين بيته الريفي ؟

( وأقبل إلي القاهرة وإلي الأزهر يريد أن يلقي نفسه في هذا البحر فيشرب من ما شاء الله له أن
يشرب ثم يموت فيه غرقا و أي موت أحب إلي الرجل النبيل من هذا الموت الذي يأتيه من العلم ويأتيه وهو غرق في العلم )
1- تخير الإجابة الصحيحة :-
أ‌) جمع النبيل ( الأنبال * النبال * النبلاء )
ب‌) الاستفهام الوارد في الفقرة غرضه ( التعجب * التقرير * النفي )
2- كان الصبي مغرما بالأزهر مثلما كان شغوفا بالقراءة والكتب منذ صغره . وضح
3- بم شبه الصبي النسيم الذي يترقرق في صحن الأزهر ؟ وعلام يدل ذلك ؟
4- عين في الفقرة صورة بيانية ، ووضحها .

( كانت هذه الخواطر كلها تثور في نفس الناشئة فجأة فتملؤها وتملكها وتنسيها تلك الغرفة الموحشة وتلك الطرق المضطربة الملتوية بل تنسيها الريف ولذات الريف وتشعرها بأنها لم تكن مخطئة ولا غالية حين كانت تتحرق شوقا إلي الأزهر وضيقا بالصيف )
1- تخير الإجابة الصحيحة :-
أ‌) مفرد الخواطر ( خاطرة * خاطر * أخطار * الأولي والثانية )
ب‌) مرادف تتحرق ( تشتعل * تحترق * تتلهف * كل ما سبق )
ت‌) مضاد الموحشة ( الواسعة * المؤنسة * الجميلة * الرقيقة )
ث‌) المراد من غالية ( ثمينة * مبالغة * متواضعة )
2- تشير العبارة إلي خواطر كانت تسيطر علي نفس الفتي فما هي وما موقفه منها ؟
3- ( العلم بحر لا ساحل له ) ما أثر هذا التعبير في نفس الصبي وهو يخطو أولي خطواته في الأزهر ؟

( كان درس صاحبه في أصول الفقه ، وكان أستاذ صاحبه الشيخ راضي رحمه الله وكان الكتاب الذي يدرسه الشيخ راضي كتاب التحرير للكمال بن الهمام وكان الصبي يسمع هذه الألفاظ كلها فيمتلئ لها قلبه رهبا ورغبا ومهابة وإجلالا )
1- ( أصول * إجلال ) هات مرادف الأولي ومضاد الثانية في جمل
2- ما الذي استنتجه الصبي في موازنته بين أصوات الشيوخ ؟ وما أثر الموازنة في نفسه
3- لم أنكر الصبي عنعنة مشايخ الأزهر في دروسهم
4- الحق هدم الهدم ) ما معني الجملة ؟ وضح موقف الفتي منها حينما سمعها

الفصل الثالث





(كان الصبي لهذا كله محبا وبه كلفا وإليه متحرقا وربما أحس الصبي في دخيلته الحاجة إلي كوب الشاي تلك التي تدار هناك فقد كان هو أيضا كلف بالشاي وشعر بالحاجة إلي أن يشربه مصبحا ممسيا وإلي أن يستكمل منه النصاب )
1- تخير الإجابة المناسبة من بين القوسين :-
أ‌) جمع دخيلة ( دواخل * دخائل * دخلاء * مداخل )
ب‌) مرادف كلف ( مولع * مشفقا * محب * الأولي والثالثة )
2- ما سر عذاب الفتي في غرفته ؟ وما شعوره عندما كان الأصدقاء يشربون الشاي
3- لم كان الصبي التحرك من مجلسه رغم قدرته علي ذلك

( كان إذن يقبل علي طعامه حتي إذا فرغ منه عاد إلي سكونه وجموده فر ركنه الذي اضطر إليه وقد أخذ النهار ينصرم وأخذت الشمس تنحدر إلي مغربها وأخذ يتسرب إلي نفسه شعور شاحب هدئ حزين ثم يدعو مؤذن المغرب إلي الصلاة فيعر فالصبي أن الليل قد أقبل ويقدر في نفسه أن الظلمة قد أخذت تكتنفه )
1- تخير الإجابة المناسبة من بين القوسين :-
أ‌) مرادف ينصرم ) ( ينقضي * يبتعد * ينقطع * يشتد )
ب‌) جمع حزين ( حزناء * أحزان * محزونون * الأولي والثالثة )
ت‌) مضاد تكتنفه ( تبتعد عنه * تقترب منه * تشمله * تطول عليه )
2- بم كان الصبي يحس في ظلمته وهو جالس في الغرفة ؟ ولم شعر بحنين إلي بيته الريفي
3- علل :- أ) لم يطلب الصبي من أخيه أن يحضر مجلس الشباب
ب )لم يجرؤ الصبي علي التعبير عن مخاوفه من الأصوات التي كانت تروعه في غرفته
ج ) كان صوت العشاء يمثل انفراجة للوحشة التي يعيشها الصبي ؟

( كان يجد في المصباح إذا أضيء جليسا له ومؤنسا ، وكان يجد في الظلمة وحشة لعلها كانت تأتيه من عقله الناشئ ومن حسه المضطرب والغريب أنه كان يجد للظلمة صوتا يبلغ أذنيه صوتا متصلا يشبه طنين البعوض لولا أنه غليظ ممتلئ .
1- جليسا – وحشة ) ضع في جملتين من تعبيرك جمع الأولي ومضاد الثانية
2- ما مصدر الأصوات التي كان يسمعها الصبي في غرفته ؟ وماذا كان يمثل له ضوء المصباح ؟
3- لم كان الصبي يقبل علي طعامه راغبا عنه حينا وراغبا فيه حينا أخر

الفصل الرابع







( ولكن صوتين غليظين يردانه فجأة إلي يقظة فزعة أحدهما صوت عصا غليظة تضرب في الأرض ضربا عنيفا والآخر صوت إنساني متهدج مضطرب لا هو بالغليظ ولا هو بالنحيف يذكر الله ويسبح بحمده ويمد ذكره وتسبيحه مدا طويلا غريبا . وقد سكن كل شيء وشمل هدوء الليل كل شيء وجعل هذا الصوت الإنساني ينبعث بين حين وحين متهدجا مرجعا )
1- تخير الإجابة المناسبة :-
1. مضاد فجأة ( توقع * انتظار * بطء * الأولي والثانية ).
2. جمع عصا ( عصاة * عصي * معاص * كل ما سبق )
3. مرادف متهدج ( متصل * متقطعا * قويا * خافتا )
2- كيف عرف الصبي صاحب الصوتين الغريبين .
3- بم وصف الصبي الحاج عليا ؟ وكيف قويت علاقة الحاج علي بشباب الأزهر ؟

( فإذا اجتمع لهم ما يحتاجون إليه من نقد ذهب أحدهم فاشتري لهم طعاما فإذا عاد بما اشتري نهض أحدهم إلي الموقد فأوقد فيه نارا من هذا الفحم البلدي حتي إذا صفت جذوته أقبل علي الطعام يهيئه وأصحابه ينظرون إليه مجتمعين أو متفرقين )
1- تخير الإجابة المناسبة من بين القوسين :-
· كلمة موقد ( اسم زمان * آلة * اسم مفعول * مكان )
· جمع جذوة ( جذي * جذاء * كلاهما صحيح )
· مرادف يهيئه ( يأكله * يعده * يفحصه * الثانية والثالثة )
2- كان يوم الجمعة عند شباب الأزهر يوم البطون الجائعة ؟وضح مبينا كيف كان شعور الصبي في ذلك اليوم
3- ما أثر نبا نعي الشيخ علي علي الصبي ؟ وبم تعلل ذلك

( ومن المحقق أنهم لم يكونوا وحدهم يصطنعون هذا الطعام وإنما كان لهم في الربع زملاء
يصطنعون مثله ويتنسمون رائحته مثلهم ومن المحقق أيضا أنه قد كان لهم في الربع زملاء تقصر بهم ذات أيديهم عن أن يصنعوا لأنفسهم مثل ما كانوا يصنعون )
1- الربع * المحقق ) هات جمع الأولي ومضاد الثانية في جملة
2- كان للروائح التي تملأ الربع يوم الجمعة لذة مؤلمة وألم لذيذ وضح
3- كيف كان تأثير الحاج علي عل الصبي ؟ وما حكمه عليه ؟
4- كيف استقبل شباب الأزهر نبأ وفاة الحاج علي وعلام يدل ذلك ؟

الفصل الخامس







(لأن هذا الدرس كان يقتضيه أن يخرج من غرفته مع الفجر وقد كان لراحته مؤثرا وبها ضنينا كان يشارك أصحابه في بعض مطالعتهم وكان يشاركهم بنوع خاص في هذه المطالعات التي لا تتصل بالدروس المنظمة ولا بالكتب التي كان الشيوخ يقرءونها )
1- تخير الإجابة المناسبة :-
أ) مرادف يقتضيه ( يتطلب منه * يقاضيه * يثيره * الأولي والثالثة )
ب ) مضاد ضنينا ( قويا * مضحيا * مسرفا * ظالما )
2- ما قصة الشاب الذي سكن الربع وتقرب لشباب الأزهر
3- كان للإمام محمد عبده موقف من كتب الأزهر فما هو ؟

( كانوا يعرفون ذلك له ويحمدونه ولكنهم كانوا لا يطيقون جهله وربما لم يملكوا أنفسهم فضحكوا من هذا الجهل بمحضر منه وردوا عليه سخفه ردا عنيفا فيه كثير من الازدراء القاسي ولكنه كان يتقبل ذلك راضيا ويتلقاه باسما )
1- تخير الإجابة الصحيحة
أ) مرادف الازدراء 0( الابتلاع * الانتقاء * الدفع * التحقير )
ب ) مضاد يحمدونه ( يذمونه * يكرهونه * يقبلونه * يتجنبونه )
2- ماذا تعرف عن هؤلاء الطلاب الممتازين ؟ ولم كانوا يقبلون انضمام ضعاف التلاميذ وأوسطهم إليهم ؟
إلي أي مدي كانت علاقة الشاب الساكن في الربع بهم ؟ وإلام انتهت ؟

( أقام هذا الشاب مع أصدقائه أعواما لم يغاضبهم ولم يغاضبوه وكأنه أحس آخر الأمر أنه ليس
من تلك الحلبة وأنه لا يستطيع أن يجري في ذلك الميدان فأخذ يتخلف قليلا قليلا عن الدروس ويتكلف التعلات والمعاذير لا يشارك القوم في مطالعاتهم ويكتفي بالمشاركة في الشاي والطعام والزيارات )
1-هات مرادف الزيارات ومفرد المعاذير في جملتين
2-اضطرب الأزهر ودخلت السياسة في ذلك الاضطراب فما الدور الذي لعبه الشاب الأزهري في ذلك ؟ وما كان مصيره

الفصل السادس







( كان يعرف بين اصدقائه الطلاب والعلماء بأنه محب لبعض لذاته المادية متهالك يفرض عليه مزاجه ذلك ولا تفرضه عليه رذيلة أو فساد خلق مألوف و كان كثير الأكل قد شهر بأنه يتهالك علي اللحم أن ينقطع عن أكله والإسراف فيه يوما واحدا وكان ذلك يكلفه عناء كثيرا )
1- تخير الإجابة الصحيحة :-
ا) جمع مزاج ( أمازج * موازج * أمزجة * كل ما سبق )
ب ) مضاد مألوف ( مجهول * معدوم * مذموم * مستغرب )
2- كان لربع سمات في نفس الصبي وضح
3- بين سمات أستاذ الصبي الجديد ؟
4- ما منهج الأستاذ الجديد في التدريس ؟

( وقد اقبل اليوم المشهود فأنبئ الصبي بعد درس الفقه أنه سيذهب إلي الامتحان في حفظ القرآن توطئه لانتسابه إلي الأزهر ولم يكن الصبي قد أنبئ بذلك من قبل فلم يتهيأ للامتحان ولو قد أنبئ لقرأ القرآن علي نفسه مرة أو مرتين قبل ذلك اليوم )
1- مرادف توطئة ( تمهيد * وقوف * تثبيت * تواطؤا )
2- عندما أنبئ الصبي بالامتحان ( خاف * فرح * استعد * تفاخر )
3- كيف كان يوم امتحان الصبي ؟ وما نتيجة هذا الامتحان ؟
4- كانت دعوة الممتحن للصبي بقوله يا أعمي ذات أثر شديد عليه . وضح

الفصل السابع






( ولم يتحدث الصبي بذات نفسه إلي أحد ولم يتحدث أخو الصبي إليه بذات نفسه أيضا وأكبر الظن أنه تحدث بذلك إلي أصدقائه غير مرة ولكن المشكلة بلغت أقصاها ذات ليلة وانتهت إلي الحل دون أن يقول الصبي لأخيه شيئا أو أن يقول له أخوه شيئا )
1- تخير الإجابة المناسبة :-
أ) المراد من ذات نفسه ( ظنه * دخيلته * شخصيته * رأيه )
ب ) جمع أقصي ( قصاه * أقصية * أقاص * كل ما سبق )
2- شقيت حياة الصبي وأخيه معا ..وضح
3- ما أثر المشكلة التي بلغت أقصاها علي نفس الصبي ؟ وإلام انتهت ؟

( دعيت الجماعة ذات يوم إلي أن تسمر عند صديق لها سوري لا يسكن الربع ولا يسكن الحي وقبلت الجماعة دعوة الصديق ومضي اليوم كما تعودت الأيام أن تمضي وذهبت الجماعة إلي درس الإمام ثم عادت بعد صلاة العشاء ليتخفف كل واحد منها مما كان يحمل )
1- هات جمع الحي ومضاد يتخفف
2- ماذا فعلت الجماعة بعد درس الإمام ؟ ولماذا ؟
3- فرح الفتي الشيخ بما جاء في الكتاب الذي قرأه عليه أخوه وضح ذلك

الفصل الثامن







( وكان ابن خالته هذا له رفيق صباه وكان له صديقا وعنده أثيرا وكان كثيرا ما يهبط من بلدته في أعالي الإقليم لزيارة الصبي فينفق معه الشهر أو الأشهر يختلفان معا إلي الكتاب فيلعبان وإلي المسجد فيصليان ثم يعودان مع الأصيل إلي البيت )
1- تخير الإجابة المناسبة :-
أ) مرادف أثير ( جميل * مفضل * رائع * مدلل )
ب ) جمع الأصيل ( الأصلاء * الآصال * كل منهما )
2- لم كان خبر حضور ابن خالته له موقع طيب في نفس الصبي ؟ وما ذكرياتهما معا ؟
3- شعر الصبي بأرق ليلة انتظار حضور ابن خالته ولكنه أـرق يختلف عما كان يحس به سائر لياليه . وضح .

( ذهب الصبي إلي درس الحديث فسمع صوت الشيخ وهو يتغني بالسند والمتن ولكنه لم يلق بالا
ولم يفهم عنه شيئا وذهب بعد ذلك إلي درس الفقه فاستمع له لأنه لم يجد عن ذلك بدا )
1-هات مرادف بدا وجمع متن في جملتين
2-لم لم يلق الصبي بالا لدرس الحديث ؟ وما سر هدوء و قلق الصبي في ذات الوقت ؟
إلي أي مدي تغيرت حياة الصبي بعدما وجد من يؤنس وحدته ؟

الفصل التاسع







( وأيسر ما تغير من حياته المادية أنه هجر مجلسه من الغرفة علي البساط القديم الذي بسط علي الحصير البالي العتيق فلم يعرفه إلا حين كان يجلس للإفطار أو العشاء وحين كان يأوي إلي مضجعه حين يتقدم الليل )
1- مضاد البالي ( الجديد * الممتع * العادي * المفيد )
2- مرادف يأوي ( يتوقف * يلجأ * يستريح * يسكن )
3- اختلفت حياة الصبي عما كانت عليه منذ حضر ابن خالته ؟ وضح مبينا الشيء الذي صار عادة مستمرة له .
4- لم أصبح الصبي حريصا علي درس شيخه المجدد في الفقه والنحو ؟ وبم وصف شيخ النحو

( من الحق آخر الأمر أنه كان سريع الغضب شديد الحدة ولكنه لم يكن يشتم التلاميذ ولا يضربهم أو لم يكن يجرؤ علي شتم التلاميذ و ضربهم فما ينبغي ذلك إلا للعالم حقا وصدقا الذي نال الدرجة ونال معها الإذن الضمني بشتم التلاميذ أو ضربهم )
1- هات مرادف ينبغي ومضاد يجرؤ في جملتين ؟
2- ما الدوافع الحقيقية التي جعلت الفتي وصاحبه يسرعان إلي درس المنطق
3- فكر الصبي في البقاء بالقاهرة وعدم العودة إلي الريف فلماذا ؟ وهل تحقق له ما أراد ؟

الفصل العاشر







( نزل الصبيان من القطار فلم يجدا في المحطة أحدا فأنكرا ذلك شيئا ولكنهما وصلا إلي الدار فإذا كل شيء كان يجري فيها كما كانت تجري الأمور في كل يوم قد فرغت الأسرة من عشائها منذ وقت طويل وأتم الشيخ صلاته ثم خرج كعادته فجلس مع أصحابه غير بعيد من الدار )
1- تخير الإجابة المناسبة :-
أ) مرادف فرغت ( تفرغت * انتهت * نامت * خلت )
ب ) حزن الصبي عندما عاد لقريته لأنه ( لم ير أخاه * لم يحفل به أحد * لم يرغب في العودة * كل ما سبق )
2- صف استقبال الصبي حينما وصل القرية مبينا اثر ذلك في نفسه ؟
3- استطاع الصبي أن يلفت أسرته وأهل قريته إليه وغير رأيهم فيه . وضح

( فلما سمعه الشيخ هز رأسه وضحك ضحكة قصيرة وقال لابنه في ازدراء ما أنت وذاك هذا ما تعلمته في الأزهر فغضب الصبي وقال لأبيه نعم وتعلمت أن كثيرا مما تقرؤه في هذا الكتاب حرام يضر ولا ينفع ...)
1- ما معني الازدراء وما الغرض من الاستفهام الوارد في العبارة ؟
2- ازداد الصبي امعانا في الصمت وانصرافا إلي نفسه بعد عودته فما دوافع ذلك
3- لم وصفت القرية الصبي ب الضال المضل ؟ وما موقف القرية من الشيخ محمد عبده

( كان الصبي يشعر بلذة أبيه بهذه الأحاديث ورضاه عنها فيتزيد ويتكثر ويخترع منها ما لم يكن ويحفظ ذلك في نفسه يقصه علي أخيه إذا عاد إلي القاهرة )
1- تخير الإجابة المناسبة :-
أ) مفرد الأحاديث ( الحديث * الحدث * الحادث * الحادثة )
ب ) المراد من يقصه ( يقطعه * يحكيه * يزينه * ينسقه )
ج عطف يتزيد علي يتكثر ( للتنويع * التوكيد * التوضيح * التفصيل )
2- فيم كان الصبي يحدث أباه وأهل قريته ؟ ولم كان الوالد يشعر باللذة والرضا
3- علل كان الشيخ يدعو لتشجيع ابنه مع أنه كان يشعر بالأذى

الفصل الحادي عشر







( وقع هذا الاسم الأجنبي من نفس الصبي موقعا غريبا وزاد موقعه غرابه ما كان الصبي يسمعه من أعاجيب الشيخ وأطواره الشاذة وآرائه التي كانت تضحك قوما وتغضب آخرين )
1- تخير الإجابة المناسبة :
أ) مفرد أعاجيب ( عجيب *أعجوبة * عجب * معجب )
ب ) المراد بموقعا ( مكانا * تأثيرا * بقعة * الأولي والثانية )
2- ماذا عرف الفتي من شباب الأزهر عن الشيخ الشنقيطي ؟ وما قصته الكبري التي شغلت الناس ؟
3- اكتب بإيجاز عم مناظرة الشنقيطي مع علماء الأزهر في صرف عمر

الجزء الثالث



الفصل الأول







( كان صاحبنا قد أنفق أربعة أعوام في الأزهر و كان يعدها أربعين عاما لأنها قد طالت عليه من جميع أقطارها كأنها الليل المظلم قد تراكمت فيه السحب القاتمة الثقال فلم تدع للنور إليه منفذا )
1- من المقصود بالفتي ؟ وما مرادف أقطار ؟ وما مضاد تراكمت ؟
2- صف الحياة التي كان يحباها الكاتب خلال دراسته الأزهرية مبينا أثرها في نفسه
3- مم كان الكتب يضيق ؟ وبم يوحي قوله ( كأنها الليل المظلم قد تراكمت فيه السحب القاتمة الثقال

( كان نبأ الجامعة هذا إيذانا بأن غمته تلك توشك أن تنكشف وبأن غمته تلك توشك أن تنجلي)
1- ضع جمع غمة ومرادف غمرة في جمل من إنشاءك
2- كيف كان وقع اسم الجامعة في نفس الكاتب أول الأمر ؟ ولماذا ؟
3- قارن بين الدراسة في الجامعة والدراسة في الأزهر .

وقد أقام الفتي مع ذلك علي شك ممض يؤذي نفسه أشد اٌلإيذاء ، ولا يستطيع أن يصرح به لأحد من أصدقائه أو ذوي خاصته وكان هذا الشك يؤرق ليله ويقض مضجعه ولم يكن يناجي به إلا نفسه )
1- تخير الإجابة المناسبة من بين القوسين :-
ا) مضاد ممض ( مثير * مخيف * مريح )
ب ) المراد من يقض مضجعه ( يذكره * يحرمه * يؤرقه )
2- لم يحدث الكاتب أحدا عن الشك الذي كان يؤلمه ! علل
3- ما موضوع الدرس الأول للفتي في الجامعة ؟ وما أثره في نفسه ؟ ولم كان شديد الشوق لدرس الجامعة في اليوم الثالث ؟

الفصل الثاني







( ولم يرع الفتي إلا أن سمع اسمه يعلن إلي الناس ورأي نفسه يدعي إلي إنشاد قصيدته العصماء فلبث في مكانه واجمات لا يدري ماذا يصنع ولا يعرف كيف يقول .... )
1- ما المراد بالعصماء ؟ وما معني ( فلبث في مكانه واجما )
2- كيف استقبل الحاضرون الفتي ؟ وفي أي مناسبة أنشد قصيدته ؟
3- لقد كان فضل الشيخ عبد العزيز جاويش علي الفتي لا حدود له ... وضح

( عرف الفتي بفضل الأستاذ ( أحمد لطفي السيد ) لونا من المعرفة لم يكن يقدر أنه سيتاح له في يوم من الأيام فقد لقي عنده ذات يوم تلك الفتاة التي كان الناس يتحدثون عنها فيكثرون في الحديث لا لأنها كانت جميلة فاتنة ولا لأنها كانت جذابة خلابة ولكن لأنها كانت طامحة ملحة في الطموح )
1- ما معني ( سيتاح * خلابة * طامحة )
2- من الفتاة التي ورد ذكرها في العبارة ؟ وبم علق عليها الفتي ؟
( احتفل ذات مساء في حجرة من حجرات الجامعة القديمة بتكريم خليل مطران ( رحمه الله ) وكان الخديوي قد أهدي إله وساما .. وكان الشعراء سينشدون فيه الشعر وكان الخطباء سيلقون فيه الخطب ....)
1- ما الوسام ؟ وماذا تعرف عن خليل مطران ؟
2- لم تعجب الفتي قصيدة مطران فلم ؟
3- ماذا تعرف عن الآنسة مي وما سر إعجاب الفتي بصوتها

الفصل الثالث







( لم تكن حياة الجامعة عيدا متصلا رائع الإمتاع لمكان الأساتذة الأجانب فيها فحسب بل كان فيها أساتذة مصريون يضيفون إلي روعتها روعة وإلي إشراقها إشراقا ، ولم ينس الفتي طائفة من هؤلاء الأساتذة كان لهم في حياته أبعد الأثر وأعمقه )
1- اخترالصواب مما بين القوسين لما يلي :-
أ) مضاد يضيفون ( يسهمون * ينقصون * يمنعون )
ب ) معني الروعة ( الذكاء وحسن التصرف * الحسن والجمال * الأمل والإقدام )
2- لقد كان لهؤلاء الأساتذة أثرهم الواضح علي شخصية الفتي ، وضح
3- ما الذي أتاحه الأساتذة المصريون لمزاج الفتي ؟ وماذا كنت تتصور لو أن الفتي لم يحظ بمثل هذه الطائفة من الأستذة المصريون ؟

( وكان الأساتذة المصريون يختلفون فيما بينهم اختلافا شديدا ... كان منهم الصارم الحازم الذي لم يكن ثغره يعرف الابتسام إلا قليلا والمازح الباسم الذي لم يكن وجهه يعرف العبوس إلا نادرا 1- ما الفرق في المعني بين ( الصارم * والحازم ) وما مرادف ثغر )
2- بم امتاز كل من ( إسماعيل رأفت ) ( حفني ناصف ) ( محمد الخضري ) ؟
3-وجه الكاتب نقدا لإسماعيل رأفت في الوقت إلي اعترف فيه بتفوقه . ناقش .

( كان أروع صورة عرفها الفتي لتواضع الأستاذ أنه لم يتكلف قط ذلك الوقار المصنوع الذي يتكلفه بعض الأساتذه حين يرقون إلي مجلسهم في غرفة الدرس .)
1- ضع مرادف الوقار ومضاد المصنوع في جمل من عندك
2- أذكر مثالا عمليا يؤكد الصورة الرائعة التي عرفها الفتي لتواضع أستاذه حفني ناصف وبين المغزى من تصرفه .
3- كيف أنكر الفتي أن يقرن اسمه إلي أستاذه ؟ ولم أحس الفتي شيئا من الغرور

الفصل الرابع








( ليس لك ارب في حضور هذه الدروس ولكني أري فيك حرصا علي تعلم هذه اللغة وأحب أن أعينك علي ما تريد فالقني إن شئت علي قهوة قصر النيل نتحدث في هذا الموضوع )
1- ضع جمع أرب ومعني حرص في جملة مفيدة .
2-لم ضاق الفتي أشد الضيق منذ الدرس الأول بتعلم اللغة الفرنسية .
3- من قائل العبارة السابقة ؟ ولم طلب لقاء الفتي ؟وما الصلة القديمة بينهما ؟

( منذ ذلك الوقت أصبحت الجامعة بالنسبة إليه وسيلة بعد أن كانت غاية فقد ألقي الشيخ عبد العزيز جاويش في روعه فكرة السفر إلي أوربا وإلي فرنسا خاصة فما له لا يفكر في هذا السفر وما يمنعه أن يبتغي إليه الوسيلة والغريب أن هذه الفكرة مازجت نفسه وأصبحت جزءا من حياته
1- ما معني روعه ومع وسيلة * ومعني مازجت
2- كيف أصبحت الجامعة وسيلة بعد أن كانت غاية ؟
3- ما الشرطان اللذان كانا ينقصان الكاتب حتي يحصل علي البعثة ؟ وكيف حاول إقناع الجامعة
بالتخلي عنهما ؟
4- كيف فوت طه حسين علي الجامعة فرصة تحديها له ؟ وما الدروس المستفادة من ذلك ؟

( وقد اضطر في الآخر إلي أن يبحث عن معلم يلقنه أوليات هذه اللغة تلقينا منظما منتجا والتمس صاحبنا لنفسه أستاذا آخر وجعل يتنقل بين معلم ومعلم ويجد في هذا التنقل مشقة أي مشقة ومتاعا أي متاع )
1- هات معني ( أوليات * منتجا * متاعا )
2- كان الكاتب يجد في التنقل من معلم إلي معلم مشقة ومتاع ! ناقش
كيف تيسر للفتي تعلم الفرنسية من غير مشقة ولا عناء ؟

الفصل الخامس






( وكان يكيفه أن يفكر في صباه ذلك البائس الذي قضاه مترددا بين الأزهر وحوش عطا ، تشقي نفسه في الأزهر ويشقي جسمه ونفسه في حوش عطا ، حياة مادية ضيقة عسيرة كأقسى ما يكون الضيق العسر وحياة عقلية مجدبة كأشد ما يكون الإجداب والفقر ....)
1- هات مرادف عسيرة * ومضاد مجدبة في جمل من تعبيرك .
2- وازن الفتي بين حياته القديمة والجديدة في فرنسا . ناقش وبين كيف استقبل حياته في فرنسا
3- ما الهدف من سفر الفتي إلي فرنسا ؟ وما الذي يجب أن يفعله ليظفر بما يريد

( وإذا هذا الصوت يذود عن نفس الفتي كل ما ألقي فيها أبو العلاء من ظلمة التشاؤم واليأس والقنوط كأنه تلك الشمس التي أقبلت في ذلك اليوم من أيام الربيع فجلت عن المدينة ما كان أطبق عليها من السحاب الذي كان بعضه يركب بعضا والذي يقصف ويعصف حتي ملآ المدينة أو كاد يملؤها إشفاقا وروعة وإذا المدينة تصبح كلها إشراقا ونورا )
1- ما معني ( يذود ) ومضاد التشاؤم وما مرادف روعا ؟
2- ما الذي أزال عن الفتي كل ما ألقاه فيها أبو العلاء من التشاؤم واليأس ؟
3- علل عدم اقتناع الفتي بطريقة كتابة المكفوفين .
4- علل تصميم الفتي علي تعلم اللغة الفرنسية واللاتينية

( ومن ذا الذي يستطيع أن يمنع صديقين من أن تروقهما فتاة واحدة وإذا هما يلتمسان إلي لقائها الوسيلة فإذا أتيح لهما هذا اللقاء ابتغيا عندها مواقع الرضا ثم لاتلبث أن يكون بينهما تنافس ثم
الخصومة ثم التلاحي ثم الفرقة )
1- هات معني تروقهما ومضاد التلاحي في جمل من تعبيرك
2- فيم كان الرفاق يختصمون إلي الفتي
3- ما النبأ الذي حمله الدرعمي للكاتب ؟ وكيف كان وقعه علي الفتي ؟

الفصل السادس









( وكانت أيام السفينة الست طوالا ثقالا فقد ألقي الحزن عليها غشاء شاحبا بغيضا فلم يجد الصاحبان فيها للذة السفر وراحته طعما وإنما كان الهم يصبحهما ويمسيهما ....)
1- ( غشاء * شاحبا * بغيضا ) هات جمع الأولي ومرادف الثانية ومرادف الثالثة
2- من الصاحبان ؟ وبم تفسر خيبة أمل كلا منهما ؟
بم تعلل زهد الوطن في كل من الصاحبين ؟ وما الذي تمناه كل منهما ؟

( ولكن أبواب الوطن تفتح لهما بعد لأي والوطن يلقاهما كئيبا فيضيف إلي حزنهما وإلي شقائهما شقاء وقد أقام صاحبنا في القاهرة قريبا من لاثة شهور لا يعرف أنه شقي في حياته كلها كما شقي فيها ولا أنه سعد في حياته كلها كما سعد فيها ولكن شقاءه كان طويلا ملحا ..)
1- ما معني بعد لأي وما مضاد كئيبا ؟ وبم توحي كلمة ملح ؟
2- ماذا كان يسعد الفتي ويشقيه خلال إقامته بمصر ؟
3- ماذا طلب عبد الحميد حمدي صاحب جريدة السفور من الفتي ؟ ولم استجاب له الكاتب ؟

ويفد الرفاق صباح يوم إلي الجامعة ليأخذوا منها تذاكر السفر ولكن صاحبنا يسمع ما يؤذيه
أشد الإيذاء وأمضه فقد أبت شركة السياحة أن تصرف له تذكرة السفر إلا بإذن خاص من المفوضية الإيطالية فقد كان الرفاق سينزلون في نابولي وكانت الشركة تخشي ألا يؤذن لصاحبنا بالنزول في إيطاليا .....)
1- هات مضاد أبت * و مضاد أمضه ومع مفوضية ؟
2- لماذا كانت الشركة تخشي ألا يسمح له بالنزول إلي إيطاليا ؟ وماذا ظن هو ؟
3- ما القرار الذي اتخذه الرفاق بخصوص المنحة التي قدمها السلطان حسين كامل لهم ؟ وبم نصحهم السلطان علوي باشا ؟
4- كيف تم التغلب علي المشكلة التي كادت تحول بين صاحبنا والسفر إلي فرنسا ؟ وما أثر ذلك عليه ؟

الفصل السابع









( وليس هذا كله بالشيء القلي وبعض هذا كان جديرا أن ينسيه كل ما لقي من جهد وكل ما احتمل من عناء ولكنه كان يحمل في نفسه ينبوعا من ينابيع الشقاء لا سبيل إلي أن يغيض أو ينضب إلا يوم يغيض ينبوع حياته نفسها ....)
1- هات مرادف جهد وجمع ينبوع ومضاد يغيض
2- ما المقصود بالينبوع الذي يحمله الكاتب في نفسه ؟ وما أثره عليه ؟
3- كيف كان الكاتب مقسم النفس بين السعادة والشقاء ؟

( وتملأ هذه الكتب الثلاثة قلب صاحبنا غما وبغضا للحياة وضيقا من الناس وتلقي علي وجهه غشاء صفيقا من الكآبة وينكره الرفاق وينكره علوي باشا .....)
1- هات مرادف غشاء ومضاد صفيقا في جملة
2- كيف أنكر علوي باشا ما رآه علي وجه الفتي من حزن وكآبة ؟ وبم همس في أذنه ؟
3- ممن هذه الكتب الثلاثة ؟ وماذا تحمل من أخبار؟ وما أثر تلك الأخبار علي الفتي ؟

( أخذ الفتي يفكر في الغني والفقر وفي الذين لا يعرفون كيف ينفقون ما يتاح لهم من المال فيكدسونه أكداسا أو ينثرونه نثرا فيما لا يجدي عليهم ولا علي غيرهم شيئا ....)
1- ما معني يكدسونه وما مضاد يجدي
2- كيف قضي الفتي ساعاته الثلاثين في القطار من روما إلي باريس ؟ وما الأفكار التي كانت تدور بعقله وهو يركب القطار ؟
3- انكشف عن الفتي اليأس وانصرف عنه الهم عندما أخذ غرفته الجميلة في الحي اللاتيني ! فبم تعلل ذلك ؟

الفصل الثامن









( كانت حياة الفتي في باريس حلوة مرة يسيرة عسيرة لم يعرف فيها سعة ولا دعة ولكنه ذاق فيها نعمة النفس وراحة القلب ورضا الضمير مالم يعرفه من قبل وما لم ينسه قط )
1- هات معني الدعة * وجمع نعمة ومضاد رضا
2- إلام يرجع الكاتب تراجع رغبته في الذهاب غلي المسرح ؟
3- كانت حياة الفتي في باريس حلوة مرة يسيرة عسيرة ما الجمال في التعبير السابق ؟
4- كان الفتي يذكر دائما قول أبي العلاء ( إنه رجل مستطيع بغيره ) فما معني هذا ؟

( لم تكن حياته العقلية أقل تعقيدا والتواء من حياته المادية فلم يكد يختلف إلي دروس التاريخ والأدب في السربون حني أحس أنه لم يكن قد هيئ لها وأنه لا يفهمها ولا يسبغها كما ينبغي أن تفهم وتساغ وإن دربه الطويل في الأزهر وفي الجامعة لم يهيئه للانتفاع بهذه الدروس )
1- هات معني تساغ وجمع درب ومضاد يختلف في جمل
2- ما الوسائل التي رآها الفتي ضرورية لتحقيق أمله ؟
3- لقد كان عجز الفتي تاما شاملا وضح ذلك بايجاز مع ذكر مثال
4- سطحي لا يستحق النقد ! من القائل وما المناسبة ؟ كيف كان وقعها علي الفتي ؟

( ليس غريبا بعد ذلك أن الفتي لم يجد حزنا ولا شقاء ولم يحس لوعة ولا ألما حين بلغ مسمعه الرد علي كلمته تلك مؤنسا مقنطا فهو لم يكن ينتظر إلا اليأس والقنوط وقد وطن عليهما وعزي نفسه عنهما بما كان يمعن فيه من الدرس والتحصيل وهو قد انصرف عن صاحبته في ذلك اليوم راضيات عن نفسه ساخطا عليها )
1- هات معني لوعة ؟ ومضاد قنوط
2- ما الكلمة التي وجهها الكاتب إلي صاحبة الصوت العذب ؟ وبم أجابته ؟ وما الأثر الذي تركته تلك الإجابة في نفس الفتي ؟
3= انصرف الفتي عن صاحبته راضيا عن نفسه ساخطا عليها . وضح
4- متي انبعث الأمل من جديد في نفس الكاتب ؟
5- كيف دبرت صاحبة الصوت العذب أمر كتمان ما بينهما عن الأصدقاء .

الفصل التاسع









( كذلك أخذت تثوب إليه ثقته بنفسه وراحته إلي غيره وأخذ ينجلي عنه الشعور بالغربة والضيق بالوحدة والسأم من العزلة ، وليس من شك أنه قد صدق كل الصدق وأعرب عن ذات نفسه في غير تكثر ولا غلو حين قال في بعض ما كتب إن فتاته قد جعلت شقاءه سعادة وضيقه
سعة وبؤسه نعيما وظلمته نورا )
1- هات مرادف السأم ومضاد تكثر في جمل
2- كان الكاتب يري نفسه في كلمة أبي العلاء حين قال ( أنه أنسي الولادة وحشي الغريزة )
بم فسر الكاتب هذا القول ؟ وما الذي كانت تعنيه الطبيعة بالنسبة للكاتب ؟ وكيف تبدلت هذه النظرة ؟

وكان الفتي قد أزمع أن يظفر قبل كل شيء بدرجة الليسانس ثم يتقدم لدرجة الدكتوراه بعد ذلك ولم يكن الطلبة المصريون إلي ذلك الوقت يحاولون الظفر بدرجة الليسانس هذه )
1- هات من العبارة السابقة ما يفيد معني ( عزم * الحين * الفوز )
2- فيم أنفق الفتي و صاحبته أيام حبهما الأولي ؟ وعلام يدل ذلك من شخصية الفتي ؟
3- لقد كان الطلاب المصريون يعرضون عن درجة الليسانس . بم تعلل ذلك ؟
4- حاول ثلاثة من المصريين أن يقهروا هذه الصعوبة ويتقدموا للحصول علي الليسانس . فما نتيجة سعيهم ؟

ولكن مشكلة خطيرة عرضت للكاتب وكانت خليقة أن تفسد عليه أمره كله ولم يكن بينها وبين الدرس صلة فهو قد خطب تلك الفتاة إلي نفسها وإلي أسرتها وقد قبلت الفتاة خطبته بعد تردد طويل وقبلته الأسرة بعد امتناع وإباء .. ولكن صاحبنا لم ينس إلا شيئا واحدا وهو أنه قد أعطي الجامعة قبل أن يسافر إلي أوربا ذلك العهد الذي يعطيه أعضاء البعثات جميعا قبل سفرهم ألا يتزوجوا في أثناء إقامتهم في الخارج طلبا للعلم )
1- هت مرادف خليقة ومضاد إباء في جملة
2- ما المشكلة الخطيرة التي عرضت للكاتب وكادت تفسد عليه أمره كله ؟ وكيف تصرف فيها
3- ضع علامة الصواب أو الخطأ أمام العبارات التالية :-
أ) بدأ الفتي يثق في نفسه بعد ارتباطه بصاحبته .
ب ) لقد وفق جميع المصريين الذين تقدموا لامتحان الليسانس
ج ) لم تأذن الجامعة للفتي بإتمام زواجه د) لقد أثبت الفتي أنه رجل جد وعمل

الفصل العاشر









( ثم أحصي له طائفة من الكتب يجب أن يقرأها وطائفة أخري يجب أن يرجع إلي بعض فصول فيها ولم يستطع صاحبنا أن يناقش الأستاذ أو يجادله في هذا الموضوع العسير ، وإنما سمع وأطاع وانصرف قلقا مستخذيا ....)
1- ما مضاد قلقا وما مرادف مستخذيا ؟ وما قيمة وصف الموضوع بالعسير ؟
2- ما الشرط الذي وضعته الجامعة بعد موافقتها علي شراء الكتب لصاحبنا ؟
3- ما الموضوع الذي اختاره الأستاذ لينال به الكاتب دبلوم الدراسات ؟ ولم أحس الفتي أنه ورط نفسه فيه ؟

( أقبل الفتي إذن علي دروسه وأقبل في الوقت نفسه علي درس اللغة اليونانية وشاركه زوجه في هذا الدرس اللغة اليونانية وشاركته في هذا الدرس فكانت حياتهما في مونبلييه راضيه حقا فيها نعيم العقل ... وفيها نعيم الأمل وفيها نعيم الرضا ...)
1- ما مضاد راضيه ؟ وماذا تعرف عن مونبلييه ؟
2- كانت حياتهما فيها نعيم العقل وفيها نعيم الأمل وفيها نعيم الرضا وضح ذلك ؟
3- لم اضطر الفتي أن يترك باريس ويهاجر إلي جنوب فرنسا ؟ ولماذا استقر به المقام في مونبلييه ؟ وما الذي أقبل علي دراسته هناك ؟

( أقبلت أمينة مع الصبح واختلط صياحها بغناء الطير المستيقظة فكان لهذه الموسيقى الحلوة موقع أي موقع في قلب الزوجين أنساهما أو سلاهما عما وجدا في ليلتهما تلك من روع وما تعرضا له من هول ...)
1- سلاهما * روع * هول ) هات معني الأولي ومرادف الثانية وجمع الثالثة ؟
2- كيف وسع ابن خلدون علي الأبوين كي يلقيا ابنتهما كأحسن ما يكون اللقاء ؟
3- أذكر أهم الأحداث التي صرفت الفتي عن الرسالة صرفا عنيفا عقب بلوغه باريس ؟
4- جاءت الأنباء بأن مصر قد غضبت لأبنائها وثارت بأعدائها ...
كيف كان وقع هذه الأنباء من قلب الفتي ومن قلوب زملائه الطلاب المصريين ؟
5- اعتذر الفتي عن عدم مشاركته رفاقه في التهيئة لاستقبال سعد ورفاقه ! بم تعلل ذلك

الفصل الحادي عشر









( هون عليه الأمر صديق كريم .. صحبه إلي شركة وضمنه عند هذه الشركة فأقرضته مائة جنيه واقتطعت منها الفائدة وأعطته سائرها وظن الفتي حين وقع هذا المال أنه أصبح علي رأس ثروة ضخمة )
1- ما معني ( هون * أقرضته * سائرها )
2- ما اسم الصديق الكريم الذي ضمن الفتي ، وما اسم الشركة التي أقرضته مائه جنيه ؟
3- كيف بدأت حياة الزوجين في مصر ؟ وما سبب ذلك ؟ وما الحلم الذي عاشه الزوجان وما أثره عليهما ؟

( عاد الزوجان من ليلتهما تلك موفورين محبورين قد ملأ الأمل قلبيهما وأزال عنهما ضر ما
احتملا من شقاء ، وكان حظهما من السعادة والغبطة والرضا أعظم وأعمق بعد أن ألقي صاحبنا درسه الثاني .)
1- هات مضاد محبورين ومرادف الشقاء
2- ما الموضوع الذي اختاره صاحبنا لدراسته في الجامعة ؟ وكيف أدي درسه الأول والثاني ؟ وما دور الزوجة في ذلك ؟
3- كيف تصرفت زوجة الكاتب عندما قص عليها زوجها أمر استقالته ؟ وبم تصفها ؟

( لقد بلغني نبأ استقالتك من الجامعة وقد أحسنت بالعدول عن هذه الاستقالة ولا بد من صبر طويل واحتمال الكثير من الجهد فبين هؤلاء الناس وبين حسن الذوق وقت ما زال طويلا )
1- ضع مرادف العدول ومضاد الصبر في جملة
2- كيف تعقدت الأمور بين الكاتب والجامعة ؟ وبم تصف السلطان في هذا اللقاء ؟
3- كان الفتي مضطربا قبل أن يلقي السلطان لقصة كانت معه . أوجزها
4- كيف عبر الكاتب عن شكره للسلطان ؟ وما الشكر الآخر الذي كان السلطان ينتظره ؟










كيف تجيب علي سؤال البلاغة

معظم أسئلة البلاغة تدور في هذا الإطار ولن تخرج عنها إن شاء الله
1- امتزج فكر الشاعر بوجدانه ، وضح ذلك ؟
ج / سيطرت علي الشاعر عاطفة صادقة ( وتكتب عاطفة الأبيات ) وقد جاءت أفكار الشاعر ممزوجة بعاطفته ودارت حول ( وتشرح الأبيات شرحا مبسطا ) وقد أثرت العاطفة علي ألفاظ الشاعر في مثل ( وتكتب بعض ألفاظ الشاعر المعبرة عما تريد

2- ما نصيب الأبيات من الوحدة العضوية ( الفنية )
ج / تحققت في الأبيات الوحدة الفنية عن طريق
أ) وحدة الموضوع فهي تدور حول موضوع واحد ( وتكتب عنوان للأبيات )
ب ) وحدة الجو النفسي فالأبيات تسيطر عليها عاطفة واحدة وهي ( تكتب العاطفة )
ج ) ترتيب الأبيات وترابطها بحيث لا نستطيع تقديم فكرة علي الأخرى دون إخلال بالمعني

3- ما نوع الموسيقي في الأبيات ؟
الموسيقى في الأبيات تنقسم لقسمين
أ) ظاهرة وتتمثل في وحدة الوزن والقافية و ( حسن التقسيم وتكتبه إن وجد ) و ( التصريع وتكتبه إن وجد ) و( الجناس وتكتبه إن وجد )
ب ) خفيه عن طريق ( حسن انتقاء الألفاظ * روعة التصوير * صدق التجربة * ترابط الأفكار

4 – ما العاطفة ( الوجدان ) وما أثرها في الألفاظ ؟
سيطرت علي الشاعر في الأبيات عاطفة صادقة هي ( وتكتب عاطفة الشاعر ) وقد جاءت ألفاظه معبرة عن عاطفته ( وتذكر بعض الألفاظ )

5-ما الوجدان ( العاطفة / الانفعال ) وما أثره في التعبير والخيال ؟
سيطرت علي الشاعر في الأبيات عاطفة صادقة هي ( وتكتب عاطفة الشاعر ) وقد جاءت عبارات الكاتب تعبر عن عاطفته مثل ( وتكتب بعض جمل الشاعر ) وقد أطل الخيال من خلال العاطفة مثل ( وتكتب بعص الصور الخيالية )

6- تحدث عن الصورة الكلية أو الفنية في الأبيات ؟
تتكون الصورة من أجزاء ( وتكتب بعض الكلمات المادية في الأبيات ) والأطراف وهي
أ) الصوت ونجده في ( ................)
ب ) اللون ونجده في ( ...............)
ج ) الحركة ونجدها في ( ..............)

7- ما نوع التجربة الشعرية في الأبيات ؟
نوع التجربة ( ذاتية * عامة * ذاتية تحولت إلي عامة )

8- ما شروط جودة القافية في الأبيات ؟
أن تتلائم مع العاطفة وقواعد اللغة وألا تتنافر مع ألفاظ الأبيات

9- استخرج من الأبيات زينة لفظية ( مصدر من مصادر الموسيقي )
يريد من ( جناس * تصريع * سجع * حسن تقسيم ) وسر الجمال أنه يحدث جرسا موسيقيا يمتع الذهن

10- استخرج من الأبيات محسنا معنويا
يريد منك ( تضاد * مقابلة * تورية ) وسر الجمال يقوي المعني ويوضحه

لا تقربوا من ثراه إنه وطني وهواؤه كله قد مر من رئتي وماؤه من عروقي مد موجته وأرضه صدره الحاني يلملمني وعطره قد همي في كف قابلتي و

وكل حصاه قد من بدني وحط بصمة أنفاس علي زمني يرد غربة أيامي علي سكني ويجمع البذر من أصلي ويغرسني ويحفظ البعض يلقيه علي كفني و

تدريبات




1- زاوج الشاعر في تجربته بين فكره وعاطفته ، وضح ذلك
2- موسيقى الأبيات تبعث الراحة والهدوء في نفس قائلها .ناقش



يقول فوزي عيسي عن مدينة الإسكندرية أحبك والحب لو تعلمين ربيع القلوب ونور المقل وألقاك فجرا شهي الضياء يبدد ليل الأسي والملل وحين يحاصرني الاغتراب أعنق في مقلتيك الأمل فأنت التي تسكنين الفؤاد وكل البلاد سواك طلل و








1- التجربة الشعرية الصادقة يمتزج فيها الفكر بالوجدان . ناقش
2- استخرج من لأبيات صورة جمالية ووضح ملاءمتها لعاطفة الشاعر
الاســم /
المدرسة /










































كتاب الأيام الجزء الأول

الفصل الأول





( ويذكر أنه كان يحسد الأرانب التي كانت تخرج من الدار كما يخرج منها وتتخطي السياج وثبا من فوقه أو انسيابا من قصبه إلي حيث تقرض ما كان وراءه من نبت أخضر يذكر منه الكرنب خاصة )
1-تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :-
· جمع سياج ( سياجات * أسوجه * سوج * كل ما سبق صحيح )
· مرادف وثبا ( انطلاقا * مسرعة * قفزا * جريا )
· لم كان الطفل يحسد الأرانب ؟
2-بم تعلل حرص الطفل علي تغطية وجهه أثناء النوم ؟
3-حب الفتي للخروج من الدار بعد غروب الشمس

( فإذا أوت الشمس إلي كهفها والناس إلي مضاجعهم وأطفئت السرج وهدأت الأصوات صعدت هذه العفاريت من تحت الأرض وملأت الفضاء حركة واضطرابا وتهامسا وصياحا ...)
1- ضع جمع ( كهف ) ومفرد السرج في جملة مفيدة
2- كيف كان الطفل يتحصن من هذه الأصوات التي كانت تخيفه وتزعجه ؟ وأي الأصوات كانت أشد رعبا ؟
3- كيف تستدل علي أن الطفل كان خفيف الوزن ؟ وما الجمال في أوت الشمس إلي كهففها ؟

كان الفتي يقضي ليله خائفا مضطربا إلا حين يغلبه النوم كان يستيقظ مبكرا أو قل كان يستيقظ في السحر ويقضي شطرا طويلا من الليل في هذه الأهوال و الأوجال والخوف من العفاريت )
1- هات جمع السحر وما الفرق بين الأهوال والأوجال ؟
2- كيف كان الطفل يعتمد علي حاسة السمع في معرفة وقت الفجر ؟
3- علل عدم قدرة الفتي علي تخطي سياج الدار أو ينسل من بين ثناياه .
4- علل كثرة حديث الفتي عن العفاريت
5- لقد كان لرب العائلة مهابة واحترام كبيرين دلل علي ذلك

علل :- كان استماع الفتي لشاعر متعة مقرونة بالألم والحسرة ؟
2- أي القصص كان الفتي الصغير يسمعها
3- لم حدد الفتي وقت بداية القصة بأنه إما الفجر أو العشاء

الفصل الثاني





( كان يعلم يقينا لا يخالطه ظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذي كان يعيش فيه وتعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تحصي منها التماسيح التي تزدرد الناي ازدرادا ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء بياض النهار وسواد الليل حتي إذا غربت الشمس أو أشرقت طفوا يتنسمون الهواء)
1- تخير الإجابة المناسبة
· معني تزدرد ( تهضم * تنهش * تبتلع )
· مرادف طفوا ( اختفوا * غاصوا * تلاشوا )
2- يري الكاتب أن شاطئ القناة كان محفوفا بالخطر وضح .
3- لم كان الكاتب يتمني أن تبتلعه سمكة ؟

( ... قل إن ذاكرة الإنسان غريبة حين تحاول استعراض حوادث الطفولة فهي تتمثل بعض هذه الحوادث واضحا جليا كأن لم يمض بينها وبينه من الوقت شيء ثم يمحي منها بعضها الآخر كأن لم يكن بينها وبينه عهد )
1- ضع مضاد ( واضحا ومعني يمحي في جمل
2- مثل لذكريات الكاتب التي تلاشت وزال أثرها ، وكذلك لبعض الذكريات التي مازال يذكرها
3- كيف استطاع الكاتب أن يعبر القناة عدة مرات

( علي أنه لم يكن يستطيع أن يبلو من شاطئ هذه القناة مسافة بعيدة ، فقد كان الشاطئ محفوفا عن يمينه وعن شماله بالخطر )
1- ضع معني يبلو وجمع خطر في جملة
2- كان فقد بصر الكاتب من أهم أسباب التي جعلته يجهل الكثير عن القناة ؟وضح ذلك
3- يري الكاتب أن وجه الأرض قد تغير عن طوره الأول إلي طور جديد .. وضح ذلك
4- قارن بين صورة القناة الحقيقية وبين صورة القناة في عقل الطفل

الفصل الثالث





( كان يشعر بأن له بين هذا العدد الضخم من الشباب مكانا خاصا يمتاز من مكان أخوته واخواته . أكان هذا المكان يرضيه ؟ أكان يؤذيه الحق أنه لم يتبين ذلك إلا في غموض وإبهام . والحق أنه لا يستطيع الآن أن يحكم في ذلك حكما صادقا
1- ضع مرادف الضخم في جملة من تعبيرك ومرادف غموض
2- لقد كان الصبي يشعر من أمه معاملة متناقضة . وضح ذلك
3- أكان هذا المكان يرضيه ؟ أكان يؤذيه ماذا تري من جمال في هذا التعبير

( كان يحس من أمه رحمة ورأفة وكان يجد من أبيه لينا ورفقا وكان يشعر من أخوته بشيء من الاحتياط في تحدثهم إليه ومعاملتهم له )
1- ما مضاد ( لينا وما معني الاحتياط
2- كانت الأم تحظر علي الطفل أشياء تأذن فيها لإخوته ... فلم
3- هل كان الفتي راضيا عن معامل أخوته له ؟ ولماذا ؟

الفصل الرابع





( كان شيخنا الصبي قصيرا نحيفا شاحبا رزي الهيئة علي نحو ما ليس له من وقار الشيوخ ولا من حسن طلعتهم قليل أو كثير ، وكان أبواه يكتفيان من تمجيده وتكبيره بهذا اللفظ الذي أضفاه إلي اسمه كبرا منهما وعجبا لا تلطفا به ولا تحبيا إليه )
1- تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
· مرادف وقار ( رزانه * شهامة * صرامة )
· مضاد تمجيده ( توبيخه * تحقيره * تعجيزه )
2- ما الاسم الذي أضيف لاسم الصبي ؟ وهل أعجبه ؟ ولم استحقه ؟
3- ما الذي كان يتطلع إليه الشيخ ؟

( علي أنه في حقيقة الأمر لم يكن خليقا أن يدعي شيخا ، وإنما كان خليقا رغم حفظه للقرآن
أن يذهب إلي الكتاب كما يذهب مهمل الهيئة علي رأسه طاقيتة التي تنظف يوما في الأسبوع )
1- هات جمع كتاب ومضاد خليقا في جملة
2- لم لم يكن الصبي خليقا أن يكون شيخا
3- ( قم فقد كنت أحسبك تحفظ القرآن ) من القائل ؟ وما المناسبة ؟
4- كيف واجه الصبي نتيجة الامتحان الذي فاجأه به أبوه ؟
5- لم يدر الصبي لمن يوجه غضبه بعد الفشل ! ناقش ذلك

الفصل الخامس





( قال سيدنا أعطني يدك ، وأخذ يد الصبي فما راع الصبي إلا شيء غريب في يده ما أحس مثله قط ، عريض يترجرج ملؤه شعر تغور فيه الأصابع ، ذلك أن سيدنا قد وضع يد الصبي علي لحيته ، وقال هذه لحيتي أسلمك إياها وأريد ألا تهينها )
1- تخير الإجابة الصحيحة لما بين القوسين :-
· مرادف راع ( أعجب * أفزع * أبكي * أسعد )
· كلمة قط ( ظرف * حرف * اسم * فعل )
· مضاد تغور ( تخرج * تلمس * تدخل * تنكمش )
· جمع لحية ( لحي * حلي * حلاوي * الأولي والثانية )
2- لم كان سيدنا مبتهجا ؟ وما العهد الذي اخذه علي الصبي ؟
3- علل :- أعجب صبيان الكتاب بمنظر الشيخ ؟
4- علل :- قلق الشيخ عندما كان الصبي يتلو القرآن أمام أبيه ؟

( ودعا سيدنا العريف فأخذ عليه العهد مثله ، ليسمعن من الصبي في كل يوم ستة أجزاء من القرآن وأودعه شرفه وكرامة لحيته ومكانة الكتاب في البلد وقبل العريف الوديعة وانتهي المنظر وصبيان الكتاب ينظرون ويعجبون )
1- ( أودعه شرفه * العريف * الوديعة ) ما المقصود بالأولي وجمع الثانية والثالثة
2- تشير الفقرة إلي الوديعة التي قبلها العريف ؟ فما هي
3- صف حالة سيدنا عندما كان الصبي يقرأ القرآن علي أبيه ؟
4- هل كان ولد الصبي راضيا عن الشيخ ! دلل علي ما تقول

الفصل السادس





( وكان قد خيل إليه أن الأمر قد انبت بينه وبين الكتاب ومن فيه فلن يعود إليه ، ولن يري
الفقيه ولا العريف ، فأطلق لسانه في الرجلين إطلاقا شنيعا و أخذ يظهر من عيوبهما
وسيئاتهما ما كان يخفيه وما له لا يطلق لسانه في الرجلين )
1- تخير الإجابة الصحيحة لما بين القوسين :-
· مرادف انبت ( ابتعد * انقطع * اتصل اختفي )
· جمع شنيع ( شنع * أشناع * شنائع * كل ما سبق )
2- تشير العبارة إلي سلك غير طيب من طلاب العلم ! وضح مبينا رأيك
3- ماذا لقي الصبي من سيدنا ومن العريف عندما عاد إلي الكتاب .
( في هذا الأسبوع تعلم الصبي الاحتياط في اللفظ وتعلم أنه من الخطل والحمق الاطمئنان إلي وعيد الرجال وما يأخذون أنفسهم به من عهد ألم يكن الشيخ قد أقسم ألا يعود الصبي إلي الكتاب أبدا وها هو ذا قد عاد )
1- ( الاحتياط * وعيد ) هات مرادف الأولي ومضاد الثانية
2- ما الفرق بين الخطل والحمق
3- كيف عاد الصبي إلي الكتاب وما الدروس المستفادة من عودته
4- ما الذي لم يعجبك من والد الصبي ومن الشيخ

الفصل السابع





( كان لا يزال صغيرا ، ولم يكن من اليسر إرساله إلي الأزهر ولم يكن أخوه يحب أن يحتمله فأشار بأن يبقي حيث هو سنة أخري فبقي ولم يحفل أحد برضاه أو غضبه علي أن حياته تغيرت بعض الشيء )
1- تخير الإجابة الصحيحة لما بين القوسين :-
· مضاد اليسير ( الشديد * الصعب * القوي * المستحيل )
· مرادف يحفل ( يمتليء* يهتم * يسعد * الأولي والثانية )
2-لم رفض أخو الصبي اصطحابه إلي الأزهر ؟ وبم أشار عليه ؟ وماذا قدم له
3-ما مظاهر التكريم التي لقيها الشيخ الأزهري في المولد ؟ وعلام يدل ذلك ؟

( ثم هذا اليوم المشهود يوم مولد النبي وماذا لقي الأزهري من إكرام وحفاوة وتقدير وإكبار وتجله ؟ كانوا قد اشتروا له قفطانا جديدا وجبة جديدة وطربوشا جديدا ومركوبا جديدا وكانوا
يتحدثون بذلك اليوم وبما سيكون فيه قبل أن يظلهم بأيام
1- ( حفاوة * تجله * جبه * قفطان ) هات مرادف الأولي والثانية * وجمع الثالثة والرابعة
2- تشير العبارة إلي بعض عادات وتقاليد الريف ؟ وضحها مبينا السبب
3- ما أثر احتفال أهل القرية بالأخ الأزهري في نفس الصبي وأسرته ؟ ولم أتخذ الأخ الأزهري خليفة دون غيره من الشباب ؟
4- وضح مظاهر فرح والد الصبي بالفتي الأزهري .

الفصل الثامن





( للعلم في القري جلال ليس له مثله في العاصمة ولا في بيئتها العلمية المختلفة وليس في هذا شيء من العجب ولا من الغرابة وإنما هو قانون العرض والطلب يجري علي العلم كما يجري علي غيره مما يباع ويشتري )
1- تخير الإجابة الصحيحة لما بين القوسين :-
· مرادف جلال ( عظمة * لمعان * شهرة * قوة )
· جمع عاصمة ( معاصم * عواصم * صوامع * كل ما سبق )
· المقصود من يجري ( ينطبق * تسيل * يكفي * الثانية والثالثة )
2-عقد الكاتب مقارنة بين نظرة الريف والحضر للعلماء في عصره وضح ذلك
3-ما مفهوم قانون العرض والطلب وهل ينطبق علي العلم كما ينطبق علي غيره من السلع وضح ما تقول .

( شيخ ثالث كان في المدينة وكان مالكي المذهب ولم يكن ينقطع للعلم ولا يتخذه حرفة وإنما كان يعمل في الأرض ويتجر ويختلف إلي المسجد فيؤدي الخمس ويجلس إلي الناس من حين إلي حين فيقرا لهم الحديث ويفقههم في الدين متواضعا غير تياه ولا فخور )
1-تخير الإجابة الصحيحة لما بين القوسين :-
· مرادف يختلف إلي ( يتردد علي */ يرحل غلي * يتفوق في * كل ما سبق
· مضاد تياه ( كريه * متواضع * طبيعي * مطيع )
2-ما أثر اتصال الصبي بعلماء وفقهاء المدينة
3- قسم الكاتب علماء مدينته إلي ثلاثة أقسام تقاسموا فيما بينهم اعجاب الناس ومودتهم وضح ملامح كل شخصية منهم
4- ما سبب المناقشة بين الفتي الأزهري وكاتب المحكمة الشرعية .
5- لخص ما حدث من كاتب المحكمة حين خطبة الجمعة مبينا أثر ذلك علي أسرة الفتي
6-أذكر رأي طه حسين في علماء مدينته

الفصل التاسع





( ولنساء القري ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها إثما . يشكو الطفل وقلما تعني به أمه وأي طفل لا يشكو !إنما هو يوم وليلة ، ثم يفيق ويبل فإن عنيت به أمه فهي تزدري الطبيب أو تجهله ، وهي تعتمد علي هذا العلم الأثم علم النساء و أشباه النساء )
1- تخير الإجابة المناسبة لما يأتي :-
أ‌) مرادف يبل ( يشفي * يبلل * يصيح * كل ما سبق )
ب‌) مضاد تزدري ( تبتلع * تبجل * تمنح * تحتقر )
2- في الفقرة إشارة إلي إهمال بعض نساء القري لأولادهن . ناقش ذلك
3- ماذا تعرف عن اليوم الذي طبع أسرة الصبي بطابع الحزن الدائم ؟

( إذا فقد أصيب الشاب ووجد الوباء طريقه إلي الدار ، عرفت أم الفتي بأي أبنائها تنزل النازلة . لقد كان الشيخ في تلك الليلة خليقا بالإعجاب حقا فقد كان رزينا مروعا مع ذلك ولكنه كان يملك نفسه وكان في صوته شيء يدل علي أن قلبه مفطور وعلي أنه مع ذلك جلد مستعد لاحتمال النازلة )
1- ( الوباء * خليقا * جلد ) هات جمع الأولي ومرادف الثانية ومضاد الثالثة
2- كيف اتصلت الروابط بين الحزن وأسرة الصبي ؟
3- ماذا فعل الصبي ليحسن إلي أخيه الشاب بعد وفاته ؟ وما رأيك فيما فعله ؟
4- من الفتي الذي أصيب ؟ أذكر أهم صفاته ؟ وأثر إصابته علي أسرته ؟
5- لم كان الشيخ جديرا بالإعجاب في هذا الموقف ؟ وما رأيك ؟
6- تحدث عن واجب الدولة والفرد تجاه الأمراض المعدية في ضوء الأحداث الجارية

الفصل العاشر



( وأقبل يوم الخميس فإذا الصبي يري نفسه يتأهب للسفر حقا وإذا هو يري نفسه في المحطة ولما تشرق الشمس ، وهو يري نفسه جالسا القرفصاء منكس الرأس كئيبا محزونا ، ويسمع أكبر
أخوته ينهره في لطف قائلا له لا تنكس رأسك هكذا ولا تأخذ الوجه الحزين فتحزن أخاك )
1- تخير الإجابة المناسبة :-
أ‌) القرفصاء الجلوس علي ( الركبتين وإلصاق البطن بالفخذين * الحصيرة * المقعد المريح * الأولي والثانية )
ب‌) مضاد ينهره ( يبعده * يداعبه * يشكره * يشجعه )
2- لم كان الصبي حزينا وهو يتأهب للسفر غلي الأزهر ؟
3- علل : - أ) عودة الصبي إلي البيت بعد أول يوم له بالأزهر خائب الظن
ب ) كان الصبي مبتهجا بالذهب إلي شيخه في الفقه والنحو ؟

( كان يذكر هذا كله فيحزن ، ولكنه لم يقل شيئا ولم يظهر حزنا وإنما تكلف الابتسام
ولو قد أرسل نفسه مع طبيعتها لبكي ولأبكي من حوله ( أباه وأخويه ) وانطلق القطار ومضت ساعات ورأي صاحبنا نفسه في القاهرة بين جماعة من المجاورين )
1- ( تكلف * طبيعة ) هات مرادف الأولي وجمع الثانية في جملتين من إنشاءك
2- لم كان الصبي يشك في أنه سيسافر إلي القاهرة ؟ وما الذي قطع الشك باليقين ؟
3- لم كان الصبي حزينا برغم تحقق أمله بالسفر إلي القاهرة والانتساب للأزهر ؟ وماذا قال له أخوه ؟

الفصل الحادي عشر





( إنك يا ابنتي لساذجة سليمة القلب طيبة النفس أنت في التاسعة من عمرك في هذه السن التي يعجب فيها الأطفال بآبائهم وأمهاتهم ويتخذونهم مثلا عليا في الحياة ويتأثرونهم في القول والعمل ويحاولون أن يكونوا مثلهم في كل شيء ، ويفاخرون بهم إذا تحدثوا إلي أقرانهم أثناء اللعب )
1- تخير الإجابة الصحيحة لما يأتي .
أ) مرادف ساذجة ( بريئة * نقية * تافهة * الأولي والثانية )
ب ) مذكر عليا ( عليٌ * أعلي * عال * الأولي والثانية )
ج ) مفرد أقران ( قرن * قارن * قرين * مقرون )
2- لم كان الكاتب مشفقا من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه . وضح
3- لم كان الكاتب ينظم الأكاذيب لوالديه إذ سألاه عن مأكله ومعاشه في الأزهر ؟ ومن صاحب
الفضل عليه في انتقاله من البؤس إلي النعيم ؟
4- ( طه حسين * أوديب الملك ) اذكر وجه الشبه والاختلاف بينهما .

( لقد كان أبوك ينفق الأسبوع والشهر لا يعيش إلا علي خبز الأزهر وويل للأزهريين من خبز الأزهر إن كانوا ليجدون فيه ضروبا من الحصي وفنونا من الحشرات وكان ينفق الأسبوع والشهر والأشهر لا يغمس هذا الخبز إلا في العسل الأسود وأنت لا تعرفين العسل الأسود وخير لك ألا تعرفيه )
1- تخير الإجابة المناسبة من بين القوسين :-
أ‌) مرادف ويل ( عجب * هلاك * شقاء * الثانية والثالثة )
ب‌) مفرد الحصي ( الحصاة * الحصية * الحصوة * كل ما سبق )
2- قارن الكاتب بين هيئته وشكله حينما أرسل إلي القاهرة في الثالثة عشر من عمره وما أصبح عليه بعد ذلك . وضح وجه المقارنة
3- كيف كان حال الطفلة الصغيرة وأبوها يقص عليها قصة أوديب الملك .

الجزء الثاني

الفصل الأول






( ظل أياما يسمع هذا الصوت إذا عاد من الأزهر مصبحا وإذا عاد منه ممسيا يسمعه وينكره ويستحي أن يسأل عنه ثم فهم من بعض الحديث أنه قرقرة الشيشة يدخنها بعض تجار الحي
ويهيئها صاحب القهوة التي كان ينبعث منها ذلك الحر الخفيف وذلك الدخان الرقيق )
1- تخير الإجابة المناسبة مما بين القوسين :-
أ‌) مرادف يستحي ( يشفق * ينكر * يخجل * يعرض )
ب‌) جمع حر ( حريات * حرائر * حرور * الثانية والثالثة )
2- ما هذا الصوت الذي ظل الفتي يسمعه أياما ؟ ولم استحيا السؤال عنه ؟
3- بم وصف الكاتب البيئة الجديدة التي انتقل إليها ؟ وكيف كان يمضي في طريق عودته من الأزهر إلي حي يقيم ؟

( كان صاحبنا إذا بلغ أعلي السلم استقبل الهواء الطلق بوجهه ، ودعاه صوت الببغاء أن ينحرف نحو اليمين فيفعل ويمضي في طريق ضيقة فيمر أمام بيت يسكنها رجلان من فارس أحدهما لا يزال شابا والآخر تقدمت به السن ، في أحدهما شراسة وغلظة وانقباض عن الناس وفي الآخر دعة ورقة وتبسط مع الناس )
1- تخير الإجابة المناسبة :-
أ‌) جمع هواء ( أهواء * أهوية * مهاوي * كل ما سبق )
ب‌) مضاد غلظة ( رقة * نحافة * ضعف * الثانية والثالثة )
ت‌) نكشف عن دعة في المعجم الوجيز ( عود * ودع * دعو * وعد )
2- ما تفسير الصبي لعدم انقطاع صوت الببغاء ؟ وما قصة الرجلين اللذان يجاورانه ؟
3- وصف الفتي البيت الذي كان يسكنه وصفا أغني عن مشاهدته . وضح ذلك .

( كان يحاذي مجلسه في الغرفة مجلس أخيه الشيخ ، وهو أرقي في مجلسه قليلا أو كثيرا قد بسط علي الأرض حصير وألقي عليه بساط لا بأس به علي البساط فراش آخر من اللبد ثم ألقي من فوق هذا الفراش حشية طويلة عريضة من القطن ثم بسطت من فوقها ملاءة )
1- يحاذي * بساط * بسطت ) هات مرادف الأولي وجمع الثانية ومضاد الثالثة .
2- ما الفرق بين مجلس الفتي من البيت ومجلس أخيه ؟ وعلام يدل ذلك ؟
3- بم وصف الفتي سلم البيت الذي كان يسكن فيه ؟
4- لم لم يخطر بباله أن يحصي درج السلم الذي يصعده بالرغم من رغبته في ذلك .

الفصل الثاني





( وكان هذا الطور أحب أطوار حياته تلك إليه وآثرها عنده وكان أحب إليه من طوره ذاك في غرفته التي كان يشعر فيها بالغربة شعورا قاسيا لأنه لا يعرفها ولا يعرف مما اشتملت عليه من الأثاث والمتاع إلا أقله وأدناه إليه فهو لا يعيش فيها كما كان يعيش في بيته الريفي وفي غرفاته وحجراته تلك التي لم يكن يجهل منها شيئا )
1- تخير الإجابة الصحيحة
أ) جمع متاع ( متع * أمتعة * أمتاع * الأولي والثانية )
ب ) مرادف احتوت ( أحاطت * اشتملت * انتشرت * الأولي والثانية )
2- كانت حياة في القاهرة ثلاثة أطوار .. فما هي ؟ وما أحبها إلي نفسه ؟ ولماذا ؟
3- لم كان الصبي يشعر بالغربة في غربته ؟ وما الفرق بينها وبين بيته الريفي ؟

( وأقبل إلي القاهرة وإلي الأزهر يريد أن يلقي نفسه في هذا البحر فيشرب من ما شاء الله له أن
يشرب ثم يموت فيه غرقا و أي موت أحب إلي الرجل النبيل من هذا الموت الذي يأتيه من العلم ويأتيه وهو غرق في العلم )
1- تخير الإجابة الصحيحة :-
أ‌) جمع النبيل ( الأنبال * النبال * النبلاء )
ب‌) الاستفهام الوارد في الفقرة غرضه ( التعجب * التقرير * النفي )
2- كان الصبي مغرما بالأزهر مثلما كان شغوفا بالقراءة والكتب منذ صغره . وضح
3- بم شبه الصبي النسيم الذي يترقرق في صحن الأزهر ؟ وعلام يدل ذلك ؟
4- عين في الفقرة صورة بيانية ، ووضحها .

( كانت هذه الخواطر كلها تثور في نفس الناشئة فجأة فتملؤها وتملكها وتنسيها تلك الغرفة الموحشة وتلك الطرق المضطربة الملتوية بل تنسيها الريف ولذات الريف وتشعرها بأنها لم تكن مخطئة ولا غالية حين كانت تتحرق شوقا إلي الأزهر وضيقا بالصيف )
1- تخير الإجابة الصحيحة :-
أ‌) مفرد الخواطر ( خاطرة * خاطر * أخطار * الأولي والثانية )
ب‌) مرادف تتحرق ( تشتعل * تحترق * تتلهف * كل ما سبق )
ت‌) مضاد الموحشة ( الواسعة * المؤنسة * الجميلة * الرقيقة )
ث‌) المراد من غالية ( ثمينة * مبالغة * متواضعة )
2- تشير العبارة إلي خواطر كانت تسيطر علي نفس الفتي فما هي وما موقفه منها ؟
3- ( العلم بحر لا ساحل له ) ما أثر هذا التعبير في نفس الصبي وهو يخطو أولي خطواته في الأزهر ؟

( كان درس صاحبه في أصول الفقه ، وكان أستاذ صاحبه الشيخ راضي رحمه الله وكان الكتاب الذي يدرسه الشيخ راضي كتاب التحرير للكمال بن الهمام وكان الصبي يسمع هذه الألفاظ كلها فيمتلئ لها قلبه رهبا ورغبا ومهابة وإجلالا )
1- ( أصول * إجلال ) هات مرادف الأولي ومضاد الثانية في جمل
2- ما الذي استنتجه الصبي في موازنته بين أصوات الشيوخ ؟ وما أثر الموازنة في نفسه
3- لم أنكر الصبي عنعنة مشايخ الأزهر في دروسهم
4- الحق هدم الهدم ) ما معني الجملة ؟ وضح موقف الفتي منها حينما سمعها

الفصل الثالث





(كان الصبي لهذا كله محبا وبه كلفا وإليه متحرقا وربما أحس الصبي في دخيلته الحاجة إلي كوب الشاي تلك التي تدار هناك فقد كان هو أيضا كلف بالشاي وشعر بالحاجة إلي أن يشربه مصبحا ممسيا وإلي أن يستكمل منه النصاب )
1- تخير الإجابة المناسبة من بين القوسين :-
أ‌) جمع دخيلة ( دواخل * دخائل * دخلاء * مداخل )
ب‌) مرادف كلف ( مولع * مشفقا * محب * الأولي والثالثة )
2- ما سر عذاب الفتي في غرفته ؟ وما شعوره عندما كان الأصدقاء يشربون الشاي
3- لم كان الصبي التحرك من مجلسه رغم قدرته علي ذلك

( كان إذن يقبل علي طعامه حتي إذا فرغ منه عاد إلي سكونه وجموده فر ركنه الذي اضطر إليه وقد أخذ النهار ينصرم وأخذت الشمس تنحدر إلي مغربها وأخذ يتسرب إلي نفسه شعور شاحب هدئ حزين ثم يدعو مؤذن المغرب إلي الصلاة فيعر فالصبي أن الليل قد أقبل ويقدر في نفسه أن الظلمة قد أخذت تكتنفه )
1- تخير الإجابة المناسبة من بين القوسين :-
أ‌) مرادف ينصرم ) ( ينقضي * يبتعد * ينقطع * يشتد )
ب‌) جمع حزين ( حزناء * أحزان * محزونون * الأولي والثالثة )
ت‌) مضاد تكتنفه ( تبتعد عنه * تقترب منه * تشمله * تطول عليه )
2- بم كان الصبي يحس في ظلمته وهو جالس في الغرفة ؟ ولم شعر بحنين إلي بيته الريفي
3- علل :- أ) لم يطلب الصبي من أخيه أن يحضر مجلس الشباب
ب )لم يجرؤ الصبي علي التعبير عن مخاوفه من الأصوات التي كانت تروعه في غرفته
ج ) كان صوت العشاء يمثل انفراجة للوحشة التي يعيشها الصبي ؟

( كان يجد في المصباح إذا أضيء جليسا له ومؤنسا ، وكان يجد في الظلمة وحشة لعلها كانت تأتيه من عقله الناشئ ومن حسه المضطرب والغريب أنه كان يجد للظلمة صوتا يبلغ أذنيه صوتا متصلا يشبه طنين البعوض لولا أنه غليظ ممتلئ .
1- جليسا – وحشة ) ضع في جملتين من تعبيرك جمع الأولي ومضاد الثانية
2- ما مصدر الأصوات التي كان يسمعها الصبي في غرفته ؟ وماذا كان يمثل له ضوء المصباح ؟
3- لم كان الصبي يقبل علي طعامه راغبا عنه حينا وراغبا فيه حينا أخر

الفصل الرابع







( ولكن صوتين غليظين يردانه فجأة إلي يقظة فزعة أحدهما صوت عصا غليظة تضرب في الأرض ضربا عنيفا والآخر صوت إنساني متهدج مضطرب لا هو بالغليظ ولا هو بالنحيف يذكر الله ويسبح بحمده ويمد ذكره وتسبيحه مدا طويلا غريبا . وقد سكن كل شيء وشمل هدوء الليل كل شيء وجعل هذا الصوت الإنساني ينبعث بين حين وحين متهدجا مرجعا )
1- تخير الإجابة المناسبة :-
1. مضاد فجأة ( توقع * انتظار * بطء * الأولي والثانية ).
2. جمع عصا ( عصاة * عصي * معاص * كل ما سبق )
3. مرادف متهدج ( متصل * متقطعا * قويا * خافتا )
2- كيف عرف الصبي صاحب الصوتين الغريبين .
3- بم وصف الصبي الحاج عليا ؟ وكيف قويت علاقة الحاج علي بشباب الأزهر ؟

( فإذا اجتمع لهم ما يحتاجون إليه من نقد ذهب أحدهم فاشتري لهم طعاما فإذا عاد بما اشتري نهض أحدهم إلي الموقد فأوقد فيه نارا من هذا الفحم البلدي حتي إذا صفت جذوته أقبل علي الطعام يهيئه وأصحابه ينظرون إليه مجتمعين أو متفرقين )
1- تخير الإجابة المناسبة من بين القوسين :-
· كلمة موقد ( اسم زمان * آلة * اسم مفعول * مكان )
· جمع جذوة ( جذي * جذاء * كلاهما صحيح )
· مرادف يهيئه ( يأكله * يعده * يفحصه * الثانية والثالثة )
2- كان يوم الجمعة عند شباب الأزهر يوم البطون الجائعة ؟وضح مبينا كيف كان شعور الصبي في ذلك اليوم
3- ما أثر نبا نعي الشيخ علي علي الصبي ؟ وبم تعلل ذلك

( ومن المحقق أنهم لم يكونوا وحدهم يصطنعون هذا الطعام وإنما كان لهم في الربع زملاء
يصطنعون مثله ويتنسمون رائحته مثلهم ومن المحقق أيضا أنه قد كان لهم في الربع زملاء تقصر بهم ذات أيديهم عن أن يصنعوا لأنفسهم مثل ما كانوا يصنعون )
1- الربع * المحقق ) هات جمع الأولي ومضاد الثانية في جملة
2- كان للروائح التي تملأ الربع يوم الجمعة لذة مؤلمة وألم لذيذ وضح
3- كيف كان تأثير الحاج علي عل الصبي ؟ وما حكمه عليه ؟
4- كيف استقبل شباب الأزهر نبأ وفاة الحاج علي وعلام يدل ذلك ؟

الفصل الخامس







(لأن هذا الدرس كان يقتضيه أن يخرج من غرفته مع الفجر وقد كان لراحته مؤثرا وبها ضنينا كان يشارك أصحابه في بعض مطالعتهم وكان يشاركهم بنوع خاص في هذه المطالعات التي لا تتصل بالدروس المنظمة ولا بالكتب التي كان الشيوخ يقرءونها )
1- تخير الإجابة المناسبة :-
أ) مرادف يقتضيه ( يتطلب منه * يقاضيه * يثيره * الأولي والثالثة )
ب ) مضاد ضنينا ( قويا * مضحيا * مسرفا * ظالما )
2- ما قصة الشاب الذي سكن الربع وتقرب لشباب الأزهر
3- كان للإمام محمد عبده موقف من كتب الأزهر فما هو ؟

( كانوا يعرفون ذلك له ويحمدونه ولكنهم كانوا لا يطيقون جهله وربما لم يملكوا أنفسهم فضحكوا من هذا الجهل بمحضر منه وردوا عليه سخفه ردا عنيفا فيه كثير من الازدراء القاسي ولكنه كان يتقبل ذلك راضيا ويتلقاه باسما )
1- تخير الإجابة الصحيحة
أ) مرادف الازدراء 0( الابتلاع * الانتقاء * الدفع * التحقير )
ب ) مضاد يحمدونه ( يذمونه * يكرهونه * يقبلونه * يتجنبونه )
2- ماذا تعرف عن هؤلاء الطلاب الممتازين ؟ ولم كانوا يقبلون انضمام ضعاف التلاميذ وأوسطهم إليهم ؟
إلي أي مدي كانت علاقة الشاب الساكن في الربع بهم ؟ وإلام انتهت ؟

( أقام هذا الشاب مع أصدقائه أعواما لم يغاضبهم ولم يغاضبوه وكأنه أحس آخر الأمر أنه ليس
من تلك الحلبة وأنه لا يستطيع أن يجري في ذلك الميدان فأخذ يتخلف قليلا قليلا عن الدروس ويتكلف التعلات والمعاذير لا يشارك القوم في مطالعاتهم ويكتفي بالمشاركة في الشاي والطعام والزيارات )
1-هات مرادف الزيارات ومفرد المعاذير في جملتين
2-اضطرب الأزهر ودخلت السياسة في ذلك الاضطراب فما الدور الذي لعبه الشاب الأزهري في ذلك ؟ وما كان مصيره

الفصل السادس







( كان يعرف بين اصدقائه الطلاب والعلماء بأنه محب لبعض لذاته المادية متهالك يفرض عليه مزاجه ذلك ولا تفرضه عليه رذيلة أو فساد خلق مألوف و كان كثير الأكل قد شهر بأنه يتهالك علي اللحم أن ينقطع عن أكله والإسراف فيه يوما واحدا وكان ذلك يكلفه عناء كثيرا )
1- تخير الإجابة الصحيحة :-
ا) جمع مزاج ( أمازج * موازج * أمزجة * كل ما سبق )
ب ) مضاد مألوف ( مجهول * معدوم * مذموم * مستغرب )
2- كان لربع سمات في نفس الصبي وضح
3- بين سمات أستاذ الصبي الجديد ؟
4- ما منهج الأستاذ الجديد في التدريس ؟

( وقد اقبل اليوم المشهود فأنبئ الصبي بعد درس الفقه أنه سيذهب إلي الامتحان في حفظ القرآن توطئه لانتسابه إلي الأزهر ولم يكن الصبي قد أنبئ بذلك من قبل فلم يتهيأ للامتحان ولو قد أنبئ لقرأ القرآن علي نفسه مرة أو مرتين قبل ذلك اليوم )
1- مرادف توطئة ( تمهيد * وقوف * تثبيت * تواطؤا )
2- عندما أنبئ الصبي بالامتحان ( خاف * فرح * استعد * تفاخر )
3- كيف كان يوم امتحان الصبي ؟ وما نتيجة هذا الامتحان ؟
4- كانت دعوة الممتحن للصبي بقوله يا أعمي ذات أثر شديد عليه . وضح

الفصل السابع






( ولم يتحدث الصبي بذات نفسه إلي أحد ولم يتحدث أخو الصبي إليه بذات نفسه أيضا وأكبر الظن أنه تحدث بذلك إلي أصدقائه غير مرة ولكن المشكلة بلغت أقصاها ذات ليلة وانتهت إلي الحل دون أن يقول الصبي لأخيه شيئا أو أن يقول له أخوه شيئا )
1- تخير الإجابة المناسبة :-
أ) المراد من ذات نفسه ( ظنه * دخيلته * شخصيته * رأيه )
ب ) جمع أقصي ( قصاه * أقصية * أقاص * كل ما سبق )
2- شقيت حياة الصبي وأخيه معا ..وضح
3- ما أثر المشكلة التي بلغت أقصاها علي نفس الصبي ؟ وإلام انتهت ؟

( دعيت الجماعة ذات يوم إلي أن تسمر عند صديق لها سوري لا يسكن الربع ولا يسكن الحي وقبلت الجماعة دعوة الصديق ومضي اليوم كما تعودت الأيام أن تمضي وذهبت الجماعة إلي درس الإمام ثم عادت بعد صلاة العشاء ليتخفف كل واحد منها مما كان يحمل )
1- هات جمع الحي ومضاد يتخفف
2- ماذا فعلت الجماعة بعد درس الإمام ؟ ولماذا ؟
3- فرح الفتي الشيخ بما جاء في الكتاب الذي قرأه عليه أخوه وضح ذلك

الفصل الثامن







( وكان ابن خالته هذا له رفيق صباه وكان له صديقا وعنده أثيرا وكان كثيرا ما يهبط من بلدته في أعالي الإقليم لزيارة الصبي فينفق معه الشهر أو الأشهر يختلفان معا إلي الكتاب فيلعبان وإلي المسجد فيصليان ثم يعودان مع الأصيل إلي البيت )
1- تخير الإجابة المناسبة :-
أ) مرادف أثير ( جميل * مفضل * رائع * مدلل )
ب ) جمع الأصيل ( الأصلاء * الآصال * كل منهما )
2- لم كان خبر حضور ابن خالته له موقع طيب في نفس الصبي ؟ وما ذكرياتهما معا ؟
3- شعر الصبي بأرق ليلة انتظار حضور ابن خالته ولكنه أـرق يختلف عما كان يحس به سائر لياليه . وضح .

( ذهب الصبي إلي درس الحديث فسمع صوت الشيخ وهو يتغني بالسند والمتن ولكنه لم يلق بالا
ولم يفهم عنه شيئا وذهب بعد ذلك إلي درس الفقه فاستمع له لأنه لم يجد عن ذلك بدا )
1-هات مرادف بدا وجمع متن في جملتين
2-لم لم يلق الصبي بالا لدرس الحديث ؟ وما سر هدوء و قلق الصبي في ذات الوقت ؟
إلي أي مدي تغيرت حياة الصبي بعدما وجد من يؤنس وحدته ؟

الفصل التاسع







( وأيسر ما تغير من حياته المادية أنه هجر مجلسه من الغرفة علي البساط القديم الذي بسط علي الحصير البالي العتيق فلم يعرفه إلا حين كان يجلس للإفطار أو العشاء وحين كان يأوي إلي مضجعه حين يتقدم الليل )
1- مضاد البالي ( الجديد * الممتع * العادي * المفيد )
2- مرادف يأوي ( يتوقف * يلجأ * يستريح * يسكن )
3- اختلفت حياة الصبي عما كانت عليه منذ حضر ابن خالته ؟ وضح مبينا الشيء الذي صار عادة مستمرة له .
4- لم أصبح الصبي حريصا علي درس شيخه المجدد في الفقه والنحو ؟ وبم وصف شيخ النحو

( من الحق آخر الأمر أنه كان سريع الغضب شديد الحدة ولكنه لم يكن يشتم التلاميذ ولا يضربهم أو لم يكن يجرؤ علي شتم التلاميذ و ضربهم فما ينبغي ذلك إلا للعالم حقا وصدقا الذي نال الدرجة ونال معها الإذن الضمني بشتم التلاميذ أو ضربهم )
1- هات مرادف ينبغي ومضاد يجرؤ في جملتين ؟
2- ما الدوافع الحقيقية التي جعلت الفتي وصاحبه يسرعان إلي درس المنطق
3- فكر الصبي في البقاء بالقاهرة وعدم العودة إلي الريف فلماذا ؟ وهل تحقق له ما أراد ؟

الفصل العاشر







( نزل الصبيان من القطار فلم يجدا في المحطة أحدا فأنكرا ذلك شيئا ولكنهما وصلا إلي الدار فإذا كل شيء كان يجري فيها كما كانت تجري الأمور في كل يوم قد فرغت الأسرة من عشائها منذ وقت طويل وأتم الشيخ صلاته ثم خرج كعادته فجلس مع أصحابه غير بعيد من الدار )
1- تخير الإجابة المناسبة :-
أ) مرادف فرغت ( تفرغت * انتهت * نامت * خلت )
ب ) حزن الصبي عندما عاد لقريته لأنه ( لم ير أخاه * لم يحفل به أحد * لم يرغب في العودة * كل ما سبق )
2- صف استقبال الصبي حينما وصل القرية مبينا اثر ذلك في نفسه ؟
3- استطاع الصبي أن يلفت أسرته وأهل قريته إليه وغير رأيهم فيه . وضح

( فلما سمعه الشيخ هز رأسه وضحك ضحكة قصيرة وقال لابنه في ازدراء ما أنت وذاك هذا ما تعلمته في الأزهر فغضب الصبي وقال لأبيه نعم وتعلمت أن كثيرا مما تقرؤه في هذا الكتاب حرام يضر ولا ينفع ...)
1- ما معني الازدراء وما الغرض من الاستفهام الوارد في العبارة ؟
2- ازداد الصبي امعانا في الصمت وانصرافا إلي نفسه بعد عودته فما دوافع ذلك
3- لم وصفت القرية الصبي ب الضال المضل ؟ وما موقف القرية من الشيخ محمد عبده

( كان الصبي يشعر بلذة أبيه بهذه الأحاديث ورضاه عنها فيتزيد ويتكثر ويخترع منها ما لم يكن ويحفظ ذلك في نفسه يقصه علي أخيه إذا عاد إلي القاهرة )
1- تخير الإجابة المناسبة :-
أ) مفرد الأحاديث ( الحديث * الحدث * الحادث * الحادثة )
ب ) المراد من يقصه ( يقطعه * يحكيه * يزينه * ينسقه )
ج عطف يتزيد علي يتكثر ( للتنويع * التوكيد * التوضيح * التفصيل )
2- فيم كان الصبي يحدث أباه وأهل قريته ؟ ولم كان الوالد يشعر باللذة والرضا
3- علل كان الشيخ يدعو لتشجيع ابنه مع أنه كان يشعر بالأذى

الفصل الحادي عشر







( وقع هذا الاسم الأجنبي من نفس الصبي موقعا غريبا وزاد موقعه غرابه ما كان الصبي يسمعه من أعاجيب الشيخ وأطواره الشاذة وآرائه التي كانت تضحك قوما وتغضب آخرين )
1- تخير الإجابة المناسبة :
أ) مفرد أعاجيب ( عجيب *أعجوبة * عجب * معجب )
ب ) المراد بموقعا ( مكانا * تأثيرا * بقعة * الأولي والثانية )
2- ماذا عرف الفتي من شباب الأزهر عن الشيخ الشنقيطي ؟ وما قصته الكبري التي شغلت الناس ؟
3- اكتب بإيجاز عم مناظرة الشنقيطي مع علماء الأزهر في صرف عمر

الجزء الثالث



الفصل الأول







( كان صاحبنا قد أنفق أربعة أعوام في الأزهر و كان يعدها أربعين عاما لأنها قد طالت عليه من جميع أقطارها كأنها الليل المظلم قد تراكمت فيه السحب القاتمة الثقال فلم تدع للنور إليه منفذا )
1- من المقصود بالفتي ؟ وما مرادف أقطار ؟ وما مضاد تراكمت ؟
2- صف الحياة التي كان يحباها الكاتب خلال دراسته الأزهرية مبينا أثرها في نفسه
3- مم كان الكتب يضيق ؟ وبم يوحي قوله ( كأنها الليل المظلم قد تراكمت فيه السحب القاتمة الثقال

( كان نبأ الجامعة هذا إيذانا بأن غمته تلك توشك أن تنكشف وبأن غمته تلك توشك أن تنجلي)
1- ضع جمع غمة ومرادف غمرة في جمل من إنشاءك
2- كيف كان وقع اسم الجامعة في نفس الكاتب أول الأمر ؟ ولماذا ؟
3- قارن بين الدراسة في الجامعة والدراسة في الأزهر .

وقد أقام الفتي مع ذلك علي شك ممض يؤذي نفسه أشد اٌلإيذاء ، ولا يستطيع أن يصرح به لأحد من أصدقائه أو ذوي خاصته وكان هذا الشك يؤرق ليله ويقض مضجعه ولم يكن يناجي به إلا نفسه )
1- تخير الإجابة المناسبة من بين القوسين :-
ا) مضاد ممض ( مثير * مخيف * مريح )
ب ) المراد من يقض مضجعه ( يذكره * يحرمه * يؤرقه )
2- لم يحدث الكاتب أحدا عن الشك الذي كان يؤلمه ! علل
3- ما موضوع الدرس الأول للفتي في الجامعة ؟ وما أثره في نفسه ؟ ولم كان شديد الشوق لدرس الجامعة في اليوم الثالث ؟

الفصل الثاني







( ولم يرع الفتي إلا أن سمع اسمه يعلن إلي الناس ورأي نفسه يدعي إلي إنشاد قصيدته العصماء فلبث في مكانه واجمات لا يدري ماذا يصنع ولا يعرف كيف يقول .... )
1- ما المراد بالعصماء ؟ وما معني ( فلبث في مكانه واجما )
2- كيف استقبل الحاضرون الفتي ؟ وفي أي مناسبة أنشد قصيدته ؟
3- لقد كان فضل الشيخ عبد العزيز جاويش علي الفتي لا حدود له ... وضح

( عرف الفتي بفضل الأستاذ ( أحمد لطفي السيد ) لونا من المعرفة لم يكن يقدر أنه سيتاح له في يوم من الأيام فقد لقي عنده ذات يوم تلك الفتاة التي كان الناس يتحدثون عنها فيكثرون في الحديث لا لأنها كانت جميلة فاتنة ولا لأنها كانت جذابة خلابة ولكن لأنها كانت طامحة ملحة في الطموح )
1- ما معني ( سيتاح * خلابة * طامحة )
2- من الفتاة التي ورد ذكرها في العبارة ؟ وبم علق عليها الفتي ؟
( احتفل ذات مساء في حجرة من حجرات الجامعة القديمة بتكريم خليل مطران ( رحمه الله ) وكان الخديوي قد أهدي إله وساما .. وكان الشعراء سينشدون فيه الشعر وكان الخطباء سيلقون فيه الخطب ....)
1- ما الوسام ؟ وماذا تعرف عن خليل مطران ؟
2- لم تعجب الفتي قصيدة مطران فلم ؟
3- ماذا تعرف عن الآنسة مي وما سر إعجاب الفتي بصوتها

الفصل الثالث







( لم تكن حياة الجامعة عيدا متصلا رائع الإمتاع لمكان الأساتذة الأجانب فيها فحسب بل كان فيها أساتذة مصريون يضيفون إلي روعتها روعة وإلي إشراقها إشراقا ، ولم ينس الفتي طائفة من هؤلاء الأساتذة كان لهم في حياته أبعد الأثر وأعمقه )
1- اخترالصواب مما بين القوسين لما يلي :-
أ) مضاد يضيفون ( يسهمون * ينقصون * يمنعون )
ب ) معني الروعة ( الذكاء وحسن التصرف * الحسن والجمال * الأمل والإقدام )
2- لقد كان لهؤلاء الأساتذة أثرهم الواضح علي شخصية الفتي ، وضح
3- ما الذي أتاحه الأساتذة المصريون لمزاج الفتي ؟ وماذا كنت تتصور لو أن الفتي لم يحظ بمثل هذه الطائفة من الأستذة المصريون ؟

( وكان الأساتذة المصريون يختلفون فيما بينهم اختلافا شديدا ... كان منهم الصارم الحازم الذي لم يكن ثغره يعرف الابتسام إلا قليلا والمازح الباسم الذي لم يكن وجهه يعرف العبوس إلا نادرا 1- ما الفرق في المعني بين ( الصارم * والحازم ) وما مرادف ثغر )
2- بم امتاز كل من ( إسماعيل رأفت ) ( حفني ناصف ) ( محمد الخضري ) ؟
3-وجه الكاتب نقدا لإسماعيل رأفت في الوقت إلي اعترف فيه بتفوقه . ناقش .

( كان أروع صورة عرفها الفتي لتواضع الأستاذ أنه لم يتكلف قط ذلك الوقار المصنوع الذي يتكلفه بعض الأساتذه حين يرقون إلي مجلسهم في غرفة الدرس .)
1- ضع مرادف الوقار ومضاد المصنوع في جمل من عندك
2- أذكر مثالا عمليا يؤكد الصورة الرائعة التي عرفها الفتي لتواضع أستاذه حفني ناصف وبين المغزى من تصرفه .
3- كيف أنكر الفتي أن يقرن اسمه إلي أستاذه ؟ ولم أحس الفتي شيئا من الغرور

الفصل الرابع








( ليس لك ارب في حضور هذه الدروس ولكني أري فيك حرصا علي تعلم هذه اللغة وأحب أن أعينك علي ما تريد فالقني إن شئت علي قهوة قصر النيل نتحدث في هذا الموضوع )
1- ضع جمع أرب ومعني حرص في جملة مفيدة .
2-لم ضاق الفتي أشد الضيق منذ الدرس الأول بتعلم اللغة الفرنسية .
3- من قائل العبارة السابقة ؟ ولم طلب لقاء الفتي ؟وما الصلة القديمة بينهما ؟

( منذ ذلك الوقت أصبحت الجامعة بالنسبة إليه وسيلة بعد أن كانت غاية فقد ألقي الشيخ عبد العزيز جاويش في روعه فكرة السفر إلي أوربا وإلي فرنسا خاصة فما له لا يفكر في هذا السفر وما يمنعه أن يبتغي إليه الوسيلة والغريب أن هذه الفكرة مازجت نفسه وأصبحت جزءا من حياته
1- ما معني روعه ومع وسيلة * ومعني مازجت
2- كيف أصبحت الجامعة وسيلة بعد أن كانت غاية ؟
3- ما الشرطان اللذان كانا ينقصان الكاتب حتي يحصل علي البعثة ؟ وكيف حاول إقناع الجامعة
بالتخلي عنهما ؟
4- كيف فوت طه حسين علي الجامعة فرصة تحديها له ؟ وما الدروس المستفادة من ذلك ؟

( وقد اضطر في الآخر إلي أن يبحث عن معلم يلقنه أوليات هذه اللغة تلقينا منظما منتجا والتمس صاحبنا لنفسه أستاذا آخر وجعل يتنقل بين معلم ومعلم ويجد في هذا التنقل مشقة أي مشقة ومتاعا أي متاع )
1- هات معني ( أوليات * منتجا * متاعا )
2- كان الكاتب يجد في التنقل من معلم إلي معلم مشقة ومتاع ! ناقش
كيف تيسر للفتي تعلم الفرنسية من غير مشقة ولا عناء ؟

الفصل الخامس






( وكان يكيفه أن يفكر في صباه ذلك البائس الذي قضاه مترددا بين الأزهر وحوش عطا ، تشقي نفسه في الأزهر ويشقي جسمه ونفسه في حوش عطا ، حياة مادية ضيقة عسيرة كأقسى ما يكون الضيق العسر وحياة عقلية مجدبة كأشد ما يكون الإجداب والفقر ....)
1- هات مرادف عسيرة * ومضاد مجدبة في جمل من تعبيرك .
2- وازن الفتي بين حياته القديمة والجديدة في فرنسا . ناقش وبين كيف استقبل حياته في فرنسا
3- ما الهدف من سفر الفتي إلي فرنسا ؟ وما الذي يجب أن يفعله ليظفر بما يريد

( وإذا هذا الصوت يذود عن نفس الفتي كل ما ألقي فيها أبو العلاء من ظلمة التشاؤم واليأس والقنوط كأنه تلك الشمس التي أقبلت في ذلك اليوم من أيام الربيع فجلت عن المدينة ما كان أطبق عليها من السحاب الذي كان بعضه يركب بعضا والذي يقصف ويعصف حتي ملآ المدينة أو كاد يملؤها إشفاقا وروعة وإذا المدينة تصبح كلها إشراقا ونورا )
1- ما معني ( يذود ) ومضاد التشاؤم وما مرادف روعا ؟
2- ما الذي أزال عن الفتي كل ما ألقاه فيها أبو العلاء من التشاؤم واليأس ؟
3- علل عدم اقتناع الفتي بطريقة كتابة المكفوفين .
4- علل تصميم الفتي علي تعلم اللغة الفرنسية واللاتينية

( ومن ذا الذي يستطيع أن يمنع صديقين من أن تروقهما فتاة واحدة وإذا هما يلتمسان إلي لقائها الوسيلة فإذا أتيح لهما هذا اللقاء ابتغيا عندها مواقع الرضا ثم لاتلبث أن يكون بينهما تنافس ثم
الخصومة ثم التلاحي ثم الفرقة )
1- هات معني تروقهما ومضاد التلاحي في جمل من تعبيرك
2- فيم كان الرفاق يختصمون إلي الفتي
3- ما النبأ الذي حمله الدرعمي للكاتب ؟ وكيف كان وقعه علي الفتي ؟

الفصل السادس









( وكانت أيام السفينة الست طوالا ثقالا فقد ألقي الحزن عليها غشاء شاحبا بغيضا فلم يجد الصاحبان فيها للذة السفر وراحته طعما وإنما كان الهم يصبحهما ويمسيهما ....)
1- ( غشاء * شاحبا * بغيضا ) هات جمع الأولي ومرادف الثانية ومرادف الثالثة
2- من الصاحبان ؟ وبم تفسر خيبة أمل كلا منهما ؟
بم تعلل زهد الوطن في كل من الصاحبين ؟ وما الذي تمناه كل منهما ؟

( ولكن أبواب الوطن تفتح لهما بعد لأي والوطن يلقاهما كئيبا فيضيف إلي حزنهما وإلي شقائهما شقاء وقد أقام صاحبنا في القاهرة قريبا من لاثة شهور لا يعرف أنه شقي في حياته كلها كما شقي فيها ولا أنه سعد في حياته كلها كما سعد فيها ولكن شقاءه كان طويلا ملحا ..)
1- ما معني بعد لأي وما مضاد كئيبا ؟ وبم توحي كلمة ملح ؟
2- ماذا كان يسعد الفتي ويشقيه خلال إقامته بمصر ؟
3- ماذا طلب عبد الحميد حمدي صاحب جريدة السفور من الفتي ؟ ولم استجاب له الكاتب ؟

ويفد الرفاق صباح يوم إلي الجامعة ليأخذوا منها تذاكر السفر ولكن صاحبنا يسمع ما يؤذيه
أشد الإيذاء وأمضه فقد أبت شركة السياحة أن تصرف له تذكرة السفر إلا بإذن خاص من المفوضية الإيطالية فقد كان الرفاق سينزلون في نابولي وكانت الشركة تخشي ألا يؤذن لصاحبنا بالنزول في إيطاليا .....)
1- هات مضاد أبت * و مضاد أمضه ومع مفوضية ؟
2- لماذا كانت الشركة تخشي ألا يسمح له بالنزول إلي إيطاليا ؟ وماذا ظن هو ؟
3- ما القرار الذي اتخذه الرفاق بخصوص المنحة التي قدمها السلطان حسين كامل لهم ؟ وبم نصحهم السلطان علوي باشا ؟
4- كيف تم التغلب علي المشكلة التي كادت تحول بين صاحبنا والسفر إلي فرنسا ؟ وما أثر ذلك عليه ؟

الفصل السابع









( وليس هذا كله بالشيء القلي وبعض هذا كان جديرا أن ينسيه كل ما لقي من جهد وكل ما احتمل من عناء ولكنه كان يحمل في نفسه ينبوعا من ينابيع الشقاء لا سبيل إلي أن يغيض أو ينضب إلا يوم يغيض ينبوع حياته نفسها ....)
1- هات مرادف جهد وجمع ينبوع ومضاد يغيض
2- ما المقصود بالينبوع الذي يحمله الكاتب في نفسه ؟ وما أثره عليه ؟
3- كيف كان الكاتب مقسم النفس بين السعادة والشقاء ؟

( وتملأ هذه الكتب الثلاثة قلب صاحبنا غما وبغضا للحياة وضيقا من الناس وتلقي علي وجهه غشاء صفيقا من الكآبة وينكره الرفاق وينكره علوي باشا .....)
1- هات مرادف غشاء ومضاد صفيقا في جملة
2- كيف أنكر علوي باشا ما رآه علي وجه الفتي من حزن وكآبة ؟ وبم همس في أذنه ؟
3- ممن هذه الكتب الثلاثة ؟ وماذا تحمل من أخبار؟ وما أثر تلك الأخبار علي الفتي ؟

( أخذ الفتي يفكر في الغني والفقر وفي الذين لا يعرفون كيف ينفقون ما يتاح لهم من المال فيكدسونه أكداسا أو ينثرونه نثرا فيما لا يجدي عليهم ولا علي غيرهم شيئا ....)
1- ما معني يكدسونه وما مضاد يجدي
2- كيف قضي الفتي ساعاته الثلاثين في القطار من روما إلي باريس ؟ وما الأفكار التي كانت تدور بعقله وهو يركب القطار ؟
3- انكشف عن الفتي اليأس وانصرف عنه الهم عندما أخذ غرفته الجميلة في الحي اللاتيني ! فبم تعلل ذلك ؟

الفصل الثامن









( كانت حياة الفتي في باريس حلوة مرة يسيرة عسيرة لم يعرف فيها سعة ولا دعة ولكنه ذاق فيها نعمة النفس وراحة القلب ورضا الضمير مالم يعرفه من قبل وما لم ينسه قط )
1- هات معني الدعة * وجمع نعمة ومضاد رضا
2- إلام يرجع الكاتب تراجع رغبته في الذهاب غلي المسرح ؟
3- كانت حياة الفتي في باريس حلوة مرة يسيرة عسيرة ما الجمال في التعبير السابق ؟
4- كان الفتي يذكر دائما قول أبي العلاء ( إنه رجل مستطيع بغيره ) فما معني هذا ؟

( لم تكن حياته العقلية أقل تعقيدا والتواء من حياته المادية فلم يكد يختلف إلي دروس التاريخ والأدب في السربون حني أحس أنه لم يكن قد هيئ لها وأنه لا يفهمها ولا يسبغها كما ينبغي أن تفهم وتساغ وإن دربه الطويل في الأزهر وفي الجامعة لم يهيئه للانتفاع بهذه الدروس )
1- هات معني تساغ وجمع درب ومضاد يختلف في جمل
2- ما الوسائل التي رآها الفتي ضرورية لتحقيق أمله ؟
3- لقد كان عجز الفتي تاما شاملا وضح ذلك بايجاز مع ذكر مثال
4- سطحي لا يستحق النقد ! من القائل وما المناسبة ؟ كيف كان وقعها علي الفتي ؟

( ليس غريبا بعد ذلك أن الفتي لم يجد حزنا ولا شقاء ولم يحس لوعة ولا ألما حين بلغ مسمعه الرد علي كلمته تلك مؤنسا مقنطا فهو لم يكن ينتظر إلا اليأس والقنوط وقد وطن عليهما وعزي نفسه عنهما بما كان يمعن فيه من الدرس والتحصيل وهو قد انصرف عن صاحبته في ذلك اليوم راضيات عن نفسه ساخطا عليها )
1- هات معني لوعة ؟ ومضاد قنوط
2- ما الكلمة التي وجهها الكاتب إلي صاحبة الصوت العذب ؟ وبم أجابته ؟ وما الأثر الذي تركته تلك الإجابة في نفس الفتي ؟
3= انصرف الفتي عن صاحبته راضيا عن نفسه ساخطا عليها . وضح
4- متي انبعث الأمل من جديد في نفس الكاتب ؟
5- كيف دبرت صاحبة الصوت العذب أمر كتمان ما بينهما عن الأصدقاء .

الفصل التاسع









( كذلك أخذت تثوب إليه ثقته بنفسه وراحته إلي غيره وأخذ ينجلي عنه الشعور بالغربة والضيق بالوحدة والسأم من العزلة ، وليس من شك أنه قد صدق كل الصدق وأعرب عن ذات نفسه في غير تكثر ولا غلو حين قال في بعض ما كتب إن فتاته قد جعلت شقاءه سعادة وضيقه
سعة وبؤسه نعيما وظلمته نورا )
1- هات مرادف السأم ومضاد تكثر في جمل
2- كان الكاتب يري نفسه في كلمة أبي العلاء حين قال ( أنه أنسي الولادة وحشي الغريزة )
بم فسر الكاتب هذا القول ؟ وما الذي كانت تعنيه الطبيعة بالنسبة للكاتب ؟ وكيف تبدلت هذه النظرة ؟

وكان الفتي قد أزمع أن يظفر قبل كل شيء بدرجة الليسانس ثم يتقدم لدرجة الدكتوراه بعد ذلك ولم يكن الطلبة المصريون إلي ذلك الوقت يحاولون الظفر بدرجة الليسانس هذه )
1- هات من العبارة السابقة ما يفيد معني ( عزم * الحين * الفوز )
2- فيم أنفق الفتي و صاحبته أيام حبهما الأولي ؟ وعلام يدل ذلك من شخصية الفتي ؟
3- لقد كان الطلاب المصريون يعرضون عن درجة الليسانس . بم تعلل ذلك ؟
4- حاول ثلاثة من المصريين أن يقهروا هذه الصعوبة ويتقدموا للحصول علي الليسانس . فما نتيجة سعيهم ؟

ولكن مشكلة خطيرة عرضت للكاتب وكانت خليقة أن تفسد عليه أمره كله ولم يكن بينها وبين الدرس صلة فهو قد خطب تلك الفتاة إلي نفسها وإلي أسرتها وقد قبلت الفتاة خطبته بعد تردد طويل وقبلته الأسرة بعد امتناع وإباء .. ولكن صاحبنا لم ينس إلا شيئا واحدا وهو أنه قد أعطي الجامعة قبل أن يسافر إلي أوربا ذلك العهد الذي يعطيه أعضاء البعثات جميعا قبل سفرهم ألا يتزوجوا في أثناء إقامتهم في الخارج طلبا للعلم )
1- هت مرادف خليقة ومضاد إباء في جملة
2- ما المشكلة الخطيرة التي عرضت للكاتب وكادت تفسد عليه أمره كله ؟ وكيف تصرف فيها
3- ضع علامة الصواب أو الخطأ أمام العبارات التالية :-
أ) بدأ الفتي يثق في نفسه بعد ارتباطه بصاحبته .
ب ) لقد وفق جميع المصريين الذين تقدموا لامتحان الليسانس
ج ) لم تأذن الجامعة للفتي بإتمام زواجه د) لقد أثبت الفتي أنه رجل جد وعمل

الفصل العاشر









( ثم أحصي له طائفة من الكتب يجب أن يقرأها وطائفة أخري يجب أن يرجع إلي بعض فصول فيها ولم يستطع صاحبنا أن يناقش الأستاذ أو يجادله في هذا الموضوع العسير ، وإنما سمع وأطاع وانصرف قلقا مستخذيا ....)
1- ما مضاد قلقا وما مرادف مستخذيا ؟ وما قيمة وصف الموضوع بالعسير ؟
2- ما الشرط الذي وضعته الجامعة بعد موافقتها علي شراء الكتب لصاحبنا ؟
3- ما الموضوع الذي اختاره الأستاذ لينال به الكاتب دبلوم الدراسات ؟ ولم أحس الفتي أنه ورط نفسه فيه ؟

( أقبل الفتي إذن علي دروسه وأقبل في الوقت نفسه علي درس اللغة اليونانية وشاركه زوجه في هذا الدرس اللغة اليونانية وشاركته في هذا الدرس فكانت حياتهما في مونبلييه راضيه حقا فيها نعيم العقل ... وفيها نعيم الأمل وفيها نعيم الرضا ...)
1- ما مضاد راضيه ؟ وماذا تعرف عن مونبلييه ؟
2- كانت حياتهما فيها نعيم العقل وفيها نعيم الأمل وفيها نعيم الرضا وضح ذلك ؟
3- لم اضطر الفتي أن يترك باريس ويهاجر إلي جنوب فرنسا ؟ ولماذا استقر به المقام في مونبلييه ؟ وما الذي أقبل علي دراسته هناك ؟

( أقبلت أمينة مع الصبح واختلط صياحها بغناء الطير المستيقظة فكان لهذه الموسيقى الحلوة موقع أي موقع في قلب الزوجين أنساهما أو سلاهما عما وجدا في ليلتهما تلك من روع وما تعرضا له من هول ...)
1- سلاهما * روع * هول ) هات معني الأولي ومرادف الثانية وجمع الثالثة ؟
2- كيف وسع ابن خلدون علي الأبوين كي يلقيا ابنتهما كأحسن ما يكون اللقاء ؟
3- أذكر أهم الأحداث التي صرفت الفتي عن الرسالة صرفا عنيفا عقب بلوغه باريس ؟
4- جاءت الأنباء بأن مصر قد غضبت لأبنائها وثارت بأعدائها ...
كيف كان وقع هذه الأنباء من قلب الفتي ومن قلوب زملائه الطلاب المصريين ؟
5- اعتذر الفتي عن عدم مشاركته رفاقه في التهيئة لاستقبال سعد ورفاقه ! بم تعلل ذلك

الفصل الحادي عشر









( هون عليه الأمر صديق كريم .. صحبه إلي شركة وضمنه عند هذه الشركة فأقرضته مائة جنيه واقتطعت منها الفائدة وأعطته سائرها وظن الفتي حين وقع هذا المال أنه أصبح علي رأس ثروة ضخمة )
1- ما معني ( هون * أقرضته * سائرها )
2- ما اسم الصديق الكريم الذي ضمن الفتي ، وما اسم الشركة التي أقرضته مائه جنيه ؟
3- كيف بدأت حياة الزوجين في مصر ؟ وما سبب ذلك ؟ وما الحلم الذي عاشه الزوجان وما أثره عليهما ؟

( عاد الزوجان من ليلتهما تلك موفورين محبورين قد ملأ الأمل قلبيهما وأزال عنهما ضر ما
احتملا من شقاء ، وكان حظهما من السعادة والغبطة والرضا أعظم وأعمق بعد أن ألقي صاحبنا درسه الثاني .)
1- هات مضاد محبورين ومرادف الشقاء
2- ما الموضوع الذي اختاره صاحبنا لدراسته في الجامعة ؟ وكيف أدي درسه الأول والثاني ؟ وما دور الزوجة في ذلك ؟
3- كيف تصرفت زوجة الكاتب عندما قص عليها زوجها أمر استقالته ؟ وبم تصفها ؟

( لقد بلغني نبأ استقالتك من الجامعة وقد أحسنت بالعدول عن هذه الاستقالة ولا بد من صبر طويل واحتمال الكثير من الجهد فبين هؤلاء الناس وبين حسن الذوق وقت ما زال طويلا )
1- ضع مرادف العدول ومضاد الصبر في جملة
2- كيف تعقدت الأمور بين الكاتب والجامعة ؟ وبم تصف السلطان في هذا اللقاء ؟
3- كان الفتي مضطربا قبل أن يلقي السلطان لقصة كانت معه . أوجزها
4- كيف عبر الكاتب عن شكره للسلطان ؟ وما الشكر الآخر الذي كان السلطان ينتظره ؟










كيف تجيب علي سؤال البلاغة

معظم أسئلة البلاغة تدور في هذا الإطار ولن تخرج عنها إن شاء الله
1- امتزج فكر الشاعر بوجدانه ، وضح ذلك ؟
ج / سيطرت علي الشاعر عاطفة صادقة ( وتكتب عاطفة الأبيات ) وقد جاءت أفكار الشاعر ممزوجة بعاطفته ودارت حول ( وتشرح الأبيات شرحا مبسطا ) وقد أثرت العاطفة علي ألفاظ الشاعر في مثل ( وتكتب بعض ألفاظ الشاعر المعبرة عما تريد

2- ما نصيب الأبيات من الوحدة العضوية ( الفنية )
ج / تحققت في الأبيات الوحدة الفنية عن طريق
أ) وحدة الموضوع فهي تدور حول موضوع واحد ( وتكتب عنوان للأبيات )
ب ) وحدة الجو النفسي فالأبيات تسيطر عليها عاطفة واحدة وهي ( تكتب العاطفة )
ج ) ترتيب الأبيات وترابطها بحيث لا نستطيع تقديم فكرة علي الأخرى دون إخلال بالمعني

3- ما نوع الموسيقي في الأبيات ؟
الموسيقى في الأبيات تنقسم لقسمين
أ) ظاهرة وتتمثل في وحدة الوزن والقافية و ( حسن التقسيم وتكتبه إن وجد ) و ( التصريع وتكتبه إن وجد ) و( الجناس وتكتبه إن وجد )
ب ) خفيه عن طريق ( حسن انتقاء الألفاظ * روعة التصوير * صدق التجربة * ترابط الأفكار

4 – ما العاطفة ( الوجدان ) وما أثرها في الألفاظ ؟
سيطرت علي الشاعر في الأبيات عاطفة صادقة هي ( وتكتب عاطفة الشاعر ) وقد جاءت ألفاظه معبرة عن عاطفته ( وتذكر بعض الألفاظ )

5-ما الوجدان ( العاطفة / الانفعال ) وما أثره في التعبير والخيال ؟
سيطرت علي الشاعر في الأبيات عاطفة صادقة هي ( وتكتب عاطفة الشاعر ) وقد جاءت عبارات الكاتب تعبر عن عاطفته مثل ( وتكتب بعض جمل الشاعر ) وقد أطل الخيال من خلال العاطفة مثل ( وتكتب بعص الصور الخيالية )

6- تحدث عن الصورة الكلية أو الفنية في الأبيات ؟
تتكون الصورة من أجزاء ( وتكتب بعض الكلمات المادية في الأبيات ) والأطراف وهي
أ) الصوت ونجده في ( ................)
ب ) اللون ونجده في ( ...............)
ج ) الحركة ونجدها في ( ..............)

7- ما نوع التجربة الشعرية في الأبيات ؟
نوع التجربة ( ذاتية * عامة * ذاتية تحولت إلي عامة )

8- ما شروط جودة القافية في الأبيات ؟
أن تتلائم مع العاطفة وقواعد اللغة وألا تتنافر مع ألفاظ الأبيات

9- استخرج من الأبيات زينة لفظية ( مصدر من مصادر الموسيقي )
يريد من ( جناس * تصريع * سجع * حسن تقسيم ) وسر الجمال أنه يحدث جرسا موسيقيا يمتع الذهن

10- استخرج من الأبيات محسنا معنويا
يريد منك ( تضاد * مقابلة * تورية ) وسر الجمال يقوي المعني ويوضحه

لا تقربوا من ثراه إنه وطني وهواؤه كله قد مر من رئتي وماؤه من عروقي مد موجته وأرضه صدره الحاني يلملمني وعطره قد همي في كف قابلتي و

وكل حصاه قد من بدني وحط بصمة أنفاس علي زمني يرد غربة أيامي علي سكني ويجمع البذر من أصلي ويغرسني ويحفظ البعض يلقيه علي كفني و

تدريبات




1- زاوج الشاعر في تجربته بين فكره وعاطفته ، وضح ذلك
2- موسيقى الأبيات تبعث الراحة والهدوء في نفس قائلها .ناقش



يقول فوزي عيسي عن مدينة الإسكندرية أحبك والحب لو تعلمين ربيع القلوب ونور المقل وألقاك فجرا شهي الضياء يبدد ليل الأسي والملل وحين يحاصرني الاغتراب أعنق في مقلتيك الأمل فأنت التي تسكنين الفؤاد وكل البلاد سواك طلل و








1- التجربة الشعرية الصادقة يمتزج فيها الفكر بالوجدان . ناقش
2- استخرج من لأبيات صورة جمالية ووضح ملاءمتها لعاطفة الشاعر

Mr. Medhat Salah
11-02-2010, 08:24 PM
جزاك الله خيرا

عماد عبد الستار
14-02-2010, 01:26 PM
مجهود رائع، جزاك الله خيراً

اسامة فتحى
18-02-2010, 04:35 PM
جزاك الله كل خير واثابك عليه خير الثواب

البغدادي2
25-04-2010, 07:28 AM
بارك الله فيك أخى و زميلى الفاضل و جعل هذا العمل فى ميزان حسناتك يوم القيامة و بارك لك فى مالك و فى ذريَّتك و فى أعمالك
و دمت بحفظ الرَّحمن .

الاستاذ شريف الشريف
07-09-2010, 11:56 PM
جزاك الله خيراً وبارك الله فيك

باهى فوزى فخرالدين
24-09-2010, 07:49 AM
جزاك ربك خيراعلى هذا العمل العظيم

باهى فوزى فخرالدين
24-09-2010, 07:50 AM
جزاك ربك خيرا

أ/محمد غانم
09-10-2010, 02:21 AM
جزاك الله خيراً

myth myth
15-10-2010, 10:48 PM
بارك الله فيك وجزاك كل الخير

العبقري11
04-11-2010, 03:26 PM
مجهود مشكور يستحق الثناء

Dr. Hoda Ahmed
18-11-2010, 08:39 PM
جزاك الله خيراً