مشاهدة النسخة كاملة : دور الاخصائى الاجتماعى فى مواجهة الازمات والكوارث


adawi
27-02-2010, 02:44 AM
نريد بحث عن دور الاخصائى الاجتماعى فى مواجهة الازمات والكوارث

adawi
28-02-2010, 03:05 PM
اين الردود

تسنيم لاشين
28-02-2010, 05:49 PM
اريد بحث فى دور الاخصائى الاجتماعى فى مواجهه الازمات والكوارث

تسنيم لاشين
28-02-2010, 05:50 PM
لو سمحتم انا عايزة ضرورى بحث فى دور الاخصائى الاجتماعى فى مواجهه الازمات والكوارث لانى محتاجاه ضرورى ومش عارفه احصل عليه

moonlook
01-03-2010, 02:15 PM
مشكور ممكن بحث عن دور الاخصائي الاجتماعى فى مواجهة الكوارث والازمات

moonlook
01-03-2010, 02:29 PM
مشكور وكل عام وانتم بخير

kimomanar
02-03-2010, 12:01 PM
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااا

kimomanar
02-03-2010, 12:07 PM
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

oshen
02-03-2010, 09:14 PM
انا عايزه بحث فى دور الاخصائى الاجتماعى فى مواجهه الكوارث و الازمات

أسامة مهنا
03-03-2010, 08:14 AM
مششششششششششششششششششششششكورين

أسامة مهنا
03-03-2010, 08:15 AM
مشششششششششششششششششششششششششششكورين جدا على المجهود

أسامة مهنا
03-03-2010, 08:19 AM
ششششششششششششششششششششششششكرا

veryking
03-03-2010, 01:25 PM
شكراااااااااااااااا

ظاظا2010
04-03-2010, 08:22 PM
مشششششششششششششششششششششششششششكورين جدا على المجهود

قمر خليفة
04-03-2010, 09:14 PM
نفسى البحث يظهر فورا

أسامة مهنا
06-03-2010, 11:04 AM
ششششششششششششششششششششششكرا:022yb4:

adawi
07-03-2010, 12:55 AM
http://img38.imageshack.us/img38/9145/25270790.gif

fares elnet
07-03-2010, 12:25 PM
شكرا وجزاك الله خيرا

abod abod abod
08-03-2010, 03:23 PM
شكرا وجزاك الله خيرا

dr/a7mad
08-03-2010, 11:58 PM
تسلم ايديك..معلش اصل الادارة بتطلب من الوالدة البحث ده...وعاملين قلق...تسلم ايدك وبارك الله فيك وجزاك عنا كل خير

19711971
09-03-2010, 01:36 AM
اشكركم واسف لعدم الزيارة لظروف وفاة والدى

العروبة2
09-03-2010, 02:46 AM
نأسف للخبر والبقاء لله

زياد محمد حسن
10-03-2010, 05:13 PM
جزاكم الله خيرا

ام أميرة
10-03-2010, 08:47 PM
مجهود رائع منك

جزاك الله خيرا

الي الامام دائما

مشكوووووووووووور

adawi
12-03-2010, 01:59 AM
http://img76.imageshack.us/img76/3230/wh75775738fs2hf9.gif

سوزان حامد
12-03-2010, 07:45 AM
شكرا على المجهود المبذول و ربنا يوفقكم:022yb4:

mm_eldeep
12-03-2010, 01:08 PM
:friendsxs3:الف الف شكر:friendsxs3:

hamedanwar
17-03-2010, 08:44 PM
دور الإخصائى الإجتماعىقى مواجهةالأزمات والكوارث

ghary14
17-03-2010, 08:47 PM
ممكن اعرف ازاى اقرا الموضوع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

mokhtar2002
30-09-2010, 05:19 PM
thaaaaaaaaaaaaaaaaaaanks

أيمن رمضان محمد
02-10-2010, 04:20 PM
م
الموضوع
رقم الصفحة
1
مقدمة
2
2
مفهوم الأزمة والكارثة
2
3
خصائص الأزمة أو الكارثة

4
4
كيفية حدوث الأزمة أو الكارثة

4
5
تتابع مراحل الأزمة أو الكارثة
5
6
أمثلة للأزمات أوالكوارث في مراحل عمر الإنسان

5
7
أنواع الأزمات والكوارث
6
8
أهداف التدخل في التعامل مع الأزمات أو الكوارث
7
9
المستويات التي تحقق الأهداف النهائية في التعامل مع الأزمات أو الكوارث
8
10
خطوات التدخل في الأزمات أو الكوارث
8
11
أساليب العلاج في نظرية التدخل في الأزمات
8
12
الاعتبارات الهامة في أثناء برامج التدخل في الأزمات أو الكوارث
10
13
المراجع
11

محتويات البحث














مقدمة:
ظهرت مجموعة من الكتابات في بداية القرن العشرين يمكن أن تندرج تحت ما يسمى "نظرية الأزمات" وكانت أبرز البدايات الأولى ما كتبه هانز هارتمان وإريك أريكسون وجين بياجيت ولفتت هذه الكتابات النظر إلى ما يواجه الإنسان أثناء مراحل النمو المختلفة من مشكلات رئيسية وأطلقوا عليها (أزمات نفسية) وأثر هذه الأزمات على الفرد ثم تلي ذلك ما كتبه توماس اليوت عن الأزمات الأسرية وحاول عمل تصنيف لها وفي عام 1918 بدأت ببرتا رينولد في وضع وتنفيذ برنامج لتدريب الأخصائيين الاجتماعيين على التعامل مع الأزمات التي تواجه الجنود في الحرب وقد كان للكساد العالمي في الثلاثينات ضحايا كثيرون من الأفراد والأسر يواجهون مواقف متأزمة وهو ما جعل الخدمة الاجتماعية تسعى إلى بلورة وصقل أساليب تعاملها مع هذه المواقف وقد كان لظهور المدرسة الوظيفية في خدمة الفرد أثر فعال في بلورة أساليب التدخل في الأزمات.
وفي بحث أجرى في الستينات تبين عدم تجاوب العملاء مع المدى الزمني الطويل لعملية المساعدة في الاتجاه التقليدي حيث ظهر أن 33% من الحالات لا تعود إلى المؤسسة بعد إتمام المقابلة الأولى وأن 80% من الحالات تنقطع بعد المقابلة الخامسة مما دفع إلى البحث عن نماذج علاجية أخرى أكثر نجاحاً وهو ما دفع الكثيرين من رواد خدمة الفرد إلى تبنى نموذج التدخل في الأزمات الذي أصبح يلاقي الآن استحساناً ورواجاً وانتشاراً كبيراً في مجالات متعددة منها المجال النفسي والمجال الأسري ومجال الأحداث الجانحين.
والجدير بالإشارة هنا أن هناك تيارات من البحوث المتعلقة بالأزمات الاجتماعية والأسر يسيران بالتوازي لبعض الوقت وقد تم تناول ذلك بالدراسة من علماء الاجتماع والخدمة الاجتماعية فيما يتعلق بهذا الموضوع وكانت أهم عناصر بحوثهم ودراستهم ما يلي:-
v الخطوط العريضة للإطار التصوري في دراسة الأزمات الأسرية.
v الأحداث المسببة للأزمات وتصنيفها إلى أنواع متعددة.
v أنماط الأسر وتنوعها مع تنوع الأزمات التي تتعرض لها.
v أنماط التكيف مع الأزمات وكيفية التغلب عليها.
v كيفية الاستفادة من ذلك في التعامل مع الأزمات فيما بعد.

مفهوم الأزمة والكارثة :
تمثل الأزمة نمطاً معيناً من المشكلات أو المواقف التي يتعرض لها فرد أو أسرة أو جماعة والأزمة لها كل خصائص المشكلة ولكن يجب أن نشير إلى أنه لا يصح أن نطلق تلك التسمية على كل مشكلة فكل أزمة تعد مشكلة ولكن ليست كل مشكلة أزمة حيث يقتصر إطلاق تلك التسمية على تلك النوعية من المشكلات التي يشعر الإنسان حيالها بالضغط والانفعال الشديد ويشعر أنها تشكل تهديداً لحياته أولأ منه.
ولقد تعددت مفاهيم الأزمة طبقاً لتعدد وجهات نظر العلماء الذين تناولوها:-
- تعريف "هاوارد باراد "
"الأزمة هي التأثير الذي يتحدى قوة وإرادة الفرد مما يجعله أو يضطره إلى تغيير سلوكه ليعيد التكيف مع نفسه أو مع البيئة المحيطة أو مع الاثنين".
وينظر "باراد" للأزمة في التعريف السابق من حيث تأثيرها على الإنسان المأزوم من ناحية والبيئة من ناحية أخرى ويمكن أن يؤخذ على هذا المفهوم تركيزه على الجانب الفردي للأزمة.
أما "رابورت " فإن الأزمة من وجهة نظرها أنها "موقف مشكل يتطلب رد فعل من الفرد لاستعادة قدرته على التوازن" فالأزمة ما هي إلا موقف مشكل – من نوع خاص – يتعامل معه الأخصائي الاجتماعي وغالباً ما تصاحب هذه الأزمات بمحاولات من الفرد أو الأسرة أو المجتمع من أجل التغلب عليها فعندما تعجز قدرات الفرد عن مواجهة هذه الأزمة يتقدم لمن يساعده في علاجها.
ويؤخذ على هذا المفهوم عدم وضوح الفرق بين الأزمة والمشكلة لأن هناك تباين بينهما وكذلك خصائص تتسم بها كل منهما بالرغم من التقائهما في صفات مشتركة مثل تعامل الأخصائي الاجتماعي مع كل منهما والمحاولات التي تبذل من جانب المتأثر منها سواء الأفراد أو الأسر أو عجز قدرات الفرد أو الأسرة عن المواجهة وكذلك اللجوء إلى من يملك المساعدة على المواجهة، فالأزمة إذن هي مشكلة من نوع خاص لكن ما هو هذا النوع الخاص وما هي خصائصه وهذا لم يتضح لنا من المفهوم السابق لـ "رابورت".
ويعرفها "كمنج" بأنها: "تأثير موقف أو حدث يتحدى قوى الفرد ويضطره إلى تغيير وجهة نظره وإعادة التكيف مع نفسه أو مع العالم الخارجي أو مع كلاهما".
أما "كابلان" فينظر للأزمة على أنها: "فترة انتقالية أو نقطة تحولية في حياة الفرد يحاول أن يكون فيها سيد للموقف ومن خلالها يتحقق للفرد نمو الشخصية واكتساب خبرات عديدة يتم اكتسابها من خلال عملية المعاناة والمواجهة لمعوق غير مألوف في مسار حياة الفرد أو الجماعة والقضية في الأزمة هي أن الخبرات الماضية والموارد المألوفة لا يتم الاستفادة منها وذلك نظراً لأنها موقف إنما في حال غير مألوف ولم يتكرر قبل ذلك وبالتالي خبرات مواجهته غير متوافرة".
لذا كان من الطبيعي أن يحتاج الفرد أو الجماعة المأزومة إلى مساعدة الآخرين.
أما أحمد زكي بدوي فقد عرفها في معجم مصطلحات العلوم الاجتماعية بأنها: "الأزمة توقف الحوادث المنتظمة والمتوقعة واضطراب العادات والعرف مما يستلزم التغيير السريع لإعادة التوازن ولتكوين عادات جديدة أكثر ملاءمة".
أما أحمد شفيق السكري فقد عرفها في قاموس الخدمة الاجتماعية والخدمات الاجتماعية بأنها: "تعبير يستخدمه الأخصائيون الاجتماعيون بطريقتين مختلفتين:
1. خبرة داخلية بتغير عاطفي ومحنة محزنة.
2. أحداث اجتماعية مثل حدوث كارثة تتسبب في اضطراب الوظائف الأساسية للمؤسسات الاجتماعية القائمة (مثل انهيار الأسرة- أو الأحداث التي تعقب الزلازل – والحرائق – والفيضانات) وقد تكون كارثة فردية تصيب الفرد أو الأسرة أو كارثة عامة تصيب عدد كبير من الأفراد والأسرة".
ويضيف "السكري" فعندما ينظر إليها على أنها فترة محنة عاطفية محزنة فأنها تعتبر حدوث أمر مفاجىء نتيجة مشكلة في حياة الشخص أو عقبة لهدف عام ينتج عنه نزاع داخلي تكون فيه نموذج استجابة الفرد ومواكبته للأحداث غير ملائمة وناتج النكبة ممكن أن يكون إيجابي إذا كانت الأحداث النهائية وصلت بالفرد إلى ميكانيزم جديد من المواكبة في التعامل مع هذه الأحداث غير المألوفة وعلى ذلك فإنها تضاف إلى ذخيرة الفرد من الاستجابات الفعالة في القدرة على التكيف".
وقد أكد يحي درويش هذا المفهوم واتفق مع وجهة نظر "السكري" وصاغ في تعريفه للأزمة ما يلي: "أنها مصطلح يستخدمه الأخصائيون الاجتماعيون بطريقتين مختلفتين:-
1. الأزمات من منطلق الخبرة الذاتية للتغيير الذي طرأ على السلوك والانفعالات مما يعطل الوصول إلى هدف معين.
2. الأزمات من منطلق العملية الاجتماعية كنتيجة لكارثة تخرب الوظائف الهامة للمؤسسات القائمة وقد تكون نتيجة الأزمة إيجابية إذا أمكن الوصول إلى حل بديل لمواجهتها.
أما الدكتور علي حسين زيدان والدكتور سعيد عبدالعال حامد فعرفا الأزمة بأنها: "خط معين من المشكلات أو الموقف التي يتعرض لها فرد أو أسرة أو جماعة لها كل خصائص المشكلة في خدمة الفرد من حيث وجود القصور في التوظيف الاجتماعي لهذا الفرد أو تلك الأسرة أو الجماعة ولا يستطيع هذا الفرد أو الجماعة أو الأسرة سد هذا القصور بإمكانياته الذاتية مما يدفعه إلى طلب المعونة المتخصصة من الأخصائي الاجتماعي".
وهذا يعني أن الأزمة مشكلة بمفهومها في خدمة الفرد ولكن تلك النوعية من المشكلات التي يشعر الإنسان تجاهها بالانفعال والضغط الشديد ويشعر بأنها تشكل تهديدا لحياته أو لأمنه أو لأهدافه الأساسية في الحياة.
وعرفت الأزمة النفسية بأنها: "حالة انفعالية تحول دون استجابة الفرد لأمرالعقل والمنطق ولكي يستطيع الفرد أن يقوم بدور اجتماعي مستند على أحكام المنطق والعقل كان لزاما عليه إزالة الضغوط الناجمة عن هذه الأزمات والكوارث الطارئة عليه. (سلوى عثمان الصديقي، 1991).
أما الكارثة فقد عرفها "جلال الدين عبد الخالق" بأنها: "حديث يجرى في وقت معين وفي مجتمع معين أو قطاع من هذا المجتمع يحمل مخاطره شديدة وخسائر مادية وبشرية تؤدي إلى عجز التنظيمات الاجتماعية في هذا المجتمع على أداء كل أو بعض وظائفها". (جلال الدين عبدالخالق، 1999).
بينما عرف المشكلة بأنها: "موقف طارىء أو مستمر يواجه الفرد ويؤثر على قدرة الفرد على القيام بوظائفه الاجتماعية وتعجز فيه قدراته على مواجهته والتغلب عليه.
وقد عرفها د. سعيد عويضه بأنها:-
"الأزمة هي فشل كلي أو جزئي في الأداء الاجتماعي للفرد أو الجماعة أو المجتمع لأسباب فجائية غير متوقعة، مما يتطلب التدخل المؤثر والسريع من جانب الآخرين لاستعادة التوازن". (سعيد عويضه، 1987).
خصائص الأزمة:-

مما سبق تتسم الأزمة بمجموعة من الخصائص هي:-
1. الأزمة تمثل تحدي للعادات والسلوكيات التي تعود عليها الشخص.
2. تمثل تهديداً لحياة الفرد أو الجماعة أو المجتمع وذلك بما تحويه من ضغوط اقتصادية أو جسمية أو نفسية أو اجتماعية.
3. يشعر الإنسان المأزوم بنوع من اليأس والعجز وعدم القدرة على التعامل معها ويفقد الثقة بنفسه.
4. في موقف الأزمة تضعف إلى حد كبير دفاعيات الذات ومن ثم يصبح الفرد أو الجماعة أكثر قابلية للتأثر بالآخرين وأكثر تعاوناً في العلاج.
5. إذا نجح الفرد في مواجهة الأزمة فإن ذلك يساعد على زيادة الإبداع وزيادة في النمو والنضج مع اكتساب أساليب تكيفية جديدة تمكن الفرد من التعامل مع الأزمات المقبلة بفاعلية أكبر ويحدث العكس في حالة الفشل.

كيفية حدوث الأزمة:-

1. يخضع الإنسان لضغوط متنوعة (داخلية أو خارجية) يتأثر بها ويتفاعل معها ويحاول إزالتها.
2. يؤدي زيادة الضغوط إلى إحداث اضطرابات في التوازن ويصاحبه محاولة إعادة التوازن.
3. يلجأ الإنسان إلى كل ما هو متاح لديه من مصادر وإمكانيات لاستعادة التوازن.
4. ينظر الفرد إلى الأزمة على أنها موقف يهدد وجوده واحتياجاته الأساسية أو مشاعره.
5. تؤدي معايشة الإنسان لهذا الموقف إلى مشاعر سلبية تظهر في صور الاكتئاب واليأس وفقدان الأمل والقلق والتوتر.
6. تضعف خلال موقف الأزمة العمليات الدفاعية للذات.
7. قد تؤدي الأزمة إلى إثارة بعض المشكلات القديمة من الماضي القريب أو البعيد وعلى هذا فإن موقف الأزمة يمكن أن يكون فرصة لحل هذه المشكلات.
تتابع مراحل الأزمة:
وتعبر المراحل عن مجموعة المواقف المختلفة التي تمر بالإنسان أثناء الأزمة ولكنها مواقف تمثل مشكلات وفي نفس الوقت تثرى خبرات الفرد وتشمل:-
1. حادثا عارضا قد يكون مقدمة لمجموعة من الأزمات.
2. توترا شديدا يتميز بالقلق الذي يشتد تدريجيا.
3. ذروة التوتر عند الوقوف على السبب الحقيقي للأزمة.
4. الواقع المؤلم الذي يمثل قلب الأزمة وجوهرها.
5. وتتميز هذه المرحلة بالاضطراب الجسمي والنفسي العنيف وتعطل الوظائف الرئيسية وفقدان التوازن.
6. إعادة التوازن لدى الفرد فيقبل الأمر الواقع ويحاول التكيف مع مقتضياته وتعلم الكثير من الخبرات الجديدة التي تؤدي به إلى التكيف مستقبلاً أو عدم التكيف.


أمثلة للأزمات في مراحل عمر الإنسان:-

يمكن عرض لأهم الأزمات التي يمر بها الإنسان خلال مراحل عمره المختلفة كما يلي:-
1- مرحلة الطفولة المبكرة: قد يمر الطفل بالأزمات التالية:-
أ- أُبوة غير ملائمة.
ب- غياب الأب والأم.
جـ- رفض الأبوين للطفل.
د- الإهمال.
هـ- القسوة.
و- العجز الجسمي.
ز- التخلف العقلي.
2- مرحلة الطفولة الوسطى: قد يمر الطفل بالأزمات التالية:-
أ- تنشئة اجتماعية غير كافية.
ب- عدم توفر الإشراف والتوجيه.
جـ- اضطرابات سلوكية.
3- مرحلة الطفولة المتأخرة: قد يمر الطفل بالأزمات التالية:-
أ- الفشل الدراسي.
ب- الاغتراب.
جـ- عضوية جماعة منحرفة (الانضمام لتشكيل عصابى).
4- مرحلة المراهقة: قد يمر المراهق بالأزمات التالية:-
أ- أزمات تأكيد الذات.
ب- الاغتراب.
جـ- الأمان.
د- الانحراف.
هـ- سوء التوافق بالمدرسة.

5- مرحلة الرشد: قد يمر الراشد بالأزمات التالية:-
أ- إنجاب غير شرعي.
ب- اعتماد زائد على الأسرة.
جـ- الصراعات الزواجية.
د- الجريمة.
هـ- سوء التوافق في الدراسة الجامعية.
و- سوء التوافق في العمل.
6- مرحلة النضج: قد يمر الناضج بالأزمات التالية:-
أ- انحلال الأسرة.
ب- الطلاق
جـ- الحاجة للمال
د- سوء تدبير الدخل.
هـ- سوء إدارة شئون البيت
و- صراع الآباء والأبناء.
ز- الفشل في مجال العمل.
7- مرحلة الشيخوخة: قد يمر المسن بالأزمات التالية:-
أ- الترمل.
ب- العجز المستديم.
جـ- سوء التوافق نتيجة التقاعد.
د- العزلة الاجتماعية.

أنواع الأزمات:
ليس هناك أنواع متفق عليها للأزمات لهذا سنقوم بعرض لبعض التصنيفات التي تناولت هذا الموضوع:
* فقد قسم "كابلان" الأزمات إلى نوعين:-
1- الأزمة التنموية : وهي تلك الأزمة التي ينجح في مواجهتها وعلاجها وبالتالي فإنه يكتسب خبرات ومعارف جديدة وتنمو شخصيته.
2- الأزمة غير المقصودة "الطارئة" : وهي تلك الأزمات التي تسبب مضار ومخاطر لحياة الفرد أو الجماعة وتتسم بأنها أقل توقعا من سابقتها.
* أما جون كيمنج فيقسم الأزمات إلى:-
1. أزمات بيولوجية: وهي تلك الأزمات التي تتضمن الأمراض الخطيرة.
2. أزمات بيئية: وهي التي تتسبب عن ظروف بيئية قبل التهجير وفقدان الوظيفة أو إخلاء السكن أو تغيير المهنة أو الحرائق أو الفيضانات أو الزلازل أو السيول.
3. ويفرق "كيمنج" بين الأزمة والكارثة على اعتبار أن الأخيرة تكون أكثر خطورة لأنها عادة ما تؤثر في عدد أكبر من الأفراد.


* تصنيف محمد شريف صفر: وقد قام بتصنيف الأزمة من عدة مداخل منها:-
أ- تصنيف الأزمة من حيث المستوى:
1. أزمة فردية: وهي التي يتأثر بها فرد واحد في المقام الأول.
2. أزمة جماعية: وهي التي يتأثر بها مجموعة من الأفراد.
3. أزمة مجتمعية: وهي التي يتأثر بها الغالبية العظمى من أفراد المجتمع.
ب- تصنيف الأزمة من حيث الطابع المميز لها:-

1. أزمة مادية: ويظهر فيها بوضوح آثار مادية وخسائر ملموسة.
2. أزمة معنوية: وهي التي يتعرض لها الأفراد ولا يظهر فيها بوضوح أثر خسائر مادية.
جـ- تصنيف الأزمة من حيث التوقع:
1. أزمة مفاجئة: وهي التي يتعرض لها الأفراد دون سابق توقع.
2. أزمة متوقعة: وهي أزمة متوقع حدوثها طبقا لمراحل التطور الطبيعي لحياة الإنسان.
د- تصنيف الأزمة من حيث النوع:
1. أزمة نفسية: وهي عادة ما يتعرض الإنسان للإصابة بالأمراض النفسية والعقلية.
2. أزمة أسرية: وهي عادة ما تحدث داخل الأسرة الواحدة نتيجة الصراع الداخلي فيها.
3. أزمة سياسية: وهي تحدث عادة عندما تتدهور العلاقات بين دولتين.
4. أزمة اقتصادية: وهي تحدث عادة عندما يتعرض الفرد أو الجماعة لحالة من الإفلاس المادي.

أهداف التدخل في التعامل مع الأزمات:-
ويمكن تقسيم أهداف التعامل مع الأزمة إلى شقين أساسيين هما:-
أ- الهدف العاجل (المؤقت): وهو الوصول بالعميل إلى النقطة التي يستعيد فيها ثقته بنفسه وقدرته على التفكير السليم والتعامل الصحيح مع الموقف وإزالة التهديد الذي يتعرض له أو إشباع الحاجات الملحة التي يعرض عدم إشباعها حياة العميل وتوازنه للخطر بحيث يصبح الموقف قابلا للاحتمال وبمعنى آخر تحويل الأزمة إلى مشكلة عادية. ويمكن تحديد أهم الانطباعات العامة المتعلقة بتحقيق هذا الهدف فيما يلي:-
1. دراسة سطحية للظروف المحيطة بالأزمة.
2. تقليل التوترات الشديدة التي تصاحب الأزمة.
3. مساعدة العميل على استعادة توازنه وثقته بنفسه والقدرة على التفكير السليم والتعامل الصحيح مع الموقف.
4. جرعات خاطفة من التعاطف والواقعية بهدف تكوين العلاقة المهنية.
5. صرف مساعدات عينية مباشرة لكل من تأثر بالأزمة وذلك بغض النظر عن درجة أحقيته لمقدار هذه المساعدة.
ب- الهدف النهائي: ونسعى إلى تحقيقه عندما يسترد العميل توازنه بعض الشيء نتيجة لتحقيق الهدف المؤقت وهنا تخف حدة الموقف ويصبح أكثر قابلية للاحتمال وتتلاشى الأخطار التي كانت تهدد حياة العميل وتضعف المشاعر السلبية ويصبح أكثر كفاءة في التعامل مع الموقف وهنا يسعى الأخصائي إلى تحقيق الهدف النهائي من التدخل الذي يختلف من حالة إلى أخرى وذلك في ضوء طبيعة الأزمة والمرحلة التي وصلت إليها وشخصية العميل والإمكانات البيئية المتاحة. ويمكن تحديد أهم الانطباعات العامة المتعلقة بتحقيق هذا الهدف في الآتي:-
1. التعمق في دراسة الأزمة تفصيلياً خاصة الجوانب التي لم نتناولها في مرحلة تحقيق الهدف المؤقت.
2. التوصل إلى عمق التشخيص الذي يترتب عليه علاج الأزمة بعد ذلك بفاعلية.
3. التقليل من جرعات التعاطف ومساعدة العميل على المواجهة الواقعية للأزمة.
4. التركيز على إيجاد الواقعية والإيجابية لدى العميل من أجل تحمل المسئولية في مواجهة الأزمة ووضع بدائل الحلول في مواجهتها.
5. الاستمرار في تزويد العميل بالمساعدات المادية إذا كانت الامكانات تسمح بذلك.
6. إرشاد العميل وتوعيته بالجهات والسلطات المختلفة التي تعاونه في حل الأزمة.
7. توزيع المسئوليات بين أفراد الأسرة الواحدة بطريقة تكفل تعريف كل منهم بدوره الذي يمكن من خلاله أن يواجه الأزمة والهدف النهائي الذي نعمل على تحقيقه ينبغي الوصول إليه من خلال الوصول إلى أحد المستويات التالية التي تحقق الأهداف النهائية.

المستويات التي تحقق الأهداف النهائية:-
1. الوصول بالتوظيف الاجتماعي للفرد إلى الحد الأقصى.
2. الوصول بالتوظيف الاجتماعي للفرد للحد الأدنى الذي كان عليه قبل ظهور الأزمة.
3. إيقاف ونمو وتطور الأزمة والتقليل من آثارها.

خطوات التدخل في الأزمات:-
1. التقدير: ويتضمن الحصول على المعلومات اللازمة والضرورية للحالة لتكوين صورة سريعة وواضحة عن العميل في موقف الأزمة.
2. التخطيط للتدخل العلاجي: ويتضمن ذلك تحديد الهدف أو الأهداف العلاجية التي يرمى التدخل إلى تحقيقها وقوى العميل التي يمكن استثمارها.
3. التدخل العلاجي: ويتضمن ذلك خطة التدخل موضع التنفيذ مستخدما أساليب العلاج التي تناسب الحالة ويمكن تعديل الخطة طبقا لما يسفر عنه الواقع أثناء مرحلة التدخل.
4. حل الأزمة: وذلك عندما يبدأ التدخل يؤتي ثماره حيث تخف حدة الانفعالات تدريجياً وتزول عناصر التأزم من الموقف.

أساليب العلاج في نظرية التدخل في الأزمات:-
1- إزالة الضغوط النفسية: ويتضمن ذلك عدة أساليب:
أ- الإفراغ الوجداني
ب- استفزاز القلق
جـ- كبح القلق
د- التأكيد
2-تدعيم ذات العميل في نضاله مع الأزمة: ويتضمن ذلك:-
أ- التوجيه التوقعي.
ب- التعليم والشرح.
جـ- أساليب التأثير المباشر.
د- مساعدة العميل على إعادة الانفتاح على العالم الخارجي.
3- تجنيد الإمكانات البيئية: ويتضمن ذلك:-
أ- كل ما هو متاح من إمكانات سواء كانت مادية أو بشرية في أسرة العميل.
ب- إمكانات المؤسسات الأخرى والمهنيين الآخرين في المجتمع المحلي.
جـ- إمكانات المؤسسة التي يعمل فيها الأخصائي سواء كانت مادية أو فنية.
د- إمكانات المتطوعين والقيادات المحلية غير الرسمية التي يمكن تجنيدها لخدمة العميل.
والجدير بالإشارة هنا أن التدخل في الأزمة شأنه في ذلك شأن أي تعامل مهني وجود العلاقة المهنية بأبعادها المختلفة في صورة سريعة ومتميزة.
مما سبق عرضه يمكن القول بأن:-
- التدخل العلاجي في الأزمات : هو نوع من الممارسات العلاجية عن طريق مساعدة العملاء أنفسهم وهم في حالة الأزمة ويشمل ذلك التدريب والاعتراف بالأزمة كحقيقة واقعة وأسبابها ونتائجها وكيفية مواجهتها.
- مراكز للرعاية في حالات الأزمات : وهي تسهيلات تقدم خدمات اجتماعية وصحية ونفسية معينة بالإضافة إلى تقديم تسهيلات في هذه المجالات خاصة في مجال الإنقاذ السريع لمساعدة الأفراد والجماعات للعودة لنشاطها الطبيعي مرة أخرى كما تقدم هذه المراكز بتقديم الاستشارات اللازمة في كافة المجالات إذا لزم الأمر كما في حالات الكوارث المستعجلة ومحاولات الانتحار والمجاعة وضحايا ال******.
- أن مؤسسات خدمات الرعاية الاجتماعية التي تسهم في مواجهة الأزمات تختلف باختلاف الفئة العمرية على النحو التالي:-
1- مؤسسات تواجه أزمات مرحلة الطفولة المبكرة:-
أ- برامج المحافظة على الدخل وصيانته.
ب- الرعاية قبل الوضع والرعاية الصحية.
جـ- خدمات اجتماعية طبية.
د- توجيه الأسرة.
هـ- خدمات رعاية وحماية الطفل.
و- خدمات الرعاية الإيوائية.
2- مؤسسات تواجه أزمات مرحلة الطفولة الوسطى:-
أ- رعاية دار الحضانة (ورياض الأطفال).
ب- خدمات الرعاية المؤسسية والخدمات السابقة.
3- مؤسسات تواجه أزمات مرحلة الطفولة المتأخرة:-
أ- خدمات التوجيه المدرسي.
ب- خدمات الترويج.
جـ- خدمات الجماعة التنموية.
د- الخدمات السابقة حسب ملاءمتها.
4- مؤسسات تواجه أزمات مرحلة المراهقة:-
أ- الإعداد المهني والتوجيه.
ب- الخدمات الإصلاحية والتصحيحيه,
جـ- الخدمات السابقة حسب ملاءمتها.
5- مؤسسات تواجه أزمات مرحلة الرشد:-
أ- التوجيه المهني والتأهل المهني.
ب- توجيه الإزدواج.
جـ- خدمات المشورة القانونية.
د- خدمات المراقبة الاجتماعية.
هـ- الخدمات السابقة حسب ملاءمتها.
6- مؤسسات تواجه أزمات مرحلة النضج:-
أ- خدمات محاكم الأحوال الشخصية ومحاكم الأسرة (المستحدثة في مصر في هذه الأيام).
ب- مستشفيات الطب النفسي وخدمات الصحة النفسية.
جـ- خدمات المساعدة في الكوارث والنكبات.
7- مؤسسات تواجه أزمات مرحلة الشيخوخة:-
أ- مؤسسات رعاية المسنين.
ب- برامج استثمار مهارات المسنين.
جـ- الخدمات السابقة حسب ملاءمتها.

إعتبارات هامة في أثناء برامج التدخل في الأزمات:
تفرض الأزمات والكوارث على الأخصائي الاجتماعي التعامل معها أن يتعامل بأساليب غير تقليدية تتبلور فيما يلي:-
أ- السرعة للاستجابة عند الإبلاغ.
ب- الوصول لموقع الكارثة ضمن فريق عمل لتناول مكافحة الأزمة من جميع الجوانب.
جـ- الاشتراك في الحصر الدقيق وبصورة تتسم بالسرعة والعمق حول آثار الأزمة.
د- كتابة تقرير وافي عن حجم الخسائر لدى المتضررين بالأزمة.
هـ- السرعة في وضع الخطة للتعامل مع آثار الأزمة من خلال محورين:-
أولهما: تقديم المساعدات المادية اللازمة لوقف مزيد من التدهور كعون مادي عاجل وشامل.
ثانيهما: الاشتراك مع زملائه الأخصائيين الاجتماعيين في المؤسسات الأخرى مثل المدارس الموجود فيها أبناء المتضررين من الأزمة أو الكارثة وكذا المؤسسات التي يعمل فيها المتضررين لمكافحة الآثار النفسية اللازمة وتقديم العون النفسي للإسهام التدريجي في إخفاء الآثار المترتبة على حدوث الأزمة أو الكارثة.
و- أن يشرك العملاء بما يتفق مع مبدأ مكافحة السلبية والتواكل لدى العملاء لتنمية إحساسهم بإشباع الرغبات ومكافحة الأزمة والطوارىء.
ز- تقارب أزمنة اللقاءات والمقابلات أهمية ذلك في إشعار العملاء بقرب الأخصائي الاجتماعي منهم وسرعة تلبيته لاحتياجاتهم والقدرة على مواجهة ما يطرأ من مواقف.
ح- تتسم عملية المواجهة بالحسم والشمول والمشاركة وسرعة تقديم الخدمات مع التنسيق وتبادل المعلومات منعاً للإزدواجية والتضارب في تقديم الخدمة ودرءاً لوقوع توزيعات غير عادلة على المتضررين ومواجهة ما يظهر من سلبيات وأساليب للتحايل للحصول على الخدمات من بعض العملاء.

المراجع
1- Grace Matcus, Helping the Client to Usehis Capacities and Reasures, National Conference of Social Walfare, New York.
2- Gerarld J, Crisis Theory and Treatment Strategy, Journal of Norous and Mental Diseases, Columbia, P:122.
3- خيري خليل الجميلي: نظريات في خدمة الفرد (الإسكندرية: المكتب العلمي للنشر والكمبيوتر، 1988).
4- جلال الدين عبد الخالق: الملامح المعاصرة للموقف النظري في طريقة العمل مع الحالات الفردية (الإسكندرية: دار المعرفة الجامعية، 1999).
5- H. J. Parad & J Turner: Crisis Intervention, In: Encyclopedia of social work, 19th Edition, National Association of Social workers, Washington, 1995.
6- Lydia Rapport: Crisis Oriented Short-term Casework, Vol. Oxford.
7- J. K. W. Morrice: Crisis Intervention- Studies In Community Care, (oxford, Pergamon Press 1976).
8- أحمد زكي بدوي: معجم مصطلحات العلوم الاجتماعية (بيروت: مكتبة لبنان، 1982).
9- أحمد شفيق السكري: قاموس الخدمة الاجتماعية والخدمات الاجتماعية (الإسكندرية: دار المعرفة الجامعية، 2000).
10- يحي حسن درويش: معجم مصطلحات الخدمة الاجتماعية (القاهرة: الشركة العالمية للنشر، لونجان، 1998).
11- سعيد عبد العال حامد: القاعدة النظرية في خدمة الفرد (القاهرة: كلية الخدمة الاجتماعية، جامعة حلوان، 1987).
12- سلوى عثمان الصديقي: طريقة العمل مع الأفراد (الإسكندرية: المكتب الجامعي الحديث، 1991).
13- سعيد عبدالعزيز عويضه: نظرية التدخل في الأزمة والواقع المصري "دراسة في المجال الأسري". رسالة دكتوراه غير منشورة (سوهاج: كلية الآداب، 1987).
14- محمود حسن: ممارسة خدمة الفرد (بيروت، دار النهضة العربية ).
15- Naomi Golam, Crisis Theary “Soial work treatment New York: The Free Press.
16- إحسان ذكي عبد الغفار وآخرون: نظريات خدمة الفرد (القاهرة: مكتبة عادل، 1985).
17- عبد الفتاح عثمان: خدمة الفرد في المجتمع النامي (القاهرة: مكتبة الانجلو المصرية، 1980).
18- Donna C. Aguilera & Janice M. Messick: Crisis Intervention Theory and Methodology, Sant Louis, C. V. Mosly Co. 1970.
19- Max Siporin, Interoducbisn to social work practice, Mac Mill an pub lishing. Co., Inc., 1975.

محمد الكلاوي
05-10-2010, 05:01 PM
مشكور
مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكور
مشكور

alraig5
20-04-2011, 10:39 AM
شكرا على العمل والمجهووود الملموس

adawi
27-05-2011, 01:07 AM
مشكور
مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكور

2106412
08-03-2012, 02:04 AM
تمام
والله ينور

توماسووو
22-10-2016, 05:09 PM
مع خالص تحياتى

redshehata
28-10-2016, 10:59 PM
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا