ياسمين الشرقاوي
13-11-2010, 12:40 PM
تعليم كبار
دواعي الاهتمام بتعليم الكبار
- حدوث مجموعة من التغيرات العالمية التي جعلت كل دول العالم تهتم بالنظام التعليمي الرسمي وغير الرسمي ( تعليم الكبار) لكي تواجه هذه المتغيرات وتتعايش معها وكان لها الأثر في أن تأخذ الدول حذرها وهو وسيلة فعالة للتوائم مع هذه المتغيرات ومن أهم الدواعي التي جعلتنا نهتم بتعليم الكبار هو العولمة أو الكوكبية ومع انتشار هذا الشعار
(Think globally and act locally) وانعكست هذه العولمة وتمثلت فيما يعرف بالنظام العالمي الجديد وحدوث نوع من التكتلات الاقتصادية وقد استندت هذه العولمة الي (3) نظريات .
1- الحكومة العالمية تفترض أن العلاقات الدولية هي حالة تحتمها الأوضاع الطبيعية لكن اختلفت الأراء حولها :
أ- هناك من أيد هذه الفكرة واستبعد ظهور هذه الفكرة في المستقبل القريب .
ب- هذه الفكرة تحمل في طياتها قدراً من القوي الكامنة التي لا تتفق مع الحرية الفردية .
ج- رفض هذه الفكرة وأنها غير علمية علي الاطلاق لأنه لا يمكن إحكام الرقابة علي هذه الحكومة العالمية .
2- نظرية توازن القوي وقد تحدث عنها المؤرخ البريطاني " أرنولد توينبي" وهي نظام يجمع بين سياسات متفاعلة .
- يضيف ايفارت أن الصراع من أجل القوة هو الذي تندفع اليه الدول من أجل الحفاظ علي أمنها .
3- نظرية التعايش الجماعي :
علي الدول أن تصل إلي اتفاق يكون رسمي ( معاهدات ) للتحرك جماعياً ضد أي معتدي يحاول أن ينتهك ما يسمي بالسلام العالمي .
س: القيم التي ينبغي إكسابها لأبنائنا لكي يستطيعوا مجابهة هذه العولمة ؟
1- الوعي بالحقوق الإنسانية وأن يشعر بالمسئولية الإجتماعية .
2- المشاركة الديمقراطية في اتخاذ القرار ( وأمرهم شوري بينهم ) .
3- فهم الفروق الثقافية والتعددية والتسابق .
4- المغامرات حين القيام بمشروعات .
5- تفتح العقول لقبول الغير .
6- الالتزام بحماية البيئة والتنمية المستدامة .
- المعلوماتية
- تدفق كبير في المعلومات .
- بفضل هذه المعلومات أصبح العالم يطلق عليه مجتمع المعلومات .
- السيطرة علي العقل والفكر وليس السيطرة علي جغرافية المكان والزمان.
- قال " توفلر " أن مجتمع المعومات سوف يترتب عليه أن يتعامل (الألات مع المواد , والإنسان مع المعلومات والأفكار ) وتختفي الوظائف اليدوية وتتحول من المجتمع اليدوي إلي المعرفة والإدراك .
- هذه المعلومات أحدثت ثورة في تكنولوجيا المعلومات فكيف يستطيع التعليم مواجهة ثورة المعلومات ؟
1- أن توجد المؤسسات التعليمية أفضل الطرق لمواجهة هذه المعلومات .
2- إعادة هيكلة الأقسام العلمية (ضم جميع الأقسام ) مرة أخري .
3- تمكين المعلمين .
4- شمولية النظام العالمي في إعداد المعلم والأخذ بفكرة التعليم مدي الحياة.
5- زيادة عالمية التعليم .
- تكنولوجيا المعلومات
تنقسم إلي 5 مراحل
1- مرحلة الصيد وجمع الطعام واستغرقت (50000) سنة .
2- الثورة الزراعية (7000) سنة .
3- الثورة الصناعية (200) سنة .
4- ثورة المعلومات (40) سنة .
5- ثورة تكنولوجيا المعلومات (6) سنوات .
سمات ثورة التكنولوجيا
- اختصار المدي الزمني .
- إلغاء المسافات .
- استغلال طاقات الإنسان البديلة ( الشمسية الهندسة الوراثية ) .
- إحلال الألة محل الإنسان .
الانتقادات
- انعزال الفرد عن الاتصال المباشر .
التحديات التي فرضتها علي التعليم :
- التوسع الأفقي في التعليم .
- التوسع في تكنولوجيا التعليم لمواجهة التدفق المعرفي .
- تعدد أوعية المعرفة .
التحديات التي فرضتها علي المعلم :
- لابد من استخدام طرق حديثة في التدريس .
- لابد من استخدام التكنولوجيا الملائمة مع المجتمع .
- تقديم تعليم متوازي لأنه يساهم في إعداد المعلم .
التحول الديمقراطي
1- التحول من التعليم التقليدي القائم علي التلقين والحفظ إلي تعليم قائم علي الحوار والإبداع . 2- أن تهيئ الشروط للوصول إلي الحد الذي تسمح به استعداداته وقدراته .
التعليم اللانظامي
مفهومه :
- التعليم اللانظامي يمتد ليشمل كل أنواع التعليم التي يتعرض لها الإنسان منذ أن يولد وحتي يموت .
- مكمل للتعليم النظامي ويسهم في تحقيق التنمية وأهدافها .
* الأسباب التي أدت للتعليم اللانظامي في العالم :-
- تعرض التعليم النظامي إلي هجوم في أواخر الستينات بسبب عدم قدرته علي تحقيق التنمية وكثرة البطالة للخريجين ولذلك قام بعض المتخصصين في الاهتمام به والزيادة منه لمحو أمية الأفراد والهدف من ذلك الحد من الفقر وتحسين جودة التعليم .
* تعريف التعليم اللانظامي
- نوع من أنواع التعليم وطريقة لتعزيز فرص الالتحاق بالتعليم وتعتبر هذه البرامج والفرص مدخل للتعليم الأساسي ومن هذه المداخل :-
- مدخل يساعد في تحقيق معدلات كبيرة من الدول النامية مثل مصر .
- مدخل للتعليم مدي الحياة خاصة في الدول المتقدمة .
* أنواع التعليم اللانظامي
1- التجارب اليومية وهي مستمرة مدي الحياة (تشجيع الأصدقاء علي التحدث علي تجارب لهم في الواقع ) .
2- التعامل مع المواقف من خلال طرح أفكار خاصة وسبل للعمل وهو عبارة عن برامج يقوم بها الأفراد بأنفسهم وتشجيع الأصدقاء علي القيام بهذه التجارب .
أوجه الاختلاف بين النوعين
- الأول التعامل مع الموقف بصورة تلقائية .
- الثاني طرح أفكار .
أوجه الاتفاق : كلاهما يحدث من خلال المحادثة .
* أهداف التعليم اللانظامي
1- إعداد علاقات إيجابية تؤهل الأفراد للعيش في سعادة .
2- تقاسم الناس في حياة مشتركة وبناء مجتمع إيجابي
3- تحقيق الازدهار في علاقات الجوار والديمقراطية .
4- تحقيق تنمية قومية ذات بعدين ثقافي واقتصادي .
* خصائص التعليم اللانظامي
) مفتوح للكل – منتشر – غير مكلف – ذاتي – غير رسمي – تلقائي – مرن – مهتم بالواقع – متنوع – منفتح علي الحياة – ذات طابع محلي – حر غير مقيد بزمان أو مكان – يخدم جميع فئات المجتمع )
* مجالاته
1- مجال محو الأمية والتعليم الأساسي .
2- تعليم الكبار متعدد الأغراض ( المهني والنفسي ) .
3- التدريب أو النمو المهني .
* الأماكن
( المدارس – الكليات – القاعات – الملاعب – النوادي – المساجد – العمل الاجتماعي في النوادي – تنظيم رحلات )
* المؤسسات التي تهتم به
1- وسائل الاتصال الجماهيري ( المكتبات العامة والمراكز الثقافية ) .
2- النقابات العمالية والمهنية .
3- الجمعيات العلمية .
4- الحركات الكشفية والتثقيف الصحي .
دواعي الاهتمام بتعليم الكبار
- حدوث مجموعة من التغيرات العالمية التي جعلت كل دول العالم تهتم بالنظام التعليمي الرسمي وغير الرسمي ( تعليم الكبار) لكي تواجه هذه المتغيرات وتتعايش معها وكان لها الأثر في أن تأخذ الدول حذرها وهو وسيلة فعالة للتوائم مع هذه المتغيرات ومن أهم الدواعي التي جعلتنا نهتم بتعليم الكبار هو العولمة أو الكوكبية ومع انتشار هذا الشعار
(Think globally and act locally) وانعكست هذه العولمة وتمثلت فيما يعرف بالنظام العالمي الجديد وحدوث نوع من التكتلات الاقتصادية وقد استندت هذه العولمة الي (3) نظريات .
1- الحكومة العالمية تفترض أن العلاقات الدولية هي حالة تحتمها الأوضاع الطبيعية لكن اختلفت الأراء حولها :
أ- هناك من أيد هذه الفكرة واستبعد ظهور هذه الفكرة في المستقبل القريب .
ب- هذه الفكرة تحمل في طياتها قدراً من القوي الكامنة التي لا تتفق مع الحرية الفردية .
ج- رفض هذه الفكرة وأنها غير علمية علي الاطلاق لأنه لا يمكن إحكام الرقابة علي هذه الحكومة العالمية .
2- نظرية توازن القوي وقد تحدث عنها المؤرخ البريطاني " أرنولد توينبي" وهي نظام يجمع بين سياسات متفاعلة .
- يضيف ايفارت أن الصراع من أجل القوة هو الذي تندفع اليه الدول من أجل الحفاظ علي أمنها .
3- نظرية التعايش الجماعي :
علي الدول أن تصل إلي اتفاق يكون رسمي ( معاهدات ) للتحرك جماعياً ضد أي معتدي يحاول أن ينتهك ما يسمي بالسلام العالمي .
س: القيم التي ينبغي إكسابها لأبنائنا لكي يستطيعوا مجابهة هذه العولمة ؟
1- الوعي بالحقوق الإنسانية وأن يشعر بالمسئولية الإجتماعية .
2- المشاركة الديمقراطية في اتخاذ القرار ( وأمرهم شوري بينهم ) .
3- فهم الفروق الثقافية والتعددية والتسابق .
4- المغامرات حين القيام بمشروعات .
5- تفتح العقول لقبول الغير .
6- الالتزام بحماية البيئة والتنمية المستدامة .
- المعلوماتية
- تدفق كبير في المعلومات .
- بفضل هذه المعلومات أصبح العالم يطلق عليه مجتمع المعلومات .
- السيطرة علي العقل والفكر وليس السيطرة علي جغرافية المكان والزمان.
- قال " توفلر " أن مجتمع المعومات سوف يترتب عليه أن يتعامل (الألات مع المواد , والإنسان مع المعلومات والأفكار ) وتختفي الوظائف اليدوية وتتحول من المجتمع اليدوي إلي المعرفة والإدراك .
- هذه المعلومات أحدثت ثورة في تكنولوجيا المعلومات فكيف يستطيع التعليم مواجهة ثورة المعلومات ؟
1- أن توجد المؤسسات التعليمية أفضل الطرق لمواجهة هذه المعلومات .
2- إعادة هيكلة الأقسام العلمية (ضم جميع الأقسام ) مرة أخري .
3- تمكين المعلمين .
4- شمولية النظام العالمي في إعداد المعلم والأخذ بفكرة التعليم مدي الحياة.
5- زيادة عالمية التعليم .
- تكنولوجيا المعلومات
تنقسم إلي 5 مراحل
1- مرحلة الصيد وجمع الطعام واستغرقت (50000) سنة .
2- الثورة الزراعية (7000) سنة .
3- الثورة الصناعية (200) سنة .
4- ثورة المعلومات (40) سنة .
5- ثورة تكنولوجيا المعلومات (6) سنوات .
سمات ثورة التكنولوجيا
- اختصار المدي الزمني .
- إلغاء المسافات .
- استغلال طاقات الإنسان البديلة ( الشمسية الهندسة الوراثية ) .
- إحلال الألة محل الإنسان .
الانتقادات
- انعزال الفرد عن الاتصال المباشر .
التحديات التي فرضتها علي التعليم :
- التوسع الأفقي في التعليم .
- التوسع في تكنولوجيا التعليم لمواجهة التدفق المعرفي .
- تعدد أوعية المعرفة .
التحديات التي فرضتها علي المعلم :
- لابد من استخدام طرق حديثة في التدريس .
- لابد من استخدام التكنولوجيا الملائمة مع المجتمع .
- تقديم تعليم متوازي لأنه يساهم في إعداد المعلم .
التحول الديمقراطي
1- التحول من التعليم التقليدي القائم علي التلقين والحفظ إلي تعليم قائم علي الحوار والإبداع . 2- أن تهيئ الشروط للوصول إلي الحد الذي تسمح به استعداداته وقدراته .
التعليم اللانظامي
مفهومه :
- التعليم اللانظامي يمتد ليشمل كل أنواع التعليم التي يتعرض لها الإنسان منذ أن يولد وحتي يموت .
- مكمل للتعليم النظامي ويسهم في تحقيق التنمية وأهدافها .
* الأسباب التي أدت للتعليم اللانظامي في العالم :-
- تعرض التعليم النظامي إلي هجوم في أواخر الستينات بسبب عدم قدرته علي تحقيق التنمية وكثرة البطالة للخريجين ولذلك قام بعض المتخصصين في الاهتمام به والزيادة منه لمحو أمية الأفراد والهدف من ذلك الحد من الفقر وتحسين جودة التعليم .
* تعريف التعليم اللانظامي
- نوع من أنواع التعليم وطريقة لتعزيز فرص الالتحاق بالتعليم وتعتبر هذه البرامج والفرص مدخل للتعليم الأساسي ومن هذه المداخل :-
- مدخل يساعد في تحقيق معدلات كبيرة من الدول النامية مثل مصر .
- مدخل للتعليم مدي الحياة خاصة في الدول المتقدمة .
* أنواع التعليم اللانظامي
1- التجارب اليومية وهي مستمرة مدي الحياة (تشجيع الأصدقاء علي التحدث علي تجارب لهم في الواقع ) .
2- التعامل مع المواقف من خلال طرح أفكار خاصة وسبل للعمل وهو عبارة عن برامج يقوم بها الأفراد بأنفسهم وتشجيع الأصدقاء علي القيام بهذه التجارب .
أوجه الاختلاف بين النوعين
- الأول التعامل مع الموقف بصورة تلقائية .
- الثاني طرح أفكار .
أوجه الاتفاق : كلاهما يحدث من خلال المحادثة .
* أهداف التعليم اللانظامي
1- إعداد علاقات إيجابية تؤهل الأفراد للعيش في سعادة .
2- تقاسم الناس في حياة مشتركة وبناء مجتمع إيجابي
3- تحقيق الازدهار في علاقات الجوار والديمقراطية .
4- تحقيق تنمية قومية ذات بعدين ثقافي واقتصادي .
* خصائص التعليم اللانظامي
) مفتوح للكل – منتشر – غير مكلف – ذاتي – غير رسمي – تلقائي – مرن – مهتم بالواقع – متنوع – منفتح علي الحياة – ذات طابع محلي – حر غير مقيد بزمان أو مكان – يخدم جميع فئات المجتمع )
* مجالاته
1- مجال محو الأمية والتعليم الأساسي .
2- تعليم الكبار متعدد الأغراض ( المهني والنفسي ) .
3- التدريب أو النمو المهني .
* الأماكن
( المدارس – الكليات – القاعات – الملاعب – النوادي – المساجد – العمل الاجتماعي في النوادي – تنظيم رحلات )
* المؤسسات التي تهتم به
1- وسائل الاتصال الجماهيري ( المكتبات العامة والمراكز الثقافية ) .
2- النقابات العمالية والمهنية .
3- الجمعيات العلمية .
4- الحركات الكشفية والتثقيف الصحي .