galil
04-12-2010, 04:15 PM
الملوثات وأثرها
ثاني أكسيد الكربون
عديم اللون والرائحة والطعم ينتج من الاحتراق الكامل للوقود فى حالة وفرة الأكسجين غير سام ولكن تركيزه بنسب عالية يسبب الاختناق ، يؤدى إلى ما تعرف بظاهرة الصوبة الزجاجية. وهذا سوف يسبب ارتفاع مياه البحار وغرق الشواطئ.
أول أكسيد الكربون
عديم اللون والرائحة و الطعم ينتج من احتراق غير الكامل للوقود نتيجة لعدم وفرة الأكسجين. شديد السمية حيث يتحد مع هيموجلوبين الدم فيعوق الدم عن وظيفة نقل الأكسجين. عندما يصل تركيزه في الهواء لنسبة واحد في الآلف يسبب الموت السريع . يزداد تركيزه في المناطق المزدحمة بالسيارات ويسبب الصداع والهبوط العام .
أكاسيد الكبريت
ينتج من احتراق الوقود الحفري كالفحم والبترول لاحتوائهم على كبريت.وأثناء استخلاص بعض الفلزات.وهي من اخطر ملوثات الهواء لأنها سريعة الاتحاد ببخار الماء في الهواء وتكون الأمطار الحمضية التي تؤدي إلى تآكل المباني والآثار والنبات والحيوان(تهدد السلاسل الغذائية) كما أن اكاسيد الكبريت تؤثر وتضر بالجهاز التنفسي والحنجرة وموت خلايا النبات وأوراقه .
أكاسيد النيتروجين
مصدرها من احتراق الوقود.وهى غازات ذات رائحة كريهة تسبب التهاب بالجهاز التنفسي تتحد مع بخار الماء مكونة أمطار حمضية ، تكون لون بني محمر يحجب الرؤية ويكون ما يعرف ( الضباب الدخاني ) الذي يؤدي إلى امتصاص أشعة الشمس فتنخفض الرؤية ،كما يشارك مع الملوثات الأخرى الذى تعانى منه القاهرة وبعض المدن مثل لندن ولوس انجلوس ومكسيكوسيتى .
الأوزون
هو سلاح حدين نافع : إذا تكون في مكانة خارج الأرض في طبقة الاستراتوسفيرعلي ارتفاع 10-40 كم ( يحمي الأرض من خطر الأشعة فوق البنفسجية الضارة ) ضار : إذا تواجد بالقرب من سطح الأرض يسبب تلوث البيئة ويضر بالكائنات الحية
الهيدروكربونات
مصدرها : الاحتراق غير التام للوقود ومن احتراق مكونات البترول
أضرارها : تكون ضباب دخاني, تضر الإنسان لان بها مركب شديد الخطورة هو ( بنزوبيرين) الذي يسبب سرطان الرئة ويزداد بين مدخني السجائر.
زيت البترول
التسرب من الآبار البحرية وحوادث الناقلات وتعرضها للغرق أو الحرق أو التصادم .والتلوث بالبترول ظاهرة عالمية خطيرة .ومن أخطار التلوث البترولي
كل جالون منسكب من البترول في مياه البحر يغطي بانتشاره المستمر حوالي أربعة أفدنة من المياه السطحية بطبقة رقيقة تحجب اتصال الماء بأكسجين الهواء كما أنها تقلل من الضوء النافذ للماء فتهدد الأحياء المائية بالهلاك لتدمير حياة الهائمات التي هي أساس حياة السلاسل البحرية.
جزء صغير من البترول يختلط بالماء مكونا مستحلب يختلط بالمياه الأكثر عمقا ويعمل على تركيز الملوثات الأخرى كالمبيدات أو العناصر الثقيلة فتزيد الآثار السامة.
تعمل الرياح والأمواج على دفع البقعة البترولية إلى الشواطئ المقابلة والقريبة فتلوث صخورها ورمالها وتهدد الحياة بها وتفسد جمالها.
بعد تبخر الأجزاء الطيارة وتكوين المستحلبات تتبقى الأجزاء الثقيلة تتحول بفعل أكسجين الهواء والبكتريا إلى كرات صغيرة سوداء تعرف باسم (كرات القار) حيث يترسب جزء منها في القاع التي تصل نسبتها في البحر المتوسط 10 مجم/م2 تدمر حياة الكائنات القاعية0
المركبات الهيدروكربونية البترولية والقابلة للذوبان تعمل على هلاك اليرقات والبويضات والهائمات المختلفة وتحطم سلاسل الغذاء وهلاك الأسماك . المركبات الأكثر ثباتا تنتقل في سلاسل الغذاء وتختزن في كبد ودهون الحيوانات البحرية وإذا ما تناولها الإنسان سببت له أوراما خبيثة.
الصرف الصحى
حيث تلقي فى البحر فتسبب (التلوث البيولوجي ) وذلك لما يحمله من مواد عضوية تساعد على نمو الكائنات الدقيقة من البكتريا والطفيليات المرضية مما ساعد على انتشار كثير من الأمراض بسبب تناول واكل الأحياء البحرية الملوثة مثل ( الالتهاب الكبدي الوبائي).
المعادن الثقيلة
.
ومن أخطرها (الزئبق-الرصاص- الكادميوم) التي تؤدي إلى :-
1- موت البكتريا الهوائية وانتشار البكتريا اللاهوائية فتقلل من التنقية الذاتية للمياه0
2- يتحول الزئبق إلى ميثيل الزئبق وهو مركب سام يذوب بالماء ويدمر السلاسل الغذائية والإنسان
التلوث الحراري
المياه الساخنة من مخلفات المصانع تعمل على تقليل نسبة الأكسجين وهلاك الهائمات ( نباتية- حيوانية) مما يدمر السلاسل المائية0
مبيد أل (d.d.t)
مبيد أل (d.d.t) وجدت بحيوانات القطب الجنوبي وتبقي بدون تحليل. وجد في بعض الطيور المائية كالنورس والعقاب كبسولات دهنية تحتوى على(d.d.t ) تسمم الأجنة داخل البويضات وتضعف من قشرة البيض وتقلل صلابته مما يقلل من إنتاج الطائر ويؤدي لانقراضه. وصولها للإنسان تسبب أمراض الجهاز الهضمي والكبد والتسمم الدموي وتؤثر على الأجنة أثناء الحمل.
أملاح الفوسفات
زيادتها تؤدي إلى ترسيب بعض الفلزات النادرة التي يحتاجها النبات كالنحاس مما يؤثر على نموه.
أملاح النترات
زيادتها ووصولها لمياه النهر ومنها للإنسان فتسبب زرقة للأطفال وتسمم دموي.
ظاهرة الإثراء البيولوجي ( التشبع الغذائي للبحيرات)
تؤدى زيادة مركبات الفوسفات والنترات إلى زيادة الطحالب وزيادة الأشكال الحيوانية والتى تستهلك الأكسجين الذائب فى الماء ثم تهلك هذه الأشكال الحيوانية وتزداد المركبات العضوية لدرجة التعفن مما يسمح للبكتريا اللاهوائية بالعـمل ويزداد تعفن المياه
المنظفات الصناعية
هي مركبات هيدروكربونية من مشتقات البترول وتعرف (بالمنظفات العسرة) ويلاحظ أنها يضاف أليها أملاح الفوسفات لتزيد من قدرتها على التنظيف فتشارك في زيادة الفوسفات .من أضرارها تلوث الماء.بعضها به نسبة عالية من الفوسفات فتعجل الوصول إلى حالة التشبع الغذائى.
تحت الحمراء
غير مرئية ولها تأثير حراري.
فوق البنفسجية
غير مرئية وهامة في الطب للتعقيم وعلاج بعض الأمراض الزيادة منها تسبب سرطان الجلد.
أشعة التلفزيون
وتعرف بالمؤينة والتعرض المستمر لها يسبب التهاب شبكية العين.
أشعة إكس
مؤينة قصيرة وهامة للطب للكشف عن الكسور ،الزيادة منها تسبب العقم وفقر الدم وتهتك الجلد والشعر.
أشعة الليزر
أشعة كهرومغناطيسية مركزة هامة للطب والصناعة وتضر العيون والجلد.
الأشعة النووية
(ألفا/بيتا/جاما)
من الحروب والتجارب النووية والمفاعلات والزيادة منها تؤدي إلى :أورام /حروق / سرطانات / تشوهات للأجنة /تدمير السلاسل الغذائية المتسرب منها لباطن الأرض يلوث المياه الجوفية
التلوث الكهرومغناطيسي
مصادره من محطات الراديو والتلفزيون ومن شبكات الضغط العالي و موجات الميكروويف (اللاسلكية ) ومن أضراره: أمراض الدم - خلل بالهرمونات - اضطراب الجهاز العصبي ،تتداخل مع إشارات المخ والجهاز العصبي مما يسبب الأرق والصداع و الإجهاد آلام بالأعضاء بدون سبب واضح
التلوث الحربي
الحروب من اخطر ملوثات البيئة على الإنسان والنبات والحيوان وتستخدم نوعين من الأسلحة هي (البيولوجية-الكيميائية) محرمة دوليا منذ اتفاقية جنيف عام 1925.
أولا: البيولوجية
وهي التي تحتوي على سموم بعض أنواع الجراثيم أو الجراثيم المرضية نفسها مما يهدد بانتشار آثارها المرضية على نطاق واسع ومن أشهر السموم الحربية سم بتيولينيم وتنتجه بكتريا لاهوائية والتي تتواجد باللحوم والفسيخ المحفوظ بطرق بدائية وهو يفوق غاز الأعصاب في الضرر ( 1000 مرة) .
غاز الأعصاب
عديم اللون والطعم والرائحة /شديد السمية يوقف انزيم (كولنستريز) مما يوقف إشارات الجهاز العصبي مسببا الشلل ثم الموت.
غاز الخردل
1- برائحة البصل والثوم (من مركبات كبريتية)
2- برائحة السمك أو الصابون( من مركبات نيتروجينية)0
أخطاره:- يؤدي لالتهاب الجهاز الهضمي والتنفسي وتورم العيون وتقرح الجلد0
غاز الفوسجين
له رائحة القش المتعفن /وهو غاز خانق ويسبب السعال والتهاب العيون وسقوط الدموع بغزارة0
غاز سيانيد الهيدروجين
له رائحة نفاذة / يعطل أنزيمات الأكسدة الخلوية0
التلوث البصرى
ويحدث لا سباب عديدة أهمها:-إلقاء القمامة على جوانب الطرق أو في الترع أو الشواطئ
ترك مخلفات الحفر والبناء .المشروعات العشوائية وسط الأراضي الزراعية.الزيادة السكانية وظهور أنواع من المنتجات الورقية والبلاستيكية غير القابلة للتحلل.وما سبق يسبب تلوثا بصريا ويفسد جمال الطبيعة ويسبب الإضرار للبيئة والسكان0
ثاني أكسيد الكربون
عديم اللون والرائحة والطعم ينتج من الاحتراق الكامل للوقود فى حالة وفرة الأكسجين غير سام ولكن تركيزه بنسب عالية يسبب الاختناق ، يؤدى إلى ما تعرف بظاهرة الصوبة الزجاجية. وهذا سوف يسبب ارتفاع مياه البحار وغرق الشواطئ.
أول أكسيد الكربون
عديم اللون والرائحة و الطعم ينتج من احتراق غير الكامل للوقود نتيجة لعدم وفرة الأكسجين. شديد السمية حيث يتحد مع هيموجلوبين الدم فيعوق الدم عن وظيفة نقل الأكسجين. عندما يصل تركيزه في الهواء لنسبة واحد في الآلف يسبب الموت السريع . يزداد تركيزه في المناطق المزدحمة بالسيارات ويسبب الصداع والهبوط العام .
أكاسيد الكبريت
ينتج من احتراق الوقود الحفري كالفحم والبترول لاحتوائهم على كبريت.وأثناء استخلاص بعض الفلزات.وهي من اخطر ملوثات الهواء لأنها سريعة الاتحاد ببخار الماء في الهواء وتكون الأمطار الحمضية التي تؤدي إلى تآكل المباني والآثار والنبات والحيوان(تهدد السلاسل الغذائية) كما أن اكاسيد الكبريت تؤثر وتضر بالجهاز التنفسي والحنجرة وموت خلايا النبات وأوراقه .
أكاسيد النيتروجين
مصدرها من احتراق الوقود.وهى غازات ذات رائحة كريهة تسبب التهاب بالجهاز التنفسي تتحد مع بخار الماء مكونة أمطار حمضية ، تكون لون بني محمر يحجب الرؤية ويكون ما يعرف ( الضباب الدخاني ) الذي يؤدي إلى امتصاص أشعة الشمس فتنخفض الرؤية ،كما يشارك مع الملوثات الأخرى الذى تعانى منه القاهرة وبعض المدن مثل لندن ولوس انجلوس ومكسيكوسيتى .
الأوزون
هو سلاح حدين نافع : إذا تكون في مكانة خارج الأرض في طبقة الاستراتوسفيرعلي ارتفاع 10-40 كم ( يحمي الأرض من خطر الأشعة فوق البنفسجية الضارة ) ضار : إذا تواجد بالقرب من سطح الأرض يسبب تلوث البيئة ويضر بالكائنات الحية
الهيدروكربونات
مصدرها : الاحتراق غير التام للوقود ومن احتراق مكونات البترول
أضرارها : تكون ضباب دخاني, تضر الإنسان لان بها مركب شديد الخطورة هو ( بنزوبيرين) الذي يسبب سرطان الرئة ويزداد بين مدخني السجائر.
زيت البترول
التسرب من الآبار البحرية وحوادث الناقلات وتعرضها للغرق أو الحرق أو التصادم .والتلوث بالبترول ظاهرة عالمية خطيرة .ومن أخطار التلوث البترولي
كل جالون منسكب من البترول في مياه البحر يغطي بانتشاره المستمر حوالي أربعة أفدنة من المياه السطحية بطبقة رقيقة تحجب اتصال الماء بأكسجين الهواء كما أنها تقلل من الضوء النافذ للماء فتهدد الأحياء المائية بالهلاك لتدمير حياة الهائمات التي هي أساس حياة السلاسل البحرية.
جزء صغير من البترول يختلط بالماء مكونا مستحلب يختلط بالمياه الأكثر عمقا ويعمل على تركيز الملوثات الأخرى كالمبيدات أو العناصر الثقيلة فتزيد الآثار السامة.
تعمل الرياح والأمواج على دفع البقعة البترولية إلى الشواطئ المقابلة والقريبة فتلوث صخورها ورمالها وتهدد الحياة بها وتفسد جمالها.
بعد تبخر الأجزاء الطيارة وتكوين المستحلبات تتبقى الأجزاء الثقيلة تتحول بفعل أكسجين الهواء والبكتريا إلى كرات صغيرة سوداء تعرف باسم (كرات القار) حيث يترسب جزء منها في القاع التي تصل نسبتها في البحر المتوسط 10 مجم/م2 تدمر حياة الكائنات القاعية0
المركبات الهيدروكربونية البترولية والقابلة للذوبان تعمل على هلاك اليرقات والبويضات والهائمات المختلفة وتحطم سلاسل الغذاء وهلاك الأسماك . المركبات الأكثر ثباتا تنتقل في سلاسل الغذاء وتختزن في كبد ودهون الحيوانات البحرية وإذا ما تناولها الإنسان سببت له أوراما خبيثة.
الصرف الصحى
حيث تلقي فى البحر فتسبب (التلوث البيولوجي ) وذلك لما يحمله من مواد عضوية تساعد على نمو الكائنات الدقيقة من البكتريا والطفيليات المرضية مما ساعد على انتشار كثير من الأمراض بسبب تناول واكل الأحياء البحرية الملوثة مثل ( الالتهاب الكبدي الوبائي).
المعادن الثقيلة
.
ومن أخطرها (الزئبق-الرصاص- الكادميوم) التي تؤدي إلى :-
1- موت البكتريا الهوائية وانتشار البكتريا اللاهوائية فتقلل من التنقية الذاتية للمياه0
2- يتحول الزئبق إلى ميثيل الزئبق وهو مركب سام يذوب بالماء ويدمر السلاسل الغذائية والإنسان
التلوث الحراري
المياه الساخنة من مخلفات المصانع تعمل على تقليل نسبة الأكسجين وهلاك الهائمات ( نباتية- حيوانية) مما يدمر السلاسل المائية0
مبيد أل (d.d.t)
مبيد أل (d.d.t) وجدت بحيوانات القطب الجنوبي وتبقي بدون تحليل. وجد في بعض الطيور المائية كالنورس والعقاب كبسولات دهنية تحتوى على(d.d.t ) تسمم الأجنة داخل البويضات وتضعف من قشرة البيض وتقلل صلابته مما يقلل من إنتاج الطائر ويؤدي لانقراضه. وصولها للإنسان تسبب أمراض الجهاز الهضمي والكبد والتسمم الدموي وتؤثر على الأجنة أثناء الحمل.
أملاح الفوسفات
زيادتها تؤدي إلى ترسيب بعض الفلزات النادرة التي يحتاجها النبات كالنحاس مما يؤثر على نموه.
أملاح النترات
زيادتها ووصولها لمياه النهر ومنها للإنسان فتسبب زرقة للأطفال وتسمم دموي.
ظاهرة الإثراء البيولوجي ( التشبع الغذائي للبحيرات)
تؤدى زيادة مركبات الفوسفات والنترات إلى زيادة الطحالب وزيادة الأشكال الحيوانية والتى تستهلك الأكسجين الذائب فى الماء ثم تهلك هذه الأشكال الحيوانية وتزداد المركبات العضوية لدرجة التعفن مما يسمح للبكتريا اللاهوائية بالعـمل ويزداد تعفن المياه
المنظفات الصناعية
هي مركبات هيدروكربونية من مشتقات البترول وتعرف (بالمنظفات العسرة) ويلاحظ أنها يضاف أليها أملاح الفوسفات لتزيد من قدرتها على التنظيف فتشارك في زيادة الفوسفات .من أضرارها تلوث الماء.بعضها به نسبة عالية من الفوسفات فتعجل الوصول إلى حالة التشبع الغذائى.
تحت الحمراء
غير مرئية ولها تأثير حراري.
فوق البنفسجية
غير مرئية وهامة في الطب للتعقيم وعلاج بعض الأمراض الزيادة منها تسبب سرطان الجلد.
أشعة التلفزيون
وتعرف بالمؤينة والتعرض المستمر لها يسبب التهاب شبكية العين.
أشعة إكس
مؤينة قصيرة وهامة للطب للكشف عن الكسور ،الزيادة منها تسبب العقم وفقر الدم وتهتك الجلد والشعر.
أشعة الليزر
أشعة كهرومغناطيسية مركزة هامة للطب والصناعة وتضر العيون والجلد.
الأشعة النووية
(ألفا/بيتا/جاما)
من الحروب والتجارب النووية والمفاعلات والزيادة منها تؤدي إلى :أورام /حروق / سرطانات / تشوهات للأجنة /تدمير السلاسل الغذائية المتسرب منها لباطن الأرض يلوث المياه الجوفية
التلوث الكهرومغناطيسي
مصادره من محطات الراديو والتلفزيون ومن شبكات الضغط العالي و موجات الميكروويف (اللاسلكية ) ومن أضراره: أمراض الدم - خلل بالهرمونات - اضطراب الجهاز العصبي ،تتداخل مع إشارات المخ والجهاز العصبي مما يسبب الأرق والصداع و الإجهاد آلام بالأعضاء بدون سبب واضح
التلوث الحربي
الحروب من اخطر ملوثات البيئة على الإنسان والنبات والحيوان وتستخدم نوعين من الأسلحة هي (البيولوجية-الكيميائية) محرمة دوليا منذ اتفاقية جنيف عام 1925.
أولا: البيولوجية
وهي التي تحتوي على سموم بعض أنواع الجراثيم أو الجراثيم المرضية نفسها مما يهدد بانتشار آثارها المرضية على نطاق واسع ومن أشهر السموم الحربية سم بتيولينيم وتنتجه بكتريا لاهوائية والتي تتواجد باللحوم والفسيخ المحفوظ بطرق بدائية وهو يفوق غاز الأعصاب في الضرر ( 1000 مرة) .
غاز الأعصاب
عديم اللون والطعم والرائحة /شديد السمية يوقف انزيم (كولنستريز) مما يوقف إشارات الجهاز العصبي مسببا الشلل ثم الموت.
غاز الخردل
1- برائحة البصل والثوم (من مركبات كبريتية)
2- برائحة السمك أو الصابون( من مركبات نيتروجينية)0
أخطاره:- يؤدي لالتهاب الجهاز الهضمي والتنفسي وتورم العيون وتقرح الجلد0
غاز الفوسجين
له رائحة القش المتعفن /وهو غاز خانق ويسبب السعال والتهاب العيون وسقوط الدموع بغزارة0
غاز سيانيد الهيدروجين
له رائحة نفاذة / يعطل أنزيمات الأكسدة الخلوية0
التلوث البصرى
ويحدث لا سباب عديدة أهمها:-إلقاء القمامة على جوانب الطرق أو في الترع أو الشواطئ
ترك مخلفات الحفر والبناء .المشروعات العشوائية وسط الأراضي الزراعية.الزيادة السكانية وظهور أنواع من المنتجات الورقية والبلاستيكية غير القابلة للتحلل.وما سبق يسبب تلوثا بصريا ويفسد جمال الطبيعة ويسبب الإضرار للبيئة والسكان0