menna55555
31-12-2010, 11:28 PM
أولاً القراءة : 1ـ من موضوع " عقبة بن نافع "
كانت القبائل منشقة على نفسها بعضها يرى مدافعة المسلمين حتى لا يجرح كبرياؤها بالاستسلام ، و البعض الآخر يرى تقديم الطاعة للمسلمين تخلصاً من الحكم البيزنطي المستبد ، و حباً في العدالة التي يتصف بها المسلمون و ينشرونها في أرجاء الأرض .
أ ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يأتي :
1ـ " منشقة " معناها : ( معتزة ـ معترفة ـ منقسمة )
2ـ " أرجاء " مفردها : ( رجا ـ رجاء ـ رُج ـ أريج )
3ـ " مدافعة " مضادها : ( معاهدة ـ مسالمة ـ مقاومة )
ب ) ما اسم المكان الذي كانت قبائله منشقة على نفسها ؟
ج ) لماذا أرادت بعض القبائل تقديم الطاعة للمسلمين ؟ و علام استقر رأي القبائل في النهاية ؟
د ) من الخليفة الذي رفض فتح إفريقية ؟ و لماذا رفض ؟
2ـ من موضوع " صيانة المال العام "
إن صيانة المواطن للمال العام واجب تمليه عليه عقيدته، لذا فهو يحرص عليه كما يحرص على ماله الخاص لأنه يعلم أن المال العام هو مال جميع أفراد الوطن ، وأن الاستيلاء عليه أو التفريط فيه يعد جريمة وخيانة .
أ- هات مرادف (صيانة) وجمع (عقيدة) ومضاد (التفريط) ؟
ب- صيانة المال العام واجب تمليه العقيدة .. وضح ذلك ؟
ج- كيف حذر الرسول من التفريط في المال العام ؟
د- ماذا يحدث لو : اختفت المرافق العامة من الحياة ؟
د - ضع علامة ( √) أو (×) أمام العبارات الآتية
1- الاختلاس من المال العام ليس جريمة ولا خيانة . ( )
2- الإضرار بالمال العام من الأعمال الصالحة . ( )
ثانياً النصوص : س1: من نص " العمل حياة "
قال تعالى : ) وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ القِطْرِ وَمِنَ الجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإذْنِ رَبِّهِ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ (
أ ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يأتي :
1ـ " القطر " هو : ( الزجاج ـ الذهب ـ النحاس )
2ـ " إذن " جمعها : ( آذان ـ أذون ـ مآذن )
3ـ " الجن " مفردها : ( مجن ـ مجنون ـ جني )
ب ) ماذا سخر الله لسليمان ؟ و بم هدد الله الجن ؟
ج ) ما الجمال في : " غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ " ؟
د ) [ نعم الله على داود عليه السلام كثيرة ] اكتب الآية الدالة على هذا المعنى .
س2: من نص " وطني "
أحبــك سيدا حــرا عظيـم الشــــــــأن يــــا وطــــنــي
فـفيك أواصـــــر الـقـربى وطيــب الأنـــــس والســكــن
وفيــك روائع الذكــــــري تسـطـــرهـــا يــد الزمـــــن
أ ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يأتي :
1ـ مرادف " أواصر " : ( علاقات ـ روابط ـ أقارب ـ الأولى و الثانية )
2ـ جمع " الزمن " : ( أزمنة ـ أزمان ـ أزمن ـ الثانية و الثالثة )
3ـ مضاد " التقوى " : ( الاستهتار ـ الكفر ـ الفسوق ـ الجهل )
ب ) كيف يحب الشاعر وطنه ؟ ج ) ما دلالة تكرار " فيك " ؟
المواطن الصالح يدرك أن مصلحة الوطن فوق مصلحته فيخوض العقبات كلها ويعمل و هو جاهد أملا في التقدم فمصر تنتظر من أبنائها أن يدركوا ذلك لتحتل المكان اللائق و تصبح أكثر الدول تقدماً .
أ ) أعرب ما تحته خط . ب) أستخرج من الفقرة :
1ـ توكيداً واذكر علامة إعرابه . 2ـ فعلاً لازماً وآخر متعدياً .
3– فعلاً صحيحاً وآخر معتلاً مع ذكر النوع. 4– خبراً وأذكر نوعه .
5– ضميراً منفصلاً وآخر متصلاً .
ج ) أسند الفعل " يذاكر " إلى ألف الاثنين و نون النسوة في جملتين من عندك .
كانت القبائل منشقة على نفسها بعضها يرى مدافعة المسلمين حتى لا يجرح كبرياؤها بالاستسلام ، و البعض الآخر يرى تقديم الطاعة للمسلمين تخلصاً من الحكم البيزنطي المستبد ، و حباً في العدالة التي يتصف بها المسلمون و ينشرونها في أرجاء الأرض .
أ ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يأتي :
1ـ " منشقة " معناها : ( معتزة ـ معترفة ـ منقسمة )
2ـ " أرجاء " مفردها : ( رجا ـ رجاء ـ رُج ـ أريج )
3ـ " مدافعة " مضادها : ( معاهدة ـ مسالمة ـ مقاومة )
ب ) ما اسم المكان الذي كانت قبائله منشقة على نفسها ؟
ج ) لماذا أرادت بعض القبائل تقديم الطاعة للمسلمين ؟ و علام استقر رأي القبائل في النهاية ؟
د ) من الخليفة الذي رفض فتح إفريقية ؟ و لماذا رفض ؟
2ـ من موضوع " صيانة المال العام "
إن صيانة المواطن للمال العام واجب تمليه عليه عقيدته، لذا فهو يحرص عليه كما يحرص على ماله الخاص لأنه يعلم أن المال العام هو مال جميع أفراد الوطن ، وأن الاستيلاء عليه أو التفريط فيه يعد جريمة وخيانة .
أ- هات مرادف (صيانة) وجمع (عقيدة) ومضاد (التفريط) ؟
ب- صيانة المال العام واجب تمليه العقيدة .. وضح ذلك ؟
ج- كيف حذر الرسول من التفريط في المال العام ؟
د- ماذا يحدث لو : اختفت المرافق العامة من الحياة ؟
د - ضع علامة ( √) أو (×) أمام العبارات الآتية
1- الاختلاس من المال العام ليس جريمة ولا خيانة . ( )
2- الإضرار بالمال العام من الأعمال الصالحة . ( )
ثانياً النصوص : س1: من نص " العمل حياة "
قال تعالى : ) وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ القِطْرِ وَمِنَ الجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإذْنِ رَبِّهِ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ (
أ ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يأتي :
1ـ " القطر " هو : ( الزجاج ـ الذهب ـ النحاس )
2ـ " إذن " جمعها : ( آذان ـ أذون ـ مآذن )
3ـ " الجن " مفردها : ( مجن ـ مجنون ـ جني )
ب ) ماذا سخر الله لسليمان ؟ و بم هدد الله الجن ؟
ج ) ما الجمال في : " غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ " ؟
د ) [ نعم الله على داود عليه السلام كثيرة ] اكتب الآية الدالة على هذا المعنى .
س2: من نص " وطني "
أحبــك سيدا حــرا عظيـم الشــــــــأن يــــا وطــــنــي
فـفيك أواصـــــر الـقـربى وطيــب الأنـــــس والســكــن
وفيــك روائع الذكــــــري تسـطـــرهـــا يــد الزمـــــن
أ ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يأتي :
1ـ مرادف " أواصر " : ( علاقات ـ روابط ـ أقارب ـ الأولى و الثانية )
2ـ جمع " الزمن " : ( أزمنة ـ أزمان ـ أزمن ـ الثانية و الثالثة )
3ـ مضاد " التقوى " : ( الاستهتار ـ الكفر ـ الفسوق ـ الجهل )
ب ) كيف يحب الشاعر وطنه ؟ ج ) ما دلالة تكرار " فيك " ؟
المواطن الصالح يدرك أن مصلحة الوطن فوق مصلحته فيخوض العقبات كلها ويعمل و هو جاهد أملا في التقدم فمصر تنتظر من أبنائها أن يدركوا ذلك لتحتل المكان اللائق و تصبح أكثر الدول تقدماً .
أ ) أعرب ما تحته خط . ب) أستخرج من الفقرة :
1ـ توكيداً واذكر علامة إعرابه . 2ـ فعلاً لازماً وآخر متعدياً .
3– فعلاً صحيحاً وآخر معتلاً مع ذكر النوع. 4– خبراً وأذكر نوعه .
5– ضميراً منفصلاً وآخر متصلاً .
ج ) أسند الفعل " يذاكر " إلى ألف الاثنين و نون النسوة في جملتين من عندك .