fares elnet
22-10-2007, 12:33 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اخوانى فى منتدى الثانوية
ارجو ان تتقبلوا منى هذه المشاركة
الاولى لى من كتاباتى
وارجو منكم ان تبدوا برايكم
حوار مع قلبى العجوز
ويحك أيها القلب العجوز أتنبض من جديد
مالك ماذا أصابك لقد شخت على هذا
الإحساس !!
لطالما أحببت ولكم قاسيت الألم
لا لا لماذا تقول هذا ؟
أو ليس من حقي أن أعيش أو ليس من حقي
أن انبض بالحياة !!
ولكن أين أنت من هذا لقد كبرت على هذا
الإحساس يا قلبي
لا والله ما كبرت أبدا ولكنى كنت في غفوة
من الحياة
إذا فماذا حدث لك ؟
أحببت من جديد
في هذا العمر؟ أراك وقد بدأت في تخاريف الشيخوخة !
ولكنى فعلا تما لكنى هذا الإحساس وبدأت انبض من جديد
أحببتها من كل قلبي يتمالكني شعور ليس بعادي أطير وأرفرف
واحلق من جديد وأعيش في حلم جميل ولا أدرى إلى أين أنا ذاهب
ولكن من هو ذاك الذي يهوى قلب عجوز مثلك ؟
أتريد أن تقول أنى لا اقدر أن أعطى من جديد
مازلت موجود بين ضلوعك
أو ليس أنا الذي أعطيتك الكثير والكثير
نعم ولكن الآن ماذا ستفعل ؟
والله لا ادري ولكنى اعشقها وهى الأخرى
تبادلني
نفس الشعور أحبها بكل مافى من كيان وما
أسمى هذا الشعور
أحبها وما بيدي من حيلة ليتها تكون معي
لالالالا تمهل إلى أين أنت ذاهب أيها الشيخ
أترمى نفسك من جديد في الهلاك أريدك أن
تراجع
نفسك مرة أخرى !
والله لا اقدر حاولت مرات كثيرة ولكنى أحبها
أواصل اشتياقي لها كالعادة بنبض لا يتوقف
ولكن للآسف سوف ترحل عنى
عجبا إذا لماذا تعذب نفسك وتحبها ؟
فما زال أمامك الفرصة في التراجع أيها
الشيخ
صدقني لا اقدر فمع اقتراب موعد الرحيل
يزداد هذا الحب
ويتملكني ويسيطر على كياني
وأدعو أن تبقى معي إلى الآبد !
عجبا لك أيها القلب اتاتى لنفسك بالعذاب
دائما !
أولم تتذكر ما فات رغم إن الماضي قد
تجاهلك وطوي عليك صفحه
الذكريات آه.....آه منك أيها القلب دائما تحطمني
دائما تمزقني
لطالما أحببت ولكم قاسيت الألمكم هم اللذين
قابلوا العطاءبالجفاء؟؟كم هم اللذين سكبت
دمك دموعا لهم؟؟ترى هل تستطيع
إحصاءهم؟؟تراهم أين صاروا؟؟ وكيف
هوحالهم؟؟هل من أمل في يوم للقائهم؟؟ويحك
أما زلت ياقلب تحن لهم؟؟
لا لايمكن أن أنسى كيف أنسى وقد نقشوا في
داخلي محبتهم؟؟كيف أنسى وهم اللذين
أتمنوني على حبنا وأوصوني أن أصونه؟؟أولم
يكفك ما أصابك منهم؟؟
لا ولكنى أعيش على لقيآهم فانا دائما واثق
من أن حبي لايضيع
فانا الذي احترق حتى يروا النور دائما
وسوف أبقى من اجلهم
مهما قست عليا الحياة وشاخت بى السنين
فما زلت انبض بين ضلوعك
شكرا وتقبلوا تحياتى
اخوانى فى منتدى الثانوية
ارجو ان تتقبلوا منى هذه المشاركة
الاولى لى من كتاباتى
وارجو منكم ان تبدوا برايكم
حوار مع قلبى العجوز
ويحك أيها القلب العجوز أتنبض من جديد
مالك ماذا أصابك لقد شخت على هذا
الإحساس !!
لطالما أحببت ولكم قاسيت الألم
لا لا لماذا تقول هذا ؟
أو ليس من حقي أن أعيش أو ليس من حقي
أن انبض بالحياة !!
ولكن أين أنت من هذا لقد كبرت على هذا
الإحساس يا قلبي
لا والله ما كبرت أبدا ولكنى كنت في غفوة
من الحياة
إذا فماذا حدث لك ؟
أحببت من جديد
في هذا العمر؟ أراك وقد بدأت في تخاريف الشيخوخة !
ولكنى فعلا تما لكنى هذا الإحساس وبدأت انبض من جديد
أحببتها من كل قلبي يتمالكني شعور ليس بعادي أطير وأرفرف
واحلق من جديد وأعيش في حلم جميل ولا أدرى إلى أين أنا ذاهب
ولكن من هو ذاك الذي يهوى قلب عجوز مثلك ؟
أتريد أن تقول أنى لا اقدر أن أعطى من جديد
مازلت موجود بين ضلوعك
أو ليس أنا الذي أعطيتك الكثير والكثير
نعم ولكن الآن ماذا ستفعل ؟
والله لا ادري ولكنى اعشقها وهى الأخرى
تبادلني
نفس الشعور أحبها بكل مافى من كيان وما
أسمى هذا الشعور
أحبها وما بيدي من حيلة ليتها تكون معي
لالالالا تمهل إلى أين أنت ذاهب أيها الشيخ
أترمى نفسك من جديد في الهلاك أريدك أن
تراجع
نفسك مرة أخرى !
والله لا اقدر حاولت مرات كثيرة ولكنى أحبها
أواصل اشتياقي لها كالعادة بنبض لا يتوقف
ولكن للآسف سوف ترحل عنى
عجبا إذا لماذا تعذب نفسك وتحبها ؟
فما زال أمامك الفرصة في التراجع أيها
الشيخ
صدقني لا اقدر فمع اقتراب موعد الرحيل
يزداد هذا الحب
ويتملكني ويسيطر على كياني
وأدعو أن تبقى معي إلى الآبد !
عجبا لك أيها القلب اتاتى لنفسك بالعذاب
دائما !
أولم تتذكر ما فات رغم إن الماضي قد
تجاهلك وطوي عليك صفحه
الذكريات آه.....آه منك أيها القلب دائما تحطمني
دائما تمزقني
لطالما أحببت ولكم قاسيت الألمكم هم اللذين
قابلوا العطاءبالجفاء؟؟كم هم اللذين سكبت
دمك دموعا لهم؟؟ترى هل تستطيع
إحصاءهم؟؟تراهم أين صاروا؟؟ وكيف
هوحالهم؟؟هل من أمل في يوم للقائهم؟؟ويحك
أما زلت ياقلب تحن لهم؟؟
لا لايمكن أن أنسى كيف أنسى وقد نقشوا في
داخلي محبتهم؟؟كيف أنسى وهم اللذين
أتمنوني على حبنا وأوصوني أن أصونه؟؟أولم
يكفك ما أصابك منهم؟؟
لا ولكنى أعيش على لقيآهم فانا دائما واثق
من أن حبي لايضيع
فانا الذي احترق حتى يروا النور دائما
وسوف أبقى من اجلهم
مهما قست عليا الحياة وشاخت بى السنين
فما زلت انبض بين ضلوعك
شكرا وتقبلوا تحياتى