مشاهدة النسخة كاملة : كيف تتعامل مع ابنك او بنتك؟


aleman
23-03-2011, 10:26 PM
عندما يفقد الاتصال قدرته على امتصاص غضب الطفل ويقوده الى عناد اكبر فانا نسهم بشكل أو بآخر في ايجاد مشاكل سلوكية قد نعجز عن حلها .
فاليكم يامن تتعاملون مع هذه البراعم الغضة بعض الاساليب التي تكفل لها النمو والازهار في بيئة سوية :
* ابتسم لتهدأ ..ابتسم لتمتص حالة التوتر الحاصلة .
*حاور ولكن أثناء العناد والخلاف ابتسم ولا تناقش المشكلة بينما انت تنمي لغة التواصل .
*بعد أن تهدأ النفوس ادخل في حوار هادي مع الطفل .
*عبر عن المشاعر الايجابية تجاه الطفل .
عبر عن المشاعر السلبية تجاه السلوك .
(أثناء الحوار لاتلقي باللوم أو تؤنب أو تطلق صفة سلبية )
*اذكر له ماتريد من هذا الحوار _اشرح له ان هذا التصرف يجعلك .....ويجعله .....
ارفع معنوياته بالحوار :
خطوات علاجية لرفع المعنويات :_
*عندما تحاور انصت للطفل انظر اليه لاتحاوه وانت مشغول .عندما تنصت له فانت ترسل له رسالة (انت مهم ولذا انا أنصت لك )
*امدح ,اثني .كافئ ماديا" ومعنويا" (ضمة .لعبة .قبلة .لمسة .ابتسامة )
*حاور بهدف
استمع له استماع عاكس عن طريق الاسئلة المفتوحة التي تعكس شعور الطفل والمعنى الذي يقصده من خلال تعبيره اللفظي والغير لفظي .
*لاتتجاهل مشاعر الطفل .تقبلها .افهم شعور الطفل فتفهم المشكلة .
*ساعده على ايجاد حلول للمشكلة .اسأله :ماذا تنوي ان تفعل .؟
لاتستخدم الكلام الهدام مع الطفل (وصفك السلبي له أو وصفه لنفسه )ولا الكلام اللوام (لوم الطفل الآخرين لتبرير فشله )ولا الكلام الصامت بتعبيرات الوجه


وأخيرا" تقبل الطفل كما هو مؤمنا" بفرديته .قارنه بنفسه على فترات وليس بالآخرين ,وافصل بين ذات الطفل وافعاله .

aleman
23-03-2011, 10:58 PM
كيف تتعامل مع طفلك؟

يحتاج الأطفال إلى الحب المعتدل وفرض نظام ثابت وواضح للطفل والاهتمام بإيجاد القدوة التي يتفهمها الطفل . وعدم الاهتمام أو ال*** من الوالدين يؤدي إلى اضطرابات الشعور ومن ثم عدم المبالاة بمشاعر الآخرين . وقد وجد أن السرقة وال*** تصبح صفات أولئك الأطفال عند الكبر .

عندما تلح الأم في إيصال طفلها إلى درجة الكمال من ناحية السلوك والشكل والنظافة والذكاء فإنها ستحبه ، ولكن عندما لا تتحقق رغبتها فإن تصرفات الأم تتحول إلى نوع من الجفاء والغلظة والعقاب الغير مبرر لتصل به إلى طموحاتها. ولقد عرف منذ القدم أن العناية بالطفل ورعايته من النواحي الشكلية دون توفير المحبة والعاطفة اللازم لذلك تنتج طفلاً قلقاً ، اعتماديا وقد يكون ذو سلوك معارض .

aleman
25-03-2011, 10:43 PM
دور الآباء في تحقيق الأمن النفسي للطفل.
كتبها الأستاذ :- روحى عبدات ..
________________________________________
يعتبر الأمن النفسي حالة من الاستقرار العاطفي وإشباع الحاجات المختلفة للطفل تؤدي إلى تأقلم وإنسجام الطفل مع البيئة المحيطة به، والتخلص من المشكلات النفسية المختلفة التي تحقق ذلك الانسجام .
ومن المثير للغرابة أن الأمن النفسي للطفل يتكون مع بدايات الحمل وحتى قبل ذلك، فالاستعداد النفسي للمرآة الحامل ومشاعر الأم نحو الجنين وكذلك الأب والتفاهم الحاصل بين أفراد الأسرة كلها تؤدي دوراً أساسياً في تهيئة الأم وبقية أفراد الأسرة لمستقبل المولود الجديد.
ويعتبر الأمن النفسي والانفعالي للطفل من الأمور التي من الصعب تحديدها، فقد يكون من السهل على الأم التعرف على الحاجات البيولوجية للطفل بسهولة كالحاجة للنوم أو الطعام، إلا أنه قد يكون من الصعب عليها تمييز مشاعر الخوف والقلق والارتباك التي تتحكم في نموه النفسي وتحقق له الأمان.
________________________________________
وفي الوقت الذي ينمو فيه الطفل من الناحية الجسمية فهناك نمو متوازي على المستوى النفسي والانفعالي، فإبداء الطفل لمشاعر الانزعاج نحو الغرباء ، وتخوفه من بعض الأصوات المحيطة هي أحد مظاهر النمو العاطفي ، علماً أن وجود الأم وبقية أفراد الأسرة يساعد الطفل على تجاوز هذه المراحل بسلام.
وفي الحالات التي يحدث فيها اضطراب كمرض الأم أو الطفل أو انفصالهما عن بعضهما لفترات طويلة قد يولد عند الطفل مشاعر القلق من الانفصال.
________________________________________
ويتخذ الطفل من الأم قاعدة من خلالها يكتشف العالم من حوله ثم يعود إليها ليتزود بحنانها وعاطفتها ثم ينطلق مجددا" في مرحلته الاستكشافية حتى يزيد من خبرته وتجربته ، ولكي تكون الأم مصدر أمان لابد أن تبادر إلى التفاعل مع ابنها وإبداء مشاعر العطف والحنان.
ولعل اضطراب الأجواء الأسرية وعدم استقرارها هي من أهم أسباب عدم توفر الأمن النفسي للطفل حيث انفصال الوالدين أو أحدهما لأي سبب كان مثل :- مرض الأم أو الطفل، أو وجود إعاقة جسدية أو عقلية لدى الطفل أو أحد الوالدين إضافة إلى أساليب تعامل الوالدين غير السليمة مثل الحماية الزائدة, التذبذب وعدم الاستقرار.
وإن المقارنة بين الأخوة أيضاً تضعف إحساسهم بالأمن، حيث يفقد الطفل الثقة بذاته، كذلك عدم المساواة في التعامل لينهم، مما يخلق المشاحنات والبغضاء بينهم، وتظهر مظاهر انعدام الأمن النفسي عند الطفل حسب عمر الطفل وقدرته على التعبير عن نفسه وقد لا تكون هذه الأعراض ظاهرة دائماً ، وقد تظهر بشكل أعراض جسدية مثل كثيرة لشكاوي المرضية، ونوبات في البكاء والفزع، إضافة إلى الأحلام المزعجة والكوابيس، ومظاهر أخرى مثل التبول اللاإرادي، وظهور بعض العادات مثل مص الإصبع وقضم الأظافر، والعدوانية وسرعة الانفعال، والعناد، ورفض الذهاب للمدرسة، والخوف، والقلق، والانعزال وعدم الاختلاط واللعب مع الأفراد، وضعف المستوى الدراسي.
ومن أجل مساعدة الطفل على تحقيق الأمان النفسي والانفعالي، نفيد الوالدين بمجموعة من التوجيهات أهمها :-
- تحقيق جو أسري ينعم بالألفة والمحبة، وتبادل الاحترام فيه، علماً أن احترام الوالدين لبعضهما وطريقة تعاملهما مع أبنائهم تنعكس إيجابا على طريقة تعامل الأطفال مع بعضهم البعض.
- توفير الاحتياجات الأساسية للطفل كالغذاء الصحي المتوازن البعيد عن الملونات والمنبهات والمواد الحافظة، والنوم الكافي، واللباس النظيف.
- حماية الأطفال من الصدمات المختلفة، كالشجار على مرأى ومسمع منه، وتعريضه للمخاوف من الحيوانات أو الأفلام أو الألعاب الخطرة.
- الحب غير المشروط للطفل: وذلك بالتعبير عن حين الطفل مهما كانت سلوكياته، فقد نحب أبنائنا في كل وقت ولا يعجبنا تصرفاتهم أحيانا، فلابد من الحب غير المشروط، ومحاولة إثبات الحب له باهتمامنا بحديثه والإنصات إليه مهما كان كلامه لبناء علاقة قوية معه.
- مشاركته ألعابه واهتماماته، والحديث عن ذلك معه، وتمثيل بعض اللقطات من قصة القصص المقروءة عليه، ويفضل تخصيص وقت يومي للعب معه أو مشاركته حديثه ولو نصف ساعة يوميا.
- الحرية في التعبير: عدم كبت المشاعر والسماح له بالتعبير بحرية عن انفعالاته بشكل لا يؤثر سلباً على احترام الآخرين.
- التعرف على قدرات الطفل وجوانب القوة فيه، واهتماماته وميوله وتنميتها وتعزيزها، وتسليط الضوء على مكامن القوة قدر الإمكان، دون التركيز على السلبيات.
- إتاحة المجال للطفل لتكوين مجموعة من الصداقات خارج إطار الأسرة، وإعطائه الحق في ممارسة بعض الأنشطة مع أصدقائه مع وجود الإشراف، دون إشعار الطفل بالمتابعة اللصيقة.
- التقليل قدر الإمكان الأوامر والنواهي والتي تجعل الأطفال يشعرون بالملل، وليس معنى ذلك ترك الحبل على الغارب، فخير الأمور الوسط، فالحزم مع المرونة والتسامح وغض الطرف أحيانا والمحبة تحقق التربية الاستقلالية الرائعة والسليمة.
- الابتعاد عن الأساليب التي تدمر الثقة بالنفس، كمقارنته مع إخوته وأصحابه أو النقد أو التوبيخ أو النعت بنعوت سلبية أو التهديد المستمر أو التخويف المستمر أو الصراخ وعدم وجود لغة حوار هادئ.

ايه كمال
25-03-2011, 11:41 PM
http://rtoosh.com/up/images/33957326371985071787.gif

Mr.Hani
17-08-2012, 04:36 AM
العلاقة بين الآباء والأبناء
الصحة النفسية ... أصول التعامل حتى بعد المراهقة
البيئة العائلية هي أهم مبدأ تتمسك فيه الشعوب، ومع اختلاف عاداتها وثقافتها نرى وجوب الحوار بدءاً من العائلة والتي تبدأ بتربية أطفالهم منذ الصغر على طبيعة وبيئة ما تعلموه من آبائهم منذ عصور مضت وهنا انوه انه لكي يكون المجتمع واعياً ومتفهماً يجب أن أبدأ بأنه لابد من تربية الأبناء، والحرص على فهم نفسية كل منهم أمر يحتاج الى حرص وتفهم من قبل الآباء لذلك علينا الحرص في كيفية التعامل معهم، فكل جيل له رأي وتطلعات ومبادئ في هذه الحياة، وكل جيل له أخلاقيات وسلوكيات حسب الزمان والمكان.

بشكل عام نرى الآباء يسعون الى وضع العقبات أمام اندفاع الأبناء وتصرفاتهم، والبعض الآخر لم يعد أمر تربية أبنائهم ذا أهمية في حياتهم على الرغم من أن التربية تعد في أقصى الأهمية. فنرى بعض الآباء مشغولين في أمور الدنيا، والأمهات منهمكات في الأسواق ومحلات الخياطة، ولا يجد أي منهما وقتاً للتفكير في أمور أبنائهما سوى بتوفير الغذاء والكساء.


اما ذلك الطفل، فيكون في رعاية مهملة، ويكون عرضة لانحرافات الدنيا أو في حضن الخادمة كما نرى في بعض مجتمعاتنا فيتلقى القدوة واللغة السيئة في حياته.

ان بعض الأطفال عندما يسمعون النداء للصلاة لا يرفعون رؤوسهم ولا تطأ أقدامهم أبواب المساجد الا في الأعياد أو أيام الجمعة، وكذلك الأمر لبعض الأطفال لا تطأ أقدامهم الكنيسة، وقد يخالفني الكثير في ذلك التشاؤم ولكن أين هي القدوة والتربية؟

ان الأب يعطي كل وقته في العمل ويعود الى بيته متعباً ومنهمكاً وينسى أمر أبنائه كما ينسى أنه سيُسأل في الآخرة في عمله مع أبنائه كما في الحديث الشريف: “ان الله سائل كل راع عما استرعاه حفظ ذلك أم ضيعه”.

كيفية التعامل مع الأبناء والتقرب منهم

- نبني داخلهم الثقة بالنفس بتشجيعنا لهم بقدراتهم.

- ممارسة بعض الرياضة من وقت لآخر واندماجك معهم باللعب.

- اجعل أبناءك يختارون ما يلبسون بأنفسهم فبذلك يروا كيف أنك تحترم قرارهم.

- ذكرهم بأشياء قد تعلمتها منهم.

- عندما يطلب منك ابنك أن يتحدث معك بكلمة وأنت مشغول، يجب أن تعطي تركيزك الكامل له وانظر في عينيه وهو يحدثك وكذلك الأمر بالنسبة للأم.

- مشاركتهم في وجبات الطعام والجلوس معهم.

- الانتباه لهم بالهوايات التي يمارسونها ويجب أن تشعرهم بالافتخار بها كالرسم والموسيقا.

- وأخيراً حاول أن تنسى أخطاء اليوم الماضي والبدء بيوم جديد يحمل معه التفاؤل بالحياة فيرى ابنك أو ابنتك حبهم لك ولهم وأن تحضنهم ليشعروا بالحب والعطف تجاههم.

تعدد الآراء

بعض الأبناء يرون أن تعدد الآراء أمر صحيح وأن الاختلاف في الرأي لا يجعل هناك فرقاً، وهنا يأتي دور الآباء بتعليم أبنائهم التعبير عن رأي مخالف في بعض المواقف، فهذه الطريقة ستشجع الابن على التعبير عن رأيه وسيشعر بأن رأيه ينال التقدير.

فمن الممكن أن يختلف الآباء والأبناء بالرغم من أن الوالدين هما اللذان يحددان الى أي مدى يسمح للطفل بالمناقشة ولكن هذه الحدود لا يجب أن تكون صارمة، لان ذلك لايعطي مجالاً للأبناء بالاختلاف في رأيهم والتعبير عن أنفسهم.

ولا يجب على الوالدين أن ينظروا الى اختلاف الأبناء معهم بأنه تحد لهم فقد يكون ذلك مجرد تعبير عن الرأي.



منح الأبناء بيتاً آمناً



يجب على الآباء والأمهات عدم الاختلاف والخوض في مناقشات حادة فيما بينهم أمام أبنائهم خصوصاً في حالة وجود أطفال صغار، لأنهم في هذه السن لا يستطيعون أن يفهموا أن الأب يمكن أن يتجادل مع الأم دون كره.

وهنا يجب على الآباء والأمهات اخبار أبنائهم بأنها مجرد خلافات عادية بين الوالدين وأنهما مازالا يحبان بعضهما فهذا سيشعرهم بالراحة والأمان والطمأنينة.

وأود هنا اضافة بعض النصائح:



- تجنب اللوم واستخدم كلمات توضح مشاعركما بدلا من استخدام كلام وعبارات اتهام لبعضكما.

- قصر أي خلاف بينكما وعدم اللجوء للتهديد وخصوصاً الانفصال.



السلطة الأبوية والمراهقة



اختلاف آراء الآباء والأبناء هو ليس تسلط الآباء، وأيضاً هو ليس عقوق الأبناء انما هو اختلاف في الرأي وهو يحتاج الى الحوار والمناقشة وقد يكون سلطة أبوية مطلوبة.

وهنا لا يكون في هذا حرج للأبناء في المطالبة باعادة النظر في هذه السلطة الأبوية لأنها لا تتفق مع هذا العصر، فنحتاج هنا الى تبرير السلطة الأبوية بأن هذه السلطة هي ممارسة الآباء لتوريث العادات والتقاليد التي تربى عليها الأب والمجتمع ويجب على الأبناء تلقي هذه العادات والحفاظ عليها ويكون هذا التسلط سلاحاً بالنسبة للآباء لبناء ثقافة أصيلة لحراسة المجتمع من الثقافات والعادات الدخيلة.

وهي حقيقة مهمة عظيمة لكنها تحتاج الى ترشيد وتجديد مع الحياة المعاصرة بما يكفل ذلك علاقة متزنة بين الآباء والأبناء ويعطي للمجتمع أبناء قادرين على قيادة المستقبل الذي يضمن أصول هذا المجتمع وفي ذات الوقت يعطي قدراً من الحرية المنضبطة.

ويكون هذا بالحوار بين الآباء والأبناء وهو حوار دائم ومستمر قائم على الاقناع والمناقشة التي يجب ألا تكون حادة بل تعبر عن حريتهم التي تحتاج الى الانفتاح والاقناع والتي تمكن التقارب بين الأب والابن، ويجب على الأبناء أن يفهموا أنهم بحاجة الى فهم حقيقة التسلط الأبوي بأنه صحيح وألا يضجروا منها لأنها هي نتيجة لتخوف الآباء على الأبناء.



نصائح عامة



ان الصراحة مطلوبة بين الآباء والأبناء خصوصاً في هذا الزمن، لأنه كثرت فيه الفتن وفتحت لهم العديد من المجالات التي لم تكن في مجتمعنا، واذا أعطي الأبناء الثقة منذ الصغر حلت أكثر المشاكل الناجمة عن جهل الأبناء وعدم انجرافهم وراء من ليسوا أهلا للثقة والنصح، وقبل أن يفوت الأوان حاولوا أيها الآباء استعادة أبنائكم وأن تملأوا أوقاتكم بوجودكم الى جانبهم بأعمالهم ودراساتهم وهواياتهم وتقديم المساعدة والعون لهم كلما احتاجوا لذلك وتلبية طلباتهم قدر المستطاع

aleman
17-08-2012, 01:41 PM
بحث متكامل ومفيد جدا
ياريت الاباء يفكروا فى الكلام ده
مشكور كتير اخى الفاضل

aleman
17-08-2012, 02:41 PM
اخى الفاضل مستر هانى
اعتذر حدث دمج غير مقصود لموضوع حضرتك وموضوعى
فتم وضع الموضوع الاقدم فى المقدمة
لذا ارجو من حضرتك اعادة وضع الموضوع مرة اخرى بالقسم بعنوانه او عنوان اخر وسأمسح المشاركة هنا

Mr. Bayoumy Ghreeb
28-09-2015, 09:03 PM
شكرا لك اختي الكريمة علي هذة المشاركة القيمة