مشاهدة النسخة كاملة : قصص واقعية


aleman
01-04-2011, 09:18 PM
فى هذا الموضوع سيتم عرض جميع القصص الحقيقية التى نمر بها او التى سمعنا عنها

لنستفيد منها كلنا

قصه حقيقيه

كانت هناك ام تراقب طفلها يلعب ثم فجاة وقعت شجره وزنها نحو نصف طن باتجاه الطفل فلم تشعر الام بنفسها الى بعد ان جرت بسرعه البرق و رفعت الشجره و القتها بعيدا دون ان يصاب الطفل باذى.
هذه ليست مقاله عن الادرينالين و أنما هى مقاله هدفها توضيح لك كيف ان الظروف الصعبه و المواقف العصيبه قد تكون السبب فى اخراج قواك الداخليه التى لم يكن من الممكن ان تعرف انها عندك من قبل.
القوه الداخليه

حينما كنت فى الثانيه و العشرون فى العمر لم اكن فد كتبت بيدى الشمال من قبل و لكن قبل موعد الامتحانات كسرت يدى اليمنى و لم يكن خيار تأجيل الامتحانات موجودا.
فى ايام قليله بدأت تعلم استخدام يدى الشمال حتى دخلت الامتحانات بها!!!
لولا هذا الموقف لم اكن لاتستخدم يدى الشمال بتلك الطريقه و لم اكن حتى اتخيل انى من الممكن ان افعل هذا. اذا المواقف الصعبه قد تكون دافع لك لاكتشاف قوه داخيليه فيك لم يكن لديك الفرصه لاكتشافها من قبل.
حينما تواجه مواقف صعبه او عسيره لا تبك و لا تحزن حتى لا تعلم نفسك الانهزام و أنما حاول ان تبحث فى اعماك نفسك عن قدراتك التى لم تتح لك الفرصه ان تخرجها من قبل و ستدهش نفسك حينما ترى ما يمكنك فعله.
أذا قررت ان تقاول تلك الظروف و تبحث عن حلول فستتعلم المثابره و بدلا من ان تقسمك المشاكل ستجد نفسك قويا فى مواجهه الظروف الصعبه.

علي عضاضلي
01-04-2011, 11:07 PM
مشكوووووووووورة اختى الفاضلة
وفعلا الكلام أكد علية د ابراهيم الفقى

droos
01-04-2011, 11:13 PM
ومن منا لم ينضج و يتعلم إلا بمواجهة الصعوبات؟!1

شكرا على الفكرة الجميله

العروبة2
03-04-2011, 02:52 PM
حينما تواجه مواقف صعبه او عسيره لا تبك و لا تحزن حتى لا تعلم نفسك الانهزام و أنما حاول ان تبحث فى اعماك نفسك عن قدراتك التى لم تتح لك الفرصه ان تخرجها من قبل و ستدهش نفسك حينما ترى ما يمكنك فعله.
أذا قررت ان تقاول تلك الظروف و تبحث عن حلول فستتعلم المثابره و بدلا من ان تقسمك المشاكل ستجد نفسك قويا فى مواجهه الظروف الصعبه.


كلمات أكثر من رائعة

aleman
10-08-2012, 12:07 AM
اختصاصية نفسية في جدة تحذر من مغبة تخلي الأسرة عن المريض النفسي
وتسرد (3) قصص مأساوية في مستشفى الصحة النفسية بجدة
جده: عبد الله الراجحي
حذرت الاختصاصية النفسية سميرة بنت خالد الغامدي رئيسة مكتب الإعلام والتثقيف الصحي بمستشفى الصحة النفسية بمحافظة جده من مغبة تخلي الأسرة عن المريض النفسي وقالت لـ"الوطن" إن المستشفى أنشأ برنامجاً يسمى برنامج ( الوقاية من الانتكاسة ) يقوم على تدريب الأسر في كيفية التعامل مع مرضاهم , لكن تقول سميرة الغامدي للأسف لم نجد تجاوب وذكرت ثلاث قصص من داخل أروقة المستشفى فُقدت فيها الجوانب الأسرية حيث تقول في أحد الأيام وقبل عام تقريباً احضر رجل أمه المصابة بخرف الشيخوخة إلى قسم الطوارئ بالمستشفى وكانت لا تعرف من حولها حتى أبناءها لا تعرفهم وقال ابنها انتظروني قليلاً لإيقاف السيارة وذهب الابن ولم يعد لأمه حتى الآن ومريضة أخرى كانت تعاني من مرض نفسي فقام ابنها وابنتها ذات الخمسة عشر عاماً بحبسها داخل غرفة وكانوا يعطونها الطعام والشراب من الشباك لدرجة أن حالتها تطورت حيث البنت صغيرة أما ابنها فمشغول بأعماله وعندما أحضروها إلى المستشفى تم علاجها وتم تدريب أبنائها على كيفية التعامل معها .
وقصة ثالثة لسيدة كانت تعاني من مرض نفسي وجلست بالمستشفى فترة طويلة وعندما أردنا إيصالها إلى منزلها دلتنا على المنزل ووصلناها حتى الباب فرفض أهلها استلامها بحجة أنهم لا يعرفونها وأنها لا تمت لهم بأي صلة .
وأشارت الاختصاصية سميرة الغامدي إلى أن ثلاثة أرباع الحالات دور الأسرة بها (50%) مؤكدة أن الاهتمام بالمريض النفسي مهم جداً.

aleman
10-08-2012, 12:10 AM
كتبهاعبدالرحمن إبراهيم ، في 16 نوفمبر 2011 الساعة: 10:09 ص

يقول أحد المرضى: ذهبت للعلاج في بريطانيا فأدخلت أكبر المستشفيات هناك, لا يكاد يدخلها إلا كبير أو وزير , فلما دخل علي الطبيب ورأى مظهري قال : هل أنت مسلم؟ قلت: نعم .
قال : هناك مشكلة تحيرني منذ سنين هل يمكن أن تسمعها مني؟
قلت : نعم.
قال : أنا عندي أموال كثيرة ووظيفة مرموقة ، وشهادة عالية , وقد جربت جميع المتع ، شربت الخمور المتنوعة ، وواقعت الزنا ، وسافرت إلى بلاد كثيرة ومع ذالك لا أزال أشعر بضيق دائم وملل من هذه المتع ، عرضت نفسي على عدة أطباء نفسيين وفكرت في الانتحار عدة مرات لعلي أجد حياة أخرى ليس فيها ملل ، ألا تشعر أنت بمثل هذا الملل والضيق؟
فقلت له : لا ، بل أنا في سعادة دائمة ، وسوف أدلك على حل المشكلة ولكن أجبني ، أنت إذا أردت أن تمتع عينيك فماذا تفعل؟
قال : أنظر إلى امرأة حسناء أو منظر جميل.
قلت : فإذا أردت أن تمتع أذنيك فماذا تفعل؟
قال : أستمع إلى موسيقى هادئة.
قلت: فإذا أردت أن تمتع أنفك فماذا تفعل؟
قال : أشم عطراً أو أذهب إلى حديقة.
قلت له : حسناً ، إذا أردت أن تمتع عينيك لماذا لا تستمع إلى موسيقى؟ ، فعجب مني وقال : لا يمكن ؛ لأن هذه متعة خاصة بالأذن.

قلت : فإذا أردت أن تمتع أنفك لماذا لا تنظر إلى منظر جميل؟ ، فعجب أكثر مني وقال : لا يمكن ؛ لأن هذه متعة خاصة بالعين ولا يمكن أن يتمتع بها الأنف.
قلت له : حسناً ، وصلت إلى ما أريده منك ، أنت تحس بهذا الضيق والملل في عينيك؟ ، قال : لا.

قلت: تحس به في أذنك في أنفك ، في فمك؟

قال: لا بل أحس به في قلبي وصدري.
قلت له : أنت تحس بهذا الضيق في قلبك والقلب له متعة خاصة به لا يمكن أن يتمتع بغيرها ، ولابد أن تعلم الشيء الذي يمتع القلب ، لأنك بسماعك للموسيقى وشربك للخمر ونظرك وزناك لست تمتع قلبك بل تمتع هذه الأعضاء ، فعجب الرجل وقال : صحيح ، فكيف أمتع قلبي؟
قلت : بأن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ، وتسجد بين يدي خالقك وتشكو همك إلى الله فإنك بذلك تعيش في راحة واطمئنان وسعادة ، فهز الرجل رأسه وقال : أعطني كتباً عن الإسلام وسوف أسلم.

ويكمل المريض : ثم أكملت علاجي وسافرت , ولعل الرجل يكون أسلم بعد ذلك.

aleman
10-08-2012, 12:12 AM
كيتلن

http://www.msif.org/images/CaitlinPSA.jpg
لعمر : 11
البلد : كندا
سنة التشخيص : 2005

"اسمي كيتلن ، وعمري 11 عاما واصبت بمرض التصلب العصبي المتعدد منذ ان كنت في السابعة. احيانا اكون خائفة من انني قد افقد بصري او أمرض ولا اكون قادرة على المشي واذهب الى المستشفى.

يجب علي أن أحقن ابرة كل يومين يؤلم بعض الاحيان ولكنه يساعدني على ان لا أمرض. معظم اوقات حياتي طبيعية واقوم بفعل اشياء طبيعية.

اسرتنا واصدقائنا قد ساروا في "المشي من أجل العلاج" السنوات الاربع الاخيرة وفريقنا "حملة كيتلن" قد جمع أكثر من 23000 دولار آملين في
ايجاد علاج لمرض التصلب العصبي المتعدد في حياتي.

انني أروي قصتي الى اناس آخرين متأملة بأنهم سوف يتبرعون للبحوث حتى نتمكن من ايجاد علاج ، وحتى لا يعيش الاطفال او الكبار الحياة بكاملها كمصابين."

قصة كيتلن

عندما كانت كيتلن في السابعة من عمرها بدأت تعاني من الصداع الشديد. في نوفمبر 2003 أصيبت بالصداع شديد جدا ووجهتها طبيبت الأطفال الى المستشفى جوزيف البرنتيه التذكاريه في بيرلينجتون. أشعة التصوير المقطعي لم تظهر اي شيء. وبعد ذلك بيومين بدأ رعاش في الساق والذراع والالام وفقدت التحكم بالبول. وأرسلت الى مستشفى "الاطفال المرضى" في تورونتو.

وفي اليوم التالي ، اظهرت أشعة الرنين المغناطيسي بقع بيضاء في الدماغ والحبل الشوكي. وقالت انها لا تستطيع الوقوف ، و لا تستطيع تيحرك رقبتها. كانت هذه الفتاة تقف على طرف واحد من المرض.

الاطباء ظنوا أنها قد تكون مصابة بمرض اخر وهو اي دي اي ام ، وهو الهجوم الذاتية التي تؤثر على الدماغ والحبل الشوكي. وينتج اعراضا مشابهة لمرض التصلب العصبي المتعدد وانما حاد وليس مزمن ، وعادة تكون النتائج ايجابية. وبعد تسعة ايام في المستشفى ، عادت كيتلن إلى المنزل مع وصفة طبية لعقاقير الستيرويد.

وفى 27 ديسمبر أصيبت ضبابيه في الرؤية ثم فقدت البصر في كلتا العينين حينها قالوا قد يكون مرض التصلب العصبي المتعدد واظهر آخر تصوير مغناطيسي بقع بيضاءفي على عصبها البصري وفي وسط الدماغ والمخ الجذعيه. وفي زيارة متابعة للأشعة في ابريل 2004 كان خالي من أي بقع بيضاء ولم تعاني من أعراض حتى بعد سنة تقريبا.

في فبراير 2005 ، كيتلن كانت تلعب بدماها في غرفتهاقبل أن تشعر بان ثمة ما يزعجها. عندما نزلت للطابق السفلى كان فمها مترخٍ ، واحساس بالتنمل ولا تستطيع ان تتحرك.

ذهبا بها والداها الى المستشفى لاجراء الأشعة المغناطيسة ، وكان جانبها الايمن ضعيفا. وبعد نحو اسبوعين فقدت البصر في العين اليسرى. وحينها شخصت كيتلن بالتصلب المتعدد وكانت تبلغ من العمر ثماني سنوات.

في اغسطس 2005 أصيبت كيتلن بهجمة وفقدت القدرة على تحريك جسمها ما عدا رأسها وفقدت توازنها. فامضت خمسة ايام في المستشفى.

بعد فترة وجيزة من ذلك ، اشتركت كيتلن في سباق جري للمدرسة. تقول أمها "لا يمنعها شيئا من ممارسة حياتها" وتقول "عندما تمرض ، فحالتها تكون سيئة جدا ، لكن غير ذلك فحاتها جيدة جدا."

كيتلن مثلها مثل أي طفل اخر. ما عدا ان مرة كل يومين والدتها تحقنها بحقنة بيتافيرون. هناك تجهيزات خاصة في مدرسة كيتلن مثل المواد المطبوعه بخط كبير او توفير الوقت الاضافي للواجبات عندما تكون مرهقة.

قد شاركوها والداها بكل ما يعرفا عن المرض. واجتمعت كيتلن باخت صديقة للأسرة مصابة بالتصلب العصبي وهي تستعمل كرسي متحرك. و كيتلن تعرف أن هذا يمكن ان يحدث لها ، وتعرف ايضا مشاكلها البصرية ان استمرت قد تفقد بصرها. وتقول والدتها "نحن نقول لها كل شيء ، ولا نريدها ان تحتار ولا نريد لها العيش في فقاعة او تنكر الوقع. نحن فخوران بها وبقدرتها على السير في طريقها ليس ثمة ما نخجل منه ؛ ونحن نفعل كل ما في وسعنا. "

الدكتور بريندا بانويل ، مديرة عيادة مرض التصلب العصبي المتعدد للأطفال في مستشفى "الاطفال المرضى" ، تقول: التقارير لأطفال مصابين باعراض المرض تعود الى العشرينات من القرن الماضي ، ولكن توعية واسعة النطاق بدأت في الظهور في العقد الاخير.

عندما افتتحت العيادة في عام 1999 ، توقعت الدكتور بانويل أن عدد مرضى التصلب من الأطفال لا يتعدى 5-10 كل سنة ، في عام 2005 كان العدد 48. تقول أن 30-40 طفل في كندا يتم تشخيصهم بالمرض كل عام ، وقالت "انها تعتقد ان هذا تقدير أقل من الواقع. "انا لا اعرف اذا كان السبب هو ان مرض التصلب العصبي المتعدد اصبح اكثر شيوعا او اذا كان لاننا أفضل في التشخيص. واظن انه قليل من كليهما. اطفال مثل كيتلن هم أكبر عون في توعية المجتمع. معظم مرضاي لهم دور فعال في المجتمع في التوعية بالمرض"، وتقول الدكتور بانويل "ما يفعلونه هو أفضل من ما ينشر في المجلات العلميه في بعض الأحيان ، لأن الوعي امر مهم."


اقتبست قصة كيتلن من مقالة بعنوان "مرض التصلب العصبي المتعدد ليس مرض الكبار فقط " للكاتبة أبيغيل كوكير (ستوني كريك نيوز ، مارس 17 2006 )

يشكر الاتحاد الدولي لمرض التصلب العصبي المتعدد كيتلن وأسرتها على مشاركتهم لنا قصتها والجمعية الكندية لمرض التصلب العصبي المتعدد لدعمهم هذا المشروع كما يشكر أمل عبدالرحمن للترجمة.

Mr. Bayoumy Ghreeb
28-09-2015, 09:35 PM
شكرا لك اختي الكريمة علي هذة المشاركة القيمة