آياكم والحزن والندم على كل أعمالكم النبيله فى هذة الوزارة التى لاينظر أليها مسئولى الوزارة وذلك من خلال تقارير المدارس أو العمل الفعلى المكلف به كل موظف من منتسبيها من خلال مستندات حقيقة من خلال خدمتة بالمكان المتواجد فية لأن هناك قاعدة متعارف عليها ومحفوظة صم بل محفورة فى عقولنا يا مصريين وهى الأعتراف بالظلم والمناداة بالأصلاح وأعادة الأمور لنصابها ومساعدة الغلابة ومحدودى الدخل وياريت واحد يكون عالم من العلماء المتميزين فى الأحصاء ويسرد لنا تردد هذة الجمله الشهيرة وهى محودى الدخل .. وردت كام ألف مرة أبتداءا" من أكبر حرامى فى هذا البلد وحتى أعضاء مجلس الشعب الذى كانوا يساعدوا هؤلاء الحرامية على سرقتنا والتربح من بيع دمائنا .
كل هذة المصطلحات مللنا وثقمنا وذفتنا منها ولكن برضة مازالت باقية ولم تتلاشى من قاموس المسئولين المصريين إلا أذا حدث زلزال أو تسونامى وظهر أشخاص جدد لم يتعاملوا مع بشر من الجنس المصرى طوال 50 عاما" مضت ولن يكون هناك جديد إلا أذا كان هناك أصلاح جزرى وتم عمل تكافؤ للأجور بحيث لايحصل مجموعة على ملايين ومجموعة أخرى على ملاليم وأن لم يكن هناك أصلاح قوى والنظر للمظلومين وأصحاب الدخول البسيطة والضئيلة التى لاتكفى لعيش حاف فتوقعوا كل عام ثورة جديدة...وبلاش نكدب على بعض لأن المسئولين غير جادين بحل مشاكل منتسبيهم وكأننا فى عزب مملوكة لهم فقط وكأننا كلاب تنح على ركب يسير على قافلة من الأبل
أبوفياض

علينا بالتفاؤل والصبر

للاسف لاتوجد استراتيجية ولاهدف ولانظام محدد ومعايير فعلية واقعية هل لدى هذه الحكومة محددادت واولويات منظمة ومرتبة و وحكاية المدرس او المعلم الذى اطيح به فجاة بسبب الانترنت والفيس بوك الى محكمة العدل الدولية لانه يعلم اولادنا وانا لاعلم ماقانونية ان يحول الى الجنائية هل نحن فى دولة القانون ام هى عواصف الكذب والبلبلة والاشاعات وتدمير الناس تحت شعارات واوهام واجد للاسف تعليقات على ان يحاسب اولياء الامور على انهم ذهبو باولادهم الى هذا المعلم تحياتى لك ايها المعلم الاستاذ مجدى ورحمتك يارب

آياكم والحزن والندم على كل أعمالكم النبيله فى هذة الوزارة التى لاينظر أليها مسئولى الوزارة وذلك من خلال تقارير المدارس أو العمل الفعلى المكلف به كل موظف من منتسبيها من خلال مستندات حقيقة من خلال خدمتة بالمكان المتواجد فية لأن هناك قاعدة متعارف عليها ومحفوظة صم بل محفورة فى عقولنا يا مصريين وهى الأعتراف بالظلم والمناداة بالأصلاح وأعادة الأمور لنصابها ومساعدة الغلابة ومحدودى الدخل وياريت واحد يكون عالم من العلماء المتميزين فى الأحصاء ويسرد لنا تردد هذة الجمله الشهيرة وهى محودى الدخل .. وردت كام ألف مرة أبتداءا" من أكبر حرامى فى هذا البلد وحتى أعضاء مجلس الشعب الذى كانوا يساعدوا هؤلاء الحرامية على سرقتنا والتربح من بيع دمائنا .
كل هذة المصطلحات مللنا وثقمنا وذفتنا منها ولكن برضة مازالت باقية ولم تتلاشى من قاموس المسئولين المصريين إلا أذا حدث زلزال أو تسونامى وظهر أشخاص جدد لم يتعاملوا مع بشر من الجنس المصرى طوال 50 عاما" مضت ولن يكون هناك جديد إلا أذا كان هناك أصلاح جزرى وتم عمل تكافؤ للأجور بحيث لايحصل مجموعة على ملايين ومجموعة أخرى على ملاليم وأن لم يكن هناك أصلاح قوى والنظر للمظلومين وأصحاب الدخول البسيطة والضئيلة التى لاتكفى لعيش حاف فتوقعوا كل عام ثورة جديدة...وبلاش نكدب على بعض لأن المسئولين غير جادين بحل مشاكل منتسبيهم وكأننا فى عزب مملوكة لهم فقط وكأننا كلاب تنح على ركب يسير على قافلة من الأبل
أبوفياض
مهداه الي كل الحراميه اللي في البلد
يمشي حرامي بجي وراءه 1000 حرامي وهي دي مصر يا عبله
حسبنا الله ونعم الوكيل

الفرج قريب لالالالالالاتحزنوا