أخو الشهيد
29-04-2016, 02:15 PM
قصة طموح جارية مجموعة (أ)
" فالإيمان القوى يذلل الصعاب،ويحيل القتاد حريرا،ويجعل الملح الأجاج عذبا سلسبيلا. لابد أن أشهد المعركة على رأس جيشى، أدفعه بروحى وعزمى، فروح الجيش من روح قائده ".
( أ ) تخیر الصواب لما يلي مما بين القوسين :
( 1 ) مرادف " يذلل " :( يزيل – يمحو - يسهل )( 2 ) المراد بـ " القتاد " : ( الخشن – الشوك - اليابس ) ( ب ) مَن قائل هذه العبارة ؟ وأية معركة يقصدها ؟
( ج ) من خلال فهمك للعبارة السابقة . وضح بعض العوامل الأساسية لتحقيق النصر .
( د ) " استخرج مشتقين وبين نوعيهما ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
" دخل الحاجب على الملك نجم الدين وهو فى مخدعه بقلعة دمشق ،قد برحت به العلة وألزمته الفراش،واستأذن لتاجركبير من تجار صقلية أبى أن يصرح بما جاء من أجله ولم يرض إلا بمقابلة الملك نفسه، واإفضاء إليه بما يريد "
تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلى :
1- معنى : ( برحت به العلة ) ( لازمته – أجهدته – فارقته ) 2- جمع : ( الفراش )(الفرائش– المفارش– الفُرُش)
ب – من أى البلاد كان هذا التاجر الكبير ؟ لماذا يوصف ملك صقلية بالوفاء والشجاعة؟
ج- من أعان ظالما سلطه الله عليه كيف- حدث هذا مع أعوان إسماعيل ؟
د-أعرب ما فوق الخط
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
وأطرق السلطان برهة ونظر إلى فخر الدين من خلف دموعه المترقرقة في عينيه، ثم قال في صوت متهدج: كنت أود يا فخر الدين أن أقود المعركة بنفسي، وألتقي بالفرنسيين وأتقرب إلى الله برأس لويس، وقد حاولت إقناع الأطباء بالسماح لي بتلك القيادة فأبوا إلا بعد الشفاء، ومن يعلم يا فخر الدين؟!"
أ- من خلال فهمك معاني الكلمات في سياقها، تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
مرادف " متهدج ": (متقطع – قوي – هامس).
مضاد " أبوا ": (وافقوا – رفضوا – امتنعوا).
ب- لماذا انسحب فخر الدين من دمياط؟ ج- ما أثر سقوط مدينة دمياط في أيدي الفرنج على نجم الدين؟
د-هات من الفعل ألتقي أربع مشتقات مختلفة في جمل من عندك؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
" ولكنها جزعت حينما انطبقت أجفانه وتلاحقت أنفاسه ، واستدعت الطبيب فأقبل مسرعًا وفحصه في الحال ثم قال في أسى : قضاء الله يا مولاتي لا يفيد فيه دواء ولا يرده طبيب ...."
أ- تخير الصحيح مما بين القوسين: 1- مرادف (أسى) : (مشقة - حزن– اضطراب).
2- مضاد (جزعت): (سكتت – سعدت – صبرت). 3- جمع (قضاء): (قضاة - قضايا – أقضية).
(ب) لم جزعت " شجرة الدر"؟ وكيف واجهت مصيبتها ؟( ج) جرت الأمور في قصر السلطان كأنه لم يمت – وضح ذلك .د)سجل لويس إعجابه بشجرة الدر فماذا قال؟
ه-اكشفي المعجم عما تحته خط: واستدعت—دواء—قضاء—يرده-طبيب.
"عندما بلغ توران شاه مصر، ذهب مسرعا إلي المنصورة، فاعلنت حينذاك وفاة السلطان، وتوليته سلطانا بدل أبيه، ولم تخل يدها من الأمر، إذ لم يكن له هم سوي شهواته ومتعته"
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
مرادف"بلغ" : (طلع – كبر- وصل) مصدر "تخلي": (خلو – أخلاء – خلاء)
"بدل أبيه":(أفادت المعني– أفسدته – لم تفد شيئا) جمع "الأمر":(الأمور – الأوامر – الأمراء).
(ب) "فأعلنت حينذاك وفاة السلطان – وأعلنت حينذاك وفاة السلطان" أي التعبيرين أدق؟
(ج) لماذا لم تخل شجرة الدر يدها من الأمر؟ (د) " فلننس كل شيء حتى يتم النصر" ما مناسبة العبارة
مجموعة (ب)
" فلما أقبل الحمام بالرسالة، كان كل شيء معدا، ولم تلبس السفن أن اقلعت بالرجال والعدد والميرة، وقد خرج الجميع لتحيتها ، رافعي الأصوات بالدعاء لها بالنصر، وأندفع القادرون سائرين علي أقدامهم إلي المعركة ، و السفن بجانبهم في النهر يسير بعضها خلف بعض، تنتقل من قرية إلي قرية، بين الهتاف والتصفيق، والدعوات الصادرة من القلوب المخلصة، تزيد أعداد من بها كلما تقدمت ، وتزداد أعداد الراجلين مثلها، حتى غدت سيلين مسرعين "
(أ) تخير الصواب من بين القوسين: جمع "الرسالة " : (الرسل- المراسل- الرسائل)
معني "لم تلبث" : ( لم تسكت – لم تتأخر – لم ترجع)
مرادف " الميرة " : (الطعام – السلاح – الدواء)
(ب) من أين أقبل الحمام بالرسالة؟ وما مضمونها؟ (ج) كيف لعب الفنانون دورهم الوطني؟
(د) لماذا رجع بعض المتطوعين باكين منتحبين؟
ه)هات من الفقرة ثلاث مشتقات مختلف وبين فعل كل منها.
إياك والشائعات وما يذيع المرجفون! أجعل ما تسمع منها دبر اذنك وتحت قدمك، وأعلم أن الفرنج جبناء رعاديد، لم يلتق العرب بهم ، إلا نالوا من رءوسهم وأفئدتهم ما يشتهون، لأن العرب يدفعون سيوفهم بأيدي الإيمان والحق، وأولئك يدفعون يسوفهم بأيدي العدوان والطمع " .
1- ما المقصود (بالشائعات)؟ وما مضاد (يشتهون)؟
2- من قائل هذه العبارة ؟ ولمن؟ وما سبب هذه المقولة؟مم حذر القائل ؟
3- لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين كيف عبر نجم الدين عن هذه الحكمة؟
4- ما الخطة التي وضعها نجم الدين مع قائد الجيش؟
6- ما مضمون رسالة لويس لنجم الدين وكيف رد علهي نجم الدين؟
" بدت لشجرة الدر النهاية القريبة للسلطان . فأسرعت بإصدار أوامرها بألا يدخل عليه سوي كبير الأطباء، وأشاعت أن صحته تتحسن يوما بعد يوم، ولكنها جزعت حينما انطبقت أجفانه وتلاحقت أنفاسه"
تخير الصواب من بين الأقواس مضاد " بدت ": (وقفت – انتهت – أختفت)
المراد ب"النهاية" هنا: (نهاية المرض- نهاية الحياة - نهاية المعركة).
جمع " كبير " : ( كبار– كبراء – كلاهما صحيح).
(ب) أعرب ما فوق الخط (ج) لم استدعت توران شاه رغم فساده؟
(د) كيف يمكن تكريم السلطان بعد موته؟
" نصبت الأسواق ، ودبت الحركة في المدينة، ثم قدمت الشواني المصرية بالرجال والعدد، وأقبل المتطوعون من الشعب من أرجاء البلاد كلها مندفعين من كل جانب في حماسة وعزم، يبغون الجهاد في سبيل ربهم".
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
هذه " المدينة " هي : (القاهرة - دمياط- المنصورة). مفرد " أرجاء" : (رجاء – رجا - يحسنون)
مضاد "يبغون" : (يرفضون – يعدلون – يحسنون )
(ب) صف مظاهر الحيوية في تلك المدينة ، و أذكر أسبابها.
(ج) لماذا كان معظم الفرنسيين يؤكدون أنهم سينتصرون علي المصريين في المعركة المرتقبة؟
د)استخرج من الفقرة 1-حالا وأعربه-2-نائب فاعل3-اسمي فاعل مختلفي النوع.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
" تسرع أنت يا "دارتوا" بفرقة الفرسان ، وتخترق المخاضة ، وتعبر بهم اشموم، وتفاجئ العرب وتشغلهم بالقتال عن الجسر، بينما يجد المهندسون والعمال ويتمونه، فنزحف عليه، ونلتقي بك، وندهم المنصورة، ونفتح الطريق إلي القاهرة"
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
مفرد " الفرسان ": (فرس – فريسة – فارس). مرادف "ندهم": (نضرب – نفاجىء – نحطم).
(ب) ما "المخاضة"؟ ومن دلهم عليها؟ وما رأيك فيه؟ (ج) ما مصير " دارتوا"وفخر الدين كما فهمت من الأحداث؟
(د) اكشف عما تحته خط في المعجم.
"عندما بلغ توران شاه مصر، ذهب مسرعا إلي المنصورة، فاعلنت حينذاك وفاة السلطان، وتوليته سلطانا بدل أبيه، ولم تخل يدها من الأمر، إذ لم يكن له هم سوي شهواته ومتعته"
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
مرادف"بلغ" : (طلع – كبر- وصل) مصدر "تخلي": (خلو – أخلاء – خلاء)
"بدل أبيه":(أفادت المعني– أفسدته – لم تفد شيئا) جمع "الأمر":(الأمور – الأوامر – الأمراء).
(ب) "فأعلنت حينذاك وفاة السلطان – وأعلنت حينذاك وفاة السلطان" أي التعبيرين أدق؟
(ج) لماذا لم تخل شجرة الدر يدها من الأمر؟ (د) " فلننس كل شيء حتى يتم النصر" ما مناسبة العبارة
قررت الاحتفال بهذا النصر في اليوم التالي ، ووضع الخطة الخطة التي تسحق الفرنج وتدمرهم نهائيا. أقبل البشير إلي شجرة الدر يصف الهلع الذي أصاب الفرنج، والفزع الذي تملك لويس، واليأس الذي أستولي عليه وعلي جنوده، فباتت مسرورة، تدعو ربها أن يتم نصره ويمحق أعداءه "
جمع "البشير" : (البشائر – المبشرون- البشراء) مرادف "الهلع":(الفرار – النفور – الجزع )
مضاد "الفزع" : ( الهرب – الأطمئنان – العمل ) (ب)ماذا أصاب الفرنج؟ وما سببه؟
(ج) وازن بين " لويس" و"شجرة الدر " في هذا الموقف؟
" فالإيمان القوى يذلل الصعاب،ويحيل القتاد حريرا،ويجعل الملح الأجاج عذبا سلسبيلا. لابد أن أشهد المعركة على رأس جيشى، أدفعه بروحى وعزمى، فروح الجيش من روح قائده ".
( أ ) تخیر الصواب لما يلي مما بين القوسين :
( 1 ) مرادف " يذلل " :( يزيل – يمحو - يسهل )( 2 ) المراد بـ " القتاد " : ( الخشن – الشوك - اليابس ) ( ب ) مَن قائل هذه العبارة ؟ وأية معركة يقصدها ؟
( ج ) من خلال فهمك للعبارة السابقة . وضح بعض العوامل الأساسية لتحقيق النصر .
( د ) " استخرج مشتقين وبين نوعيهما ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
" دخل الحاجب على الملك نجم الدين وهو فى مخدعه بقلعة دمشق ،قد برحت به العلة وألزمته الفراش،واستأذن لتاجركبير من تجار صقلية أبى أن يصرح بما جاء من أجله ولم يرض إلا بمقابلة الملك نفسه، واإفضاء إليه بما يريد "
تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلى :
1- معنى : ( برحت به العلة ) ( لازمته – أجهدته – فارقته ) 2- جمع : ( الفراش )(الفرائش– المفارش– الفُرُش)
ب – من أى البلاد كان هذا التاجر الكبير ؟ لماذا يوصف ملك صقلية بالوفاء والشجاعة؟
ج- من أعان ظالما سلطه الله عليه كيف- حدث هذا مع أعوان إسماعيل ؟
د-أعرب ما فوق الخط
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
وأطرق السلطان برهة ونظر إلى فخر الدين من خلف دموعه المترقرقة في عينيه، ثم قال في صوت متهدج: كنت أود يا فخر الدين أن أقود المعركة بنفسي، وألتقي بالفرنسيين وأتقرب إلى الله برأس لويس، وقد حاولت إقناع الأطباء بالسماح لي بتلك القيادة فأبوا إلا بعد الشفاء، ومن يعلم يا فخر الدين؟!"
أ- من خلال فهمك معاني الكلمات في سياقها، تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
مرادف " متهدج ": (متقطع – قوي – هامس).
مضاد " أبوا ": (وافقوا – رفضوا – امتنعوا).
ب- لماذا انسحب فخر الدين من دمياط؟ ج- ما أثر سقوط مدينة دمياط في أيدي الفرنج على نجم الدين؟
د-هات من الفعل ألتقي أربع مشتقات مختلفة في جمل من عندك؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
" ولكنها جزعت حينما انطبقت أجفانه وتلاحقت أنفاسه ، واستدعت الطبيب فأقبل مسرعًا وفحصه في الحال ثم قال في أسى : قضاء الله يا مولاتي لا يفيد فيه دواء ولا يرده طبيب ...."
أ- تخير الصحيح مما بين القوسين: 1- مرادف (أسى) : (مشقة - حزن– اضطراب).
2- مضاد (جزعت): (سكتت – سعدت – صبرت). 3- جمع (قضاء): (قضاة - قضايا – أقضية).
(ب) لم جزعت " شجرة الدر"؟ وكيف واجهت مصيبتها ؟( ج) جرت الأمور في قصر السلطان كأنه لم يمت – وضح ذلك .د)سجل لويس إعجابه بشجرة الدر فماذا قال؟
ه-اكشفي المعجم عما تحته خط: واستدعت—دواء—قضاء—يرده-طبيب.
"عندما بلغ توران شاه مصر، ذهب مسرعا إلي المنصورة، فاعلنت حينذاك وفاة السلطان، وتوليته سلطانا بدل أبيه، ولم تخل يدها من الأمر، إذ لم يكن له هم سوي شهواته ومتعته"
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
مرادف"بلغ" : (طلع – كبر- وصل) مصدر "تخلي": (خلو – أخلاء – خلاء)
"بدل أبيه":(أفادت المعني– أفسدته – لم تفد شيئا) جمع "الأمر":(الأمور – الأوامر – الأمراء).
(ب) "فأعلنت حينذاك وفاة السلطان – وأعلنت حينذاك وفاة السلطان" أي التعبيرين أدق؟
(ج) لماذا لم تخل شجرة الدر يدها من الأمر؟ (د) " فلننس كل شيء حتى يتم النصر" ما مناسبة العبارة
مجموعة (ب)
" فلما أقبل الحمام بالرسالة، كان كل شيء معدا، ولم تلبس السفن أن اقلعت بالرجال والعدد والميرة، وقد خرج الجميع لتحيتها ، رافعي الأصوات بالدعاء لها بالنصر، وأندفع القادرون سائرين علي أقدامهم إلي المعركة ، و السفن بجانبهم في النهر يسير بعضها خلف بعض، تنتقل من قرية إلي قرية، بين الهتاف والتصفيق، والدعوات الصادرة من القلوب المخلصة، تزيد أعداد من بها كلما تقدمت ، وتزداد أعداد الراجلين مثلها، حتى غدت سيلين مسرعين "
(أ) تخير الصواب من بين القوسين: جمع "الرسالة " : (الرسل- المراسل- الرسائل)
معني "لم تلبث" : ( لم تسكت – لم تتأخر – لم ترجع)
مرادف " الميرة " : (الطعام – السلاح – الدواء)
(ب) من أين أقبل الحمام بالرسالة؟ وما مضمونها؟ (ج) كيف لعب الفنانون دورهم الوطني؟
(د) لماذا رجع بعض المتطوعين باكين منتحبين؟
ه)هات من الفقرة ثلاث مشتقات مختلف وبين فعل كل منها.
إياك والشائعات وما يذيع المرجفون! أجعل ما تسمع منها دبر اذنك وتحت قدمك، وأعلم أن الفرنج جبناء رعاديد، لم يلتق العرب بهم ، إلا نالوا من رءوسهم وأفئدتهم ما يشتهون، لأن العرب يدفعون سيوفهم بأيدي الإيمان والحق، وأولئك يدفعون يسوفهم بأيدي العدوان والطمع " .
1- ما المقصود (بالشائعات)؟ وما مضاد (يشتهون)؟
2- من قائل هذه العبارة ؟ ولمن؟ وما سبب هذه المقولة؟مم حذر القائل ؟
3- لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين كيف عبر نجم الدين عن هذه الحكمة؟
4- ما الخطة التي وضعها نجم الدين مع قائد الجيش؟
6- ما مضمون رسالة لويس لنجم الدين وكيف رد علهي نجم الدين؟
" بدت لشجرة الدر النهاية القريبة للسلطان . فأسرعت بإصدار أوامرها بألا يدخل عليه سوي كبير الأطباء، وأشاعت أن صحته تتحسن يوما بعد يوم، ولكنها جزعت حينما انطبقت أجفانه وتلاحقت أنفاسه"
تخير الصواب من بين الأقواس مضاد " بدت ": (وقفت – انتهت – أختفت)
المراد ب"النهاية" هنا: (نهاية المرض- نهاية الحياة - نهاية المعركة).
جمع " كبير " : ( كبار– كبراء – كلاهما صحيح).
(ب) أعرب ما فوق الخط (ج) لم استدعت توران شاه رغم فساده؟
(د) كيف يمكن تكريم السلطان بعد موته؟
" نصبت الأسواق ، ودبت الحركة في المدينة، ثم قدمت الشواني المصرية بالرجال والعدد، وأقبل المتطوعون من الشعب من أرجاء البلاد كلها مندفعين من كل جانب في حماسة وعزم، يبغون الجهاد في سبيل ربهم".
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
هذه " المدينة " هي : (القاهرة - دمياط- المنصورة). مفرد " أرجاء" : (رجاء – رجا - يحسنون)
مضاد "يبغون" : (يرفضون – يعدلون – يحسنون )
(ب) صف مظاهر الحيوية في تلك المدينة ، و أذكر أسبابها.
(ج) لماذا كان معظم الفرنسيين يؤكدون أنهم سينتصرون علي المصريين في المعركة المرتقبة؟
د)استخرج من الفقرة 1-حالا وأعربه-2-نائب فاعل3-اسمي فاعل مختلفي النوع.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
" تسرع أنت يا "دارتوا" بفرقة الفرسان ، وتخترق المخاضة ، وتعبر بهم اشموم، وتفاجئ العرب وتشغلهم بالقتال عن الجسر، بينما يجد المهندسون والعمال ويتمونه، فنزحف عليه، ونلتقي بك، وندهم المنصورة، ونفتح الطريق إلي القاهرة"
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
مفرد " الفرسان ": (فرس – فريسة – فارس). مرادف "ندهم": (نضرب – نفاجىء – نحطم).
(ب) ما "المخاضة"؟ ومن دلهم عليها؟ وما رأيك فيه؟ (ج) ما مصير " دارتوا"وفخر الدين كما فهمت من الأحداث؟
(د) اكشف عما تحته خط في المعجم.
"عندما بلغ توران شاه مصر، ذهب مسرعا إلي المنصورة، فاعلنت حينذاك وفاة السلطان، وتوليته سلطانا بدل أبيه، ولم تخل يدها من الأمر، إذ لم يكن له هم سوي شهواته ومتعته"
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
مرادف"بلغ" : (طلع – كبر- وصل) مصدر "تخلي": (خلو – أخلاء – خلاء)
"بدل أبيه":(أفادت المعني– أفسدته – لم تفد شيئا) جمع "الأمر":(الأمور – الأوامر – الأمراء).
(ب) "فأعلنت حينذاك وفاة السلطان – وأعلنت حينذاك وفاة السلطان" أي التعبيرين أدق؟
(ج) لماذا لم تخل شجرة الدر يدها من الأمر؟ (د) " فلننس كل شيء حتى يتم النصر" ما مناسبة العبارة
قررت الاحتفال بهذا النصر في اليوم التالي ، ووضع الخطة الخطة التي تسحق الفرنج وتدمرهم نهائيا. أقبل البشير إلي شجرة الدر يصف الهلع الذي أصاب الفرنج، والفزع الذي تملك لويس، واليأس الذي أستولي عليه وعلي جنوده، فباتت مسرورة، تدعو ربها أن يتم نصره ويمحق أعداءه "
جمع "البشير" : (البشائر – المبشرون- البشراء) مرادف "الهلع":(الفرار – النفور – الجزع )
مضاد "الفزع" : ( الهرب – الأطمئنان – العمل ) (ب)ماذا أصاب الفرنج؟ وما سببه؟
(ج) وازن بين " لويس" و"شجرة الدر " في هذا الموقف؟