بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   القسم العلمى و الصحى (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=567)
-   -   ملف : هذا خلق الله فأرونى ماذا خلق الذين من دونه (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=225166)

مسترسمير إبراهيم 21-07-2010 02:40 PM

شكرررررررررا المرور القدير
تقبلى تحياتى

عاصم حمزة 23-07-2010 06:11 PM

سلمت يداك مشرفنا العظيم
وإلي الامام دائماً
فعلاً قدرة الله فوق كل شئ

مسترسمير إبراهيم 26-07-2010 10:01 PM

مع خالص شكرى وتقديرى الفائق أخى مستر عاصم حمزة على متابعاتك القيمة وربنايكرمك
تقبل تقديرى

مسترسمير إبراهيم 02-08-2010 05:33 PM

تبارك الله تعالى
 
(هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلْ الظَّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) الآية 11 من سورة لقمان

جزىء من الجلوكوز + جزىء من الأكسجين في تفاعل كيميائي داخل الخلية الحية .. و النتيجة انطلاق الطاقة مصحوباً بغاز ثاني أكسيد الكربون و جزىء من الماء.
الحبر الذي سجلت به المعادلة السابقة في أحد كراساتي الجامعية بهت و كاد يزول. لكن إطلاق الطاقة من الطعام أثناء التفاعل السابق يتجدد كل لحظة و معه تسري الحياة في الكائن الحي.
لا ليس مقصوداً تناول الطعام لذاته و لا تنفس الأكسجين فحسب . القصد هو اقتناص الطاقة المخزونة في الطعام ، وحده مفتاح الأكسجين يحرر الطاقة من سجنها في كيماويات الطعام.
هذا ما تداعى في ذهني و أنا أمضغ تمرة و أسترجع المزيد عن إطلاق الطاقة.
*****************

الفاكهة و الخبز و الأرز مصادر متعددة لمواد غذائية تدعى كربوهيدرات. و هضم الكربوهيدرات في جهاز الهضم البشري ينتج عنه فيض من جزيئات الجلوكوز ، الوقود الرئيسي للعديد من الخلايا المتخصصة في الجسم وخلايا المخ.
و لأن الجلوكوز أساسي جداً لعمل الخلايا المتخصصة و خلايا المخ فإن أنسجة الجسم المتعددة تتعاون سوياً لتأمين مدد متواصل من هذا الوقود الأساسي.
*****************

كيف يتم تحويل هذا الجلوكوز إلى طاقة تلزم لكل عملية حيوية في الجسم ؟
الإجابة تملأ كتباً تحكي عن تجارب و صيغ و معادلات كيميائية مسلسلة و متداخلة تنتهي بإطلاق الطاقة.
و لقد انشغل العلماء كثيراً بتمثيل الجلوكوز لأن اختلال تمثيل الجلوكوز في الجسم يؤدي لمشكلتين مهمتين : البدانة و مرض السكر و ما يلحقه من ارتفاع الضغط و انسداد الأوعية الدموية و أمراض الكلى و العمى.
*****************

بوسع خلايا الجسم كلها أن تلقي جزيء الجلوكوز في مسار كيميائي قصير يدعى جليكولوسيز تستقطع به النزر اليسير من طاقة الجلوكوز الكيميائية بسرعة هائلة.
ينتهي هذا المسار بتكوين جزىء البيروفيت و هذا بدوره يتأهب للمرحلة القادمة و هي الأكسدة التامة إلى ماء و ثاني أكسيد الكربون.
*****************

الجليكولوسيز مسار تحصل به خلايا الجسم على الطاقة سريعاً في غياب الأكسجين في الحالات الطارئة ، و من تلك الحالات ولادة الجنين ، حينها تنخفض الدورة الدموية في أعضاء جسم الجنين و تتجه في معظمها للمخ، تضحية الأعضاء تلك تحافظ على إمداد المخ بالأكسجين و الطاقة و بها يحفظ الخالق المولود من الموت أثناء عبوره بوابة الحياة.
أثناء الولادة ، تتحمل أعضاء الجنين و خلاياه عبء غياب الأكسجين في غياب الدم و تتحول الخلايا لإنتاج الطاقة عبر مسار الجليكولوسيز الذي لا يحتاج الأكسجين و يوفر الطاقة بسرعة لخلايا الجنين أثناء الوضع ، حتى يستعيد الوليد الدورة الدموية الطبيعية و مستوى مرتفع من الأكسجين بعد خروجه للحياة الدنيا. سبحان الذي خلق فسوى.
*****************
منقووول

تغريد الطيور 10-08-2010 10:38 AM

سبحان الخالق البارئ ..شكرا جزيلا على هذه المعلومات الفائقة الروعة

مسترسمير إبراهيم 11-08-2010 05:16 PM

جزاكم الله كل الخير أخى كمال الكمال
خالص التحية

Mr. Medhat Salah 11-08-2010 06:44 PM

جزاك الله خيرا

مسترسمير إبراهيم 12-08-2010 02:40 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr. Medhat salah (المشاركة 2525576)
جزاك الله خيرا

بارك اللهم لنا فى حضرتكم مستر مدحت الأخ الفاضل والمشرف المتميز
وكل عام وأنتم بخير

venuse_love2000 26-11-2011 03:07 AM

المخلوق الول أيضا اطلق علية " خلد الماء منقار البط " و مشكووووووووووووووووور جدا

الأستاذة / أم أمل 26-11-2011 04:16 AM

جزاك الله خرا مستر سمير زويل

معلومات رائعة

سبحان الله

علاء بصرى يوسف 09-01-2012 08:40 PM

سبحان الله العظيم

مسترسمير إبراهيم 09-01-2012 10:03 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء بصرى يوسف (المشاركة 4212318)
سبحان الله العظيم

ونعم بالله العلى العظيم
تبارك وتعالى فى ملكوته وفى بديع صنعه
شكرا لمروركم العطر

مسترسمير إبراهيم 07-02-2012 07:08 PM

عجائب المخلوقات الحيه http://www.dw.de/image/0,,15721258_401,00.jpg



غراء من الخنافس – أبحاث على الإفرازات اللاصقة للحشرات



تستطيع حشرات كثيرة تسلق جدران ملساء جداً بدون صعوبة والبقاء ملتصقة بأقدامها على هذه الجدران. علماء الأحياء يجرون أبحاثاً على الإفرازات اللاصقة في أقدام الحشرات للاستفادة منها في الطب وإنتاج الكمبيوترات.
تستطيع بعض الحشرات المشي على السقف أو تسلق زجاج النوافذ بسهولة ودون السقوط. هذه المزايا أثارت اهتمام فريق من علماء الأحياء في جامعة توبينغن الألمانية. وقد فحص العلماء أنواعاً من الخنافس والحشرات الأخرى واكتشفوا أن الحشرات تفرز غراء لاصقاً يمتاز بقابليته للعزل وأنه لا يترك آثاراً يمكن للعين مشاهدتها. وهم يسعون الآن لتسخير هذا الغراء في خدمة الإنسان والتكنولوجيا.
يقوم كريستيان شميدت ويوليوس براون، الطالبان في معهد التطور وعلم البيئة، بإجراء أبحاث على غراء الحشرات. ويقول شميدت "ليس سهلاً استخراج أسرار من الطبيعة" ويجب أولاً العثور على الحشرات المناسبة. ومن أقدر الحشرات على تسلق الأسطح الملساء الخنفساء التايلاندية وجراد الصحراء وخنفساء مدغشقر.
كما يُجري الباحثان تجاربهم على نوعين من الخنافس يشبه شكلهما شكل النحل ويطلق عليهما لقب "حفار القبور". وهما قادران بأرجلهما اللاصقة على تسلق مختلف أنواع الأسطح مهما كانت ملساء أو مبلولة. كما يمكن إزالة هذا الصمغ وإعادة لصقه مراراً وتكراراً دون أن يفقد شيئاً من قدراته اللاصقة. ويمتاز صمغ هذه الحشرات عن الصمغ الاصطناعي بقدرته على البقاء سائلاً لمدة طويلة قبل أن يجف ويصبح غير قابل للاستعمال.
سر تسلق الحشرات
http://www.dw.de/image/0,,5061847_4,00.jpg
حتى الآن لم يهتد العلماء إلى سر بقاء أرجل الحشرات نظيفة من الغراء وعدم بقائها ملتصقة بالسطح الذي تمشي عليه، ويعتقدون أن السر يكمن في التركيب الكيميائي للغراء والبنية المجهرية الدقيقة لأرجل الحشرات. لذلك يشترك علماء كيمياء في هذه الأبحاث.
لكن العلماء حلوا لغز قدرة الحشرات على تسلق الأسطح الملساء ببراعة، فقد أظهرت صور تم التقاطها بالميكروسكوب الإلكتروني، وجود صعود وهبوط حتى في الأسطح الملساء مثل الزجاج وأوراق بعض النباتات وأنها ليست ملساء حقاً كما تبدو لنا.
وهذه الفراغات الصغيرة جداً في السطح الأملس يتم ملؤها بالإفرازات اللاصقة الموجودة في أقدام الحشرات. وبذلك تتمكن الحشرات من زيادة سطح التلامس ويتحسن أداء غرائها. ويساعدها على ذلك وجود شعيرات متناهية الصغر في أقدامها، وهذه الشعيرات تتحول إلى نوع من الخطاف وتساعد الحشرات على عقف أرجلها بالسطح.
لكن كيف تخلص الخنفساء أرجلها من هذه المادة اللاصقة؟ وجد العلماء أن الحشرة تنزع الشعيرات رويداً رويداً من على السطح، لأن الخنفساء ستحتاج إلى قوة كبيرة جداً إذا أرادت تخليص نفسها دفعة واحدة.
أما جراد الصحراء وصرصور المنازل فلا يوجد شعيرات دقيقة في أرجلها، لكن باطن أقدامها طرية وتلائم نفسها مع السطح الذي تزحف عليه، كما أنها "تفرز غراء أكثر من الخنفساء"، كما يقول يوليوس براون.
ويأمل الباحثون أن تقودهم أبحاثهم على هذه الحشرات إلى اختراع ضمادات لاصقة للجروح تساعد على الشفاء. كما يمكن لإفرازات الحشرات أن تلعب دوراً في إنتاج رقائق الكمبيوتر، لأن قابلية هذا الغراء على نزعه وإعادة لصقه تناسب عمل الروبوتات التي تنقل الرقائق في المصنع من مكان لآخر.

مسترسمير إبراهيم 19-02-2012 03:16 PM

علوم و تكنولوجيا
الذبابة تضرب الهواء بجناحيها بمعدل 200 ضربة في الثانية



باريس - أ ش أ

أثارت قدرة الذبابة الفائقة على الطيران من مكانها في أقل من الثانية في حال تعرضها للخطر فضول الباحثين في معهد ماكس بلانك الألماني للعلوم فقد تبين لفريق الباحثين في المعهد قدرة الذبابة على الطيران بسرعة فائقة لدرجة أن الإنسان يفشل في العديد من الحالات في ***ها بالمضرب .

وقد إكتشف هؤلاء العلماء أن عضلات جناحي الذبابة تمكنها من تحريكهما بمعدل يصل إلى 200 مرة في الثانية الواحدة مما يساعدها على الطيران في لمح البصر للهروب من الخطر

مسترسمير إبراهيم 10-04-2012 10:09 PM

نبات يعيش في الجليد ولكنه يسخن ما حوله ليحافظ على بقائه..
 
هنالك كثير من الظواهر الغريبة في هذا الكون، ومن أغربها نبات يعيش في الجليد ولكنه يسخن ما حوله ليحافظ على بقائه..

ومما لفت انتباه علماء الغرب و اثار دهشتهم السلوك العجيب لبعض أنواع النباتات وهذه النباتات تطلق الحرارة عندما تدعو الحاجة لذلك.

طبعاً لا يمكن أبداً أن نظن بأن هذه النباتات لا تعقل أو لا عقل لها، بل زوّدها الله تعالى بجهاز دقيق لتحسس درجة الحرارة من حولها، وعندما تصل درجة الحرارة إلى حدود منخفضة جداً تبدأ الأجهزة الموجودة في هذه النباتات بتوليد الطاقة من خلال بعض العمليات الكيميائية والتي تولد بنتيجتها الطاقة الحرارية والتي تقوم بتسخين الجليد وإذابته!!

وقد لاحظ العلماء أن حرارة الجو عندما تنخفض إلى ما دون الصفر فإن هذه النباتات تكون درجة حرارتها من 30 إلى 36 درجة مئوية، ولولا هذه الخاصية لما استطاعت هذه النباتات العيش على الإطلاق.

ومن هذه النباتات نوع من أنواع الملفوف [2] يدعى skunk cabbages أو علمياً Symplocarpus foetidus والذي أدهش العلماء أن هذا النبات ينمو في المنحدرات الثلجية!! ويصنع داخل الثلج "كهفه" الخاص. حيث تنخفض درجة الحرارة حول النبات إلى -15 درجة مئوية (تحت الصفر) بينما تكون الحرارة في النبات 30 درجة مئوية، وهذه الظاهرة الفريدة لا توجد في أي مخلوق آخر، حيث تتجمد معظم الثدييات إذا بقيت في هذا الجو لفترة طويلة، بينما هذا النبات يعيش بشكل طبيعي ولفترات طويلة جداً في هذا الجو البارد.

http://www.kaheel7.com/userimages/plant-2.JPG


نبات يسخن الثلج ويذيبه من حوله إلى درجة حرارة تبلغ 36 درجة مئوية، بينما تنخفض درجة الحرارة إلى -15 درجة مئوية تحت الصفر. مصدر الصورة National Geographic



ومن هنا يمكن أن نستنتج أن الله تعالى قد زوّد هذا النبات بتقنية معقدة لتنظيم درجة الحرارة، فهو يعمل مثل مكيفات الهواء المزودة بجهاز التنظيم الحراري حيث تتحسس درجة الحرارة الخارجية فإذا انخفضت الحرارة تحت درجة محددة يعمل هذا المكيف وعندما ترتفع الحرارة إلى درجة محددة يتوقف هذا المكيف عن العمل، كذلك نجد أن النبات قد تمت برمجته من قبل الخالق عزّ وجل ليعمل بدقة كبيرة فلا يخطئ ولا يحتاج إلى صيانة أو قطع تبديل....
ولذلك لا تزال الآلية الدقيقة لهذا التنظيم الحراري المذهل مجهولة حتى الآن [3] ، ولكن الله تعالى يحدثنا عن هدايته لهذا النبات وغيره من المخلوقات ليقوم بعمليه على أكمل وجه، وهنا نستشعر قول الحق تعالى: (الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى) [طه: 50]، فالله تعالى هو الذي أعطى هذا النبات خلقه ثم هداه ليقوم بمهمته في هذه الحياة.


http://www.kaheel7.com/userimages/plant-1.JPG


تعتبر الآلية الدقيقة التي يستخدمها هذا النبات غير واضحة للعلماء، ويتساءلون: كيف يمكن لنبات لا يعقل أن يتحكم بهذا الشكل المذهل بدرجة حرارته، بل من أين يأتي بهذه الطاقة الحرارية وما هي التقنيات المعقدة التي يستخدمها؟؟ إنه الله تعالى الذي هدى هذا النبات إلى عمله وقال: (الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى) [طه: 50]، مصدر الصورة www.virtualinsectary.com



ويفكر العلماء اليوم من الاستفادة من طاقة "النباتات الحارة" والاستعاضة عن الطاقة الكهربائية في تدفئة المنازل! فهذه النباتات تنتج طاقة كبيرة قياساً لحجمها، فالفارق في درجات الحرارة التي يتمكن هذا النبات من إحداثه بحدود 50 درجة مئوية (من الدرجة -15 وحتى 35)، وهذا المجال الحراري كافٍ لتسخين الماء أو تدفئة منزل مثلاً!!

إذن هنالك طاقة مجانية يمكن الحصول عليها من هذا النبات، ولذلك يقول سبحانه وتعالى: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ) [الحج: 65]، أي أن كل ما نراه حولنا على الأرض مسخّر لنا أي يمكننا الاستفادة منه، فكلمة (سخّر) في اللغة تعني أنه قدّم عملاً بلا أجر، ولذلك فإن هذه النباتات يمكن أن نستفيد منها في توليد الكهرباء مثلاً لأن الله تعالى أكّد لنا أن كل ما في الأرض مسخر لنا أي يمكنا الاستفادة منه مجاناً.

ولذلك يقول تعالى: (وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [الجاثية: 13]. فهل نتفكّر في خلق هذه النباتات ودقة صنعها وإتقانها، وهل نتذكر قول الحق تبارك وتعالى: (صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ) [النمل: 88].
المصدر


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:29 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.