بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   مصر بين الماضى و الحاضر (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=569)
-   -   أَهــل الـتـّاريــخ والـسّـيـــر (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=601267)

Mr. Hatem Ahmed 26-09-2014 02:29 PM


(24) الــصَّـــــدَفِـــــــــيُّ


هُـــــوَ: عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يُوْنُسَ بْنِ عَبْدِ الأَعْلَى الصَّدَفِيُّ المِصْرِيُّ. مُؤَرِّخُ مِصْرَ ومُحَدِّثُهَا فِي زَمَانِهِ.

مَــوْلِـــــدُهُ: وُلِد بِالقَاهِرَة، سَنَةَ إِحدَى وثَمَانِينَ ومِائَتَيْنِ (281 هــ).

وكَانَ حَافِظاً مُكْثِراً مُتَيَقِّظاً، خَبِيراً بِأَيَّامِ النَّاسِ وتَوَارِيخِهِم، ولَهُ كَلاَمٌ فِي الجَرحِ والتَّعدِيلِ يَدُلُّ عَلَى بَصَرِهِ بِالِّرجَالِ ومَعرِفَتِهِ بِالعِلَلِ.

مِـن أَشْـهَــرِ تَــوَالِـيـفِـــهِ: لَهُ تَارِيخَان، أَحَدُهُمَا كَبِيرٌ فِي (أَخْبَارِ مِصْرَ ورِجَالِهَا)؛ والثَّانِي صَغِيرٌ فِي (ذِكْر الغُرَبَاءِ الوَارِدِينَ عَلَى مِصْر).

وَفَـــاتُـــــهُ: تُوُفّي بِالقَاهِرَة، فِي جُمَادَى الآخِرَة، سَنَةَ سَبْعٍ وأَربَعِينَ وثَلاَثِمَائَةٍ (347 هــ)، ولَهُ سِتٌ وسِتُّونَ سَنَةً (66).


ahmedtahirs 26-09-2014 07:42 PM

شكرا على المعلومة..ولكن التاريخ كله زيف والمؤرخون يكتبون ما يروق الحكام فقط

Mr. Hatem Ahmed 27-09-2014 05:56 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmedtahirs (المشاركة 6011517)
شكرا على المعلومة..ولكن التاريخ كله زيف والمؤرخون يكتبون ما يروق الحكام فقط


أولاً: شكراً لمرورك

ثانياً: تصحيحاً لمعلوماتك... ليس كل التاريخ زيفاً؛ بل بعضاً منه فقط

Mr. Hatem Ahmed 29-09-2014 01:33 PM


(25) أَبُـــو عُـــمَــــــر الـــصَّـــــدَفِـــــــــيُّ

هُـــــوَ
: أَحمَدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ حَزْمِ بْنِ يُونُسَ الصَّدَفيُّ، أَبُو عُمَرَ الأَنْدَلُسِيُّ. أَحَدُ مَنْ عُنِيَ بِالسُّنَنِ والآثَارِ.

مَــوْلِـــدُهُ: وُلِدَ يَوْمَ الجُمُعَةِ، فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الآخَرَ، سَنَةَ أَربَعٍ وثَمَانِينَ ومِائَتَيْن (284 هـــ).

ورَحَلَ فِي طَلَبِ العِلْمِ... فَذَهَبَ إِلَى مَكَّةَ المُكَرَّمَةَ، ومِصْرَ، والقَيْرَوَانَ، فَنَهَلَ مِن عُلَمَائِهَا؛ ثُمَّ رَجَعَ إِلَى الأَنْدَلُسَ فَصَنَّفَ كِتَاباً فِي التَّارِيخِ، بَلَغَ فِيْهِ الغَايَةَ، ولَم يَزَلْ يُحدَّثَ إِلَى أَنْ مَاتَ، وقَد تَخَرَّجَ بِهِ جَمَاعَةٌ مِن العُلَمَاءِ.

أَشْــهَـــرُ مُـؤَلِّـفَـاتِـــهِ: (التَّارِيخ الكَبِير)، يَقَعُ فِي خَمْسَةِ وثَمَانِينَ جُزْءاً.

وَفَــاتُـــــهُ: مَاتَ أَبُو عُمَرَ لَيْلَةَ الخَمْيْس، فِي شَهْرِ جُمَادَى الآخِرَةِ، سَنَةَ خَمْسِينَ وثَلاَثِمَائَةِ (350 هــ)، وقَد بَلَغَ أَربَعاً وسِتِّينَ سَنَةَ.


Mr. Hatem Ahmed 30-09-2014 02:58 PM


(26) الـــعَـــــمِّـــــــــيُّ

هُـــــوَ
: أَحمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَحمَدَ بْنِ مُعَلَّى بْنِ أَسَد العَمِّيُّ، أَبُو بِشْرٍ البَصْرِيُّ. أَحَدُ مَنْ عُنِيَ بِالتَّارِيخِ وأَيَّامِ النَّاسِ، وكَانَ أَدِيباً، مِن مُتَكَلِّمِي الشِّيعَةِ وفُقَهَائِهِم.

أَشْــهَـــرُ مُـؤَلِّـفَـاتِـــهِ: (التَّارِيخ الكَبِير) و (التَّارِيخ الصَّغِير) و (أَخْبَار صَاحِب الزَّنْج) و (مِحَن الأَنْبِيَاء والأَوْصِيَاء والأَوْلِيَاء) و (القَبَائِل).

وَفَـــاتُـــــهُ: مَات سَنَةَ خَمْسِينَ وثَلاَثِمَائَةِ (350 هــ).


Mr. Hatem Ahmed 02-10-2014 04:42 PM


(27) الــخُـــطَــــبــِــــيُّ


هُـــــوَ
: إِسْمَاعِيْلُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ إِسْمَاعِيْلَ بْنِ يَحيَى البَغدَادِيُّ، أَبُو مُحَمَّدٍ الخُطَبِيُّ. المُؤَرِّخُ العَلاَّمَةُ، المُحَدِّث الأَدِيْبُ، الخَطِيْبُ.

مَــوْلِـــدُهُ: وُلِدَ فِي أَوَّلِ سَنَةِ تِسْعٍ وسِتِّيْنَ ومِائَتَيْنِ (269 هــ).

وعُرِفَ بِالخُطَبِيُّ، نِسْبَة إِلَى الخُطَبِ وإِنْشَائِهَا، لِفَصَاحَتِهِ.

وكَانَ ذَا مَكَانَةٍ عِنْدَ الرَّاضِي بِاللَّهِ، الخَلِيفَة العَبَّاسِيِّ.

وَجَّه إِليْهِ الرَّاضي بِاللهِ لَيْلَةَ عِيدِ الفِطرِ، فحُمِلَ إِلَيْهِ رَاكباً، فَدَخَلَ عَلَيْهِ وَهُوَ جَالِس، فَقَالَ لَه: يَا إِسْمَاعِيْل! إِنِّي قَد عَزَمتُ فِي غَدٍ عَلَى الصَّلاَةِ بِالنَّاسِ، فَمَا الَّذِي أَقُول إِذَا انتهيتُ إِلَى الدُّعَاء لِنَفْسِي...؟!

فَأَطرَقَ سَاعَةً، ثُمَّ قَالَ: يَا أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ قُلْ: {رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ}. (سورة: النمل، آية رقم: 19)

فَقَالَ لَه: حَسْبُكَ.
فَقَامَ الخُطَبِيُّ وتَبِعَهُ خَادِمٌ، فَأَعطَاهُ أَربَعَ مِائَةِ دِيْنَار.

أَشْــهَـــرُ مَــا صَــنَّـــف: (التَّارِيخ الكَبِيْر)، رَتَّبَهُ عَلَى السِّنِين.

قَــالُـــوا عَــنْـــهُ:

- قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: ثِقَةٌ؛ مَا أَعرِف مِنْهُ إِلاَّ خَيْراً، كَانَ يَتَحَرَّى الصِّدق.

- وقَالَ أَبُو بَكْرٍ الخَطِيْبُ: كَانَ فَاضِلاً فَهْماً، عَارِفاً بِأَيَّامِ النَّاسِ وأَخْبَارِهِم وخلفَائِهِم.

- وقَالَ ابْنُ الفُرَات: كَانَ رَكِيناً، عَاقِلاً، مُقَدَّماً، مِنْ أَهْلِ الثِّقَة والأَدَب وَأَيَّام النَّاس، قَلَّ مَنْ رَأَيْتُ مِثْلَه.

وَفَـــاتُـــــهُ: تُوُفِّيَ فِي جُمَادَى الآخِرَة سَنَةَ خَمْسِيْنَ وثَلاَثِ مِائَةٍ (350 هــ)، ولَهُ ثَمَانُونَ سَنَةً.


سامح باشا نبيل 04-10-2014 10:48 PM

جهد مشكور
بارك الله فيك ياريت علماء في الجغرافيا

Mr. Hatem Ahmed 05-10-2014 08:33 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامح باشا نبيل (المشاركة 6018042)
جهد مشكور
بارك الله فيك
ياريت علماء في الجغرافيا


إن شاء الله تعالى سأقوم بعمل موضوع لعلماء الجغرافيا


وشكراً جزيلاً لمرورك الكريم

والذي سعدت به


Mr. Hatem Ahmed 28-11-2014 11:45 PM


(28) ابْـــنُ قَـــــانِـــــــع


هُـــــوَ: عَبْدُ البَاقِي بْنُ قَانِعِ بْنِ مَرْزُوقِ بْنِ وَاثِقٍ الأُمَوِيُّ مَوْلاَهُم، أَبُو الحُسَيْنِ البَغْدَادِيُّ. الحَافِظُ الصَّدُوْقُ، المُؤَرِّخُ البَارِعُ، القَاضِيُّ.

مَــوْلِـــدُهُ: وُلِدَ سَنَةَ خَمْسٍ وسِتِّيْنَ ومِائَتَيْنِ (265 هــ).

وكَانَ وَاسِعَ الرِّحلَةِ فِي طَلَبِ العِلْمِ، كَثِيْرَ الحَدِيْثِ بَصِيْراً بِهِ؛ مُؤَرِّخاً عَلاَّمَةً، غَيْرَ أَنَّهُ اخْتَلَطَ قَبْلَ مَوْتِهِ بِسَنَتَيْنِ فَاجتَنَبَهُ أَصْحَابُ الحَدِيثِ، ولِذَلِكَ اخْتَلَفُوا فِيهِ، فَمِنْهُم مَنْ وَثَّقَهُ –وهُم الأَكْثَر-، ومِنْهُم مَن ضَعَّفَهُ.

أَشْـهَـــرُ كُــتُــبِـــهِ: (مُعجَم الصَّحَابَة)، يَقَعُ فِي ثَلاَثَةِ أَجزَاءٍ،حَيْثُ ذَكَرَ المُؤَلِّفُ فِيهِ مَن نُسِبَ إِلَى الصَّحَابَةِ، وإِنْ لَم يَكُن كَذَلِك، وكَانَ يَبْدَأُ بِذِكْرِ اسْمِ الصَّحَابِي ونَسَبَهُ إِنْ وُجِد؛ بَيْدَ أَنَّهُ لَم يَسْتَوْعِب كُل الصَّحَابَة، وإِنَّمَا ذَكَر فِيهِ كُلَّ مَن وَقَفَ لَهُ عَلَى حَدِيثٍ يُسْتَدَلُّ بِهِ عَلَى صُحبَتِهِ، ومَعَ ذَلِكَ فَلَم يَلْتَزِم الصِّحَةِ فِي أَسَانِيدِ الأَحَادِيثِ الَّتِي يُبَرهِن بِهَا عَلَى صُحبَةِ المُتَرجِم، حَيْث رَتَّبَ أَسْمَاءَ الصَّحَابَةِ عَلَى حُروُفِ المُعجَمِ، وبَلَغَ عَدَد هَذِهِ التَّرَاجِم (1126) تَرجَمَةً، وبَلَغَ عَدَد الأَحَادِيثِ الوَارِدَة فِيهِ (1971) حَدِيثاً مُسْنَدًا. هَذَا غَيْر الأَخْطَاء والأَوْهَام الَّتِي وَقَعَ فِيهَا المُصَنَّفُ، والَّتِي نَبَّهَ عَلَيْهَا مَنْ جَاءَ بَعدَهُ مِن العُلَمَاءِ، مِنْهُم ابْن فَتْحُون، كَمَا فِي كِتَابِهِ المُسَمَّى بِـــ "الإِعلاَم والتَّعرِيف مِمَا لِابْنِ قَانِع فِي مُعجَمِهِ مِن الأَوْهَام والتَّصْحِيف".

ولَهُ أَيْضاً كِتَاب: (تَارِيخ الوَفِيَّات).

قَـالُـــوا عَـنْـــهُ:

- قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: كَانَ يَحفَظُ ويَعلَمُ، ولَكِنَّهُ كَانَ يُخْطِىءُ ويُصِرُّ عَلَى الخَطَأِ.

- وقَالَ الخَطِيبُ البَغْدَادِيُّ: كَانَ مِن أَهْلِ العِلْمِ، والدِّرَايَةِ والفَهْمِ، ورَأَيْتُ عَامَّةَ شُيُوخِنَا يُوَثِّقُونَهُ.

- وقال ابْنُ فَتْحُونَ: لَم أَرَ أَحَدًا مِمَنْ يُنْسَبُ إِلَى الحِفْظِ أَكْثَرَ أَوْهَامًا، ولاَ أَظْلَمَ أَسَانِيدًا، ولاَ أَنْكَرَ مُتُونًا مِنْهُ، وعَلَى ذَلِكَ فَقَد رَوَى عَنْهُ الجِلَّةُ ووَصَفُوهُ بِالحِفْظِ مِنْهُم: أَبُو الحَسَن الدَّارَقُطنِيُّ فَمَنْ دُونَهُ.

- وقَالَ ابْنُ دَقِيق العِيْدِ: عَبْدُ البَاقِي مِن كِبَارِ الحُفَّاظِ.

- وقَالَ الذَّهَبِيُّ: الحَافِظ العَالِم المُصَنِّف.

- وقَالَ ابْنُ كَثْيرٍ: كَانَ مِن أَهْلِ الثِّقَةِ والأَمَانَةِ والحِفْظِ.

وَفَـــاتُـــــهُ: تُوُفِّيَ فِي شَوَّالٍ سنَةَ إِحْدَى وخَمْسِيْنَ وثَلاَثِ مَائَةٍ (251 هــ).


Mr. Hatem Ahmed 17-01-2015 12:41 AM


(29) خَـــالِـــــدُ بْـــنُ سَـــعْـــــــد

هُـــــوَ: خَالِدُ بنُ سَعْدٍ أَبُو القَاسِمِ الأَنْدَلُسِيُّ، أَبُو القَاسِمِ القُرْطُبِيُّ. الحَافِظُ، النَّاقِدُ، المُجَوِّدُ، المُؤَرِّخُ.

أَشْهَرُ مَا صَنَّفَ: كِتَاب (رِجَال الأَنْدَلُس).

وكَانَ حُجَّةً، مُحَقِّقاً، مُقَدَّماً عَلَى حُفَّاظِ قُرْطُبَةَ، يَتَوَقَّدُ ذَكَاءً... حَفِظَ مِن سَمْعَةٍ وَاحِدَةٍ أَحَداً وعِشْرِيْنَ حَدِيْثاً؛ ولَم يَطُل عُمُرَهُ.

وَفَــاتُـــــهُ: تُوُفِّيَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وخَمْسِيْنَ وثَلاَثِ مِائَةٍ (352 هــ).


Mr. Hatem Ahmed 14-02-2015 12:55 AM


(30) الــمُــطَــهِّـــــرُ الــمَــقْـــدِسِــــــيُّ

هُــــوَ: المُطَهِّرُ بنُ طَاهِرٍ المَقْدِسِيُّ. المُؤَرِّخُ

نِسْبَتُهُ إِلَى بَيْتِ المَقْدِسِ.

أَشْهَرُ مَا صَنَّفَ: كِتَاب (البَدْء والتَّارِيخ) يَقَعُ فِي سِتَّةِ أَجْزَاءِ، ولَهُ بَقِيَّةٌ لَم تُطْبَع بَعدُ.
ولَيْسَت لَهُ تَرجَمَةٌ مُطَوَّلَةٌ عَن ذَلِك.

وَفَــاتُـــهُ: مَاتَ بَعد سَنَةِ خَمْسٍ وخَمْسِينَ وثَلاَثِمَائَةٍ (355 هــ).


prof_maher mohamed 28-02-2015 06:41 PM

بارك الله فيكم

Mr. Hatem Ahmed 08-03-2015 10:28 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة prof_maher mohamed (المشاركة 6129351)
بارك الله فيكم


جزاكم الله خيراً




Mr. Hatem Ahmed 16-10-2015 01:14 PM



(31) أَبُــو عُــمَـــرَ الــكِـــنْـــــدِيُّ

هُـــــوَ: مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ يَعقُوبَ بْنِ حَفْصِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ نَصَيْرٍ، أَبُو عُمَرَ الكِنْدِيُّ، المِصْرِيُّ. مُؤَرِّخُ مِصْرَ

كَانَ مِنْ أَعْلَمِ النَّاسِ بِأَهْلِ مِصْرَ وخِطَطِهَا وثُغُورِهَا، ذَا فَهْمٍ وعِلْمٍ بِالأَخْبَارِ والتَّوَارِيخِ والأَنْسَابِ.

أَشْــهَـــرُ مَــا صَــنَّـــفَ: (تَارِيخ مِصْر)، وَ (فَضَائِل مِصْر)، وَ (قُضَاة مِصْر)، وَ (وِلاَة مِصْر)، وَ (خِطَط مِصْر).

وَفَــاتُـــهُ: تُوُفِّيَ فِي سَنَةِ ثَمَانٍ وخَمْسِينَ وثَلاَثِمَائَةٍ (355 هـ).


mr mhmd 17-10-2015 01:13 AM

مشكوووووووووووور


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 05:31 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.