|
موضوع للمناقشة
اعضاء وحضرات المشرفين هذا الموضوع للمناقشة ارجو ابداء الرأي هل حضراتكم متفقين مع كلام هذا الصحفي او لديكم كلام ورد اخر عليه مع خالص التحية والتقدير روبرت فيسك (Robert Fisk) (12 يوليو 1946) ....... صحفي بريطاني وحالياً هو المراسل الخاص لمنطقة الشرق الأوسط لصحيفة الإندبندنت البريطانية، يعيش حاليا متنقلاً بين بلدان الشرق، ويُعتبر أشهر مراسل غربي وذلك من خلال ثلاثين سنة من تغطيته لأبرز الأحداث منها الحرب الأهلية اللبنانية وكان شاهداً على م***ة صبرا وشاتيلا والثورة الإيرانية والحرب العراقية الإيرانية ومجزرة حماة وغزو العراق 2003 ويعتبر من المراسلين الغربيين القلائل الذين أجروا مقابلة مع أسامة بن لادن أضف إلى ذلك أنه من المعارضين لسياسة بريطانيا وأمريكا أو ما أسماها الأنغلو ساكسونيون وله كتاب بعنوان "الحرب الكبرى تحت ذريعة الحضارة". https://f.top4top.net/p_93035kvz0.jpeg |
كلام صحيح! وأبسط دليل على صحته ما فعلوه بأيديهم من خراب ودمار لبلادهم في الآونة الآخيرة! مع خالص شكري وتقديري لحضرتك أستاذتنا الكريمة على طرح هذا الموضوع الهام |
تحياتى لحضرتك أستاذتنا الفاضلة أم فيصل العبارة بالفعل لو حللناها من المنظور السياسى سنجد فيها جانب كبير من الصحة فالمواطن العربى للأسف بدأ يفقد احساسه انه يمكلك أوطانه جزاك الله خيرا و بارك الله فيك |
امي العزيزة
عندما يكون من يكتب فينا غربي الهوي لا اصدقه مهما كان فيما يبدو للناس حيادي او معارض لنظامه الحاكم فهم دائما يتبعون سياسة دس السم في العسل ؛ هو يريد سبّنا بطريقة ناعمة تماما كما نشاهد تللك الصور المتداولة علي التواصل عن رئيس يدهن شقته او مستشارة تشتري الخضر والفاكهة من السوق او رئيس وزراء يركب دراجة او اخر يركب المترو وسط العامة او من ينتظر دوره امام ماكينة السحب ،يريدوننا ناقمين علي اوطاننا ونندب حظنا العاثر كل مرة و قلة حيلتنا .اظنها نوع من الحرب النفسية ليشعرونا بالدونية برغم الاصل فمهما تجملوا وارتدوا من اقنعة فهي تخفي خلفها وجوه قبيحة لا ينكرها اي عاقل ، اما طرحة بأننا لا نملك اوطاننا فهذا ما يتمنونه ولا يجدوه فينا فبث هذا التشبيه الكريه حسدا من عند انفسهم فإنتمائنا وحبنا لأوطاننا خلفيته دينية في الاساس نحب اسرنا ،عائلاتنا ،قرانا ،مدائنا ،اقاليمنا ثم دولنا وبالطبع محيطنا العربي والاسلامي ،فما يحدث في أي عاصمة عربية او اسلامية يوجعنا جميعا . |
اقتباس:
* فعلا حدث خراب وتدمير في بعض البلدان على يد ابنائها أو من الذين يعتبرون أنفسهم انهم ابناءها اكثر من التدمير الخارجي أشكر اهتمام ومشاركة حضرتك بمناقشة هذا الموضوع اخي الفاضل مستر حاتم تحياتي وتقديري |
اقتباس:
**نعم اتفق مع حضرتك من المنظور السياسي نقدر نقول صحيح الى حد كبير لكن توجد نواحي كثيره يقوم الفرد بالأساءه فيها الى بلده وأحيانا يكون متعمد أو احيانا عن جهل وعدم درايه وعدم الشعور بالمسؤولية. استاذنا الفاضل اشكر مرور ومشاركة حضرتك . تحياتي وتقديري |
اقتباس:
لكن هناك فرق بين حب الوطن والتضحيه في سبيله وبين الأنتماء له والشعور بالمسؤولية الملقاة على كل منا تجاهه وسوف أضع المقال الذي كتبه احد الصحفيين ردا على الصحفي الغربي شكراً جزيلا على مشاركتك القيمة تحياتي وتقديري ودعواتي |
هذا المقال منقول رداً على مقال
الصحفي الغربي روبرت فيسك مـقـال جـديـر بـالـقـراءة ... 🚫 لا تـخـلـط بين الـحـكـومـة و الـوطـن ..‼ مقال للكاتب البريطانى: "روبـرت فـيـسـك" ..❗ مـفـهـوم الـحـكـومـة و الـوطـن فـي الـعـالـم الـعـربـي ..‼ روبـرت فـيـسـك أحد أشهر الصحفيين في العالم، وأحد الذين يعرفوننا جيِّداً، عاش في بلادنا ثلاثين عاماً وما زال يسكن في بيروت .. هو مراسل الأندبندنت البريطانية في الشرق الأوسط وهو من الصحفيين الغربيين القلائل، إذ يُعتبر مناهضاً لسياسة أمريكا وبلده بريطانيا في بلادنا ..❗ يقول روبـرت فـيـسـك : أتعلمون لماذا بيوت العرب في غاية النَّظافة، بينما شوارعهم على النَّقيض من ذلك ..⁉ السببُ أنَّ العرب يشعرون أنَّهم يملكون بيوتهم، لكنهم لا يشعرون أنَّهم يملكون أوطانهم ..❗ هل فعلاً شوارعنا **** وعفنة لأنَّنا نشعر أنَّنا لا نملكُ أوطاننا ..⁉ إذاً ما السبب ..⁉⁉⁉ هذا يرجع إلى سببين : الأوَّل : أنَّنا نخلطُ بين مفهوم الوطن ومفهوم الحكومة، فنعتبرهما واحداً، وهذه مصيبة بحدِّ ذاتها ..❗ الحكومة هي إدارة سياسية لفترة قصيرة من عمر الوطن، ولا حكومة تبقى للأبد .. بينما الوطن هو التاريخ والجغرافيا، والتراب الذي ضمَّ عظام الأجداد، والشجر الذي شرب عرقهم، هو الفكر والكتب، والعادات والتقاليد ..❗ لهذا من حقِّ كل إنسان أن يكره الحكومة ولكن ليس من حقِّه أن يكره الوطن ..❗ والمصيبة الأكبر من الخلط بين الحكومة والوطن هو أن نعتقد أنَّنا ننتقم من الحكومة إذا أتلفنا الوطن ..!!.. وكأنَّ الوطن للحكومة وليس لنا ..❗ ما علاقة الحكومة بالشارع الذي أمشي فيه أنا وأنتَ، وبالجامعة التي يتعلم فيها إبني وإبنكَ، وبالمستشفى التي تتعالج فيها زوجتي وزوجتكَ، الأشياء ليست مِلك مَن يديرها وإنَّما مِلك مَن يستخدمها ..❗ نحن في الحقيقة ننتقمُ من الوطن وليس من الحكومة، الحكومات تُعاقبُ بطريقة أُخرى لو كنَّا نحبُّ الوطن فعلاً ..‼ الثَّاني : أنَّ ثقافة الملكيَّة العامًَّة معدومة عندنا، حتى لنبدو أنَّنا نعاني إنفصاماً ما .. فالذي يحافظ على نظافة مرحاض بيته هو نفسه الذي يوسِّخ المرحاض العام .. والذي يحافظ على الطاولة في البيت هو نفسه الذي يحفر إسمه على مقعد المدرسة والجامعة .. والأبُّ الذي يريد من إبنه أن يحافظ على النِّظام في البيت هو نفسه الذي يرفض أن يقف في الطابور بإنتظار دوره .. والأُمُّ التي لا ترضى أن تُفوِّت إبنتها محاضرة واحدة هي نفسها التي تهربُ من الدوام ..‼ خلاصة القول : الحكومة ليست الوطن شئنا هذا أَم أبَينا، ومشاكلنا مع الحكومة لا يحلُّها تخريب الوطن .. إنَّ الشعب الذي ينتقم من وطنه لأنَّ حكومته سيئة لا يستحقُّ حكومة أفضل ..❗ ورُقيِّنا لا يُقاس بنظافة حديقة بيتنا وإنَّما بنظافة الحديقة العامَّة بعد جلوسنا فيها ..❗ لو تأمَّلنا حالنا لوجدنا أنَّنا أعداء أنفسنا، وأنَّه لا أحد يسيء لأوطاننا بقدر ما نفعل نحن ..❗ وصدق القائل : الإنسان لا يحتاج إلى شوارع نظيفة ليكون محترماً، ولكن الشوارع تحتاج إلى أُناسٍ محترمين لتكون نظيفة ..‼ شارك في التعميم بقدر حبِّك للوطن .. ومهما كان حبُّك أو كرهك للحكومة ..‼ |
مقال أكثر من رائع تحياتى الى حضرتك أستاذتنا الفاضلة أم فيصل |
لو تأمَّلنا حالنا لوجدنا أنَّنا أعداء أنفسنا، وأنَّه لا أحد يسيء لأوطاننا بقدر ما نفعل نحن ..
جزاكى الله خيرا |
اقتباس:
الف شكر استاذنا الفاضل ايمن نور تحياتي وتقديري |
اقتباس:
الف شكر اخي الطيب على مروركم ومشاركتكم جزاك الله خيراً وبارك الله بحضرتك تحياتي وتقديري |
هناك دائما الوطن "المصلحة العامة"
هناك دائما المواطن "المصلحة الخاصة" غالبا ما يكونا متعارضان فى الاتجاه يجتمعان معا برباط اسمه الانتماء الانتماء كائن حى يعيش بين الطرفين الوطن و المواطن اهماله من اى من الطرفين يؤدى لموته سريعا |
اقتباس:
اخي الفاضل أ/محمد هل حضرتك تقصد بالمواطن ( الشعب ) مصلحة الوطن تخص كل مواطن ومن واجب حكام الوطن رعاية مصالح المواطنين واتفق مع حضرتك مصلحة الأثنان تصب في خندق واحد فاذا تضرر الوطن يتضرر كل المواطنين ومن اركان الدولة كي تكون دولة وجود المواطنين فلا يمكن لاي دوله بدون مواطننين ولا مواطنين بدون وطن ومن واجب المواطن الحفاظ على الدولة وسلامته فالانتماء هو للوطن وليس لحكام الوطن اسعدني وشرفني مرور حضرتك تحياتي وتقديري |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:51 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.