بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   إبداعات و نقاشات هادفة (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=59)
-   -   فيس وتويتر (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=693017)

الأستاذة ام فيصل 08-12-2018 01:12 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم أبو ليفة (المشاركة 1065810301)
يحضرني طرح لمعلم زميل حين بدايات انتشار الكومبيوتر ،قال "استخدام الكومبيوترات في مصر في مرحلة المراهقة او الطفولة المتأخرة جل ما نستعمله فيه الالعاب والاستماع للأغاني والافلام وجاء الانترنت وكان بنفس الطفولية "
هل التواصل الاجتماعي ايضا في مرحلة المراهقة رغم وصول بعضه للنضج ؟ ومتي يصل الجميع لتلك المرحلة ؟
وماذا نتوقع ان يكون شكل تلك المرحلة ؟
هل هي الجدية المفرطة بما يجعل الكثيرين ينفورن منه ؟
هل يتراجع دوره بعد فترة او اخري كما الصحف الورقية ؟
ام يكتسب جلالها عند رؤيتك لجريدة ورقية في يد عجوز وقور تحسبه لأول وهلة من الجيل المثقف المتمكن الخبير الكلاسيكي والذي تصدق دائما نبوءاته ؟
للكتاب جلال ووقار ،للجريدة هيبة كلاسيكية تلمس قلبك ،انما التواصل الاجتماعي في نظر الكثيرين من التوافه ،حتي انك من وجهة نظر الاجيال السابقة "عيل طري"😂😂😂😂

التطرق الى مثل هكذا موضوع جميل جداً والأجمل لو تم مناقشة مثل هذة المواضيع من قبل شريحة الشباب
وهواة التواصل الاجتماعي
لكن مع الأسف واقولها بكل حزن فقد الكثير الشعور بالمسؤولية
تجاه هذا المنتدى الذي يحاول بعض الأعضاء والاداريين والمسؤولين على ادامته
استمراره وتقدمه
اتفق مع حضرتك ( للكتاب جلال ووقار ،للجريدة هيبة كلاسيكية تلمس قلبك ،انما التواصل الاجتماعي في نظر الكثيرين من التوافه ،حتي انك من وجهة نظر الاجيال السابقة "عيل طري")
للجريده هيبه ووقار الا ان المعلومات الكثيرة وسرعة وصول المعلومات
لايمكن ان نحصل عليها من الصحف في الوقت الحاضر
اما عن المستقبل وهل سيتراجع دوره كالصحف فلا اعتقد سيتغير على الأقل في المستقبل القريب
شكراً ابني المبدع ابراهيم
تحياتي وتقديري

إبراهيم أبو ليفة 12-12-2018 08:44 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذة ام فيصل (المشاركة 1065810961)
التطرق الى مثل هكذا موضوع جميل جداً والأجمل لو تم مناقشة مثل هذة المواضيع من قبل شريحة الشباب
وهواة التواصل الاجتماعي
لكن مع الأسف واقولها بكل حزن فقد الكثير الشعور بالمسؤولية
تجاه هذا المنتدى الذي يحاول بعض الأعضاء والاداريين والمسؤولين على ادامته
استمراره وتقدمه
اتفق مع حضرتك ( للكتاب جلال ووقار ،للجريدة هيبة كلاسيكية تلمس قلبك ،انما التواصل الاجتماعي في نظر الكثيرين من التوافه ،حتي انك من وجهة نظر الاجيال السابقة "عيل طري")
للجريده هيبه ووقار الا ان المعلومات الكثيرة وسرعة وصول المعلومات
لايمكن ان نحصل عليها من الصحف في الوقت الحاضر
اما عن المستقبل وهل سيتراجع دوره كالصحف فلا اعتقد سيتغير على الأقل في المستقبل القريب
شكراً ابني المبدع ابراهيم
تحياتي وتقديري

نورتي امي العزيزة وشرفني مروركم
المنتديات المحلية في منافسة غير متكافئة مع المنتجات الكلامية المستوردة (فيسبوك ،تويتر وغيرها )
منافسة ليست في صالح اي منتدي فوجب التطوير وجذب المتفاعل بصورة او باخري مع مسئولية كل عضو في المنتدي في بقاؤه .
عن نفسي اقيس التفاعل مع كتاباتي هنا لانه يدون عدد المشاهدات للموضوعات بعكس الفيسبوك مشاهدات كثير وتسجيل غير موجود .
هناك من يجد التواصل من الكلاسيكيين صعب المنال لعدم ملاحقة التطور في استخدامة
اعتبر نفسي من جيل الوسط وعند الاحتكاك بالشباب اجدهم قد سبقوني بمراحل والهث في المواكبة ولا استطيع ،قرأت مقال انجليزي عن بقاء الفيسبوك والتواصل لاكثر من مائة عام اخري ثم من المؤكد سيتواجد الجديد فكان هناك ياهو وانتهي وغيره اذا لم يثبت دعائمه .



إبراهيم أبو ليفة 28-12-2018 09:17 AM

فيس وتويتر
 
"مرمي الكلمات "
لماذا دائما المستهدف من كلماتنا من لا نستطيع الوصول إليهم بأي طريقة اخري للإقتصاص لأنفسنا منهم إن ظلمونا ..سبا ،سخرية ،قذفا او في احيان اخري نفاقا ..الشخصية العامة تثير شهوة الحرف وخصوصا الشخصيه العامة او ما اصطلح عليه الناس ان تتصف بهذا الوصف .اولي امر المؤسسات دائما في مرمي النيران ولا ننسي ان الناجح في قمة اولويات مكنونات نفس الفاشل .
اكثر من نال حظا من الهجاء والذم هم الحكام .
في الماضي كان الشعر والنثر وسيلة وبندقية اصحاب المآرب ،ضاع منها الالوف ووصل الينا القليل .في عصور الصحافة الورقية والكتب كان المقال والجريدة طريقة الوصول
وفي عصرنا كان المنشور والتغريدة وزد عليه الفيديو والصورة والفتوشوب كوميك اكثر شراسة وفتكا بالغريم .
في الماضي كان من السهولة بمكان المنع والحظر والمصادرة ،لكن حاليا من رابع المستحيلات ان تجمع كل تلك الرصاصات بعد اطلاقها في فضاءات المنصات ،وان تراجع كاتبها واراد حذفها بعد ثانية واحدة من مشاركتها فلا حيلة له في استردادها في عقله عمرها ثانية وفي الحقيقة زمنها تضاعف في تلك الثانية .
قرأها واحد فقط وسكنت في تلافيف عقله واستدعاها في زمن اخر وشكل مغاير ان كان كاذبا ودقق في صحتها ان كان عاقلا واعاد اطلاقها ،نعم يمكن للفوارغ بعد ان اصبحت رميم ان تشارك في ال*** مرات ومرات بالطبع ليس اعادة تدوير ولكن طاقتها الاصلية قادرة علي عودتها للحياة .

إبراهيم أبو ليفة 06-01-2019 09:55 AM

فيس وتويتر
 
عندما يفقد المجتمع قوة تأثيره في تصحيح مسار افراده ،فاعلم بأن الخلل في ذاته .

إبراهيم أبو ليفة 29-01-2019 02:21 PM

يبدو لي انهم ظنوني أعيش خارج دائرة الزمن او الواقع ..متطوعين في تسويق واقعهم لي وانه ما يجب ان اؤمن به فهو الحق والدين والسنة والناسوت واللاهوت والكهنوت ووجب علي التسليم له وممارسته مثلهم تماما واخرج مما يتصورنه وهما لا يتفق وعقيدتهم .
احدهم يتكلم بلغة السوق واخر بلغة العرف متجاهلين عمدا انني اتكلم بلغة الفكر والمنطق والدين المتروك والاخلاق المنتهية الصلاحية في السوق والعرف وينكرون علي ان رفضي لكليهما كان لتماسي بهم واصدامي معهما وليس لبعدي عنهما .
قل بالله عليك ..!!!
كيف تصلي خمستك وتتّضرع في آحادك ثم تخرج لتمارس عقيدة السوق ؟!
كيف تدخل كمسلم مؤقن لكنيسة وتجامل علي حساب الله حاشاه ؟
كيف تدخل كمسيحي المسجد وتجامل علي حساب يسوعك ؟
كيف تردد بفخر واباء ...؟؟؟!!!
" When it comes to politics and money all are of the same religion "

إبراهيم أبو ليفة 29-01-2019 02:27 PM

#واقع_موازي
 
المؤلف يعيش علي اوراقه كل الادوار ملاك ، شيطان ،راهب ،قديس ،غانية،عربيد، شاذ ،امرأة ،طفل ،شاب ،شيخ ،حي ،ميت ،فرعون ،ملك ،عبد ، يهودي ، مسيحي ، مسلم ، ملحد ، كافر ، مؤمن ، وما بينهما ثم يأتي دور السيناريست والمخرج ليحييان ما كتب لنراه علي الشاشات مجسدا مبعوثا بعد موت .
#واقع_موازي

إبراهيم أبو ليفة 31-05-2019 08:13 AM

تويتة
 
عدد الفوارغ ليس بالضرورة دليلا علي حمي وطيس المعركة ،فكم من رصاصات اُطلقت لذعر اصحابها.
👊👊👊

إبراهيم أبو ليفة 02-07-2019 01:35 PM

فيس
 
("أبلسة من قالوا " لا")
وكم من دجال تألّه وصوّر ناره جنة وجنته نار !
وكم من عُبّاد أمنوا وكم من واعين قالوا لا فحُرموا المزايا والعطايا وعانوا شظف العيش وضيق ذات اليد فألهمهم الله الصبر والسلوان ووعدهم بجنة اخري غير تلك الارضية والتي نالها الخانعين الخاضعين المستكينين .
اتعجب كثيرا ممن يعبد اي رب ايا كانت بضاعته رب عمل رب مصلحة رب عائلة رب قرية رب مدينة رب دولة ويخاف من بطش زبانيته وسجانيه حتي ظنوا ان كلمة واحدة قد يتفوه بها ترديه في ناره سبعيا خريف واتعجب اكثر ان كثيرا منهم ظنوا ان ما بهم من سقم وبلايا وتأخر في الارزاق اوهم اصابهم قد يكون نتيجة مباشرة لخطأ غير مقصود وتنهيدة حزن اطلقها في حضرة مناديب الدجال وكان مطاريد "لا "مثلا لما قد يكون عليه مستقبلهم وصياح احد تلك الارباب في وجهه يوما ما
" فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ"
لكن يا صديقي راحتك في تلك الآية :
(يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ (39) مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ ۚ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ ۚ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ )

إبراهيم أبو ليفة 11-07-2019 02:54 PM

انها لساحر عظيم
 
انها لساحر عظيم
كرة القدم في حالة الفوز انتشاء ولذة وفرحة انتصار ويكأننا حررنا القدس ناهيك عن المكافآت والعطايا واقتتات الاعلام علي الحدث مدة لا بأس بها وكذلك هي في حالة الهزيمة غضب حزن انكسار خيبة بالمثل كمن مات له عزيز او من فشل في اقتحام خط بارليف ليلة دخلته ..حدث جلل ينتفض له الاعلام الرسمي وغير الرسمي ينقلب مزاج الشعب كبيره وصغيره غنيه وفقيره ويقتات الاعلام علي الموقعة نيف وسبعين خريفا ،لكن ارفع القبعة لهذا الشيطان الذي يستغل الموقف في حالتيه سلبا او ايجابا ويعصره حتي اخر قطرة ويستطيع النفاذ بخفة وحنكة في كل المسالك والدروب والاذقة..ابليس لقد صدقت في قسمك واغويتنا اجمعين الا الاستثناء ..لعنة الله عليك

إبراهيم أبو ليفة 22-07-2019 05:09 PM

طالب الثانوية
 
التعليم عندنا لا يسمح للغض من الشباب في اكتشاف موهبته وقدراته اللي ممكن تندفن في كلية او وظيفة نمطية لان المجتمع النمطي ساقه لهذا الطريق ورضي ورضخ وقال النصيب واستسلم لصنم المجتمع وسجد له رغم ان غيره دبلوم مغضوب عليه مجتمعيا شق طريقه بدري ونزل سوق العمل ونجح فعلا وقدر يعمل بزنس هم قليلين نعم لكن اكثر حنكة وخبرة وتجد ان البعض منهم لديه من اللباقة واللياقة ما لا تجدها في بعض اساتذة الجامعة ..اتعجب ممن درس الهندسة الميكانيكية وذلك الصبي بلية والذي اصبح مليونير هذا ان اعتبرنا المال صنم اخر يقدره المجتمع ويبجله وينتفي حينها نظرته للعلم ..الرزق بيد الله وتحويل المسار بتدابير ربانية محكمة لكن السعي مطلوب فالثانوية ليست نهاية المطاف او بداية رحلة المليون ..لن اقول لطلابي يمكنك ان تصبح معيدا في الكلية التي دفعك اليها مكتب التنسيق وهو يمقتها وكتبها وقد يجد ان الوظيفة مقيدة باسم ابن الاستاذ ..كل ما اود قوله لطالب الثانوية وكما نوهت في مقالكم ابحث عن موهبتك لتبدع حتي لو اتقنت تنسيق الزهور.

إبراهيم أبو ليفة 02-08-2019 11:24 AM

"عقل مصر"
 
"عقل مصر"
مخبوء فقط في المدارس والمعاهد والجامعات والمؤسسات ،لكن قدر له ان يظل حبيس تعنيف معلم جاهل او استاذ حاقد او مدير موتور ..عقل مصر فقط في امكانيات متجاهلة ومحاباة جاهلة ومتسلقات زلقة ادت لضمور هذا العقل او هجرته بلا عودة او حتي انسحابه إلي غياهب الاكتئاب والجنون ..عقل مصر تم وأده في مهده و دفن طوعا او كرها في ابعاد زمنية لا يمكن بلوغها بغير سلطان العلم وملكة الايثار وشريعة المصلحة العامة وكينونة المشروع الاستراتيجي .
اضحي سعيد.

إبراهيم أبو ليفة 18-08-2019 06:17 PM

تويتة
 
"سدي ان تبحث عن وجوه المنصفين ،فلكل هجرته "

إبراهيم أبو ليفة 06-10-2019 12:25 PM

جرئتي علي صنمك لا يعطيك الحق في تكفيري .
شجاعتي اظهرت جبنك اه ،لكن مش من حقك تمارس نقصك عليا.

إبراهيم أبو ليفة 06-10-2019 12:26 PM

احنا بنلعب سياسة لانها تليق بنا بكل ذنوبها وصنوفها انما رجل دين وتلعب سياسة في اساءة لعمامتك.
بعد متمارس سياسة لازم فضيلتك تتوب وتتطهر وتغتسل ولا تعود لهذا الذنب فالسياسة رجس من عمل الشيطان ارحموا الدين من امثالكم العيال ألحدت .

إبراهيم أبو ليفة 25-01-2020 10:21 AM

أدب الشيطان
 
أدب الشيطان
هوجة من عناوين الروايات ممهورة بتوقيع ابليس ،ساتن،شهاب،مفستفلوس وكأن الشر يحكم عالم الرواية .لم يقابلني عنوان واحد عن الجنة او الملائكة او الخير او الفضيلة .يبدوا ان ابليس وجنوده لهم نسبة في التوزيع لاستغلال احتكارهم للعالم السفلي وتمكنه من الاعلان عن نفسه بتلك الفجاجة والظهور الي عالمنا عن طريق الادب او قد يكون كتاب الرواية قد اصابهم المس ولم يجدوا رواجا بغير المنظرين .

إبراهيم أبو ليفة 26-03-2020 01:53 PM

فيس
 
''أغنياء الوباء"
سيرزينا العالم المتوحش بعد انتهاء الازمة بطبقة جديدة من صائدي الثروات ومن يقتاتون علي الآم واوجاع البشر.
لا تتوقعوا ان يتعظ امثال هؤلاء بما يحدث او ان يكفوا عن غيهم وظلمهم .
لا تحسن الظن بأحد علي وقع الكارثة فأنا اعرف حفار قبور يبيع الجثث.

إبراهيم أبو ليفة 26-03-2020 01:55 PM

آدم
 
"آدم"
شاب في العشرين يعاني من الاكتئاب ،زادات معاناته مع تزايد اخبار انتشار فايروس كورونا وكارثية ضحاياه ،قرر ان يتناول جرعه مضاعفه من عقاقيره علها تخفف عنه فنام قرابة ثلاثة اشهر كاملة والغريب ان لا أحد من اهله حاول ايقاظه مثل كل مرة فهي تختلف عن كل المرات السابقة فلم يجد احد منهم ،حتي صوت المدينة الصاخبة قد خبت ،فزع للانترنت وكان احدث منشور علي التواصل من شهور ،هرع الي جهاز التلفاز والذي كان يبث رسالة الكترونية واحدة مكررة علي كل الشبكات
"لقد فني سكان الارض ان كنت من بقي ،نرجوك ان تعيد البناء "

إبراهيم أبو ليفة 26-03-2020 01:56 PM

فيس
 
لأن مصر عين من اعيان الكوكب (سليلة حسب ونسب وحضارة) فهي تنظر بإستعلاء لكل الاعيان المستجدين كأمريكا واوروبا ..الخ ولا تثق فيما يخوضون فيه او ما يروجون له من امراض ،حروب او مؤامرات ،كل ما تفعله هو المشاهدة وانتظار ما تسفر عنه الاحداث والامور ومآلاتها لتخرج عليهم في النهاية بوجهها الواثق المطمئن وتنادي فيهم :
أليس منكم رجل رشيد؟

إبراهيم أبو ليفة 26-03-2020 01:56 PM

فيس
 
فني سكان الكوكب إلا عدد قليل ممن كانوا يتناولون ادوية الاعصاب لانها تقلل من اعداد كرات الدم البيضاء التي تتسبب في فاعلية الفايرس المهلك ،وبدأوا في توزيع الارض فيما بينهم اختار امريكا مريض بارانويا واختار اوروبا مريض ثنائي القطب واختار اسيا مريض اكتئاب واختار ارض العرب مريض شيزوفرنيا ومن تلك اللحظة حكم العالم المجانين .

إبراهيم أبو ليفة 26-04-2020 05:27 PM

"إعلام القطيع "
 
"إعلام القطيع "
كورونا كشفت علي الاقل لي أن اعلام الغرب والشرق لا يختلفان كثيرا عن إعلام بير السلم خاصتنا فالجميع يؤمنون بترويج الاشاعات ومحاربة الخصوم وتشتيت الجموع ،هرعت كل الدول للاعلان عن دواء ،سارع الجميع لإلقاء التهم علي خصومه ،استغل المعارضون فشل الانظمة في المعالجة بالشماتة والتشهير حتي رمز الغرب في الديمقراطية والحرية بدي عشوائيا بل شوارعيا في احاديثه حتي ظننته رئيسا لنادي كروي شهير في دولة واعدة ..وتناولت الشعوب الحدث بالكاميرا لتوثيق مواساتهم ودعمهم للمكلومين والفقراء او نقدهم للامبالاة الاخرين ..واتحد المصلون والكهان علي غضب الرب منهم وافعالهم ولا خلاص بغير الرجوع الي الله من خلالهم وفتاويهم واخيرا افصح العلماء علي غيرتهم المشروعة تجاه صناع الترفيه كما يحدث دوما في مجتمعاتنا ...الانسان واحد في كل مكان ومن استطاع ان يجعل ردود افعال البشر في قالب واحد استحق بكل جدارة لقب (الراعي الحاذق)

إبراهيم أبو ليفة 26-04-2020 05:32 PM

فيس
 
عندما يسود الغوغاء وانصاف الموهبين والشذاذ،فاعلم بأن امثالك من قليلي الحيلة وضعاف الشخصية هم السبب فيما آلت إليه الامور فقد ركنتم الي السلم ولم تحاربوا لاسترداد حقوقكم المسلوبة ومكانتكم المستحقة رغما عن انوفهم ،فهذه الحياة يا صديقي لا تربت علي اكتاف من اعتادوا الحياة في كنف اسياد تربوا علي اختطاف السندويتش بتاعك في الفسحة

AdreaSpin 28-04-2020 05:41 AM

Check out some quirky pop art t-shirts
 
Check out some funny pop art stickers

إبراهيم أبو ليفة 04-05-2020 11:55 AM

فيس
 
"طاقة الكلمة "
عندما انتابني العنوان بحثت عن مصادر ولم تسعفن فيما أردت اغلبها او جميعها يتحدث عن عجائب تأثير الكلمات علي الماء او الطعام ،عن طيب القول او سيئه ..لكني قصدت فتوح الكلم ومكتسباته في أرض المتلقي وكم المساحات التي يحتلها في عقله الي قلبه حتي تنتشر الكلمة في دمه لتتشربها خلايا جسمه ليصير اسيرا لأثير كلماتك يأتمر بها يستنشقها لا يستطيع الاستغناء عنها او الفكاك منها وهنا انت امتلكته بل استعبدته بكلمة انت خالقها ،يهييء لي ان الانترنت قد اضاف للكلمة طاقات اخري أشد فتكا بامتزاجها وتلاقحها مع غيرها لتوالد قوة جبارة لا يستهان بها ولا يمكن السيطرة عليها فلكل نور عباده ولكل حديث مجاذيبه يدافعون عنه باستماته ويجاهدون في سبيل إعلائه ورفعته ..حسنا فعلت كثرة المعروض في التشتت والتشرذم او قل قذف الحق للباطل وإلا عُمّيت ابصار المأثورين الي مجهول صانعيه أشد كفرا من ابليس

إبراهيم أبو ليفة 22-06-2020 06:24 PM

تويتة
 
إناس كثر يتحقق لهم النجاح في دور (السنّيد) ويكون الاخفاق حليفهم اذا ما حاولوا أداء أدوار البطولة.. لا تؤدي دور لا يناسب إمكانياتك فيكتب التاريخ انتحارك .
#من_وحي_الفنون

إبراهيم أبو ليفة 22-06-2020 06:28 PM

#المذكور_رغم_انفه
 
إلي أحد الاركان المنسية في المقهي العتيق ،والذي لا يرتاده إلا المنهكين ،جر ذلك المنتهك أزيال خيبته ودس جسده النحيل في كرسي البامبو مستقبلا ابواب الرجاء أن لا يختلس احدا من الموجودين النظر إليه للتشفي او الشفقة لما آل إليه بعد أن كان ملء السمع والبصر ولم يتبق منه غير تلك القبعة القديمة والشال البالي من مرتديات ما كانوا يعرفون بالادباء ،ولماذا لا يتحري بعض من ماضيه ؟ فقد كان رمزا للثورة والإباء في عهود الصمت حتي استنزف قلمه في الفراغ ،فقد كان يكتب للعميان ويقرأ للصم ..فكيف يسمع من في قبور العجز والاذعان ؟ فأخيرا أدرك انه كان يحارب طواحين الهواء وأيقن أن في الفناء والتلاشي أمنه وسلامته ،لكن هيهات أن يدركهما ،فقد فات الآوان ،وحتي تقاعده وانسحابه كان وهما اضيف الي اوهانه فلا تركوه ينعم بهزائمه ولا نسوا انتصاراته .
#المذكور_رغم_انفه

إبراهيم أبو ليفة 22-06-2020 06:39 PM

فيس
 
شريحة رقمية تزرع في اجساد البشر تراقب كل سكناتهم وحركاتهم ليأتمروا بأمرها ،الجميع يتكلم عن هذا الطرح ويتناقشون فيه علي الملأ بكل اريحية رغم انك لو تحدثت في هذا الشأن من قبل الكورونا لتم تشخيصك فورا بالفصام او البايبولار وايداعك في مصحة عقلية في عنبر الخطرين ..يقولون ان الشريحة الرقمية مرتبطة بمصل الكورونا ومن يرفض التطعيم لن ينعم بمزايا المتطعمين ،من يجزم أن الشريحة ان افترضنا صحة الطرح موجودة من قبل ؟وكل او معظم التطعيمات والادوية تنتجها شركات غربية والبشر جميعهم تحت وصاية شريحة إلكترونية من فترات بعيدة ومن شخصوا فصاما كانوا علي حق ولم يكن في الامكان وقتها اعلان السر ووجب وصم من يذيعه بالجنون ..دائما اندهش من هذا الانتحاري الذي يفجر نفسه بكل ارادة في الناس كيف له ان يفعل ذلك مهما كانت افكاره او عقيدته؟ ..اندهش من طروحات اعلاميين وما تحويه من هراء لو صنفت شريحتهم الالكترونية فستكون تحت بند (شريحة عبط) ناهيك عن جرائم كثيرة لا يستوعبها عقل أقل الناس ذكاءا ويمكن تصنيف شريحتهم (جرائم متسلسلة) وغيره وغيره من الغرائب التي تضج بها الاخبار حتي انك تري زعماء وحكام يتفوهون بكلمات نظنهم ساعاتها انهم تحت تأثير المخدرات ،لكن الحقيقة انهم يتكلمون طبقا لما يبث علي شريحتهم من تفاهات .
اللنمي ٨جيجا فكرة والفكرة لا تموت .

إبراهيم أبو ليفة 22-06-2020 06:41 PM

#ملوك_الطغاة
 
#ملوك_الطغاة
عندما يصل الألم الي مداه يغيب العقل كردة فعل فسيولوجيا طبيعية كمحاولة لانقاذ ما يمكن انقاذه ،وكذلك الشعوب.. تبني عقولها صروحا من خيال لتخدير آلامها واسكاتها عن مواصلة محاربة تلك الوحوش المتسببة في همومها فالبعض يستأنسها وأخرون يخضعون لها وبين اولئك وهؤلاء هناك من لا يستطيع العيش بعيدا عنها بل انهم يكافحون في الذود عنها والفتك بمن يحاول إفاقتهم وكشف غطائهم ليعودوا مبصرين ..يستغل ملوك الآلام ومن يعتنقون السادية مذهبا تلك اللحظة التي تصل الشعوب اليها وهي ذروة الالم ليزيدوا من الضغط عليهم حتي التبلد وانعدام ردة الفعل ليغنموا بقطيع فاقد الاهلية مطيع حد الثمالة لا يسألونهم شيئا ولا يطالبون بأبسط متطلبات الحياة ،فهم سعداء الدارين وملوك الخيال .

إبراهيم أبو ليفة 25-09-2020 09:04 AM

فيس
 
هناك وبين الأقلام الحرة عددا لا بأس به ممن يظهرون الايمان بالحرية ويبطنون الكفر بها فاحذرهم .

إبراهيم أبو ليفة 25-09-2020 09:07 AM

فيس
 
نظرتنا لحماس الشباب بعد ان تجاوزنا النصف الاول من العقد الرابع من العمر بتكون فوقية شوية وفيها نوع من السخرية مش منهم كلا البتة ،لكن من نفسنا لما كنا في سنهم ..احنا ازاي كنا علي هذه الدرجة من السذاجة او قل حسن الطوية ..المشكلة انه بيتملكك الصمت وينعقد لسانك عن توجيهه للطريق الصح ولسان حالك بيقولك ويقوله بكرة يكبر ويعرف ويهدي علي نفسه (يعقل يعني) مدارات وافلاك بنسافر فيها وتشوف نفسك في بعد تاني ومتقدرش تصحح او تتدخل او حتي تبعت Alarm بأي شكل ويكأن التاريخ يأمرك بسطوته بأن تتركه لذات المصير فقد ولي زمانك ثم زمانه .

إبراهيم أبو ليفة 25-09-2020 09:08 AM

تويتة
 
لا تجعل وظيفتك مسلكك الأهم في تقرير ذاتك ،كي لا تبول عليك الكلاب عند التقاعد.

إبراهيم أبو ليفة 04-10-2020 01:30 PM

#حوار_مع_مهتم
 
عالم الكتابة في مجمله لا يتماس مع الواقع الا بنسبة تكاد تكون محدودة في مقابل ادوات اخري فاعلة تزيحه الي اركان من العزلة وتتهمه بالمثالية الافلاطونية الغير متحققة إلا في عوالم يصنعها الكاتب علي اوراقه ويجدها القاريء عين الصدق فماذا يفعل الكلم المقروء في الزود عنه وخدمته او حتي في سبيل اقالته من عثرته خلال صراعه المستمر والمؤلم لكسب قوت يومه ..ما تكتبه إن قرأناه رفاهية لا نقدر علي كلفتها من أوقاتنا وانفعالاتنا فلها ما هو أولي بالاهتمام ..غربتك صنعتها بنفسك لا يد لنا فيها ..كل ما هنالك اننا نشقي وانت تتقمص شقوتنا علي الورق دون فعل يغيير مما نحن فيه ..في أعرافنا الكتبة متورطون فيما نعاني من قلة حيلة بل يزيدون في لامبالاتنا بحروفهم الناقمة علي الاوضاع وتبديد طاقاتنا فيما لا يفيد .

إبراهيم أبو ليفة 13-10-2020 04:33 PM

فيس
 
من قال أن عواء الكلاب لا يضر القافلة؟!..علي أقل تقدير ستتردد الابل التي تحملك في خطواتها وقد تتوقف عن المسير ..كل ما عليك أن تجعل للكلاب نصيبا من البطش بغية الوصول دون منغصات ورسالة صريحة لكلاب المستقبل بالتفكير في مصيرهم المحتوم .

إبراهيم أبو ليفة 13-10-2020 04:34 PM

تويتة
 
لا تحتاج الكلمة الي قوة تحميها او سلطة تزود عنها،فهي تحمل في طياتها قوتها وسلطتها المستمدة من صدق حامليها ومسئولية متلقيها.

إبراهيم أبو ليفة 30-10-2020 11:49 AM

تويتة
 
عندما يتحسّس القلم مواضعه ويتلفّت يمينا ويسارا،فاعلم بأنه قد فقد قيمته.

إبراهيم أبو ليفة 30-10-2020 11:51 AM

تويتة
 
ولأن للقلم مكانة سماوية،فعلي من يسطرون أن ينزلوا حروفهم منازله.

إبراهيم أبو ليفة 30-10-2020 11:52 AM

تويتة
 
مكان وشكل اسمك علي (الافيش) لا يهم صانع الشخصية،انت فقط أداته لبث فكرته ليس إلا.

إبراهيم أبو ليفة 06-11-2020 12:08 PM

فيس
 
للقلم صوت مسموع يضرب حصون عقلك بلا هوادة ..عليك بالصمود وامسك بتلابيب ثوابتك كي لا تهوي ..اما ان واكبها فقد اقام جدار اريد له ان ينقض ..كن بجوار ما يقيم اودك وحذاري مما ينهك فكرتك .

إبراهيم أبو ليفة 21-11-2020 08:02 PM

كينونة متوهمة
 
في إحدي نوباتي
ظننتني شخصية مشهورة تترقبها الأعين والألسن ،تتحري الحركات واللمسات ،كنت حريصا جداََ في مساراتي وكلماتي بإعتباري المنتظر القادم من أقاصي غياهب النسيان الي رحاب الذكر والحيثية ..اصوات السيارات تحيّيني وهتافات القوم تتبعني ،تصنّعت السير في الحارات والشرب من أزيار الفقراء،تصدّقت أمام الأعين والكاميرات، فمن يمثل الشعب عليه أن يكون في صفوف المنبوذين ،هناك وعلي مسافة بعيدة كانت تحية سيارة الشرطة بوقا يصم الآذان ويسعد اذناي ..كانت ردود أفعال الشارع علي كل تلك التحايا طربا لقلبي، فهذا يردد انه السياسي المحنك واخر انه الولي الطيب ..متجها الي مديرية الامن كي اغدق عليهم من بركاتي وفتوحاتي واثني علي أدائهم في حفظ الامن ورد الجميل ..استوقفني شرطي أظن درجته عريف طالبا هويتي نهرته ألا تعرفني؟ بنباهة خبير استشف حالتي واخرج ورقة من دفتر معد سلفا مكتوب عليه عنوان عيادات اطباء العقل .. قال اذهب لأحدهم ثم عد إلينا ستجدنا في انتظارك .
#عظمة_الجنون

إبراهيم أبو ليفة 09-01-2021 04:16 PM

فيس
 
ثقافة تحمل المسئولية وجب أن تدرج في مناهج الصغار حتي اذا ما صاروا كبارا رضخوا لما تعلّموه وأوقنوا انه من اساسيات المنصب .

إبراهيم أبو ليفة 07-02-2021 10:55 PM

فيس
 
انت تود أن تظهر بصورة التافه لكن لا سبيل لك لذلك ..مهما حاولت بث رسالة بعدم اهتمامك بما يجري لن يجدي نفعا، بل اني اعتبره يا صديقي نوع من الاعتراض العميق .

إبراهيم أبو ليفة 28-04-2021 02:15 PM

من وحي الدراما
 
نعاقر في مجتمعنا عدة شخصيات مظهرية وأعني بكلمة مظهرية أن لها ملامح وتلابيب وأردية تكتمل بها او تكملها وإن جاز التجاوز فانه يلزمها قليلا من بعض مساحيق التجميل لتنسحق تحتها مكنوناتها الحقيقية ،في الغالب أصحابها مهزومون من شيء ما او قل هاربين من ماضي مؤلم..الشخصية الاولي والتي لم تعطيها الدراما حقها ذلك المتصوف ذو المسبحة الطويلة وذقنه الاشعث وعمامته الخضراء يتمتم بكلمات غير مفهومة ليوحي لنفسه اننا قد نصدقه ،ناهيك عن رحلات حجه للاضرحة والصدقات قد يصدق بعضهم ويدجل آخرون ..الشخصية الثانية ذلك المتأسلم المعارض وادرك السلمية إذعانا مع الاحتفاظ بذقنه وذبيبة صلواته والمداومة علي الانتقاد فيما ينفع وما لا ينفع متشبثا بأمل ذائل أن يكون يوما من أصحاب الحظوة إذا ما تغيرت البوصلة وهو في ذلك لا الي هؤلاء ولا إلي هؤلاء وأخيرا شخصية ذلك الثوري والذي لم يركب قطار الادوار فبحث عنه في قبعة أدبية ودشداشة ولى زمانها ونظارة مقعرة وغليون الزعماء يلقى بهرائه اينما حل رغم أنه قد تجاوزته محطته منذ زمن النشطاء.

إبراهيم أبو ليفة 16-06-2021 05:27 PM

واقع دون فيسبوك
 
واقع دون فيسبوك
ديكتاتورية دولة مارك تجعل استمرار امبراطوريته على المحك وبسبب قوانينه واختراق البعض على حد زعمه معايير الكيان يرى كثيرين في الخروج من تحت عباءته حلا محمودا ،ولكن هل لنا من خروج ؟ لن يفتقدنا الفيسبوك ورواده ولكن نحن من سنفتقده فكثير منا لم ولن تتح له وسيلة اخرى في هذا الواقع الوقح للتعبير عن نفسه غير هذا الموقع الأزرق ..عد بالزمن عدة سنوات حيث وسائل النشر ورقية وكيف كان إرسال شكوى لصحيفة ونشرها هو نوع من الانتصار والولوج لمشاركة رسالتك كثير من الناس ..والآن ومع هذه النافذة القوية التأثير اصبح لما نكتب وننشر قيمته دونها نحن في الواقع مجرد رقم في دفتر الحضور والانصراف وعدد من الموضوعات المناقشة علي استحياء بين الزملاء في غرف الاجتماعات وإن كان ولا بد فلا تستطيع أن تتشارك معظم ما يدور في رأسك بينهم خشية الخوض في المهلكات الثلاث الدين، الجنس، السياسة ناهيك إن كان مكن لك الإفتراضي نوعا من التأثير في خط سيرك في الواقعي فبدون الفيسبوك قد نزعت (فيشتك) عن المصدر وتحولت إلي خامل لا حول له ولا قوة ولا رأي ولا وجود ولا حيثية فمعظمنا علي هذا الازرق نبحث لنا عن دور حرمناه بفعل فاعل لان حريتنا منقوصة ومتنفسنا الوحيد لحروفنا مهددة الان بإختراق معايير سموه ..حنانيك عم مارك وليهدأ الكتبة الجدد في التمرد عليه حتي ان بعضهم يتفاخر الآن بأنه محظور لتمرده وقد ترى البعض يحاول الظهور في شكل الثائر الحر عملا بمدأ التنافس في نيل قدر من الاهتمام او المدح الزائف صباحا ( لقد اتيت بما لم يأت به الاوائل بالامس)
تخيل واقعك دون فيس وتخيل امرك وبيدك جريدة ورقية تقرأ فيها لفطاحل الاقلام امثال فلان وعلان دون قلمك او اطروحتك .
والسلام ختام .

إبراهيم أبو ليفة 30-04-2022 12:49 PM

تويتة
 
عندما يسود الغوغاء وأنصاف الموهبين والشذاذ،فاعلم بأن أمثالك من قليلي الحيلة وضعاف الشخصية هم السبب فيما آلت إليه الامور،فقد ركنتم الي السلم ولم تحاربوا لإسترداد حقوقكم المسلوبة ومكانتكم المستحقة رغما عن انوفهم ،فهذه الحياة يا صديقي لا تربّت علي أكتاف من اعتادوا الحياة في كنف أسياد تربوا علي إختطاف السندويتش بتاعك في الفسحة.🥲🥲

إبراهيم أبو ليفة 02-06-2022 05:23 PM

بعض من الوسط التعليمي
 
متكررة وشائعة مشكلات ومؤامرات الوسط الوظيفي خصوصا التربية والتعليم وبالتحديد إن كنت مدرسا لمادة عليها العين او بمعنى أدق مادة دروس خصوصية..ان لم تبخل على طلابك في الفصل بأي معلومة واعطيت المادة حقها ولم تفكر في الدروس مشكورا انت في حيص بيص لانك بالقطع تهدد مافيا السبوبة ووكلائهم في مدرستك إن كانوا يتراضون فيما بينهم اما ان جاء طلابك لبيتك ولم تراض حاشية مدرستك فانت في آتون الجحيم وطالق بالتلاتة في أقرب فرصة ..لجان التحقيق والنيابة الإدارية تزخر بملفات وقضايا متشابة وذات سيناريو واحد نسبة كبيرة منها تدين الوسط التعليمي قبل المعلم..ذكّرني صديق بما حدث معي كأنه يحكي نفس مشكلتي بمعظم مشاهدها ..شددت من ازره ودعوت له وحذرته من التواصل لأنه فتاك لكن للأسف مثل هؤلاء ألاعيبهم من نفس عينة نفوسهم الخبيثة ان دمرتهم على التواصل لن يهدأ لهم بال الا وقد مكروا بك وابعدوك عن سبوبتهم وعض قلبي ولا تعض رغيف ..اثبت احد ونظم بيادقك بطريقة احترافية ولتكن ضربتك مزدوجة إن اردت على التواصل او بطرق رسمية وقانونية مدروسه.✍️✍️✍️

إبراهيم أبو ليفة 02-01-2023 02:08 PM

لا تفتش في نواياي..فأنا ورغم عشقي للترجمة اُسقِط ما لا يستوعبه قاموسي..
✍️✍️


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:02 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.