إشكالية في نص :أهواك يا زطني لمحمود حسن اسماعيل
 

كلمة الدهر في النص أراها ظرف زمان منصوبا وليست مختصا والجملة الفعلية لم تهن خبر هي
ولا يصح أن تكون مرفوعة وإلا يختل المعنى . وكلمة الدهر هناتشبه تماما كلمة الدهر في قول ابن الرومي:
والا أرى غيري له الدهر مالكا . فالكتاب مصيب في نصب كلمة الدهر ولكن الذي فعل الإشكال
وجود شرطتين بين كلمة الدهر ولحل هذا الإشكال نحذف الشرطتين فقط

أما بالنسبة للتقديم والتأخير فهو واضح في تقديم كلمة الدهر باعتبارها شبه جملة

والله أعلم

أخي العزيز الدهر هنا ظرف زمان منصوب

أحسنت وأوفيت لاتصح أن تنصب على الاختصاص فالضمير قبلها للغائب وهى منصوبة على الظرفية والتقدير لم تهن طوال الدهر

الدهر : ظرف زمان منصوب

ووضع ـ الدهر ـ بين الشرطتين ..... يمكن تخريجها اطناب بالاعتراض

كلمة الدهر زميلى الفاضل ظرف زمان منصوب

من خلال شرح البيت فى الكتاب المدرسى يمكن إعراب وضبط البيت

اصدفائي الاعزاء الفائدة الكبري لاي نص للإفادة التامة منه ليس في الكلمة دی تعرب ايه أو قصد الشاعر بيها ايه لأن ده كتاب وزارة والوزارة لا تسمع لاحد لانها لو كانت تسمع للمعلمين لاحسنت اختيار الموضوعات تبعا لآراء المعلمين واني اري الفائدة في تحليل النص بمفرداته وشرحه واظهار ما به من جماليات وليس هذا معناه اني اقلل من جهدكم فجهدكم مشكور ولكن نركز جهودنا في ما هو مطلوب منا تجاه الطلاب وهو تبسيط النص وتحليله ليفهمه الطالب
وشكرا لكم

وهى / ضمير
الدهر / ظرف منصوب وقع بين مبتدأ وخبر فاصبح جملة اعتراضية
لم تهن / جملة فعلية فى محل رفع خبر
والجملة كلها حال يدل على الصمود والثبات

لا فض فوك أستاذ بلال

الدهر ظرف
يا صخرة وهنت رياح الدهر وهى لم تهن الدهر