|
ومازلت فى انتظار ....بقلم محمد سرور
قررت الذهاب الى الشمال .............. لألقى بالماضى فى البحار وكانت وسيلتى للانتقال ..................... انى قد استقليت القطار وسار القطار وسط المدن .......... وعند مدينتك توقف فى انتظار يبدو ان شيئا قد حدث .................. نعم ، لقد اشتدت الامطار واذا بشىء ينكسر من خلفى ................ فاذا هى آنية من فخار كأنه كان سبب لاراك وسط جموع........ الناس وسط المطر والاعصار لقاؤنا هذا لم يكن صدفة ................. هذا ما اخفته عنا الاقدار وسار القطار تاركا" مدينتك ................. تاركا" فى القلب لوعة" ومرار ووصل القطار الى الشمال.............. وجلست على البحر وسط الاحجار احادثه واناجيه باكيا ".............واخفى فيه ما بداخلى من اسرار وكنت قد عاودت فى نفس اليوم ............... وكنت قد استقليت القطار وسار القطار وسط المدن .......... وعند مدينتك توقف فى انتظار وظللت ابحث عنك .............فلم اجد الا بقايا المطر والاعصار .............. ومازلت فى انتظار ............ بقلم محمد سرور |
بجد قصيده جميله جدااااااااااااااااااااا
ادامك الله لنا مبدعا دائما فى رعاية الله |
محمد بك سرور
أحيك لقصيدك التى توجهت بها الى الشمال وكم كنا نرغب أن تكون وجهتك الى الخير فى الجنوب فاشمال يرمز الى الأجانب وشمال الكره الأرضية يرمز للفرنجه المهم الشيىء الذى أتعجب له كيف تسمع أصوات كسر آنية الفخار وانت تستقل قطارك أثناء مرورك بمدينة من تحب؟! هل معنى ذلكك أنها كسرت هذه الآنيه خلفك؟ طبقاً لموروثاتنا الشعبيه اللى بتقول إكسر وراه قله أو زير؟ أرجو التوضيح ومرة ثانية أحيك على القصيده ودائما للأمام |
بجد يا مستر
قصيده فووووووووووق الخيال رائعه بكل معنى الكلمه تسلم ايدك ودمت لنا شاعرا متميزا واستاذا رائعا mony |
جميلة الافكار
لو بس الاوزان تتظبط شوية والابيات تبقا متشابهة الحجم والطعم واللون ! |
اقتباس:
لا طبعا الموضوع مش كدة خالص المغروف ان البحر المتوسط شمال مصر وان القصيدة تحكى قصة الذهاب الى البحر الشمالى لمصر ومن ثم سيمر القطار بقرى ريفية توقف فى احداها ومن طبيعية الريف الاوانى الفخارية التى تنكسر قدر لالتفت لارى من كنت اود ان اراها ولكن اللقاء صدفة من اوله لاخره وفى نهاية الخاطرة اننى لم اجد الا بقايا المطر والاعصار ان ما حدث كله كان تخيلا منى |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ملحوظة ما هو مكتوب لا يتعدى كونه قصة مقفاه من نسج الخيال |
جميل أن يبدع الأنسان فى أكثر من مجال فالحياة كلها إبداعات وننتظر المزيد:slap1qk6::slap1qk6:
|
ولكن الموروث الشعبى يحكى أن كسر الأوانى الفخارية خلف الشخص معناها :روح بلا عودة يعنى مع السلامه والقلب مش داعيلك
|
اقتباس:
اقتباس:
لأ انت مش واخد بالك انا مش من الورثة :) اخى لا تقيد نفسك باشياء لا تعبر عن افكارك اجعل افكارك حرة تصفها الكلمات تعبر عن مشاعرك وخواطرك دون قيود بأى موروث |
أخى مازلت عند رأيى أن الآنيه الفخاريه كازلع والقلل وازير ترمى وتكسر خلف من هم ضايقونا ونتمنى ذهابهم بلا رجعه
|
اقتباس:
هو رأيك وله منى كل احترام |
هنا خلاف بين ما يعنيه الشاعر وبين رفض عضو ناقد لاستخدام مفردة موروثة وهي كسر أواني الفخار وما تحمله من معاني رفض البقاء واللاعودة ممن كسرت وراءه وعندي حل أدبي لتلك المعضلة لو تسمحون لي ..
يقول الشاعر .. أن كسر آنية الفخار وإصدار صوت الانكسار كان سبب الالتفاتة للوراء والتي جعلته يرى من جذبت اهتمامه .. وهذا كله داخل خياله فما من آنية كسرت وما من فتاة رآها وقد اعترف في النهاية أن كل هذا حلم .. وأنا أرى ولا علاقة بي بما يقصده الشاعر فالمعنى كما نعرف يظل دائماً حبيس وجدان الشاعر .. أرى أنا الشاعر هنا استخدم مفردة كسر الآنية لتناسب وحدته في القطار وخلو المقعد الذي بجواره .. فلو كان لو حبيب ما سافر منفرداً وحيدأً فهو يعاني من الوحدة والغربة داخل نفسه .. ولهذا حتى الصوت الذي سمعه كان يشير إلى الفراق والوحدة التي يعانيها وإذا بالمفارقة العجيبة مع أن هذا الصوت يعني النبذ وعدم الرضا بالبقاء كما توقع الشاعر إذا به هذه المرأة يبتسم ابتسامة الأمل ويولد الحلم الجميل من معنى الحزن والفراق والنبذ .. ولكن كله سراب في سراب فلا الحدأة تهدينا اليمام ولا السراب يهدينا الارتواء .. ويرى الناقد أن الشاعر أخطأ في استخدام المفردة الموروثة وأنا أتفق مع الناقد في حالة واحدة أن تكون رؤية الفتاة واقعي والكسر واقعي ولكن كل هذا كان في مخيلة الشاعر .. والخيال لا يخضع لقانون الواقع.. هذا رأي .. ولكم .. الخير .. يا .. أفاضل .. تقبلوا مروري |
وسار القطار وسط المدن .......... وعند مدينتك توقف فى انتظار يبدو ان شيئا قد حدث .................. نعم ، لقد اشتدت الامطار واذا بشىء ينكسر من خلفى ................ فاذا هى آنية من فخار كأنه كان سبب لاراك وسط جموع........ الناس وسط المطر والاعصار لقاؤنا هذا لم يكن صدفة ....... هذا ما اخفته عنا الاقدار وسار القطار تاركا" مدينتك ....... تاركا" فى القلب لوعة" ومرار ================ أخى الشاعر أخى نجم المشاعر أنا لا أستوضح حالة الشاعر الحقيقية وكل ما فهمته ان الشاعر ذهب بأطلال ماضيه الى البحر فى الشمال أى الاسكندرية كما قال فى تعليقه وذهب ليرمى هذه الذكريات واستقل القطار وفجأه عند إحدى المدن توقف بسبب الأمطار والإعصار وفجأه سمع شيئاً ينكسر من خلفه فسر بأنها آنية الفخار من أين جاءت وكيف سمعها وسط ذلك الإعصار ؟؟؟ كأنه كان سبب لاراك وسط جموع........ الناس وسط المطر والاعصار ما هو هذا السبب الذى كان سبباً لتراها وسط جموع الناس والمطر والاعصار هل كسر الآنيه هو سبب جعلك تراها أم توقف القطار؟ ثم كيف يتجمع الناس فى وسط هذا الجو الصاخب بالاعصار والأمطار وتقول سيادتك أن لقاءكما لم يكن صدفه كيف؟ ----------- أخى أحمد نجم وأخى الشاعر تقبل مرورى ولكما منى كل تقدير وحب واحترام |
جميل يا مستر محمد
ربنا يزيدك ابداع ان شاء الله دمت مبدعا فى امان الله |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 07:37 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.