23-06-2009, 09:56 PM
|
|
عضو متألق
|
|
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 10,305
معدل تقييم المستوى: 0
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنوته مسلمه
وده طلبك يا حنون
واي حاجه مش مفهومه انا تحت امرك
طبعا اي حد غير حنون انا موجوده
بس عارفه محدش غيرها هيتابع
يلا مش اقدر اتأخر عنك
بس الاول اعرفي ان فيه اقوال كتيره اتقالت ف يأجوج ومأجوج
وده الاصح
وقد حكى النووي ، رحمه الله ، في شرح " مسلم " عن بعض الناس : أن يأجوج ومأجوج خلقوا من مني خرج من آدم فاختلط بالتراب ، فخلقوا من ذلك فعلى هذا يكونون مخلوقين من آدم ، وليسوا من حواء . وهذا قول غريب جدا ، [ ثم ] لا دليل عليه لا من عقل ولا [ من ] نقل ، ولا يجوز الاعتماد هاهنا على ما يحكيه بعض أهل الكتاب ؛ لما عندهم من الأحاديث المفتعلة ، والله أعلم .
وفي مسند الإمام أحمد ، عن سمرة ؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ولد نوح ثلاثة : سام أبو العرب ، وحام أبو السودان ، ويافث أبو الترك " . قال بعض العلماء : هؤلاء من نسل يافث أبي الترك ، قال : [ إنما سموا هؤلاء تركا ؛ لأنهم تركوا من وراء السد من هذه الجهة ، وإلا فهم أقرباء أولئك ، ولكن كان في أولئك بغي وفساد وجراءة . وقد ذكر ابن جرير هاهنا عن وهب بن منبه أثرا طويلا عجيبا في سير ذي القرنين ، وبنائه السد ، وكيفية ما جرى له ، وفيه طول وغرابة ونكارة في أشكالهم وصفاتهم ، [ وطولهم ] وقصر بعضهم ، وآذانهم . وروى ابن أبي حاتم أحاديث غريبة في ذلك لا تصح أسانيدها ، والله أعلم .
قال ابن جرير : حدثنا بشر ، حدثنا يزيد ، حدثنا سعيد ، عن قتادة قال : ذكر لنا أن رجلا قال : يا رسول الله ، قد رأيت سد يأجوج ومأجوج ، قال : " انعته لي " قال : كالبرد المحبر ، طريقة سوداء . وطريقة حمراء . قال : " قد رأيته " . هذا حديث مرسل .
وقد بعث الخليفة الواثق في دولته بعض أمرائه ، ووجه معه جيشا سرية ، لينظروا إلى السد ويعاينوه وينعتوه له إذا رجعوا . فتوصلوا من بلاد إلى بلاد ، ومن ملك إلى ملك ، حتى وصلوا إليه ، ورأوا بناءه من الحديد ومن النحاس ، وذكروا أنهم رأوا فيه بابا عظيما ، وعليه أقفال عظيمة ، ورأوا بقية اللبن والعمل في برج هناك . وأن عنده حرسا من الملوك المتاخمة له ، وأنه منيف عال ، شاهق ، لا يستطاع ولا ما حوله من الجبال . ثم رجعوا إلى بلادهم ، وكانت غيبتهم أكثر من سنتين ، [ ص: 197 ] وشاهدوا أهوالا وعجائب .
زمن وكيفيه خروجهم
سيخرج يأجوج ومأجوج آخر الزمان في زمن عيسي بن مريم عليه السلام فيتحصن منهم هو ومن معه بجبل الطور. فيرغب إلي الله عز وجل. فيرسل الله عليهم نغفا في رقابهم فيصبحون فرسي كموت نفس واحدة. فيهبط عيسي وأصحابه. فلا يجدون في الأرض بيتا إلا قد ملأه زهمهم ونتنهم. فيرغب عيسي وأصحابه إلي الله فيرسل عليهم طيراً كأعناق البخت. فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله. هذا رواه أحمد في مسنده عن النواس بن سمعان في حديث طويل.
وروي أحمد في مسنده أيضا عن أبي سعيد الخدري قال: سمعت رسوله الله صلي الله عليه وسلم يقول: "يفتح يأجوج ومأجوج. فيخرجون كما قال الله عز وجل: "من كل حدب ينسلون". فيغشون الناس. وينحاز المسلمون عنهم إلي مدائنهم وحصونهم ويضمون إليهم مواشيهم. ويشربون مياه الأرض حتي إن بعضهم ليمر بالنهر فيشربون ما فيه حتي يتركوه يبسا. حتي إن من بعدهم ليمر بذلك النهر. فيقول: قد كان ها هنا ماء مرة. حتي إذا لم يبق من الناس أحد إلا أحد في حصن أو مدينة قال قائلهم: هؤلاء أهل الأرض. قد فرغنا منهم. بقي أهل السماء: قال ثم يهز أحدهم حربته. ثم يرمي بها إلي السماء. فترجع إليه مختضبة دما. للبلاء والفتنة فبينما هم علي ذلك إذ بعث الله عز وجل دودا في أعناقهم كنغف الجراد الذي يخرج في أعناقه. فيصبحون موتي لا يسمع لهم حس. فيقول المسلمون: ألا رجل يشري نفسه. فينظر ما فعل هذا العدو؟ قال: فيتجرد رجل منهم محتسبا نفسه. قد أوطنها علي أنه مقتول فينزل فيجدهم موتي. بعضهم علي بعض. فينادي يا معشر المسلمين. ألا أبشروا. إن الله عز وجل قد كفاكم عدوكم فيخرجون من مدائنهم وحصونهم. ويسرحون مواشيهم. فما يكون لها رعي إلا لحومهم. فتشكر عنه كأحسن ما شكرت عن شيء من النبات أصابته قط.
بس يا حنون يارب بس اكون قدرت اجيب اللي عاوزاه وده اصح الاراء ولو جيتي تدوري هتلاقي حاجات كتيره بس مش صح
|
وصلت يا قمرى
شكرا على تلبية الطلب
__________________
الحمد لله على كل شئ
|