
09-07-2009, 01:01 PM
|
 |
نجم العطاء
|
|
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 2,054
معدل تقييم المستوى: 0
|
|
هوف دى اخره اللى يكتب .. ماله الكوبى
عامه
هو احمد رجب بالرغم انى كنت ناويه الناس تبقى كلها شباب
بس مش مشكله اهو معاصر-لسه ممتش بس كان عيان من فتره- وجميل وظريف
هو مواليد اسكندريه
منطقه الرمل
سنه 1928
والجزء الجاى كوبى لانى حفظته من كتر الكتابه
( كنت عاوزه اغير الاسلوب البايخ ده )
تخرج فى كلية الحقوق هناك فى ١٩٥١، ثم عمل محرراً بدار أخبار اليوم بالإسكندرية، وبعدها محرراً بمجلة الجيل، ثم مدير تحرير لها، أنه تزوج فى ١٩٦١ ولم ينجب بعد، وأن الوظائف التى تقلدها هى مدير تحرير «الجيل» فى ١٩٥٧ ثم نائب رئيس تحرير «الجيل»، ومدير تحرير مجلة «هى» فى ١٩٦٤ وعمل بمجلة «الثقافة الأمريكية» فى ١٩٦٢، صاحب اللقطات الساخرة الأربع التى ظلت تطل على قارئ أخبار اليوم لأكثر من ٥٠ عاماً، كان أولها مطرب الأخبار فى الصفحة الأولى، ثم شخصياته التى رسمها بريشة الفنان مصطفى حسين، وثالثها «الحب هو» فى الصفحة الأخيرة، وآخرها «نص كلمة» وهى الباقية من هذه اللقطات حتى الآن.
بدأ أحمد رجب مراسلاً لأخبار اليوم بالإسكندرية، وكان يبعث بمقالاته إلى موسى صبرى رئيس تحرير «الجيل» فى تلك الفترة، وظل شهوراً يكتب وينشر مقالاته دون أن يقابل أحداً من المسؤولين فى أخبار اليوم، ودون أن يحصل على مقابل، حتى جاء موسى صبرى إلى الإسكندرية والتقى أحمد رجب وعرض عليه أن ينتقل إلى القاهرة ليعمل معه فى مجلة الجيل، وأول مقال كتبه رجب فى القاهرة كان عن القارئ الشيخ عبدالباسط عبدالصمد وأطلق عليه «عبدالباسط براندو» وحقق هذا المقال شهرة واسعة ونقلته مجلة «نيوزويك الأمريكية» وارتفع بسببه أجر الشيخ عبدالباسط من ٢٠ إلى ١٠٠ جنيه.
عجبانى اوى الحدوته اللى فوق دى
وهنيالك يا فاعل الخير
قال عن نفسه إنه قضى نصف عمره فى «الغرفة ٥٣» بمبنى «أخبار اليوم»، «الغرفة ٥٣» غرفة تاريخية، فأول من اتخذها مكتباً هو
توفيق الحكيم،
ثم كامل الشناوى،
ثم جلال الدين الحمامصى،
ثم موسى صبرى،
ثم أنيس منصور،
ثم سعيد سنبل،
احمد رجب
واحتمال انا بعد كده

حملت هذه الغرفة تفاصيل عمله اليومى المستمر الذى لم ينقطع عنه يوماً لفترة طويلة ولو بإجازة، قبل أن ينتقل إلى مكتبه بالطابق التاسع الذى انتقل إليه منذ سنوات قريبة، حتى إنه كتب فى ٦ سبتمبر ١٩٩٨ اعتذاراً للقراء فى «نص كلمة» قال فيها: «أعتذر عن غيابى الطويل، فلعل مضى ٣٠ عاماً دون إجازة عذر أرجو قبوله.
لم يعرف أحد عن تفاصيل عمله اليومى هذا أى شىء باستثناء شخصين، الأول هو على أمين الذى قال عنه أحمد رجب «أستاذى الذى كنت طوال ١٩ سنة المساعد الأول له فى التجديدات والابتكارات الصحفية التى كان يغير بها مجرى الفن الصحفى فى مصر، وكنت إذا أراد أن يصدر صحيفة أو يجدد مجلة أظل أعمل معه ١٨ ساعة فى اليوم، ولم تكن طاقتى وأنا فى الخامسة والعشرين تستطيع اللحاق بطاقته الخرافية فى العمل، وكان يحدد إقامتى معه فى الغرفة الصغيرة المجاورة لمكتبه».
والثانى مصطفى حسين الذى ذكر الكاتب محمود صلاح عنه فى مقال أن باب غرفة أحمد رجب لم يكن ليفتح لأى إنسان سوى مصطفى حسين»، وعندما كان يدخل، تبدأ عملية الولادة، وهى عملية لم يشاهدها أحد أبداً، وقد يشهد صندوق المهملات فى المكتب عشرات الأوراق الممزقة، حتى يتم فى النهاية الوصول إلى الكاريكاتير، الذى ما إن يغادر به مصطفى حسين، حتى يغادر أحمد رجب دار أخبار اليوم عائداً إلى بيته، ومن هذه اللحظة لا يمكن لأحد أن يزعم أنه يعرف أحمد رجب.
الموهم عشان الحشو اللى فوق ده مش بيتقرا عاده
.الفهامة.
http://www.4shared.com/file/45527852...ified=e58bbdb3
.اى كلام
http://www.4shared.com/file/45529201...ified=e58bbdb3
صور مقلوبة.
http://www.4shared.com/file/45530536...ified=e58bbdb3
.فلاح كفر الهنادوه
http://www.4shared.com/file/46328020...ified=e58bbdb3
نص كلمة.
http://www.4shared.com/file/45953458...ified=e58bbdb3
..نهارك سعيد.
http://www.4shared.com/file/45531361...ified=e58bbdb3
..يوميات حمار.
http://www.4shared.com/file/45531835...ified=e58bbdb3
.الاغانى للارجبانى
http://www.4shared.com/file/53008767...ified=c567dd4b
الحب هو ... بالاشتراك مع مصطفي حسين
http://www.4shared.com/file/84508406.../_____-__.html
ضربة في قلبك
http://www.4shared.com/file/84508427...72/__-___.html
كفايه كده
|