[عمروعبده]

- عقبة على شاطئ المحيط

المفردات

معناها

الكلمة

معناها

الكلمة

انطلقت

أمضيت

أدخله × أخرجه

أقحمه

ألقى

أرسل

الاسكندر الأكبر

ذي القرنين

الظالمين م.الطاغية

الطغاة

× تضطرب

تستقر

جوانبها

آفاق الدنيا

المستمرة

الدائبة

المبادئ

القيم

نور يملأ الدنيا

وميضا

تتابعت

انثالت

الطمأنينة

السكينة

شعوره

وجدانه

لمع وأضاء

ألق

يخاطب

يناجى

لمعان

وميض

راية

ج.ألوية – لواءات

لواء

بقائه × فنائه

خلوده

موجك المرتفع

عبابك

تشق

تمخر

ينتشر

يفوح

تحيطها

تحفها

حول

أدار

الرائحة

العبير

التعب

الكلل

لم تضعف

لم تفتر

أجمل

أزهى

صوت السيوف

صليل

لجام ج.أزمة

زمام

( يا رب لولا هذا البحر المحيط لمضيت فى البلاد إلى ملك ذي القرنين مدافعا عن دينك ومقاتلا من كفر بك وعبد غيرك )

س : من قائل العبارة ؟ وما مناسبتها ؟ وما الغرض من النداء ؟
ج :قائل العبارة:عقبة بن نافع ، المناسبة:عندما وجه عقبة فرسه إلى الغرب فلم يجد غير الرمال والصخور حتى وصل إلى شاطئ المحيط فادخل فرسه فى المحيط حتى بلغ الماء صدر الحصان .
الغرض من النداء : التعظيم .

س: لماذا أقحم عقبة فرسه فى مياه المحيط حتى بلغت صدر الفرس؟
1- ليؤكد عزمه على اقتحام الصعاب .
2- ليثبت انه لم يتوقف عن الزحف إلا أمام هذا المحيط .
س: بم دعا عقبة ربه وهو على شاطئ المحيط ؟
ج : "يا رب لولا هذا البحر المحيط لمضيت فى البلاد إلى ملك ذي القرنين مدافعا عن دينك ومقاتلا من كفر بك وعبد غيرك"
(أرسل عقب نظرة طويلة فاحصة متأملة على الأمواج التى لا تهدأ ولا تستقر وومضت فى ذهنه خواطر شتى عن حركة الفتوحات الإسلامية التى تغسل الكون بنور الله من ظلمه وظلامه)

1- فاحصة : كاشفة – مدققة / ومضت : خطرت – ظهرت / خواطر : أفكار م. خاطر / شتى : متفرقة م. شتيت
س :أين كان عقبة فى هذا الموقف؟ وما الخواطر التى دارت فى ذهنه؟
ج : كان عقبة واقفاً على شاطئ المحيط الأطلنطي ودارت فى ذهنه خواطر شتى عن حركة الفتوحات الإسلامية التى غسلت الكون بنور الله من الظلم والظلام ومحت ما علق بثياب الحياة من آثار الطغاة والمستبدين وبعثت فى آفاق الدنيا وميضاً من الهداية والعدالة وقدمت لإنسان هذا الكون أغلى القيم وأسمى المبادئ وأجمل الأخلاق.
س : تغسل الكون بنور الله .. ما الجمال فى هذا التعبير؟
ج: شبه النور بماء طاهر يغسل الكون من الفساد .
س : ما أثر الإسلام فى الدول التى انتشر فيها ؟
ج :نشر العدل - قضى على الظلم - قدم أغلى القيم وأسمى المبادئ وأجمل الأخلاق.
س: جاوز عقبة الستين من عمره ولكن عزيمته لم تفتر..وضح ذلك؟
ج:برغم أن عقبة تجاوز الستين من عمره إلا أن عزيمته لم تضعف لأنه منذ فتح عينيه على الدنيا وهو يعشق الجهاد ويطرب لصليل السيوف فلقد عاصر أزهى سنوات الفتح فى عهدي عمر وعثمان وخاض كثيراً من المعارك وذاق حلاوة النصر .
س : ما العلاقة بين الجهاد فى سبيل الله وبين زيادة الإيمان ؟
ج : كلما زاد الإيمان بالله زادت الرغبة فى الجهاد
س : ( أيها البحر الزاخر إنك حلت بين المسلمين وبين مواصلة زحفهم المقدس إن فى نفس المسلم من قوة الإيمان والعزيمة ما فى موجك الصاخب من قوة التلاطم)

1- بحر ج.أبحر– بحور– بحار / الزاخر: المملوء×الشاغر الفارغ حلت : فصلت-منعت × سمحت / عزيمة ج.عزائم / موج م.موجة الصاحب : العالي – المرتفع ماؤه
س : من قائل العبارة ؟ وبم وصف نفس المؤمن ؟
ج : قائل العبارة : عقبة بن نافع
ووصف نفس المؤمن بالبحر الملئ بالموج الصاخب
س : ما العلاقة بين الإسلام والبحر ؟
ج : كل منهما باق وخالد .
س : ما الذى تمناه عقبة بعد أن جاوز الستين ؟
ج : تمنى لو استطاع عبور المحيط حتى يجد أرضا ليقاتل فى سبيل الله.

تدريبات

( ومضت فى ذهنه خواطر عن الحركة الدائبة منذ القدم لهذه الأمواج وعن حركة الفتوحات الإسلامية التى أخذت تغسل الكون بنور الله من ظلمه وظلامه )

أ- هات مرادف (ومضت) مفرد (شتى) ؟
ب- ما وجه الشبه بين الأمواج والفتوحات الإسلامية ؟
جـ - ماذا قال عقبة للبحر وما دلالة ذلك على شخصيته ؟
د – ما الجمال فى : ( تغسل الكون بنور الله ) ؟
( إنه منذ فتح عينيه على نور الحياة وهو يعشق الجهاد ويطرب لصليل السيوف)

أ- هات مرادف "صليل" والمراد من "فتح عينيه على نور الحياة"؟
ب- أيهما أجمل يعشق الجهاد أو يحب الجهاد ؟ ولماذا ؟
جـ - ما الصفات التى يتصف بها عقبة كما تفهم من هذا الفصل ؟