هذا الرجل الذي طالما نجد رجل في مثله يغار على الأزهر والإسلام ويعمل جاهداً على رفع راية الأزهر في العالم الإسلامي خاصة والعالم بكل ما فيه عامة ولا ينظر إلى ماديات والدليل المبالغ المالية التي كان قبله يحصل عليها وعند مجيئه رفضها ورفض ممن معه أن يستفيدوا بها وتم توزيعها بشكل عادل على جميع العاملين بالأزهر من العمال حتى المشايخ ووكلاء الوزارات إلى أن وصل للمتعاقدين .
تحيا طهارة اليد ونقاء النفس والبعد عن فساد الضمير .
هشام عماد عطا لله عبد الجليل
متعاقد