هل هذا إلا بربرية وهمجية وشرعة الغاب
يا فرنسا يا قلعة الحرية ، وأين حقوق الآخر التى تزعمون ؟
رب وا معتصماه انطلقت ملء أفواه السبايا اليتم
لامست أسماعهم لكنها لم تلامس نخوة المعتصم
ما أشبه اليوم بالبارحة ، يذكر أن الروم غزو قرية من المسلمين واسروا امراة واخذوا يعذبونها فقالت وا معتصماه فأخذوا يضحكون ويقولون وهل يسمعك المعتصم وانت في عمرورية وهو في بغداد
فأوصل خبرها رجل إلى المعتصم فقاد المعتصم جيشاً أوله في عمورية وآخره في بغداد
وحرر المرأة ( فأين المعتصم اليوم ليرى حال نساء المسلمين !!!!!!!!)