أمسكت قلمي
لكي أسطر نبض الأنفاسي
فوجدتُ حرفاً يعلن المعاصي
رافضاً أن يكون هنا نبراسي
لما لا
وأنا مازلت أرتوي من بحر الكلمات
أتيتُ أسكن تلك اللوحة الرائعة
التي تزهو بورود المحبة والإخاء
عذراً أستاذي
عذراً فـ قلمي لن يوفي ما قرأت
فحضرتك مَدرسة
بارك الله فيك ولك وعليك
...
تحياتي وتقديري
ابنتك رحييق