اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء الدين سعيد
إن كان نهر النيل خالد مثل دجلة والفرات
وبأنه عذب المذاق
فكل كلمة تخرجيها من بين أضلعكِ
تٌصارع الأكوان والأشواق
لشعب واحد من المغرب إلي العراق
أستاذة للكلمة ومفخرة لمن يقرأ منكِ
ففيها أجمل وأعذب الكلمات
إن كان في بستان مصر زهرة ذبلت
وأصبحت كلها أشواك
فلابد أن نعي تماماً أن تلك الزهرة
أرتوت من علقم حتي أتاها الفراق
وإذا أردنا أن تعود أجمل مما كنا نرها ولها نشتاق
فلابد من أن نرويها شهد حتي لا تموت معظم الأوراق
تقبلي مروري
ولكِ مني خالص تحياتي
|
جميل جداً هذا الرد
وكم أن لشعرك نفس تهيم بنا بين طيات الحياة
أستاذتي مصر دائماً حضن للجميع والعروبة
فأهلاً بك بين شطئانها وأبنائها
فهل أهل زمة وود ،،،،