أما قد آن يا قلب السكون
أما قد أن للعين الحنين
فدمعة تائب في قلب ليل
أحب إلى الرحيم من الشجون
شجون الدنيا تحمل نطفة
من أصل عرق في التراب يدوم
قد آن يا نفسي لتبقي لهفتي
في جنة الفردوس هاك نقيم
لله في خلق الحياة علامة
من بعدها في الخلد دون سكون
النار تأكل من يلامس سطها
والجنة الخضراء للتائبين
أستاذ ياسر
كتبت
فوعظت
فبكيت من خشية رب العالمين
تقبل مروري
وخالص تحياتي وتقديري ،،،،