عرض مشاركة واحدة
  #12  
قديم 06-01-2013, 02:58 AM
الصورة الرمزية aly_sha3ban
aly_sha3ban aly_sha3ban غير متواجد حالياً
طالب بكلية الهندسة جامعة طنطا
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 151
معدل تقييم المستوى: 16
aly_sha3ban is on a distinguished road
افتراضي

أولا : بالنسبة لموضوع كلمة " خروف " المنتشره كتير دلوقتى ...
يقول الله تعالى فى كتابه " لقد كرمنا بنى آدم وحملناهم فى البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا " ,,,,, " لقد خلقنا الإنسان فى أحسن تقويم " صدق الله العظيم ..
فالموضوع منتهى لايجوز إن أى حد ( إخوان أو غير إخوان ) يشبه أخوه بالحيوانات ..
أما بالنسبة إن الاخوان او السلفيين يتبعون قرارات قياداتهم أو مشايخهم فأنا بصراحه مستغرب أووووى من إن الناس بتستنكر ده عليهم .. لأن من أبسط قواعد العمل المؤسسى الواضح فى اتخاذ القرار هو الانصياع للقرارات والفيديو ده للدكتور عبدالمنعم أبو الفتوح بيشرح الكلام ده
https://www.youtube.com/watch?v=Ps98esathRA
وده رأى تانى يوضح كلامى
https://www.youtube.com/watch?v=RnOl_mkfwz4

أما من يتبع فردا معينا ويجعل من هذا الشخص هو كل مايراه فى أرائه و أفعاله فيقينى إنه هيتصدم

ثانيا : موضوع الإعلام ده مايستاهلش أتكلم عنه ,,,, وأكيد الحديث فى السياسه متعب بس أنا من رأيي إن لازم الواحد فينا يكون ملم بأوضاعنا السياسية بس طبعا ده مايبقاش الاولوية الاولى لنا
بس ياريت ماتردش على حد فى الدروس وخالى فى بالك إن انت رايح الدرس لهدف محدد ولو المستر هو اللى بيخرج عن موضوع الدرس ممكن ترجعه من غير ماترد عليه ولا تقول رأيك علشان ماتضيعش وقت من الدرس عليك وعلى زمايلك

أخر حاجه أنا مش معاك فيها إن إزاى انت مستغرب ان فيه ناس كتير ضد الحق ( من وجهة نظرى ) لو رجعت للسيرة النبوية هتعرف ان عمر الحق ماكان بكثرة أتباعه .. فالوضع اللى احنا فيه ده طبيعى وعلى فكرة فى ناس متأكده إن الاخوان أو السلفيين هم اللى ممكن يقوموا البلد
وأذكر لك موقف حيي بن أخطب عندما تأكد من نبوة رسول الله (ص) وسأله إبنه أهو هو؟؟؟ فرد عليه حيى بن أخطب و قال : نعم هو , فقال له إبنة : و ماذا تفعل معه ؟ قال لة حيى بن أخطب : عداوتة ما حييت

طبعا أنا لا أقصد بالمثال تشبية المعارضين باليهود ولا الإخوان بالأنبياء ولكن أقصد الموقف مجردا من الأشخاص


__________________
إنما تنجح الفكرة إذا قوي الإيمان بها ، وتوفر الإخلاص في سبيلها ، وازدادت الحماسة لها ، ووجد الاستعداد الذي يحمل على التضحية والعمل لتحقيقها
رد مع اقتباس