حاصرها أبو اسماعيل وجماعته قبل ذلك والأن دور الاخوان
حاصروا المحكمة الدستورية ولم نسمع شيئاً من الرئاسة أو وزارة الداخلية
ومعاودة حصار مدينة الانتاج الاعلامي يعطي الحق لغيرهم في محاصرة ما يشاءون
وهذا يتهم ذاك وذاك يتهم هذا ..... وهكذا يستمر الوضع في مصر
لا تنه عن خلقٍ وتأتي مثله ... عارٌ عليك إذا فعلت عظيم
ابدأ بنفسك وانهها عن غيها ... فإذا انتهت عنه فأنت حكيم
|