10/ مُـبْـطِــــلَاتُ الصِّـيَـــامِ
- الأَكْلُ والشُّربُ عَمْداً؛ فَإِنَّ الصَّوْمَ يَفْسَدُ بِهِ، ويَجِبُ فِيهِ القَضَاء.
- ومَا كَانَ فِي مَعنَى الأَكْلِ والشُّربِ.. كَالحُقَنِ المُغَذِّيَةِ لِلْجِسْمِ.. وغَيْرِهَا.
- الـقَـيْءُ عَمْداً؛ وهُوَ: مَا قَذَفَتُهُ المَعِدَةُ مِمَّا فِيهَا عَنْ طَرِيقِ الفَم؛ بِدُونِ تَعَمُّدٍ مِن الشَّخْصِ. فَإِنَّ الصَّوْمَ يَفْسَدُ بِهِ، ويَجِبُ عَلَى الشَّخْصِ القَضَاءُ.
- الحَيْضُ والنِّفَاسُ، ولَوْ فِي اللَّحظَةِ الأَخِيرَةِ مِن اليَوْمِ، قَبْلَ غُرُوبِ الشَّمْسِ؛ فَإِنَّ الصَّوْمَ يَفْسَدُ بِهِ، ويَجِبُ على المَرْأَةِ القَضَاءُ عِنْدَ طَهَارَتِهَا.
- الجِمَاعُ: فَيَجِبُ عَلَى مَنْ جَامَعَ زَوْجَتَهُ القَضَاءُ والكَفَّارَةُ؛ بِأَنْ يَصُوم عَن اليَوْمِ الَّذِي جَامَعَ فِيهِ يَوْماً مَكَانَهُ، ويُكَفِّرُ عَنْ ذَلِكَ اليَوْمِ بِأَن يَصُوم شَهْرِين مُتَتَابِعِين؛ فِإِذَا لَمْ يَسْتَطِع أَطعَمَ سِتِّينَ مِسْكِيناً.
- الإِسْتِمْنَـاء.
- التَّدخِين .... كَالشِّيشَةِ والسَّجَائِرِ ... ومَا فِي مَعنَاهُمَا.
آخر تعديل بواسطة Mr. Hatem Ahmed ، 20-06-2016 الساعة 05:36 AM
|