مذكره مراجعه
مُذَكَّرُهُ مَرَاجِعِهِ
كاسلوب للتيوترز " الْمُدَرِّسِونَ الْخُصوصيونِ " وَدَعَمَا لِنَظَرَيْهِ التَّلْقينِ وَالتَّلْقِيمِ وَكَبْسُولِهِ الْمِنْهَجِ ذَاتُ التَّرْكِيزَ الْكَبِيرَ للماده الفعاله وَاللُّعَبَ فِي الْمَضْمُونِ وَتَحْصِيلِ دَرَجِهِ النّجَاحِ لِلطَّالِبِ الضَّعِيفِ وَاِسْتِمْرَارَيْهِ تَغْفِيلِ الطَّالِبِ الْمُتَفَوِّقِ تَتَسَابَقُ نَجْمَاتُ الْمُذَكِّرَاتِ كــــــ " تَلْخيصَ الابريز فِي مَرَاجِعِهِ البهاريز " الجهبز فِي تَبسيط الْمِنْهَجِ " فِي تَأْصِيلِ وَزَرْعِ بُذورِ اللّا تَفْكِيرٌ.
" سياسه التَّلْخيصَ "
تَفْرِضُ نَفْسهَا فِي مَوْضُوع سَدّ النهضه وتيران وصنافير وَاجَلَا حَلايِب وَشلاتِينٍ.
جِيلَ وَراءُ جِيلِ اِصْبَحْنَا نَعْشَقُ " مِنَ الاخر، لَخَّصَ، اِنْجَزْ " وَاِصْبَحْنَا اصحاب قرَارَ الايجاز للانجاز كَتقَاريرِ ريجيني الفلسفيه اوخروج الْمُظَاهَرَاتِ العشوائيه اوالخريطه الهيكليه لفيسبوك مُصِّرَ وَهِي فَكَّرَهُ رساله ماجِسْتِير لِلْبَاحِثِينَ وَدرَاسِهِ مُقَارِنِهِ بَيْنهَا وفيسبوك الدُّوَلَ المجاوره او الصديقه.
كليب سَرِيعَ اغاني لِحَظِيِهِ بُوسْتِ سَرِيعِ تَافِهٍ، هَذَا عَصْرَ السرعه نِعْمَ وَلَكِنّهُ عَصْرَ الْمَعْلُومَاتِ لَا ان تَعَصُّرَهَا وتنسف محتواها لِتَخْرُجَ عَلِيُّنَا بافتكاساتك العبقريه.
لَا مَجَالُ لِلِفِّهِمْ او لِلْاِبْتِكَارِ والابداع او تُنَاوِلَ مَوْضُوعُ جَديد عَلِيّ اساس الادراك الْمُتَأَصِّلَ فِي نَفْسَيْهِ صَاحِب الْقرَارِ انما الْحَادِثَ الَانِ
" ماخدناهوش فِي الْمِنْهَجِ يا مستر "
" skip " هِي الاساس " scan " لَا وَجُودُ لِهَا.
" لِمَاذَا ؟"
لَا تَعْمَلَ عُقُلُكَ لَا تَقْرَأَ التَّفَاصِيلُ لَا تَمَنْطُقُ الداتا لَا تُنَاقِشُ لَا تَسَمُّعٌ لَا تَرِي لَا تَتَكَلَّمُ وَزِدْ عَلَيهُمْ لَا تَفَكُّرُ كَنَّ كَالْْبَبَّغَاءِ عُقُلهُ فِي اذنيه.
اواجه مُشْكِلَهُ مَعَ بَعْضِ طُلَاَّبِيٍّ فِي فَصِلَّيْ
" نَحْنُ لَا نَحْبُ دِرْسِكَ يا مستر "
" بِصِرَاحِهِ حضرتِكَ تَجْعَلُنَا نَفْكِرُ، تَسْتَهْلِكَ عُقُولُنَا".
نَحْنُ شُعَبٌ لَا يُحِبَّ وَجَعُ الدِّمَاغِ، لِذَلِكَ سَوِقَ الْمُخَدِّرَاتُ اِرْبَحْ قطَاع اِقْتِصَادِي غَيْرَ شُرَّعِيٍّ.
مُحَاضِرَاتُ التنميه البشريه وَمُدَرِّبِي الْمُعَلِّمِينَ وَغَيْرِهَا مِنَ اساليب التَّعْلِيمَ الحديثه تَرْكِزَ عَلِيُّ التَّفْكِيرِ النّقدِيِّ والمشاركه وَالْبَرَّيْنِ ستورمينج وَمُصْطَلَحَاتٍ اخري كَثِيرهُ مُعَلَّبِهِ لَا تَخَرُّجُ مِنْ حَجَرِهِ المحاضره لِتَطْبَقُ فِي مَدَارِسِنَا ووزراتنا.
نُمَاطِلُ حَيْثُ لَا مَجَالُ للمماطله نَوْجُزُ حَيْثُ الحاجه مَاسّهُ لِذَكَرِ التَّفَاصِيلِ.
نِعْمَ اِصْبَحْ التَّفْكِيرَ جريمه.
اُسْتُغْرِبَ كَثِيرَا عَنْدَمًا يَضَعُونَ كَلَمَهُ الْمُفَكِّرُ الْكَبِيرُ / فُلَانٌ الْفُلَاَنِيِّ.
هَلْ يُعَنِّي هَذَا ان بَاقَيْ النَّاسِ لَا تَنْطَبِقَ عَلَيهُمْ الكلمه او اللَّقَبَ ؟
انا اِفْكِرْ اذن انا مَوْجُود قَضَّيْهِ فَلِسَفِيهِ شَهِيرِهِ اُقْتُصِرَتْ الْيَوْمُ عُلِيَ عبَارُهُ " شُغِلَ دِمَاغُكَ " مَا ان تَسَمُّعَهَا حُتِّي تَعَرُّفَ ان مَا بَعْدهَا مُخَالِفَ قَطَعَا لِلْقَانُونِ
اري ان كلماتي قَدْ انجزت فِي عُرْضِ الْمَوْضُوعِ بايجاذ
آخر تعديل بواسطة إبراهيم أبو ليفة ، 09-05-2016 الساعة 06:00 PM
|