[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة josef06

ههههههههههههه والله ضحكتني حتى برزت اضراسي . ناسخ مقال طويل عريض من ارزقية اعلام المصاطب و النصبة عشان قال ايه تفحمني بقصة فرنسا و امريكا على فكرة انا كنت ممكن اغششك المبررات الي ف المقال و بعدين ارد هه.
تعرف صدق رءيسك وهو كذوب لما قال اشباه و بقايا دولة، لان فاي مجال تلافي شبه حاجة ،كل فضيحة و كارثة او مصيبة او فشل يجري حواريي و سدنة الحكم يبحثوا لمثيل و شبه في اي دولة متقدمة باسلوب بص اهم عملو زينا ههههه ، اولا مفهوم المقارنة انها بيت اكفاء يعني لما يبقى عندك دخل الفرد و بنية تحتية و تطور و صناعة و طب مجاني على اعلى مستوى و خدمات و معيشة محترمة زي فرنسا و امريكا ابقى خذها مثال ، السخرية و النكتة انو يتم استدعاء المقارنة في النواقص و الانحطاط و الفشل و الانحدار و التسول فقط !!! عايز مرة من اقلام و صحافة الجنرال يستدعو اجابيات الدول دي ولا هنا المقارنة حرام و عيب ههه!! التبرعات اجتماعية ل جمعيات و منظمات تقوم بدور تطوعي انساني من ميسورين لحالات معينة اغلبها بتبقى مهاجرين و جنسيات عالم ثالت و الناس بيتبرعو كنشاط روتيني لانهم عايشين اصلا معيشة ميسورة ، وف مصر اعلانات التبرعات زي المطر للمستشفيات وووو محدش اتكلم عنها ولا هاجم او انتقد حتى حلق الحاجة زينب اتعملو اعلان هههه. بس لما يبقى اسلوب نظام جمع التبرعات و الفكة و الصناديق عشان يعمل مشاريع و يبقى دا اسلوب اقتصادي ههههه يبقى نجيب رءيس شحات تخصص من السيدة . فيه دولة في العالم بتبنى بالتبرعات هههه هو دور النظام و حكومتو و حاشيتو ايه يسافر يروج نفسو ف الخارج و يتسول الداخل هههه اما دا زمن معتوه عته منغولي يراجل اتكسف قال فرنسا و امريكا هههه دانت قبل الاخير ف جودة التعليم بعدك غينيا ههه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة josef06

هههه انت مصر ضحكني، برة الصندوق!!!دا رءيسك كل تفكيرة جوة الصندوق يعني رءيس حصالة بيبلع القروش ، دا قابض اكثر من اربعين مليار دولار من رز الخليج و التضخم و الديون زادو و الاحتياطي الاجنبي اتشفط و الدولار بلع الجنيه في السنتين الي حكم فيهم!!!! عمل بيهم ايه؟ قبل مصير الفكة فين مصير مليارات الدولارات ؟ لا وايه طالب كمان قرض ب 12 مليار دولار . بقى المليارات ملهاش اثر اقتصادي يبقى الفكة حتنعش الاقتصاد هههههه والله هزلت حتى بان من هزالها كلاها . دنتو حالتكو وصلت مراحل الخطر ، تماهي مرعب مع الجنون و العته يعني انسان يكذب العقل و المنطق و الواقع الملموس و الارقام و التقارير و يقدس و يعبد الوهم و السفه و خطاب التزييف . التاريخ خلد بهاليل و دراويش الامم و نتو اكيد حتكونو الصفحات الاغرب

محاولة وضع نفسك فى قوائم الاهتمام محاولة مشروعة ومن حقك لكن ليس فى هذا الموضوع

لأن هذا الموضوع لعرض قناعاتى فيوافق من يوافق ويعترض من يعترض
وإن اشتد ببعضهم الغيظ فمصر محظوظة بامتداد بحرين وقناتين وبحيرات عديدة

مياهها المالحة قادرة على اصلاح الوجوه الكالحة

ولو لدى ذرة من الثقة فيك بأن اعتراضاتك فقط على رئيس الجمهورية والذى تسميه جنرال

صدقنى مارديت عليك ولأن هو نفسه لايرد على من يسىء إليه

لكن سواد القلوب حين يتحكم فى حروف الكلمات ليبث سمومه ويمد الخلق بالإحباط والتشاؤم

يبقى الحدوته وطن مش نظام مهما طال فمصيره الرحيل كغيره

أراك تسكن فى هذا الموضوع دون مئات الموضوعات فهل تظن فى أنك ستفلح فى مقصدك ؟

أظنك أقل من ذلك بكثييييير

أمثال هذا الفكر ظهر مع ظهور شيتات يناير 2011

أحنا اللى عارفين كل حاجة وفاهمين مصلحة الشعب فين

هذا الفكر الذى يعرض الأن حرمان الأمى الغير متعلم من التصويت فى الانتخابات كما حرموهم فى حق الترشح

عايزينهم يرجعوا تانى لحجمهم الطبيعى - كما يرونه هم --ويعود زمن الأسياد والعبيد

هذا الفكر الذى يمتدح التعليم والصحة والحياة السياسية والإقتصادية والاجتماعية قبل الستين عام

لايستحق الرد عليه لأنه لايعلم كم من المصريين كان ينال هذه الحقوق
وربما يدعى أنه لايعلم أن مصر كانت محتلة من الانجليز وكان بمساعدة و حماية سلاطين وملوك وباشوات وفدوا إلى وادينا باحتلال مقنع

ولو هرد عليك هأجيب لك مايخصك وربما يفزعك من واقع وتركيبة هذا الشعب

بالصور.. نجل شهيد بنك السبتية:

سأكمل مسيرته وسأترك كلية الآداب للتطوع بالجيش






أكد رامى رمضان، نجل الشهيد عريف الشرطة رمضان رجب جمعة، من قوة حرس المنشآت بمديرية امن القاهرة،
والذى استشهد اثر إصابته بطلقات نارية أثناء تصديه لأحد المتهمين المسلحين الذى حاول اقتحام فرع بنك "سى آى بى" بمنطقة السبتية،
أنه يتمنى أن يستكمل مسيرة والده البطولية فى الدفاع عن مقدرات الوطن.
موضحا أنه حاليا طالب بكلية الآداب قسم لغة عربية ، لكنه سيترك الكلية وسيقدم أوراقه للتطوع فى القوات المسلحة للإنفاق على أسرته.


قيادات الأمن يؤدون واجب العزاء


ويعد الشهيد العريف رمضان رجب، من أبطال رجال الشرطة، حيث ضحى بنفسه وقدم حياته فداءً لواجبه الوطنى ونجح فى إحباط محاولة اقتحام البنك وسرقته،
وذلك بعد ان أسرع تجاه المتهم وانقض عليه ورغم أن المتهم عاجله وأطلق عليه رصاصتين بجسده إلا انه احتضن المتهم ودفعه خارج البنك ومنع محاولة السرقة.