ماحدش واخد باله
فى بداية العام فى بريطانيا ونهايته فى أمريكا
وبعد مافشلت وأكدت عدم مصداقيتها ونزاهتها
كل وسائل التكنولوبيا الحديثة لاستطلاعات الرأى فى البلدان العظمى
وكانت نتائج الاستفتاء البريطانى على البقاء فى الاتحاد الأوربى من عدمه كانت مخالفة تماما لكل التوقعات
وكذلك فى انتخابات الرئاسة فى أمريكا التى أظهرت أن التكنولوجيا والاستطلاعات أيضا لها ميول وتوظيفات سياسية
لكن وللأسف - بس هى لها مصداقيتها المقدسة عندما يرتبط الأمر بوطن من أوطان العرب بفعل المتأمريكين العرب
__________________
الحمد لله
آخر تعديل بواسطة أ/رضا عطيه ، 30-11-2016 الساعة 11:15 PM
|