اينشتاين و أم خديجة المغربية
الخبر يثير الفضول بشأن مدي اهتمام العالم بالتطور و الارتقاء بالانسان
فيما نهتم نحن بالشيخ حسن الكتاني الذي لديه القدرة علي
جلب الحبيب و رد المطلقة و زيادة الرزق
فنموت كمدا علي حالنا المتردي عند المقارنة بين ما يدور في عقلنا
( اذا كان لدينا) و ما يدور في أبحاثهم .
ان العقلية العربية في حاجة الي (فورمات) كما يجري لبرامج الكمبيوتر
فنغير مجال السؤال:
متي نستفيق من هذة الغيبوبة الفكرية العلمية الحضارية؟
اشكر حضرتك علي الخبر