إلى الحالمين لعودة زمن مدعين فيه نصرة الحق والدين
زمن استعبد فيه اصحــاب الأرض وتمتـع بخيرهم المقربين
فهذا زمن أهدر فيه نعيم الإسلام وبه ضاعت فيه هيبة المسلمين
وليس مدحا فى زمن نعيشه ولازالت الاستثمارات تنهال لبلاد المستعمرين
جلد الذات من الملذات -فإن تحدث قُطْر عن أمنه القومى كانوا من المعترضين.
وإذا فتكت بنا دول الهيمنة تحت ادعاء أمنها كانوا من المرحبين والمهللين والمكبرين
فقل لا لكل صور الاستعمار - قل لا لكل المستعمرين- وإن غضبوا منك فيكفيك ربك المعين
__________________
الحمد لله
آخر تعديل بواسطة أ/رضا عطيه ، 08-04-2017 الساعة 02:04 AM
|