عرض مشاركة واحدة
  #119  
قديم 28-07-2016, 02:37 PM
الصورة الرمزية Mr. Hatem Ahmed
Mr. Hatem Ahmed Mr. Hatem Ahmed غير متواجد حالياً
نائب رئيس مجلس الإدارة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 59,823
معدل تقييم المستوى: 10
Mr. Hatem Ahmed has a reputation beyond reputeMr. Hatem Ahmed has a reputation beyond reputeMr. Hatem Ahmed has a reputation beyond reputeMr. Hatem Ahmed has a reputation beyond reputeMr. Hatem Ahmed has a reputation beyond reputeMr. Hatem Ahmed has a reputation beyond reputeMr. Hatem Ahmed has a reputation beyond reputeMr. Hatem Ahmed has a reputation beyond reputeMr. Hatem Ahmed has a reputation beyond reputeMr. Hatem Ahmed has a reputation beyond reputeMr. Hatem Ahmed has a reputation beyond repute
افتراضي

(59 /45) حَوَادِث سَنَةَ 4 هـ

أ. يَوْم الرَّجِيع: أرسل النبي صلى الله عليه وسلم ستة من الصحابة بأُمرة مرثد الغنوي، إلى الأعراب بطلب منهم ليعلموهم الدّين، فلما صاروا قريباً من مكة، غدروا بهم فقتـلوا أربعة منهم، وباعوا الاثنين في مكة وهما: زَيْد بْن الدَّثِنَةوخُبَيْب بنُ عَدِيّ حيث قُتِـلا هناك؛ رضي الله عنهما.

ب. حَادِثَة بِئْرِ مَعُونَة: أرسل النبي صلى الله عليه وسلم أربعين صحابياً أميرهم/ المنذر بن عمرو إلى أهل نجد ليعلموهم الدِّين، فلما نزلوا في بئر معونة (جنوب شرق المدينة) هُوجموا، وقاتلوا حتى استُشهِدوا جميعاً؛ رضي الله عنهم.

ج. إِجْلاَء يَهُود بَنِي النَّضِير: غدروا بعَهدهم، وحاولوا قتـل الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فحاصرهم حتى استسلموا فأجلاهم عن المدينة بدون سلاح، ونزلت فيهم سورة الحشر.

ح. غَزْوَة ذَاتِ الرِّقَاع: خرج فيها الرسول صلى الله عليه وسلم إلى غطفان في نجد، إِذْ كانوا يريدون غزو المدينة، ولم يحصل قتـال. وكان الغرض إرهـاب الأعراب.

خ. غَزْوَة بَنِي أَسَد: أرادوا غزو المدينة أيضاً بقيادة طليحة بن خويلد، فأرسل لهم النبي صلى الله عليه وسلم سَرِيّة إلى ديارهم، ففرّوا وغَنِم المسلمون.

د. تَأْدِيب هُذَيْل: جمع خالد الهذلي الجموع لغزو المدينة (هذيل قرب مكة) فأرسل له الرسول صلى الله عليه وسلم مَن يقتـله، فقُتِـل، وانفضّت جموعه وانتهى أمره.

ذ. غَزْوَة بَدر الآخِرَة: خرج أبو سفيان بثلاثة آلاف مقاتِـل (حسب الموعد المحدد) ورغب في نفسه عدم القتال، وخرج الرسول صلى الله عليه وسلم في ألف وخمسمائة، فخافت قريش وعادت؛ فكانت هي المُّتحدية وهي الفارّة.

ر. غَزْوَة دُومَة الجَنْدَل: هاجمهم الرسول صلى الله عليه وسلم تأديباً لهم، ففرّوا وتركوا الغنائم للمسلمين.

__________________
رد مع اقتباس