عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 29-10-2012, 04:11 PM
الصورة الرمزية عزة عثمان
عزة عثمان عزة عثمان غير متواجد حالياً
مشرف عام الجغرافيا للمرحلة الثانوية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,966
معدل تقييم المستوى: 16
عزة عثمان will become famous soon enough
افتراضي

نهاية الكون





يقول العلماء إن الشمس التي نراها اليوم مشرقة وهاجة سوف يأتي عليها يوم تتكور وتنخفض حرارتها وإضاءتها
وسوف تصبح الأرض صحراء قاحلة لا حياة عليها، وهذه صورة الأرض كما يتخيلها العلماء في المستقبل. هذا
الأمر حدثنا عنه القرآن بقول الحق تبارك وتعالى: (إذا الشمس كُوِّرت) [التكوير: 1]. وقد نزلت هذه الآية
في عصر لم يكن أحد يتخيل أن للشمس نهاية، ولكن القرآن كتاب الحقائق حدثنا عن هذا الأمر، وأيده العلماء
اليوم، فالحمد لله!



صورة رائعة لكسوف الشمس






هذه صورة رائعة لكسوف الشمس نرى فيها كيف تتجلى عظمة الحالق عز وجل، ويحدث كسوف الشمس
عندما يمؤ القمر أمامها، ويحجب ضوءها بالكامل ويحدث الظلام وتختفي الشمس لعدة دقائق ثم تبدأ بالظهور.
لقد نسجت الأساطير الكثيرة حول هذه الظاهرة الكونية ولكن النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم وضع أساساً
علمياً لهذه الظاهرة فقال: (إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله تعالى لا ينخسفان لموت أحد ولا لحياته،
فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله تعالى وإلى الصلاة) [رواه البخاري و مسلم وغيرهما]. صدقت يا رسول
الله! فقد جئت لتصحح العقائد وتقوم المفاهيم، وصلى الله على هذا النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم.



صورة نادرة للقمر والزهرة







هذه صورة التقطتها وكالة ناسا الأمريكية، ونرى فيها القمر في مرحلة الهلال وبجانبه كوكب الزهرة يلمع
لا يحدث إلا بشكل نادر جداً، ومع أننا نرى القمر والزهرة قريبين من بعضهما إلا أنهما في الحقيقة بعيدان
جداً (ملايين الكيلومترات)، ولا نملك إلا أن نسبح الله العظيم ونقول: (رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ
فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [آل عمران: 191].



ظاهرة الصدوع الأرضية





نشرت مجلة الطبيعة الأمريكية أحد أهم التجارب العلمية بتاريخ 24/2/2005 وتتضمن التجربة أن العلماء
يحاولون تقليد الصدع الضخم الذي يمتد عميقاً في الأرض لأكثر من ستة كيلو مترات ونصف، ويحاول
العلماء استكشاف المزيد حول هذا الصدع الذي تشكل قبل عشرات الملايين من السنين. هذا الصدع
موجود تحت منطقة Rio Grande في الولايات المتحدة الأمريكية. ويقولون إن ظاهرة تصدع الأرض
هي من أهم الظواهر المحيرة، فكيف تشكلت هذه الصدوع ولماذا؟ ويعتقد العلماء أن هذه التجارب التي
تهدف لمحاكاة الصدوع الأرضية ستقدم بعض الإجابات عن مثل هذه الأسئلة.

وتظهر الصورة المرسومة بالسوبر كمبيوتر القشرة الأرضية وهي تنقسم إلى لوحين يتباعدان عن بعضهما
مما يساهم في تشكيل هذا الصدع الهائل. ولكن ينبغي علينا أن نتذكر أن القرآن ذكر هذه الصدوع كآية
من آيات الخالق تبارك وتعالى بل وأقسم بالأرض وأنها ذات صدع، والهدف من هذا القسم هو أن ندرك
أن القرآن كتاب الله وأنه القول الفصل وليس بالهزل، يقول تعالى: (وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ (12) إِنَّهُ لَقَوْلٌ
فَصْلٌ (13) وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ) [الطارق: 12-14]، وسبحان الله!



النهار المسلوخ!






تأمل عزيزي القارئ هذه الصورة الحقيقية لسطح الأرض والملتقطة من إحدى مراكب الفضاء
(من قبل وكالة الفضاء الأمريكية)، كيف تُظهر أن النهار ما هو إلا طبقة رقيقة تغلف سطح الأرض، وهي
تماماً كالجلد الذي يغلف جسم الدابة، ومع دوران الأرض نرى هذه الطبقة وكأنها تُسلخ من على ظهر
الأرض سلخاً، هذا هو حقيقة ما نراه في الصورة، ولكن القرآن حدثنا عن هذه الصورة بقوله:
(وَآَيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ) [يس: 37].



كسوف الأرض!






هذه الصورة (المركبة بواسطة الكمبيوتر) تمثل شكل الأرض كما يراه من يقف على سطح القمر وذلك
عندما تمر الأرض أمام الشمس، ولذلك فإن كسوف الأرض عملية تتم ولكن لا يراها إلا من يقف على
سطح القمر. هذا النظام المحكم يؤكد حقيقة أن للشمس مداراً خاصاً وللأرض مداراً خاصاً وللقمر
مداره الخاص، ولا يوجد تصادم بين هذه المدارات، وهو ما حدثنا عنه القرآن بقول الحق تبارك وتعالى:
( لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ) [يس: 40].




صورة تثبت أن الحديد نزل من السماء






هذه صورة عرضها موقع ناسا للفضاء بتاريخ 4 مارس 2007 وقال العلماء إنها صورة لمذنب يبلغ طوله
أكثر من 30 مليون كيلو متر، وأنه يسبح في الكون ومن المحتمل أن يصطدم بأي كوكب يصادفه، ولدى
تحليل هذا المذنب تبين أن ذيله عبارة عن مركبات الحديد، أما النيازك التي سقطت على الأرض منذ بلايين
السنين والمحملة بالحديد فقد أغنت الأرض بهذا العنصر، ولذلك عندما تحدث القرآن عن الحديد أكد على
أن الحديد نزل من السماء، يقول تعالى:
(وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ
يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ) [الحديد: 25].




لماذا اللون الأخضر؟






هذه صورة عرضت بتاريخ 24/6/2007 على موقع وكالة ناسا، وهي صورة لأشعة الشمس، هكذا تبدو
بعد مرورها عبر موشور زجاجي (بشكل هرم) حيث يقوم هذا الموشور بتحليل الضوء الأبيض إلى مركباته
الأولية من الألوان. نلاحظ أن الطيف الضوئي هذا في منتصفه تماماً يتوضع اللون الأخضر. ويقول العلماء
إن هذا اللون أي الأخضر هو أفضل لون بالنسبة للعين البشرية، وهو يعطي نوعاً من البهجة والراحة
والسرور، حتى إنهم يفكرون باستخدامه لعلاج حالات الاكتئاب. يقول تعالى:
( أُولَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا
مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا ) [الكهف: 31].







وجعل بينهما برزخاً





هذه الصورة تُدرّس اليوم في كبرى جامعات العالم، وهي تمثل حقيقة يقينية في علم المياه، حيث نرى تدفق
النهر العذب وامتزاجه مع ماء المحيط المالح، وقد وجد العلماء تشكل جبهة أو برزخ فاصل بين الماءين،
هذا البرزخ يحول دون طغيان الماء المالح على العذب، وسبحان الذي وصف لنا هذه الحقيقة العلمية
قبل 14 قرناً بقوله: (وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا
وَحِجْرًا مَحْجُورًا) [الفرقان: 53].


الماء والجبال





في معظم الصور التي رأيتها للجبال لاحظتُ وجود الماء العذب والنقي بقربها، حتى إن العلماء يعتبرون
أن أنقى أنواع المياه ما نجده أسفل الجبال، إذن هنالك علاقة بين الماء الفرات أي العذب، وبين الجبال
الشاهقة أي الشامخة. في كتاب الله تعالى ربط دقيق بين هذين الأمرين، يقول تعالى: (وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ
شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتًا) [المرسلات: 27]. والسؤال: ألا تعبر هذه الآية تعبيراً دقيقاً عن
المنظر الذي نراه في الصورة؟






فإذا انشقت السماء






دائماً يعطينا القرآن تشبيهات دقيقة ليقرب لنا مشهد يوم القيامة، يقول تعالى: (فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ
فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ) [الرحمن: 37]. هذه الآية تصف لنا انشقاق السماء يوم القيامة بأنها ستكون
مثل الوردة ذات الألوان الزاهية، وإذا تأملنا هذه الصورة التي التقطها العلماء لانفجار أحد النجوم،
وعندما رأوه أسموه (الوردة)، نفس التسمية القرآنية، وهذا يعني أن هذه الصورة هي صورة مصغرة
ودقيقة عن المشهد الذي سنراه يوم القيامة، فسبحان الله!

وقد يعترض البعض على هذه الصورة بحجة أن الآية تتحدث عن يوم القيامة، نعم إن الآية الكريمة تتحدث
عن انشقاق السماء يوم القيامة، ولكن الله تعالى دائماً يرينا بعض الإشارات الدنيوية التي تثبت صدق
كلامه، وصدق وعده، فقد حدثنا الله تعالى عن فاكهة الجنة، ولكنه خلق لنا فاكهة في الدنيا لنستطيع
أن نتخيل الفاكهة التي وعدنا الله بها يوم القيامة، كذلك حدثنا عن انشقاق السماء وأنها ستتلون بألوان
تشبه الوردة وخلق لنا النجوم التي تنفجر وتولد الألوان الزاهية مثل الوردة المدهنة تماماً. ولذلك هذه
الصورة لا تمثل يوم القيامة بل صورة مصغرة عما سنراه يوم القيامة والله أعلم.



وجاءهم الموج من كل مكان








في هذه الصورة موجة ترتفع عدة أمتار، وقد وجد الباحثون لدى دراسة هذه الموجة أنها تحيط الإنسان من
كل مكان. أي أنه لدى وجود سفينة في عرض البحر فإن الأمواج التي تغرقها تحيط بها من الجهات الأربعة
وكل موجة تغلف ما بداخلها تغليفاً. هذا الوصف الدقيق الذي نراه اليوم بالصور جاء به القرآن
قبل 14 قرناً من الزمان وعلى لسان نبي لم يركب البحر في حياته أبداً ولم يرَ هذه الأمواج وهي تحيط
بالسفن، يقول تعالى: (هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ
طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ
مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ * فَلَمَّا أَنْجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ
الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)
[يونس: 22-23].







لا إله الا الله أقضي بها عمري
لا إله الا الله تغفر بها ذنبي
لا إله الا الله تجبر بها كسري
لا إله الا الله تشفي بها مرضي
لا إله الا الله ترفع بها شأني
لا إله الا الله تيسر بها امري
لا إله الا الله أدخل بها في قبري
لا إله الا الله أقف بها في حشري







:::.كانتا رتقاً.:::




حقــائــق علـمية القرآن الكريم يكتشفها

لقد وجد العلماء أن الكون كان كتلة واحدة ثم انفجرت،
ولكنهم قلقون بشأن هذه النظرية،
إذ أن الانفجار لا يمكن أن يولد إلا الفوضى،
فكيف نشأ هذا الكون بأنظمته وقوانينه المحكمة؟
هذا ما يعجز عنه العلماء ولكن القرآن أعطانا الجواب
حيث أكد على أن الكون كان نسيجاً رائعاً
والله تعالى قد فتَق هذا النسيج ووسعه وباعد أجزاءه،
وهذا ما يلاحظه العلماء اليوم، يقول تعالى:

(أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًافَفَتَقْنَاهُمَا
وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ) [الأنبياء: 30].

وتأمل معي كلمة (رتقاً) التي توحي بوجود نظام ما في بداية خلق الكون،
وهذا ما يعتقده العلماء وهو أن النظام موجود مع بداية الخلق.


حقــائــق علـمية القرآن الكريم يكتشفها


:::.القمر نوراً.:::





حقــائــق علـمية القرآن الكريم يكتشفها


وجد العلماء حديثاً أن القمر جسم بارد بعكس الشمس
التي تعتبر جسماً ملتهباً،
ولذلك فقد عبّر القرآن بكلمة دقيقة عن القمر ووصفه بأنه (نور)
أما الشمس فقد وصفها الله بأنها (ضياء)،
والنور هو ضوء بلا حرارة ينعكس عن سطح القمر،
أما الضياء فهو ضوء بحرارة تبثه الشمس، يقول تعالى:

(هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا
وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ
مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآَيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) [يونس: 5]
من كان يعلم زمن نزول القرآن أن القمر جسم بارد؟
إن هذه الآية لتشهد على صدق كلام الله تبارك وتعالى


حقــائــق علـمية القرآن الكريم يكتشفها


:::.وسراجاً وهاجاً.:::



حقــائــق علـمية القرآن الكريم يكتشفها


في زمن نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض يعلم حقيقة الشمس،
ولكن الله تعالى الذي خلق الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى:

(وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا) [النبأ: 13]

وهذه الآية تؤكد أن الشمس عبارة عن سراج
والسراج هو آلة لحرق الوقود وتوليد الضوء والحرارة
وهذا ما تقوم به الشمس، فهي تحرق الوقود النووي
وتولد الحرارة والضوء، ولذلك فإن تسمية الشمس بالسراج
هي تسمية دقيقة جداً من الناحية العلمية.


:::.الطارق.:::


حقــائــق علـمية القرآن الكريم يكتشفها


اكتشف العلماء وجود نجوم نابضة تصدر أصوات طرق أشبه بالمطرقة،
ووجدوا أن هذه النجوم تصدر موجات جذبية
تستطيع اختراق وثقب أي شيء بما فيها الأرض وغيرها،

ولذلك أطلقوا عليها صفتين:

صفة تتعلق بالطرق فهي مطارق كونية،

وصفة تتعلق بالقدرة على النفاذ والثقب فهي ثاقبة،

هذا ما لخصه لنا القرآن في آية رائعة،
يقول تعالى في وصف هذه النجوم من خلال كلمتين:

(وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ *
النَّجْمُ الثَّاقِبُ) [الطارق: 1-3].

فكلمة (الطارق) تعبر تعبيراً دقيقاً عن عمل هذه النجوم،
وكلمة (الثاقب) تعبر تعبيراً دقيقاً عن نواتج هذه النجوم
وهي الموجات الثاقبة، ولا نملك إلا أن نقول: سبحان الله!


حقــائــق علـمية القرآن الكريم يكتشفها


:::.نجم يموت.:::



حقــائــق علـمية القرآن الكريم يكتشفها

هذه الصورة نشرها موقع وكالة ناسا (مرصد هابل)
حيث وجد العلماء أن هذا النجم الذي يبعد 4000 سنة ضوئية عنا
وهو يشبه شمسنا، قد انفجر على نفسه وبدأ يصغر حجمه
ويتحول إلى نجم قزم أبيض،
حيث تبلغ درجة حرارة هذا الانفجار 400 ألف درجة مئوية!
ويؤكد العلماء أن شمسنا ستلقى النهاية ذاتها وتحترق،
وعملية الاحتراق هذه ستؤدي إلى تقلص حجم الشمس على مراحل
لتتحول إلى شمس صغيرة وهو ما يسميه العلماء بالقزم الأبيض،
أليس عجيباً أن نجد القرآن يحدثنا عن نهاية الشمس
بقوله تعالى: (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ) [التكوير: 1].









رد مع اقتباس