مصر
نحن الأن فى نهايات تموجات مرجيحة الفوضى
فلا ينشغل أحد حين يرى تساقط البعض وتداخل الأصوات وانتشار الخناقات
فالمرجيحة تترنح قبل الثبات والغربال شغال
وطالما الكل يحمل للكل فيديوهات وسديهات
فصراعات النخب أو المدعين وانشغالهم بأنفسهم تنتهى دائما لصالح المعدمين
ستبقى مصر بأمر خالقها وستحيا بجهود الملايين من العاملين لله وللوطن بعيدا عن الشو الإعلامى
وستبقى قيم شعبها والذى اختصها الخالق سبحانه وتعالى بها من تواد وتراحم وترابط وتلاحم ومعيشه مصرية خالصة غير مقسمة دينيا واجتماعيا
__________________
الحمد لله
|