[الموافى الامام]

قبل نشأة الهيئة
- كان التعليم بالفطرة
- كان التعليم عشوائي
- كلمتين في التحضير كلمتين في الحصة وانتهي الأمر إلا القليل جدا مما يتابعون كل جديد
- نفس التحضير نفس الكلام كل عام لا يتغير
- تعلم تقليدي يعتمد علي المعلم فقط
- المعلم هو المصدر الوحيد

أما بعد نشأة الهيئة
- تغير الحال وتعرف الجميع علي طرق التدريس الحديثة واستخدام التكنولوجيا في التعليم واستخدام التعلم النشط
- تعرف الجميع علي معني الجودة
- أصبح التعليم يعتمد علي تحقيق نواتج التعلم المحددة جيدا والتي يمكن قياسها
- أصبح المتعلم هو محور العملية التعليمية
- استخدام طرق التدريس الحديثة
- استخدام التكنولوجيا في عملية التعليم والتعلم
- انتشر التعلم الذاتي وتعلم الأقران والتعلم التعاوني
- تعاون الجميع في عمل التقييم الذاتي ووضع رؤية ورسالة للمدرسة وبناء خرائط المنهج وتجهيز الأنشطة والمشروعات التعليمية
- أصبح التطور الذاتي والإطلاع علي كل ما هو جديد عادة
- مشاركة المتعلم وولي الأمر والمستفيدين والمهتمين بالعملية التعليمية في تطوير أداء المدرسة وفي فرق التقييم الذاتي
- عودة الثقة المفقودة مرة آخري بين ولي الأمر والمدرسة
- إتباع طرق حديثة في إدارة المدرسة
- وضع لوائح داخلية منظمة للعمل ومحفزة علي الانجاز والتطوير المستمر

مما أدي إلي عودة الروح مرة أخري إلي العملية التعليمية بعد مشاركة أولياء الأمور والمهتمين والمستفيدين في العملية التعليمية
وقد ساعدت الهيئة في نشر ثقافة التدريب والتطوير الذاتي للمعلم والمتعلم
كما ساهمت الهيئة في نشر التنمية البشرية في مصر والدليل أن الكثير من المراجعين الخارجيين أصبحوا مدربين تنمية بشرية
والحمد لله مازال العمل قائم علي قدم وساق وفي تطور مستمر يشهد به الجميع
جزاكم الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتكم
دمتم بصحة وسعادة وعافية وستر في الدنيا والآخرة