يامه نصحنا وقلنا بلاش علماء الدين يغوصوا فى مستنقع السياسة
وعليهم أن يظلوا العلماء ورثة الأنبياء والتى يلجأ إليه الإنسان كبيرا وصغيرا بناتا وبنينا
فكل إنسان مسلم معلم وغيره كانت قدوته ومثله ومنبع علمه هؤلاء العلماء
ولكن استعصوا وعلت أصوات الكارهين مطالبين بحقهم فى القيادة السياسية نتجاهلين قيادتهم الأهم
وهم لايعلمون بأن حقهم هذا سيصب على الأمة كلها بالضياع الذى نعيشه الأن
تضاعفت حالات التحرش ---- والسرقة -- والكذب --- والنفاق --- ووصلنا لل*** بلا مبالاه
سيتدخل أحد المغرضين ليتهم الفقر والجهل و-----
وكم فقير يحمل فى قلبه قيما وخلقا نفتخر به --- وكم من حاملى أعلى الشهادات يفعلون ما لايصدق
فقدنا القدوة التى كانت هى صمام الأمان للأمة وثبات تواجدها بين الأمم
شكرا على الطرح الرائع لموضوع قد يحيا بيننا لعقود وليس لسنتين فقط
|