لقد تهاوت أمام هذا السلوك الجماعي الراقي كل الأكاذيب حول الطائفية وال*** الداخلي، سقطت الثقافة الفاسدة التي حاول النظام الترويج لها ونشرها يساعده في ذلك، وبكل الوسائل، حلفاؤه في الحكومات الغربية الذين استغلوا تفجير كنيسة الإسكندرية ليشعلوا نيران الفتنة الداخلية ويمزقوا وحدة وتماسك الشعب المصري وبأن المسيحيين في مصر وفي الشرق عامة يتعرضون للقهر وال***، ليتبين لاحقا أن هذه الجريمة هي من فعل النظام.
لقد أسقطت ثورة الشعوب العربية العملاقة سياسات التبعية، وفي سياق هذا السقوط تلقت سياسة الهيمنة الغربية ضربة هائلة في الرأس مباشرة
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم هيا بنا نتعلم الديمقراطية <!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
|