فيس
تركوه
قرأت كتابا عن قصه حياه شاعر ماجن في العصر العباسي
قال في البدايه كنت ملتزما نقيا عفيفا
زرت بغداد وكانت في ذلك الوقت عاصمه للفجر والرزيله
لم يتركه الناس في حاله وقصوا عنه الاقاويل ورموه بالكفر والزندقه والمجون وكان هذا يؤلمه كثيرا
يحكي لمحاوره
فجأه انفض الناس عن مضايقتي والتزموا الصمت ناحيتي
فتعجب من قوله ولكن لماذا ؟
ببساطه لاني اصبحت مثلهم فاجرا ماجنا زنديقا
|