عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 20-07-2011, 06:13 AM
الصورة الرمزية nooneasme1
nooneasme1 nooneasme1 غير متواجد حالياً
عضو رائع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 738
معدل تقييم المستوى: 15
nooneasme1 is on a distinguished road
افتراضي

القاعدةالخامسة:


لعبة الصياد و الشبكة


المرأة التى لا تخضع بسهولة تحفز و تثيرالرجل اكثر للفوز بحبها


فالرجل يتمتع اكثر بلعبة " التحدي" فلا تحرميه منها ...

فعندما يذهب الرجل في رحلة صيد غزلان حيث يبيت في الصحراء بلا مكيفات ولا ماء نظيف و لا خدمات .. و يأكل طعام بسيط بل و سئ ........ لم كل هذا ؟

للفريسة
او
الغزال
وما ان يصطاد الفريسة حتى يشعر بفرحة غامرة و يعود لاصحابه كطاووس فخور بصيده







وما ان يعود الى البيت حتى يعلق رأس الغزال على الحائط كانجاز رائع يفرح به كلما نظر اليه

ماذا لو انه لم يذهب في رحلة الصيد تلك .. و فتح الباب صباحا ليجد رأس الغزال ملقى عند بابه ؟ أكان ليفرح به كما فرح بالغزال الاول..؟؟

ام سيرميه في اقرب سلة مهملات؟؟
هذه هى طبيعة الرجال







لاحظي العابهم المفضلة وهواياتهم : السباقات .. المباريات .. المصارعات .. المطاردات ...... الخ


كل لعبهم عبارة عن جرى وراء هدف للفوز به


خلاصة القولهنا : دعيه يستحق ما تعطيه .. فلا تعطي بلا مقابل حتى لا يخسر العطاء قيمته



و احب أضيف هنا
ملحوظة :
قد تفهم بعضكم من كلام الكاتبة هنا ان عليها ان تتمنع حين يطلبها زوجها للفراش
و دة حرام عندنا فى الإسلام

و لكن القصد هنا هو انها ما تبقاش عاملة زى "الرموت كونترول"

فكما أن للزوج على زوجته حق بأمر الله
فللزوجة على زوجها حق بأمر الله أيضاً
فمن حقها انه اذا دعاها لبته ، و لكن من حقها المداعبة و القبلة و الكلام
و أتى أمر الله فى قوله للرجال :
" ...و قدموا لأنفسكم ..."
(البقرة223)
و :
" ...لهن مثل الذى عليهن ... "
(البقرة228)
و زى ما هو حرام فى الإسلام اننا نهمل واجبنا
بردو حرام فى الإسلام اننا نهمل حقوقنا


القاعدةالسادسة:


دارى خوفك


الفرق بين المرأة القوية والضعيفة = الخوف من أن تفقد رجلها


والرجل ذكي جدا


هتلاقيه كل شوية يختبرك ليعلم مدى تعلقك به وضعفك


فكلما ضعفت وتعلقت به وبينت مدى خوفك وقلقك كلما ضعف موقفك في العلاقة وقل اعجابه بك


و فى نفس الوقت اللى بيزيد عن حده بيتقلب لضده ، بمعنى انك لو أشعرتيه انك مش خايفة تفقديه و تقلتى العيار هيهرب للى هيلاقى عندها و لو ذرة اهتمام به
فزى ما اسلامنا بيقول :
خير الأمور الوسط
لا تشدى و لا ترخى

شوفى الكاتبة بتقول ايه:



المرأة قوية تعتقد بان لديها الكثير من مقومات الجاذبية والمميزات التي تجذب الرجل غيرالجنس .. لذا فهي لا تمثل ، ولا تتحامل على نفسها ، ولا تسعى لارضاء الشريك على حساب نفسها ، بل تستمتع بكل شغف بهذه اللحظات "الجنس" مع الشريك مما يثير جنونه واعجابه.




أما المرأة الحبوبة الغلبانة فهى تتحامل على نفسها ، و تمثل انها مستمتعة .. و الرجل يشعر بحدسه ما اذا كان الجنس نابعاً من الحاجة والخوف ( أى أنها تمارسه لتأكيد وجوده بجانبها واستمراره معها) أم اذا كان نابعاً من رغبة انثوية حقيقية


فاعلمى أن ما يحافظ على شغف الرجل شيئان :

1 - احساسة بانك تجدينه مثير جنسيا و لهذا فقط تمارسين الجنس معه



2 - استمرار وجود لعبة " التحدي"


يعني مثلا


قوليله : "بأحبك"


لكن ما تقوليش : "من غيرك اموت وما اقدرش اعيش...انت كل حياتي ..انا من غيرك و لا حاجة .. انت لىّ كل حاجة .........." !!

و ما تسأليهوش أبداً : "بتحبنى ؟ ... اشتقت لى ؟ ... ما وحشتاكش ؟ .... اتبسطت فى علاقتنا يا حبيبى ؟ .. اوعى تكون اتضايقت من ..... تحب دة و لا دة ؟ عايز كدة و لا كدة ؟ ....... عجبتك ؟ ....." الخ




الأسئلة دى كلها بتخليكى تبانى ساذجة و هتموتى عليه و ما عندكيش ثقة فى نفسك قدامه..


و بيننا و بين بعض احنا عارفين اننا ما بنقولش الكلام دة الا لما بنكون بنعشق أزواجنا بصدق


لكن هما بقا ما بيفهموش الكلام دة ، بل بيشعر الراجل انك بتضغطى عليه ، و انك بتجبريه انه يكدب ، و شوية شوية هيبدأ هو يضغط عليكى و يطالبك بالمزيد ، و مهما اعطيتى مش هيعجبه ، و فى الآخر برضو هيهرب


فبدل ما تبقى انتى اللى بتطلبى منه يقولك "بأحبك"


خليه هو اللى يتمنى يقولها لك قولاً و فعلاً .




رد مع اقتباس