شماعات الفشل
هى الناس دى ليه مش عايزه تصدق إن الناس قرفت منهم
لاقانون ولادستور ولاسيسى ولاتفويض ولاطوارىء تمنع الشعب النزول للميادين لو أراد
الحقيقة التي يتهرب منها هؤلاء الفشلة أن الشعب قرف منهم ومن أفعالهم
هي مصر مش كان فيها طوارئ قبل يناير 2011والناس نزلت وملأت الميادين
ابحثوا في نفوسكم أولا أيها الفشلة ثم اخرجوا وخاطبوا الشعب الذى يريد صوت عمل
فمعدته لم تعد تهضم الخطب الرنانة والرسائل الغارقة في سمن بحور الإنترنت
زعيمهم الأصلع والذى لقب بمفجر الثورة حين أتى وقت مواجهة الشعب عام 2012فر من الميدان
حفيدهم الأصغر دخل الانتخابات الرئاسية 2012ولم يتلقى سوى أصوات حيه من باب جبر الخواطر (143لف صوت )يستطيع أن يحصل عليها أي مرشح نيابى من دائرته (مركز)
أما حمدين في 2014فكان أول من تخلوا عنه هم هؤلاء المدعين
حلقات مسلسل الفشل واحدة
تبدأ بمضايقات السلطة لرجالى - ثم تلفيق السلطة لى بالتهم والقضايا - ثم إعلان الانسحاب
ويتناسوا أن يذكروا الحقائق وهى فشلهم في مواجهة وإقتاع الشعب والنواب في جمع ماهو مطلوب منهم
والأهم أن السيسى لن يخسر أمامهم حتى لو انضم لهم الأحياء المجاورة لحيهم
الإخوان كانوا يكرهون كل من ليس إخوانى حتى لوكان يتعاطف معهم
وفى مصر الأن
أحزاب وتيارات تدعى المعارضة وتكره كل من لاينتمى لهم حتى لو من نفس نيارهم وتوجهم السياسى
ولن ينصلح حالهم إلا إذا أصلحوا نفوسهم وذات بينهم
فمرارة الفشل ست*** طموح كل من ظن فيهم خيرا
اعنرفوا بالفشل تنجحوا حتى لو في نظر المتابعين
__________________
الحمد لله
|