المعلم المصري غلبان
ولقد ارتضي كثيرين بهذة الزيادة بالوقت الحالي رغم ضعفة نظرا لظروف بلدنا مصر
ولكن لا اعتقد ان المعلم سيرضي بها طويلا وكثيرا لشعورة بالظلم الدائم
املي ان تزيد مكافئة الامتحانات القادمة استكمالا للحدود الدنيا هذا العام ويتحقق كل ما يتمناة الاخوة المعلمين كلة !
يجب ولا بد ان يشعر بنا كل المجتمع المصري ومدي ما نعانية من ظلم مالي ومعنوي
خاصة ان النظام السابق لم يكن يهتم لا بالعلم ولا التعليم ولا الطبيب ولا السائق ولا الموظفين ولا العمال
لقد كان شغلة الشاغل يوميا
كيف اسرق مصر اليوم ؟
وكان حينها نصيب المعلم الفتات 30 جنية كل سنة ضوئية !!!