[أ/ مكرم النبراوي]

حكمة قالها أحد الحكماء : استعد .. فقد تحدث الآن

يقصد بها أنه من الممكن أن يحدث ما تتمناه الآن فكن مستعدا لما تتمناه بحق و ليس بالكلام و الأحلام .....

لذا فكل الأفكار السابقة لاحظت أنها ليست عمليه و فيها خيال واسع و لا يمكن تحقيقها على الأرض الواقع إذا أخذنا الأمر مأخذ الجد .... فعندما أكون شيخا للأزهر سأقوم بتحديد الأولويات العاجلة من خلال أناس ما زالوا يعملون في التعليم الأزهري (المطحونين) و تحديد الإمكانات المتوفرة لذلك و العمل على تحقيق ما تم التوصل إليه ... و من وجهة نظري هو الارتقاء بالمراحل التعليمية و خاصة مرحلة رياض الأطفال و المرحلة الابتدائية (مهم جدا) و تحديد حوافز مادية و معنوية محترمة لمعلمي و مديري تلك المرحلتين الخطيرتين .. و من ثم فسيساعد ذلك على الارتقاء بالمراحل الأخرى تدريجيا مع رفع الحوافز المعنوية و المادية بالتدريج من خلال البحث عن مصادر تمويل داخل المؤسسة نفسها تصرف على الخطط الطموحة المراد تحقيقها و لا تؤثر على ميزانية الدولة في شيء (أي جعل المعهد مؤسسة تعليمية منتجة كل حسب بيئته التي فيها) ......... و عندي كلام كثير في هذا الشأن و أفكار كثيرة لن يكفي المجال في كتابتها هنا .........

أما لو كان الموضوع بهزار فهناك كلام آخر مثل الآتي:
لو أصبحت شيخا للأزهر سوف يكون الآتي :
1- قرارا واحد : تكتكنامنالمكنالمهلمنلاصنانمانثضصبمنتضثلااماث (أي كلام)
2- قرارا 2: كتكمتقصكثماكانمصالقثنالنصثتنمضزالاشتلاثصضمنللامنثص لثص ( دراسات و اجتماعات و لجان)
3- قرار 3: هع هع هع هع هع هع .... فش فش فش فش .... (أجيب منين ... ما العملية بايظة )

و في النهاية ينتهي اليوم اللي هشتغل فيه و أكون حققت كتيرررررررررررر من الكلام الفاضي