مثال لواقع الشارع السياسى
أنا حكيم فى نظر أنصارى وجاهل فى نظر خصومى
(وعفوا مع كامل الاعتذار )نفس الأمر ينطبق على الأخر
حين نجد الصادق الأمين والمخلص حقا فى نخب وأنصار هذه الفوضى
ليقيم التقييم الصحيح بما يرضى الله ورسوله ويعلى المصلحة العامة
حينها سيتوفر الرد لدى الكبير والصغير
بارك الله فيكم وجزاكم كل الخير
__________________
الحمد لله
|