بحق الله ما أحد متضرر في هذا الأمر أكثر من مدرسي اللغة العربية أنفسهم ،لأنهم يشرحون الدرس ويوضحون أخطائه الدينية والأخلاقية والعقيدية،أعاننا الله على ذلك،وهذا المنهج ما هو إلا تطبيقًا لسياسة سلب وانتزاع الهوية الدينية والثقافية والأخلاقية لمجتمعنا،وحسبنا الله ونعم الوكيل،جردوا أولادنا من كل شيء خاص بهم
|