ما يعاني منه الكاتب هو اشكالية ضبط المصطلح
و هذا للأسف ما نعاني منه جميعا
أما بالنسبة للتخلص من الفاشية الدينية و العسكرية
لصالح الدولة المدنية التي تؤمن بقيم المواطنة دون النظر
الي الدين أو اللون أو العرق أو الجنس ....
فلن يتم للأسف ذلك طالما هناك تجريف للحياة الحزبية
فخلق حياة حزبية صحيحة يؤدي الي امكانية تداول
سلمي للسلطة يبعد بنا عن سيطرة كلا المعسكرين
و لكن هذا للأسف لن يتم في المستقبل المنظور