حلمٌ إلى عنقِ السماء تسَامَىٰ
باتَ الحبيبُ لأجله ما نامَ
لله كلُ الأمرِ فى تدْبيرهِ
ما كانَ يملكُ أنْ يقولَ إلامَ
لكنْ تقلّبَ وجْهُهُ برجائِهِ
و الله لبَّىٰ عبدَه ما رامَ
فَولِّ وجْهَكَ يا محمدُ شَطْرهُ
أمْناً - أماناً . قبلةً وسلاماً
و المؤمنونَ تهلّلوا بصلاتِهمْ
فحَوّلوا الهاماتِ و الأفْهامَ
جميله أوووي تسلم الايادي
|