حمدين صباحى كشف فى إحدى زياراته الانتخابية لشمال سيناء عن الإرهاب والإرهابين المستعمرين لشمال سيناء فكان عليه أن ينال كل هذا الغضب والعداوة من فكر الجهادين التكفيرين
البرادعى وكل تحركاته المريبة فى بداية الثورة دفعت المتعاطفين أو من كانوا متعاطفين مع الإسلاميين فى البداية من أمثالى أن ينساقوا وراء فتاوى الجنة والنار والإنقلاب على كل قيمة
البعض قد يكون استفاق مبكرا ولكنى عن نفسى لم أستفيق إلا عندما رفض بعد أعضاء مجلس الشعب المنحل دخول العالم العالمى أحمد زويل مقر مجلس الشعب هنا على كل البشر أن يتدبروا الأمر
إذا رفضنا زويل وعلمه - فالمعلم الذى الذى يراد نشره فى الدولة الحديثة
التيار الثالث هو طوق النجاة ورمانة الميزان للوطن - ليت كل طوائف الشعب والاتلافات الثورية تنضم له لتحافظ على مكاسب الثورة للشعب كله
ومن يكره هذا التواجد لا أدرى لماذ يحزن حين نتهمه بسياسة الإقصاء والتكويش ؟؟؟؟!
__________________
الحمد لله
|