اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymaan noor
كلمات ذات معنى
الإيمان بكرامة المواطن وبأنه سيد فى وطنه حتى وإن قَصُرَ هو عن استحقاقات السيادة ومسؤوليتها - وتوجب الأخذ بيده تربية وتأهيلاً - هى من عقيدة الدولة الطبيعية ولن أقول الراشدة أو القائدة غير التابعة..!
تجبر الغلظة والسطوة والخوف لا يصنع هيبة ولا يبقى كرامة..!
فلا كرامة لوطن إلا فى كرامة مواطن.. ولا هيبة لدولة إلا فى هيبة قانون.. ولا بقاء لملك ولا لسلطة إلا فى حقيقة عدل..!
فكِّرُوا تَصِحُّوا..
جزاك الله مستر محمد خيرا وبارك الله فيك
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جدو عبده
خليهم يتسلوا يبقى لازم نبتكر خليهم يتذلوا
بلد اهتزت أركانها بسبب وقفة لجمهور نادى رياضى
وترهلت أوصالها بسبب تحديد ملعب مباراة
وهرقل المنطقة ومن له فى بلادها علامات واستراتيجيات وابتكارات
حين تفرغ لوطنه وجاء دورها لتنال حقها عليه اكتفى بالكلام ومقالات اللوم والنقد
دائما حق الشهداء والمواطن لايظهر إلا بعدالترحيل من السلطة
يبدو أن الكلام فى هذا البلد أغلى عطاءا من تصميم وابتكارات مشروعات ترفع الإرهاق عن أهالى الشهداء والمواطن الذى لانجده إلا أداة للنقد والابتزاز للسلطة
هذا العملاق بحق وظف علمه واستغله ليبنى فى بلدان أشد سلطوية واستبدادية من بلده فى المنطقة
وحين أتانا الدور امتنع لأنه يراها بلد استبدادية
هذا العلامة يذكرنى بابن بلدنا الذى قضى عمره فى الخليج يعمل فى أعمال متنوعة لو عرضت عليه فى مصر لرفض رفضا قاطعا حتى وصل للعمل فى مزارع الأمراء وحين يعود لبلده فى إجازة تراه يرفع رأسه للسماء وتناطح أنفه السحاب ويقضى أيامه كزائر معتمدا على مال الخارج
أعطى هناك بكل جهده وبخل وتعالى هنا فى بلده
من يظنها الأن بلد تحكمها سلطة فهو واهم ويتخلى عن دوره لأن حقيقتها بلد تهاجمها سلطات
هم يأكلون الشهد من الكلام فماذا أكلنا نحن ؟؟؟؟؟؟؟
شكرا أستاذ محمد على الموضوع
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المصري أشرف
لاتعليق .............. النهايات علي نمط البدايات
أراء قد لاتكتسب قيمتها سوي عند من يجدها
تتوافق مع قيمه أو هدف يسعي إليه .. فشل كثيرا في إعلائه
والخلط في الأوراق كبير .. وكثير .. المهم وجهات نظر أو لنقل
كلام في كلام .. وإللي علي راسه بطحه .. مايفكرش إن
الكل علي روسهم بطحه .. شكرا علي الموضوع ولاتعليق
|
جزيل الشكر والتقدير لحضراتكم
شكرا على المرور الكريم
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم